كان لها أثرٌ كبيرٌ في زماننا مع أنها تربت في ظروف صعبة وقاهرة أو في أسر متفككة أو ناقصة أو في أوضاع اجتماعية فقيرة وبائسة ، أو بعيدا عن الأهل والوطن ، لكنها مع كل تلك المعاناة استطاعت أن تجعل لنفسها شأنا ، وأن تخلد ذكرها في التاريخ وأن تتجاوز الظروف التي عاشتها، فأبدعت وانجزت واخترعت، وأفادت البشرية في سبيل العلم والرقي والتطور.
- رئيس قناة إقرأ الفضائية - رئيس مجلس إدارة مجلتي (الفرحة وولدي) - رئيس مجلس إدارة مكتبة عالمي الممتع - مؤسس ومشرف على برنامج (كرسي النور) لتأهيل - القيادات الإجتماعية في العالم - مشرف موقع e-happyfamily.com - رئيس ومؤسس شركة الريادة للتدريب الاستشارات
مؤهلاته - ليسانس حقوق – جامعة الكويت - ماجستير في الأسرار الزوجية من خلال القرآن والسنة النبوية - الدكتوراه في منهج التربية القيادية للطفل الأعمال التي يشرف عليها حالياً
هذا الكتاب هو اول ما قرأته لـ د.جاسم المطوع و لم اندم لحظة على ذلك
طريقة تقسيم المحن التي مرّ بها اولئك العلماء كانت رائعة بحيث تجعلك فعلاً لا تريد ان تترك الكتاب لحظة واحدة من يدك.
مثلاً ... الشافعي اليتيم الذي ربته امه ... الكرخي والداه غير مسلمين ... ياقوت الحموي الطفل الاسير ... مصطفى صادق الرافعي الطفل الاصم.
و قبل ان يبدأ بالتحدث عن اي عالم يتحدث المحنة التي المت به من عدة نواح مثل العمى في اللغة و الشرع و نصائح لمن لديه طفل اعمى .. نسب معينة في العالم ... و عدة فوائد ثقافية لا غنى لكل منا عنها = 3 نجمات
اخراج و طباعة الكتاب اسهمت في حصوله على النجمة الرابعة لكنه خسرها في انتقاء الصور
فكرة الكتاب رائعه ,, علماء رغم التحدي التربوي ,, الاخراج والالوان في صفحات الكتاب جميله جدا ,, ولكن لم يوفق الكاتب في ايصال الفكره وعرضها,, هناك الكثير من المعلومات التي ذكرت لاتمت للموضوع بصلة ,, كان البرنامج (بيوت العلماء)افضل بكثير من الكتاب,,
كتاب سهل القراة ...محدود الصفحات ..حوى مجموعة من العلماء لم تقف الاعاقات الحياتيه امامهم ..برزو و ابدعوا .. كما أن الكاتب اضاف إضافات عن كل نوع من أنواع التحدى أضاف إضافت من واقع الخياة المعاصرة... منحني فرصة نحو التغيير .