أديب وصحفي مشهور له العديد من المؤلفات القصصية والروائية ، كما أسهم في تحرير العديد من الصحف المصرية وكتب في بعض الصحف العربية .
الوظائف التى تقلدها : - موظف ببلدية دمنهور ثم مساعد لأمين مكتبتها. - سكرتير لوكيل مصلحة السكك الحديدية. - مدير إدارة العلاقات العامة بالمجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية.
أوجه نشاطه الأدبى: أولا: القصة: الضباب , هاتف الجماهير , أرض الخطايا , طريق الخطايا , نساء فى حياتى , يوم الثلاثاء , آثار على الشفاه , قلبى فى لبنان , أشياء لا تشترى ,امرأة غير مفهومة.
ثانيا: الرواية الطويلة: ست البنات , شباب امرأة , الأبواب المغلقة , سنوات الحب.
ثالثا: المسرح: ست البنات , نفوسة , المال.
رابعا: الأفلام السينمائية: قرية العشاق , دعونى أعيش , رنة الخلخال , السفيرة عزيزة , جريمة حب , نساء محرمات , حب لا أنساه. , الثلاثة يحبونها.
كما أسهم فى تحرير الصحف الأتية: آخر ساعة , المصرى , البلاغ , الرسالة , الثقافة , المصور ,أخبار اليوم ,الجمهورية , مجلة السينما الأهرام ,كما شارك فى الكتابة فى أغلب الصحف العربية.
الهيئات التى ينتمى إليها: - عضو لجنة القصة بالمجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية. - عضو بجمعية الأدباء. - عضو مجلس إدارة نادى القصة. - عضو بنادى القلم المصرى، فرع من نادى القلم الدولى. - عضو بالمكتب الدائم لمؤتمر أدباء العرب الذى عقد بالكويت، كعضو فى اللجنة التحضيرية للمؤتمر، عام 1958.
الجوائز والأوسمة: - جائزة الدولة التشجيعية فى الآداب من المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية، عام 1963.
يكتب أمين يوسف غراب عن أمور من فرط عاديتها؛ تحدث في الليل والنهار وفي كل وقت,وليس في الليل فقط تحدث. تلك الشخصيات التي يفاجئنا بتحولاتها وتقلُباتها,لا تدهشنا أبداً,هي عادية جداً,نراها كل يوم ونتعامل معها بصورة آلية,وربما نكون قد كوّنْا عنها صورة نمطية لا تقبل التغيير،هنا يأتي دور الفنان الذي يري ما لا يراه العاديون,فيحكي ويشرح؛فيثير التعاطف والأسي,ويجعلنا نتعاطف مع الجميع بعد أن نشعر أنهم بشراً!!!! تلك المجموعة ربما تساهم في رؤية الحياة من منظور آخر...منظوراً يجعلنا نري قلوب البشر ونحسّ بها,قبل أن نلتفت لتصرفاتهم وسلوكهم.
تبرز في تلك المجموعة قصة(الضياع)و(دنيا),ما الذي يريده المرء المحروم بالظبط,وما هو الطريق الذي يسلكه,وكيف ينتهي به الأمر في النهاية,وقبل كل ذلك هو هو محروم حقاً أم طماع؟..وليس كل الطمع شر.
حين تفرغ من المجموعة‘ستتساءل بشوق الظامئ للفهم...هل تحرك الأقدار الإنسان,أم أن الإنسان بإرادته يصنع حياته ويسيرها حيثما يريد؟ يطرح أمين بيوسف غراب سؤال أزلي,صعوبته تزداد كلما تكرر!
ب ٩ قصص قصيره نسير مع امين يوسف عبر شخصياتها البسيطه والعاديه لكى تلقي نظره ع المجتمع عن اشخاص تسير وتلتقي بهم فالشارع حسيت وانا بقراها انها عاديه او ان الكل زمان كان قريب من بعض ونفس الافكار او نقول معالجتها زى قصص يوسف ادريس فى الحرام سواء كانت ضياع او يحدث فى الليل او اسمي عائشه خليل ممكن تكون التجربه المره الجايه معاه بعيد عن القصص القصيره وتبقا روايه شباب امراه