What do you think?
Rate this book
بيت العائلة
رواية مدهشة ومحيرة تتناول كفاح عائلة مصرية عريقة لمواجهة اضطراب ما بعد الحرب العالمية الثانية في القاهرة. نشأت جيجي في واحد من القصور الفخمة بجاردن سيتي. يضم عائلتها الكبيرة، حيث الرجال منهمكون في العمل بالسياسة، التجارة، وزراعة القطن. والنساء منهمكات في تبادل الزيارات والنميمة والتسوق وترتيب الزيجات وغيرهامن الشئون العائلية.
كان البيت مفتوحا على الدوام أمام الزوار ورجال السياسة والعائلة، وهناك اختلط الكرم المصري الأصيل بالسلوك الكوزموبوليتاني. كان عالما مبهرا ويبدو خالدا بينما وشك عصر الباشوات على الأفول. عندما أجبر الكثيرون على الرحيل عن مصر، أما من بقي منهم فقد واجه واقعا مرا
جيجي امرأة عصرية من أصول محافظة تواجه الصراع بين القبول بالزواج التقليدي وفقدان العائلة، وبين المنفى والحاجة إلى تأسيس حياة جديدة من ناحية، والحفاظ على جذورها من ناحية أخرى
كان البيت مفتوحا على الدوام أمام الزوار ورجال السياسة والعائلة، وهناك اختلط الكرم المصري الأصيل بالسلوك الكوزموبوليتاني. كان عالما مبهرا ويبدو خالدا بينما وشك عصر الباشوات على الأفول. عندما أجبر الكثيرون على الرحيل عن مصر، أما من بقي منهم فقد واجه واقعا مرا
جيجي امرأة عصرية من أصول محافظة تواجه الصراع بين القبول بالزواج التقليدي وفقدان العائلة، وبين المنفى والحاجة إلى تأسيس حياة جديدة من ناحية، والحفاظ على جذورها من ناحية أخرى
- GenresNovels
382 pages
First published September 1, 2000
12 people are currently reading
409 people want to read
About the author
سامية سراج الدين
1 book31 followersوُلدت الروائية سامية سراج الدين في القاهرة، وهاجرت مع عائلتها إلى الولايات المتحدة الأمريكية عام 1980.
نالت شهادة الماجيستير في العلوم السياسية من جامعة لندن.
نالت شهادة الماجيستير في العلوم السياسية من جامعة لندن.
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 37 reviews
May 27, 2012
من أين أبدأ؟ | لنحكي الحكاية أولًا
جيجي ابنة عائلة ذات نفوذ قوي قبل ثورة 52 و من بعدها أصبح يطلق عليهم "أعداء الشعب"
تزوجت زواج تقليدي من يوسف كمال الزيتوني ، لم تكن تحبه، أنجبت طارق
بعد فترة تطلقا، كانت تعرفت على لوك الصحفي الفرنسي و تزوجته بعد طلاقها من يوسف
وهكذا حرمت من وجودها مع ابنها طارق وعاشت فترة طويلة بعيدة عنه في أمريكا
رجعت ثانية لتراه في أجازة طالت و أملها أن تأخذها معها يدرس في أمريكا ليبقي قريبًا منها
لم يوافق و هكذا سافرت مرة أخرى على أمل اقناعه ثانية
....
بيت العائلة اسم الرواية هو المدار التي تدور فيه الرواية، بيت العائلة المرفه قبل الثورة
الفقير بعدها والذي استعاد بعض من أحواله في عهد الانفتاح
تحكي جيجي قصتها عبر اختلاف الأزمنة و الظروف و الواقع السياسي المختلف
ما بين اشتراكية عبد النصر لانفتاح السادات للارهاب الحاصل في عهد مبارك
واختلاف أوجه القاهرة في تلك الأزمنة لأزمة المرور واختناق الشوارع والتلوث
ومصر التي وصفتها بالدرويش، وتتساءل إلى أي مدي يمكنه الاستمرار في الدوران؟
....
أحسست أن جيجي تحكي بروح ناقصة، لم تكن تسرد مشاعرها كاملة، لم أتعاطف معها
كانت الملامة بنسبة كبيرة في القرارات التي اتخذتها، لم تحب يوسف فلماذات تزوجته ؟
لم تحب لوك فلماذا تزوجته؟ ، وأحبت تامر وتركته !
...."
العالم يسكنه بعض الموتى يسيرون على الأقدام، نادرًا ما يمكن التعرف عليهم"
قد يبدون في أتم صحة بل و قد يعيشون حتى سن التسعين، تكمن الصعوبة في التحديد الدقيق للحظةالتي تنتهي فيها حياتهم قبل سنوات من دفنهم، نادرًا ما تكون هذه اللحظة نتيجة حدث عنيف يمكن للآخرين ملاحظته مثل حادثة مرعبة تنتج عن اعاقة أو مثل موت عزيز، لكنها غالبًا تكون لحظة خاصة مكثفة، إنها اللحظة التي يتخلى فيها المرء عن الأمل"
لماذا فعلت جيجي في نفسها هكذا؟ هل لأنها فقدت الأمل في حياة جيدة في مصر ؟
لا أعلم، ولكنها فقدت كل شئ بقرارتها الخاطئة!
....
رواية جيدة إلى حد ما، مملة في بعض الأحداث، وكثرة الأسامي في العائلة حيرتني
أحببت أن تسرد عن مشاعرها وأحاسيسها أكثر خصوصًا بين الأحداث العظام التي تناوبت عليها
من وفاة والدها إلى وفاة أمها و بُعدها عن طارق وحبها لتامر
لم تسرد كفاية
جيجي ابنة عائلة ذات نفوذ قوي قبل ثورة 52 و من بعدها أصبح يطلق عليهم "أعداء الشعب"
تزوجت زواج تقليدي من يوسف كمال الزيتوني ، لم تكن تحبه، أنجبت طارق
بعد فترة تطلقا، كانت تعرفت على لوك الصحفي الفرنسي و تزوجته بعد طلاقها من يوسف
وهكذا حرمت من وجودها مع ابنها طارق وعاشت فترة طويلة بعيدة عنه في أمريكا
رجعت ثانية لتراه في أجازة طالت و أملها أن تأخذها معها يدرس في أمريكا ليبقي قريبًا منها
لم يوافق و هكذا سافرت مرة أخرى على أمل اقناعه ثانية
....
بيت العائلة اسم الرواية هو المدار التي تدور فيه الرواية، بيت العائلة المرفه قبل الثورة
الفقير بعدها والذي استعاد بعض من أحواله في عهد الانفتاح
تحكي جيجي قصتها عبر اختلاف الأزمنة و الظروف و الواقع السياسي المختلف
ما بين اشتراكية عبد النصر لانفتاح السادات للارهاب الحاصل في عهد مبارك
واختلاف أوجه القاهرة في تلك الأزمنة لأزمة المرور واختناق الشوارع والتلوث
ومصر التي وصفتها بالدرويش، وتتساءل إلى أي مدي يمكنه الاستمرار في الدوران؟
....
أحسست أن جيجي تحكي بروح ناقصة، لم تكن تسرد مشاعرها كاملة، لم أتعاطف معها
كانت الملامة بنسبة كبيرة في القرارات التي اتخذتها، لم تحب يوسف فلماذات تزوجته ؟
لم تحب لوك فلماذا تزوجته؟ ، وأحبت تامر وتركته !
...."
العالم يسكنه بعض الموتى يسيرون على الأقدام، نادرًا ما يمكن التعرف عليهم"
قد يبدون في أتم صحة بل و قد يعيشون حتى سن التسعين، تكمن الصعوبة في التحديد الدقيق للحظةالتي تنتهي فيها حياتهم قبل سنوات من دفنهم، نادرًا ما تكون هذه اللحظة نتيجة حدث عنيف يمكن للآخرين ملاحظته مثل حادثة مرعبة تنتج عن اعاقة أو مثل موت عزيز، لكنها غالبًا تكون لحظة خاصة مكثفة، إنها اللحظة التي يتخلى فيها المرء عن الأمل"
لماذا فعلت جيجي في نفسها هكذا؟ هل لأنها فقدت الأمل في حياة جيدة في مصر ؟
لا أعلم، ولكنها فقدت كل شئ بقرارتها الخاطئة!
....
رواية جيدة إلى حد ما، مملة في بعض الأحداث، وكثرة الأسامي في العائلة حيرتني
أحببت أن تسرد عن مشاعرها وأحاسيسها أكثر خصوصًا بين الأحداث العظام التي تناوبت عليها
من وفاة والدها إلى وفاة أمها و بُعدها عن طارق وحبها لتامر
لم تسرد كفاية
August 9, 2012
الروايه اعجبتنى فهى لكاتبة مصرية عمها الباشا وهو فؤاد سراج الدين صاحب اول حزب سياسي معارض للحزب الحاكم. فىرأى لم تشر الكاتبه لاسمه لاعتقدها بمعرفه القارئ المصرى مسبقا به. تتناول الروايه احداث ما حدث لعائلتها من الطبقة الاسقراطية ما بعد ثورة 52 وحتى الان فهى تحكى قصة حياتها الشخصيه واسرتها وما لحق بهم و بهذه الطبقة من ظلم. تناقلت احساسها بالغربه داخل وطنها مما دفعها تهرب شأن كثير من ابناء طبقتها ادى الى فقد الشعور بعدم الانتماء لهذا الوطن وهى بهذه الروايه تحاول استرجاع ما فقده ابناء هذه الطبقة. تعرضت الكاتبه لحقبة من تاريخ مصر مع سرد كثير من التفاصيل الاجتماعية والعادات المصرية القديمة. احى الكاتبة على شجعتها وجرئتها فى سرد حياتها الشخصية. الروايه كتبت بالغة الانجليزية 2009 ثم ترجمت الى العربية قد ينتقدها البعض لهذا حيث انها عبرت وصورت صورة حيه وواقعيه بلغة مختلفة ولكنى ارى انها تشير الى ما لحق بها وبابناء طبقتها من تشتت و تفرق. اتنباء لهذه الكاتبة المذيد من النجاح فاحساسها مرهف اسلوب بسيط وسهل لا تكلف فيه.
March 3, 2012
"قد أعود إلى مصر مرة أخرى، لكني لن أعود أبداً إلى وطني "
بهذه الجملة تختم سامية سراج الدين روايتها بيت العائلة.
يمكن اعتبار العمل سيرة ذاتية لطبقة المُلاّك في عهد عبد الناصر و حتى عصر مبارك. مرة أخرى أشعر أن تلك الطبقة أُهملت من السرد الأدبي، تلك الطبقة لديها من الحكايات الكثير. جيجي بطلة الرواية و راويتها ولدت عام 1952 عام ثورة يوليو. تسرد جزء من مشاهد و تاريخ عائلة سراج الدين السياسية الشهرة و إن كانت أسمتها في الرواية ( سيف الإسلام ) ..
لا تُخفي جيجي كراهيتها لعبد الناصر، تكره الرجل الذي حاصر أباها و قتله ببطْ و هي يخصي رجال طبقة كاملة بمنعهم من السفر، العمل .. منعهم من كل شئ.
تقول جيجي عن ناصر " كانت عبقريته الحقيقية أنه يجد في المرة تلو المرة كبش الفداء الذي يُحمّله وزر البؤس الذي تعانيه الجماهير ".
شخصية جيجي مٌحيرة جداً .. فهي إنسان يرتبط بالأشياء و لا يحبها. لم أرها طيلة الرواية كلها تتمسك بمعنى ما، بشخص ما. تنتهي الرواية و هي عبر عمرها الذي يمتد قرابة الخمسين، دون قصة حب. في الحقيقة رغم موقف الإنساني المزري في الغُربة و الوحدة، لم أستطع أن أتعاطف معها طيلة الرواية كلها.
عبر الرواية تُشير المؤلفة إلى أحداث كثيرة تؤرخ لتغيرات المجتمع الكبيرة. كحادث نصر حامد أبو زيد مثلآً. الهجرة إلى الخليج في السبعينات، انتشار الحجاب.
تبدو لي مصر الجميلة في شخصية جيجي أحياناً، كلاهما سلبي و وقح في خيانته للتفاصيل الجميلة، كلاهما لم يستطع الحفاظ على عالمه، كلاهما ترك نفسه للتحولات. كلاهما اختزل حياته في لحظة من تاريخه مؤمناً أنها الحقيقة و أن ما سواها خيال.
هيّ في النهاية رواية حزينة بلا ألم.
بهذه الجملة تختم سامية سراج الدين روايتها بيت العائلة.
يمكن اعتبار العمل سيرة ذاتية لطبقة المُلاّك في عهد عبد الناصر و حتى عصر مبارك. مرة أخرى أشعر أن تلك الطبقة أُهملت من السرد الأدبي، تلك الطبقة لديها من الحكايات الكثير. جيجي بطلة الرواية و راويتها ولدت عام 1952 عام ثورة يوليو. تسرد جزء من مشاهد و تاريخ عائلة سراج الدين السياسية الشهرة و إن كانت أسمتها في الرواية ( سيف الإسلام ) ..
لا تُخفي جيجي كراهيتها لعبد الناصر، تكره الرجل الذي حاصر أباها و قتله ببطْ و هي يخصي رجال طبقة كاملة بمنعهم من السفر، العمل .. منعهم من كل شئ.
تقول جيجي عن ناصر " كانت عبقريته الحقيقية أنه يجد في المرة تلو المرة كبش الفداء الذي يُحمّله وزر البؤس الذي تعانيه الجماهير ".
شخصية جيجي مٌحيرة جداً .. فهي إنسان يرتبط بالأشياء و لا يحبها. لم أرها طيلة الرواية كلها تتمسك بمعنى ما، بشخص ما. تنتهي الرواية و هي عبر عمرها الذي يمتد قرابة الخمسين، دون قصة حب. في الحقيقة رغم موقف الإنساني المزري في الغُربة و الوحدة، لم أستطع أن أتعاطف معها طيلة الرواية كلها.
عبر الرواية تُشير المؤلفة إلى أحداث كثيرة تؤرخ لتغيرات المجتمع الكبيرة. كحادث نصر حامد أبو زيد مثلآً. الهجرة إلى الخليج في السبعينات، انتشار الحجاب.
تبدو لي مصر الجميلة في شخصية جيجي أحياناً، كلاهما سلبي و وقح في خيانته للتفاصيل الجميلة، كلاهما لم يستطع الحفاظ على عالمه، كلاهما ترك نفسه للتحولات. كلاهما اختزل حياته في لحظة من تاريخه مؤمناً أنها الحقيقة و أن ما سواها خيال.
هيّ في النهاية رواية حزينة بلا ألم.
February 12, 2015
Must read....
ليست رائعة أدبية فى حد ذاتها لكنها مذكرات
ترصد الرواية التغيرات الاقتصادية و الاجتماعية و الثقافية و السياسية و ربما الدينية الى حدثت فى المجتمع المصرى فى خلال الستة عقود الماضية اى بعد ثورة 52 .
و ايضا مدى الانحدار الاخلاقى
الرواية تحكى بمنتهى الصدق ما عاشته فتاة مصرية مولودة لطبقة ارستقراطية فى فترة تحول مهمة فى تاريخ مصر الحديث
بطلتنا جيجى الوجة الاخر للثورة و كيف تأثرت كفتاة و كيف اثرت تلك الثورة فى حياة كل من تعرفهم. و مدى الظلم الى تعرضوا له . تروى الحقيقة الغائبة
عن كثير منا خاصة فى هذه الايام بعدان فارق الحياة معاصروا هذة الفترة ،
القصة هى شهادتها ان ليس الباشا الاقطاعى هو شخصى سادى يعامل الفلاحين و الاجراء لديه معاملة العبيد و يعزبهم بسادية و يظلمهم
ليست رائعة أدبية فى حد ذاتها لكنها مذكرات
ترصد الرواية التغيرات الاقتصادية و الاجتماعية و الثقافية و السياسية و ربما الدينية الى حدثت فى المجتمع المصرى فى خلال الستة عقود الماضية اى بعد ثورة 52 .
و ايضا مدى الانحدار الاخلاقى
الرواية تحكى بمنتهى الصدق ما عاشته فتاة مصرية مولودة لطبقة ارستقراطية فى فترة تحول مهمة فى تاريخ مصر الحديث
بطلتنا جيجى الوجة الاخر للثورة و كيف تأثرت كفتاة و كيف اثرت تلك الثورة فى حياة كل من تعرفهم. و مدى الظلم الى تعرضوا له . تروى الحقيقة الغائبة
عن كثير منا خاصة فى هذه الايام بعدان فارق الحياة معاصروا هذة الفترة ،
القصة هى شهادتها ان ليس الباشا الاقطاعى هو شخصى سادى يعامل الفلاحين و الاجراء لديه معاملة العبيد و يعزبهم بسادية و يظلمهم
January 9, 2015
لا تكتب الهزيمة إلا عندما نعلن الإستسلام !
القرارات الصائبة والأخرى الخاطئة ، كيف نتخذها ومتى ندرك صحتها أو خطئها ،
ماذا يترتب على المضي في القرار حتى بعد ذلك الإدراك !
الكاتبة تصور كل تلك الصراعات النفسية في دواخلنا كبشر ، الظروف التي نمر بها ، لحظات الندم ولحظات الضعف .
في بعض الأحيان نضحي بأشياء ثمينة لأننا لم ندرك أنها أثمن من الأحلام السرابية التي تركض ورائها إلا بعد فوات الأوان ، بعض الأحيان نضحي مؤقتاً - أو هكذا نشعر - لنكتشف مؤخراً أننا ضحينا للأبد ! ، وربما نكتشف أيضاً أننا لم نضحي بل تخلينا وخذلنا الكثير ممن يهمهم أمرنا !
قد نقرر أخيراً العودة ، وعندما نعود يكون وقت العودة قد فات .
أعجبتني الرواية كثيراً ، سرد الكاتبة سلسل بسيط مترابط ، كرواية أولى لها ، فقد أحسنت ! :)
القرارات الصائبة والأخرى الخاطئة ، كيف نتخذها ومتى ندرك صحتها أو خطئها ،
ماذا يترتب على المضي في القرار حتى بعد ذلك الإدراك !
الكاتبة تصور كل تلك الصراعات النفسية في دواخلنا كبشر ، الظروف التي نمر بها ، لحظات الندم ولحظات الضعف .
في بعض الأحيان نضحي بأشياء ثمينة لأننا لم ندرك أنها أثمن من الأحلام السرابية التي تركض ورائها إلا بعد فوات الأوان ، بعض الأحيان نضحي مؤقتاً - أو هكذا نشعر - لنكتشف مؤخراً أننا ضحينا للأبد ! ، وربما نكتشف أيضاً أننا لم نضحي بل تخلينا وخذلنا الكثير ممن يهمهم أمرنا !
قد نقرر أخيراً العودة ، وعندما نعود يكون وقت العودة قد فات .
أعجبتني الرواية كثيراً ، سرد الكاتبة سلسل بسيط مترابط ، كرواية أولى لها ، فقد أحسنت ! :)
September 10, 2022
رواية جميلة واستمتعت بوصف اجواء الزمن الجميل لكن كانت مليانة بوصف كل شي بالاماكن و المناسبات و الاشخاص و انواع وماركات كل شيء كأن الرواية كتبت فقط للسرد عن الزمن بأجوائه السياسية مش اكتر و كانت احداثها ضعيفة جدا
February 19, 2012
أعجبنى جدا جدا جدا ······
يعد الكتاب سيرة ذاتية لمؤلفنه سامية سراج الدين و التى تنحدر من عائلة سراج الدين أحد الأقطاب السياسية الشهيرة فى عهد ما قبل الثورة.
أعترف أننى شرعت فى قراءة الرواية ظنا منى أنها سوف تحمل أبعادا تاريخية عن فترة ما قبل \ بعد ثورة يوليو 52 , الأمر الذى تحمله الرواية بالفعل و إن لم يكن بالقدر الكافى فى نظرى و إنما جاء التاريخ فى بعض أحيان مذكورا إلى هامش الحكاية, و التى ترويها الكاتبة باقتدار و صراحة غير عابئة بشخصيتها المليئة بالتناقضات.
أحببت حيرتها فى الإنتماء لوطنها بالمولد "مصر" أو للمنفى المفروض عليها برغبتها , إن كان هناك معنى لهذا , فقد ظلت طوال حياتها تمتثل لما أراده الآخرون منها و لما جبلت
عليه من طاعة و نقص فى الإرادة . و لكنها رغم رفضها "خضعت".
و أرى فى نهاية الرواية و فى قرارها التى أخذته بعد طول تفكير و حيرة , هو هروبا من الوطن المتناقض الأحوال و الذى يشبهها رغما عنها , هربت منه فكاكا من ذاتها المتناقضة التى ظلت تهرب منها طوال الوقت حيث لا يمكنها إرضائها و إرضاء الاخرين فى نفس الوقت.
أحبت البطلة مصر رغما عنها و تسللت إلى ذاتها و اتضحت رؤيتها فى الفصول الأخيرة و لكنها ظلت تدفع بمبررات الرحيل محاولة فى الوصول إلى أن يرضيها ما يبغاه الآخرون.
الرواية بالحقيقة مترجمة عن الإنجليزية و يملك المترجم و المراجع حس أدبى عالى للغاية مكنهم من إيصال مشاعر الأبطال و أفكارهم على نحو راقى.
تجربة ممتعة تتوغل فى نفس إمرأة من عصر مضى.
June 1, 2013
رواية حلوة, عبارة عن سيرة ذاتية لامرأة تربت فى العز أيام الملك والبشوات والتغيير الذى حدث لها ولعائلتها بعد الثورة
عندى تعليقين على الرواية, أولا أحلى حاجة فيها هية الوصف لمصر القديمة علشان كدة لما الرواية اتنقلت لفرنسا وأمريكا أحسست بملل
تانى حاجة أحد المفاهيم اللى شعرت إنها خاطئة, المؤلفة بتتكلم عن عادات المصريين القديم منها والجديد, وإعتراضى إنها خلت اتنين من الشخصيات الرئيسية فى الرواية يتركو أولادهم ويسافرو عادى جدا وكأن دة طبيعى وممكن يحصل أكتر من مرة فى عائلة واحدة
عندى تعليقين على الرواية, أولا أحلى حاجة فيها هية الوصف لمصر القديمة علشان كدة لما الرواية اتنقلت لفرنسا وأمريكا أحسست بملل
تانى حاجة أحد المفاهيم اللى شعرت إنها خاطئة, المؤلفة بتتكلم عن عادات المصريين القديم منها والجديد, وإعتراضى إنها خلت اتنين من الشخصيات الرئيسية فى الرواية يتركو أولادهم ويسافرو عادى جدا وكأن دة طبيعى وممكن يحصل أكتر من مرة فى عائلة واحدة
January 14, 2016
رواية من منشورات دار الشروق القاهرة في ٣٨٠ صفحة. تسرد فيها سامية سراج الدين سيرة ذاتية عن اسرة الباشا سراج الدين و مصر في عهد الملك فاروق وزمن الباشوات ثم التحول السياسي والاقتصادي في مصر عهد انقلاب ١٩٥٢ وماذا حدث للاسر والنخب الاجتماعية والسياسية من الحكام الجدد وكيف عاملوهم وهجرتها الى بريطانيا ثم امريكا وعودتها. بالرغم من انها سيرة ذاتية الا انها تصف الحياة الاجتماعية والسياسية في ثلاث مراحل الملكية والجمهورية و عهد عبد الناصر والسادات وحسني
May 14, 2013
الرواية جميلة وممتعة، لكنها صادقة جداً، لدرحة أن النهاية بقيت ضعيفة جداً.
لكن تستحق القراءة لانها تعكس الكثير من القضايا العصرية، كالهوية والغربة ومشاكل الزواج المعاصرة، والتناقض حيال العادات الاجتماعية المبالغ فيها لمجتمعاتنا
لكن تستحق القراءة لانها تعكس الكثير من القضايا العصرية، كالهوية والغربة ومشاكل الزواج المعاصرة، والتناقض حيال العادات الاجتماعية المبالغ فيها لمجتمعاتنا
March 15, 2013
سيرة ذاتية لإمرأة كل ذنبها أنها ولدت في طبقة مخملية في وقت كشر الزمان فيه عن أنيابه لهم. وبعيداً عن الجانب السياسي للرواية فإن أجواء الزمن القديم الراقي هي ما يعجبني في مثل هذه الروايات.
September 5, 2019
تعيش عائلة جيجي في زمن الملك فاروق عيشة الباشوات المرفهة. فهي تتلقى تعليمها في أرقى المدارس و تلازمها مربيتها هيلين الفرنسية. ثم تتغير حياة جيجي بعد إزاحة الملك فاروق كما تتغير حياة كل عائلتها بالطبع.
رواية بلا بداية و لا نهاية, كما تكون الحياة بالضبط.
رواية بديعة و قريبة للقلب بكل تفاصيلها و أجوائها. على الرغم من أني لم أشعر بالقرب من أي من الشخصيات.
ترجمة ممتازة و متقنة حتى أنه قد أخذني بعض الوقت لأستوعب أن الرواية كتبت بلغة غير العربية.
رواية بلا بداية و لا نهاية, كما تكون الحياة بالضبط.
رواية بديعة و قريبة للقلب بكل تفاصيلها و أجوائها. على الرغم من أني لم أشعر بالقرب من أي من الشخصيات.
ترجمة ممتازة و متقنة حتى أنه قد أخذني بعض الوقت لأستوعب أن الرواية كتبت بلغة غير العربية.
August 19, 2013
اسره مصريه اقطاعيه باشاويه تهب عليها رياح الناصريه الاشتراكيه الفلاحيه و تامم كل او غالبيه املاكها لتروى لنا ابنتهن جيجى عن حياتها و افراد اسرتها فى ظل فترات تاريخيه من حياه مصر من الملك فاروق حتى مبارك مرورا بجلاء الانجليز تاميم نكسه ٦ اكتوبر و اخيرا سوق مفتوح و اغتيال السادات.
الرؤايه فريده من نوعها فهى ليست عن كرباج الباشا الذى يلهب به ظهر الفلاح لكن عن الباشا الذى اصبح عامه و تسيدته البياده و كيف بعد ان كان الامر الناهى اصبح على الهامش.
الرؤايه جديده غير ممله احداث متسارعه و اسلوب يميل للسير الذاتي اكثر من الاسلوب الرؤائى تستحق ٥ نجمات!
الرؤايه فريده من نوعها فهى ليست عن كرباج الباشا الذى يلهب به ظهر الفلاح لكن عن الباشا الذى اصبح عامه و تسيدته البياده و كيف بعد ان كان الامر الناهى اصبح على الهامش.
الرؤايه جديده غير ممله احداث متسارعه و اسلوب يميل للسير الذاتي اكثر من الاسلوب الرؤائى تستحق ٥ نجمات!
February 19, 2025
فى روايات كده بتخطف القلب والعقل من أول صفحة ؛ الرواية دى كده ❤️ بالأخص روايات السيرة الذاتية أو اللى بتحكى عن تاريخ عائلى ...
أول مرة اقرأ ل سامية سراج الدين ومش عارفه بصراحة إذا كان ليها أعمال روائية تانى ولا لأ لكن حبيت أسلوبها وحكيها..
بيت العائلة
حكاية بتحكيها " چيچى" التى وُلدت فى جاردن سيتى لأسرة أرستقراطية ؛ فعمها هو الباشا سيف الإسلام أكبر أعمامها الذى يعيش فى بيت العائلة وتتجمع أفراد الأسرة عنده .
بتبدأ " چيچى " حكايتها من قبل ثورة ٥٢ ؛ حياتها اللى بتبدأ فى ڤيلا فى الزمالك مع والدتها ووالدها الأخ الأصغر فى عائلة سيف الإسلام والمربية الايطالية ؛ ثم فترة مراهقتها وزواجها من " يوسف كمال زيتونى " التى لم تكن تحبه ثم انجبت منه ابنها الوحيد ثم تطلقت منه وسافرت لفرنسا ثم امريكا ...
فكما تقول على نفسها " الحرباء " لانها تتأقلم وتعيش فى كل الظروف وكل الأماكن والبلدان التى تنتقل إليها.
الرواية بترصد التغيرات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والدينية التى حدثت فى المجتمع المصرى منذ عام ٥٢ وحتى التسعينات ..
الحياة الشخصية ل " چيچى " حياة مثيرة غريبة ؛ بدأتها فى قصور وحياة مرفهة ثم تأميم الممتلكات وفرض الحراسة على عائلتها بأكملها فى فترة جمال عبد الناصر ثم زواجها من شخص لا تحبه ثم الحيرة واختيارها التى ستدفع ثمنه فيما بعد وهو تركها لطفلها وهروبها من بلدها!
وقد جاءت الجملة الأخيرة فى الرواية على لسان " چيچى":
قد أعود إلى مصر مرة أخرى لكننى لن أعود أبداً إلى وطنى!
أول مرة اقرأ ل سامية سراج الدين ومش عارفه بصراحة إذا كان ليها أعمال روائية تانى ولا لأ لكن حبيت أسلوبها وحكيها..
بيت العائلة
حكاية بتحكيها " چيچى" التى وُلدت فى جاردن سيتى لأسرة أرستقراطية ؛ فعمها هو الباشا سيف الإسلام أكبر أعمامها الذى يعيش فى بيت العائلة وتتجمع أفراد الأسرة عنده .
بتبدأ " چيچى " حكايتها من قبل ثورة ٥٢ ؛ حياتها اللى بتبدأ فى ڤيلا فى الزمالك مع والدتها ووالدها الأخ الأصغر فى عائلة سيف الإسلام والمربية الايطالية ؛ ثم فترة مراهقتها وزواجها من " يوسف كمال زيتونى " التى لم تكن تحبه ثم انجبت منه ابنها الوحيد ثم تطلقت منه وسافرت لفرنسا ثم امريكا ...
فكما تقول على نفسها " الحرباء " لانها تتأقلم وتعيش فى كل الظروف وكل الأماكن والبلدان التى تنتقل إليها.
الرواية بترصد التغيرات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والدينية التى حدثت فى المجتمع المصرى منذ عام ٥٢ وحتى التسعينات ..
الحياة الشخصية ل " چيچى " حياة مثيرة غريبة ؛ بدأتها فى قصور وحياة مرفهة ثم تأميم الممتلكات وفرض الحراسة على عائلتها بأكملها فى فترة جمال عبد الناصر ثم زواجها من شخص لا تحبه ثم الحيرة واختيارها التى ستدفع ثمنه فيما بعد وهو تركها لطفلها وهروبها من بلدها!
وقد جاءت الجملة الأخيرة فى الرواية على لسان " چيچى":
قد أعود إلى مصر مرة أخرى لكننى لن أعود أبداً إلى وطنى!
July 7, 2017
first of all
I would like to write this review in English because the author who pretended that she is egyptian and decided to write a novel about Egypt !
secondly back to the novel itself
nothing exciting or interesting about a lady from a family who used to take all the good of Egypt to itself in a very bad era of the Egyptian history.
they mixed politics with business controlling the poor egyptians and spreading the corruption everywhere in Egypt.
the story is about a lady who lived between Cairo and the states !
OK and then ....
nothing...no story...nothing interesting...
just boring description of how she was surprised from the dirty egyptians and how civilised her corrupted family was !!
don't spend money on that shit
I would like to write this review in English because the author who pretended that she is egyptian and decided to write a novel about Egypt !
secondly back to the novel itself
nothing exciting or interesting about a lady from a family who used to take all the good of Egypt to itself in a very bad era of the Egyptian history.
they mixed politics with business controlling the poor egyptians and spreading the corruption everywhere in Egypt.
the story is about a lady who lived between Cairo and the states !
OK and then ....
nothing...no story...nothing interesting...
just boring description of how she was surprised from the dirty egyptians and how civilised her corrupted family was !!
don't spend money on that shit
September 6, 2017
رواية جميلة وممتعة حلقت من خلالها في سماء مصر وعشت مع شعبها ،،ولكنني كثيرا ماغضبت من شخصية جيجي التي تسر وراء ما يتوقعه منها الأشخاص وكيف انها فضلت حياتها الهادئة على العيش ماتبقى من عمرها مع ولدها وكيف انها ختاري ان تعيش في النهاية مع من لا يحبه قلبها على ان تعيش مع تامر الذي احبها ومع ولدها في نفس البلد ،، اثرت التربية المنغلقة على شخصية جيجي التي كانت تتوقع دائما الحمايه والاختباء حتى لو كان في ذلك تعاستها
رواية جميلة
رواية جميلة
May 19, 2020
هذا الكتاب له مكانه في قلبي ومازلت اتذكر احداثه وكأنه البارحة! من اجمل الكتب التي تحدثت عن النقلة في تاريخ مصر من الملكية الى الجمهورية ممكن لان الكاتبة بنفسها عاشت الآلام كونها من عائلة عريقة كانت قريبة جدا من الملك فاروق ام ان الكاتبة لديها موهبة عظيمة ، وانا اتوقع كل السببين صحيح . تمنيت ان اقرا كتب اكثر من سامية .
August 13, 2025
هي ليست رواية بنظري وإن كانت! بل سيرة ذاتية، حقدت فيها على كُلِ متجبرٍ ظالم لم يرحم عزيز قومٍ بل تعمد إيذائه بأسم العدل ! فأي عدلٍ هذا ونحن نرى تبعات تخبطهم حتى اليوم …
كتبت ما جاء أعلاه حتى قرأت خاتمتها، واستدركت بأنه أليس من الأولى أن نعدل نحن لأنفسنا يا سامية ؟!
- تمت
كتبت ما جاء أعلاه حتى قرأت خاتمتها، واستدركت بأنه أليس من الأولى أن نعدل نحن لأنفسنا يا سامية ؟!
- تمت
June 17, 2017
قد أعود إلى مصر مرة أخرى لكنني لن أعود أبدا إلى وطني ..
چيچي .. حربائي التي ماتت وهي تسير على الأقدام❤
چيچي .. حربائي التي ماتت وهي تسير على الأقدام❤
August 19, 2021
القصة رائعة
تصف التغيرات الاجتماعية التي حصلت في المجتمع المصري خلال القرن العشرين
ولكن ما افسد المتعة بالنسبة لي هي الترجمة الركيكة في بعض أجزاء الكتاب
تصف التغيرات الاجتماعية التي حصلت في المجتمع المصري خلال القرن العشرين
ولكن ما افسد المتعة بالنسبة لي هي الترجمة الركيكة في بعض أجزاء الكتاب
May 6, 2023
حنين الماضى وغربه و شعور انك بدون وطن مخيفه تلك المشاعر
September 28, 2020
ليس كل ماسطر،في التاريخ هو الحقيقة ،
February 2, 2019
أول قراءاتي للكاتبة ولا أعرف ان كان لها أعمال أخري ولكن كتجربة أولي فهي جيدة أعجبني الفصول التي تصف الحياة في مصر ايام عبد الناصر وماقبلها. الكتاب ورد به جانب أصحاب الأملاك الذين خضعوا للتأميم وكيف انهم لم يكونوا دركولا ومصاصين دماء الفقراء. النهاية منطقية وان كنت لم اتمناها. الكتاب بشكل عام لطيف والأسلوب خفيف وغير معقد.
March 3, 2018
The story-line is amazing. However, I think the writing style is not eloquent.
February 15, 2017
كتاب جيد ويعرفنا كيف كان يعيش باشوات زمان
July 29, 2010
There is nothing spectacular about the writing style of Samia Serag El Din as far as I can see. However, she has quite a strong voice in her first novel that makes me think with no doubt that this is based on a true story. The emotions and memories throughout the whole book are captivating. Also, the themes about the daughter-father relationship, the older uncle who has power over the whole family, and the women's roles in the background are all easy to relate to regardless of the reader's background and socio-economic class.
The novel made me reminiscent over a lot of personal things and also over the way Gigi's life had changed drastically from a protected, loved, and cherished child to a neglected wife who had to flee the country and live alone as a nobody to gain her freedom. I certainly liked the book and I'm waiting for Samia's second novel to see how her writing develops.
The novel made me reminiscent over a lot of personal things and also over the way Gigi's life had changed drastically from a protected, loved, and cherished child to a neglected wife who had to flee the country and live alone as a nobody to gain her freedom. I certainly liked the book and I'm waiting for Samia's second novel to see how her writing develops.
This entire review has been hidden because of spoilers.
December 24, 2013
رواية بسيطة سهلة اللغة ... تندمج مع صفحاتها بأسرع مما تتوقع
هل أتعاطف مع جيجي .. هل أكره عصر عبدالناصر ... في كل مرحلة من مراحل ترؤس أي دولة يحدث ظلم لفئة أو نسبة من الشعب هل هو الثمن لضمان استقرار وأمان البقية ؟ الواضح والحقيقي أن الكاتبة سامية كتبت الرواية من عمق تجربة قد تكون مرت بها شخصياً
الحقوق .. الحب .. الإنتماء .. الوطن أيها يأتي أولاً ..؟
حقيقة واحدة لزم أن ينتبه لها أي شخص .. في سبيل حرية قراراتك و حرية شكل حياتك تفقد الكثير مقابلها
فهل عندنا القدرة لإتخاذ هذة القرارات أياً كانت من غير ذرة ندم
هل أتعاطف مع جيجي .. هل أكره عصر عبدالناصر ... في كل مرحلة من مراحل ترؤس أي دولة يحدث ظلم لفئة أو نسبة من الشعب هل هو الثمن لضمان استقرار وأمان البقية ؟ الواضح والحقيقي أن الكاتبة سامية كتبت الرواية من عمق تجربة قد تكون مرت بها شخصياً
الحقوق .. الحب .. الإنتماء .. الوطن أيها يأتي أولاً ..؟
حقيقة واحدة لزم أن ينتبه لها أي شخص .. في سبيل حرية قراراتك و حرية شكل حياتك تفقد الكثير مقابلها
فهل عندنا القدرة لإتخاذ هذة القرارات أياً كانت من غير ذرة ندم
December 22, 2012
أشكر الصدفة التي جعلتني أقتني هذا الكتاب، وجدته في سوبر ماركت مرمي منسي لوحده وكأنه يناديني فقلت لم لا ؟ فلبيت النداء، قضيت وقتًا جميلاً في قراءته وكأني أشاهد مسلسلاً ممتعًا.
هو عبارة عن سيرة ذاتية أو مذكرات للكاتبة-قامت بالرواية بتغيير الأسماء- تحكي عن جيجي أو جيهان سليلة عائلة سيف الإسلام في زمن الملك فاروق و الباشوية والتغير الأكبر الذي يطرأ على العائلة بقدوم عبدالناصر وفقدان كل شيء والأهم حريتهم وتبعات هذه التغييرات بحياة الراوية وبطلة القصة جيجي.
هو عبارة عن سيرة ذاتية أو مذكرات للكاتبة-قامت بالرواية بتغيير الأسماء- تحكي عن جيجي أو جيهان سليلة عائلة سيف الإسلام في زمن الملك فاروق و الباشوية والتغير الأكبر الذي يطرأ على العائلة بقدوم عبدالناصر وفقدان كل شيء والأهم حريتهم وتبعات هذه التغييرات بحياة الراوية وبطلة القصة جيجي.
August 5, 2016
قصة تستعرض الكاتبة فيها الأحداث التى مرت بمصر من ثورة 1952و حتى عهد مبارك من وجهة نظر طائفة الأرستقراطيين فى مصر ما قبل الثورة و هى من المرات القليلة التى أستطعت ان اقراء لوجهة النظر من إتجاه مضاد لثورة يوليو 1952،الأسلوب الروائى جاء سلس و إن كان يفتقد عنصر التشويق للقارئ و لكنى وجدتها فى مجملها رواية تستحق القراءة
November 2, 2011
من الكتب اللى عجبتنى شخصيا جدا و عجبنى اكتر انه لشخصية حقيقية معروفة
زى ما تكون مذكرات رقيقة أغلبها من الزمن الجميل زمن ليلي مراد
كتير فى بداية الكتاب كنت فعلا باغمض عينى واتخيل وصف البيت او الفرح مثل صور من الافلام الابيض واسود
ارشحه للقراءة
يا رب يعجبكم
زى ما تكون مذكرات رقيقة أغلبها من الزمن الجميل زمن ليلي مراد
كتير فى بداية الكتاب كنت فعلا باغمض عينى واتخيل وصف البيت او الفرح مثل صور من الافلام الابيض واسود
ارشحه للقراءة
يا رب يعجبكم
Displaying 1 - 30 of 37 reviews