تلملم هذه الرواية الحائزة على جائزة الأديبة "ليلى العثمان للإبداع الشبابي في السرد لعام 2006" تلملم، أرجاء ذاكرتها المتبعثرة وتبحث عن أنوثتها المتأخرة في المرايا، لكنها لا تعثر إلا على ضمور هادئ وشباب خجل طال انتظاره... في عالم ليس فيه اللانثى إلا أن تظل حبيسة دارها وأحلامها، وحيث ترتمي في حضن وحدتها بقلب ينبض خوفاً، دون هدف، ودون فكرة. تستحوذ فكرة الخوف من التقاليد على أجواء الرواية فالبطلة تفقد حبيبها حين يتزوج من أختها، التي لا تتمكن من أن تعيش معه كزوجة، وفي النهاية تقرر التضحية بسعادتها في سبيل سعادة زوجها وشقيقتها، غذ تعمل على تزويجهما، فقد كانت على علم بما يدور بينهما من علاقة محرمة كانت ثمرتها طفلاً.
ولقد ساعدت لغة الكاتبة وأسلوبها المتميز على رسم ملامح أبطال الرواية ونسج أجوائها.
ميس خالد العثمان كاتبة وروائية من الكويت عضو رابطة الأدباء في الكويت موظفة في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، إدارة النشر والتوزيع منذ 15 يونيو 2000 وحتى الآن. باحث أدبي في" العلاقات العامة" في "دار الآثار الإسلامية" في الكويت منذ أبريل 2013 حتى أكتوبر 2015. مُحرّر في "جريدة الفنون" الصادرة عن المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب / الكويت منذ 2000 حتى 2008، ثم سكرتيراً ومديراً للتحرير منذ 2008 – 2012. متخرجة من جامعة الكويت / قسم الإعلام والاتصال 99 -2000.
لها من الإصدارات: "صندوق الأربعين" 2018 ؛ محكي ذاتي ، صادر عن "دار تشكيل" – القاهرة. "ثؤلــول" رواية 2015 صادرة عن "دار العين" – القاهرة " رحلة إلى أسرار الشرق القديم" نصوص سردية، في كتاب آثاري/ سردي مشترك مع الباحث "عقيل يوسف عيدان" من إنتاج (دار الآثار الإسلامية) الكويت – 2014 " أفتحُ قوسًا وأُغلقهُ " سرد ذاتي 2013 دار العين/ القاهرة " لم يستدل عليه" رواية 2011 عن دار العين / القاهرة " صلوات الأصابع" نصوص سردية 2010 عن دار العين / القاهرة " عقيدة رقص" رواية 2009 عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر / بيروت "عرائس الصوف" رواية 2006 عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر/بيروت "غرفة السماء" رواية 2004 عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر/بيروت "أشياؤها الصغيرة" قصص 2003 عن دار قرطاس / الكويت "عبث" قصص 2001 عن دار قرطاس / الكويت
حَصلتْ روايتها "عرائس الصوف" على جائزة "ليلى العثمان" للإبداع السردي 2006. حصلت على جائزة "الشيخة باسمة المبارك" للقصص القصيرة 2004. أقامت عدة أمسيات سَردية في الكويت (رابطة الأدباء/ جمعية الخريجين/ مهرجان القرين الثقافي التاسع 2003) . شاركت في عدة فعاليات ثقافية خارج الكويت (البحرين 2003/ صلالة 2006/ الشارقة 2007و 2014 / البصرة 2015) ترجمت معظم كتبها إلى لغة "برايل" للمكفوفين وهي مُهداة لــ جمعية المكفوفين الكويتية .
السرة ص.ب 885 الرمز البريدي 45709 دولة الكويت البريد الإلكتروني: Mais.justwrite@hotmail.co.uk
ميس خالد العثمان اسم لأول مرة أسمع فيه رغم أنّ لها اصدارات عدّة بل وتشغل مراكز هامة على الصعيد الأدبي
هنا أجدها أبدعت بميزتين لا غير: سرد قصصي وليس روائي اللّغة
ثمّ فقط
غريب جدا بأنّها حازت على جائزة هذه الرواية لأن الجائزة متعلقة بالسرد بغض النظر عن كون الكاتبة العثمان والجائزة اسمها ( ليلى العثمان ) للإبداع السردي لعام ٢٠٠٦ !
عرائس الصوف يوحي الإسم بنبش تاريخ طفولي حافل واستحضار أماكن وشخوص وأحداث قوية لازالت ماثلة أمام الذاكرة وكأنها أمام ريح وجبل عظيم
لكن ما سيفاجئ القارئ هو أن عنصر الشخوص ركيك جداً رغم اقتصاره على ٣ أبطال ولست ضد الاقتصار والاختصار لكن بشرط المنطقية والقوة التي يضيفها القلّة الأحداث باردة جداً القصة تقليدية جدا وهذا ما قلّل من شأن الفكرة الرئيسة
لا يوجد حبكة واحدة بكل الرواية ولا حبكة !
فقط ما يغريك هو اللغة والطريقة القصصية لأنها حتى كطريقة سردية ليست بتلك القوة يوجد خلل واضح حتى للقارئ المبتدئ كل ما فيها باهت ولم أجد شيء واحد يُوشك أن يوقع قلبي أو يسترعي انتباهي
لن تخرج بفائدة مطلقا بعد انتهائك منها سوى اقتباسين يتيمين
ومختصر الرواية : مروانة ودليلة تربيهما عوجة وهي أم دليلة ويكبران معاً ويلعبان ويصنعان عرائس الصوف
كلتاهما تقعان بحب ابن عميهما (نذر) الذي بات بطل الأحداث الباردة جدا
حيث يتزوج دليلة لكنه يمارس الرذيلة مع مروانة التي تخون عهد الطفولة مع اختها
ثم تحمل مروانة ابن الخطيئة وتنجب (ورد)
والعجيب أنّ تقبّل الجميع لحمل مروانة كان أقل من عادي خاصة دليلة نفسها التي باركت هذه الخطيئة عندما قبلت وحضنت ابن مروانة كابن لها أمام أعين البقيّة
حقيقة ما هذا الإستهزاء بعقلية القارئ؟! عجباً
الشخصية الوحيدة الشبه مقنعة هو سهراب وحكمته لكن لم يكن له دور سوى دور نملة ماثلة أمام فيل
عن الكتاب: _ رواية تقع ضمن ١١٢ صفحة _ لا وجود لفكرة رئيسة مقنعة ولا لسرد جيد _ الأحداث تخلو من التوازن السردي بل وتتسم بسرعتها الجنونية وتسارعها الغير منطقي وغير مقبول _ اللغة جميلة وجيدة _ كقصة قد تكون جيدة لحد ما _ فيها بعض الملل والكثير من تصنّع الأحداث
أرى هنا بأنّ ميس تمتلك موهبة لا يستطيع أي قارئ انكارها لكن المشكلة تكمن : بأنّها هي لم تُنصف روايتها مطلقاً
ثمّ جرأتها ككاتبة مسلمة وكأنّها أباحت الرذيلة تحت شعار : كل شيء بإسم الحب مُتاح وحلال
ومع مَن؟؟ مع أختها التي مارست الخطيئة مع زوج أختها الوحيدة
لم ترق لي الفكرة البتّة
فماذا جنيت من قراءتي لهذه الرواية ؟! سوى فكرة هي مرفوضة دينيا وأخلاقيا وبكل المفاهيم والعادات
حقيقة لم تنجح ميس العثمان في هذه الرواية والجائزة لو لم تحمل اسم ليلى العثمان لربما توهّمت استحقاقها لها
لا أنصح بها مطلقاً
والنجمتين من باب الإنصاف لإسم الكتاب والغلاف ثمّ ل اللغة الجيدة
رواية ممتعة تكمل فيها ميس العثمان ما بدأته من بناء لغوي سردي متقن، وإن غلب عليها هذه المرة (فيما أرى) التسرع وعدم الدخول في تفاصيل شخصيات الرواية شعرت بعد قرائتها، وتلخيص أحداثها عندي أنها قصة طويلة . شكرًا ميس خالد على كل حال وفي انتظار مالم يستدل عليه
اسم الرواية: عرائس الصوف الكاتبة الكويتية: ميس خالد العثمان صدرت عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر عدد الصفحات: 112 صفحة
نبذة عن الرواية: رواية بثلاثة أبطال رئيسين، "مروانة" و "دليلة" و"نذر". لكي لا نحرق من الأحداث شيئاً، تعيش الفتاتان طفولتهما في أحضان "عوجة" أم إحداهما وتلتقي كليهما بنذر كل بطريقة مختلفة.
- فازت هذه الرواية بجائزة ليلى العثمان للإبداع السردي عام 2006 - وفي الحقيقة السرد المنمق أكثر ما ميز الرواية، فالفكرة مكررة، والسرد رغم سرعته إلا أنها أجادت أطرافه بصورة جيدة.
- اللغة عربية فصحى جيدة لا تشوبها شائبة.
الغلاف جميل.
وأخيراً حصلت على هذه الرواية بالصدفة البحتة، من سور الأزبكية، وكانت قراءتي الأولى للكاتبة
عنوان الرواية جميل؛ فعرائس الصوف التي نعكف على صناعتها ربما كانت الحال الذي نربي عليه فتياتنا ليكن عرائس صوف (دون روح) في مجتمعات الكلمة الأولى فيها للذكر، والتربية والتنشئة لتحظى فيها الأنثى برعاية ذكر، وكل ما يمكن أن يقع عليها من ظلم وقهر إنما يتحول لعار إن هي مست الذات الذكرية بلحظة غضب تماماً كما حدث مع (خالة البطلة)، الرواية لا تفسر عن زمان واضح أو مكان واضح، قد يكون في العراق (كردستان تحديداً ويمكن أن تعتقد ذلك لورود الاحتفال بعيد الربيع) وربما بمكان ما من هذه المنطقة، اللغة رائعة، أما السرد فامتاز بالسرعة والسلاسة في آن واحد وهنا يمكن أن يقع القارئ في التيه إن لم يتأن ففي سطر واحد يمر عليك الكثير من الأحداث.قد لا تكون الأحداث مقنعة في بعض منها فكيف لأنثى أن تقبل خيانة زوجها ومع شقيقتها، لكن هل يكون المبرر أنها وجدت حلاً قد يكون سهلاً لها لتثبيت موقعها في العائلة وهي ابنة الخادمة، ثم كيف هي نظرة المجتمع القاتلة لكل فتاة مصابة بنقص ما ليظل يلاحقها ويسيطر عليها.وليوقعها فريسة سهلة لمسارات مدمرة فنجدها تقع أمام أول ابتسامة .
فقططط لأني ما احب أبدأ بقراءة رواية بدون إنهائها، غصبت نفسي أكملها .. حاولت أقرأها بطريقة نسوية وماضبطت حاولت أقرأها بطريقة مابعد كولونية وماضبطت حاولت أقرأها بطريقة التحليل النفسي وبرضو ماضبطت النجمة حطيتها لأن الكاتبة قدمت بعض العبارات السردية الجيدة .. لكن صراحة ضاق صدري انها اول رواية أقرأها للكاتبة لأن احس صعب أتحمس اقرأ لها مرة ثانية. ملاحظة: العلاقة اللاأخلاقية بين مروانة ونذر بعد يومين من زواج اختها وصديقتها مقززة ولامبرر لها.
عندما كنت في معرض الكتاب الاربعون في نوفمبر 2015... لفتني بوث "رابطة الأدباء الكويتيين" يحث كتب وروايات مبدعين كويتيين من أعضاء الرابطة. أخذت نظرة شاملة على الموجودات، لم يلفتني أي عنوان حيث أن كتب المبدعين " السنعوسي والعيسى والحمادي والبصيص" كانت ممنوعة من التواجد في المعرض. وقبل أن أستدير لأرحل كانت هناك رواية خجولة مكتوب في وسطها "الفائزة بجائزة ليلى العثمان للابداع السردي عام 2006" حسنا كانت هذه المرة الأولى التي أعرف فيها جائزة بهذا الاسم، غير أن أسم المؤلفة "ميس العثمان" دفعني لأن أقول بيني وبين نفسي : "واسطة!" أخذتها لأعرف هل تستحق أم لا، وأيضاً عدد صفحاتها الذي اشغل فضولي وأعجبني 109 صفحات!! نبدأ بالتقييم : حسناً هي تستحق ولا تستحق. لا أعرف كيف، ولكن لو كانت اسم الجائزة منتهية بـ " الابداع اللغوي والقصصي" لقلت أنها تستحق، لأن هناك تخبط واضح في سرد الاحداث وهناك توازن في اللغة والقصة. في سرعة كبيرة في الرتم وفي التنقل بين الاحداث وهالشيء سبب لي ازعاج كبير طوال القراءة، وأيضا عدم التسلسل في الاحداث كان مؤزم بالنسبة لي، هناك احداث ناقصة وجوانب لم تتوضح بما يكفي. وهناك احداث حدثت دون مبرر مقنع لإحداثها! أعجبني تكوين القصة في البداية وأعجبني جدا جدا حياكة العنوان بالمحتوى والقصة كان ذكي جداً. هناك تأثير واضح ومتواجد لليلى العثمان بين السطور، وهذا شيء جميل دون أدنى شك. ولكن ليلى العثمان تعجن الشخصيات أمامك ترغمك على أن تراها وأن تحبها أو تكرها وأن تعرف كل ما فيها. هنا لم أرى سوى مشاعر متناثرة، ليس سوى شخصية "سهراب" هي من كانت مقنعة ومؤثرة. عموماً فيها شيء جميل خجول مخبأ مثل هيئتها.
عرائس الصوف للكاتبة الكويتية ميس خالد العثمان. ...
السردية vs اللاشيء. ...
أحيانا يستهويك أن تقرأ أعمال مجهولة بالنسبة لك لكتاب مجهولين أيضا بالنسبة لك ....تحاول البحث عن أقلام جديدة وأسا��يب جديدة فى الأدب والسرد ومما قد يحفزك أيضا أن تجد رواية بتلك المواصفات وأيضا حائرة على جائزة ليلى العثمان للابداع السردى عام 2006. ...
عرائس الصوف. ..قد يبدوا الاسم غريبا على مجتمع الأدب العربى ولكن ��ع أول صفحات الرواية وجدت نفسى أمام أسلوب سردى عذب انسانى استغرابى من اسم الرواية ووجدت نفسى قبل أن أكمل عشر صفحات منها اقارن بين أسلوبها وبين أسلوب خالد حسينى الكاتب المشهور. ..ولكن تمضى الصفحات ولا أجد اى جمال ولا متعة سوى فى اللغة وأسلوب السرد...فالقصة ضعيفة والشخصيات سطحية جدا ولا تعمق فى أفعالها والحبكة غير موجودة من الأساس. ..أجزاء مهترئة كعلبة من القمامة ولكنها ملفوفة باساور من الذهب والمقصود بالاساور هنا هو موهبة الكاتبة فى السرد ولغتها الجيدة. ..نصيحة لتلك الكاتبة التى لا أعرفها ولا تعرفنى لا تعتمدى فقط على موهبتك السردية ولا تهمليها وتضيعيها على أعمال لا قيمة لها. ..
مروانة ودليلة ابنتان يتربيان تحت سقف واحد كالاخوة..يكبران معا فى كنف أم دليلة (عوجة) وكنف الأب كثير الأسفار والترحال. ..ينضجان ويقعان فى الحب معا (نذر) ابن عمهم لتوقعه دليلة فى شباك الزواج ويوقع مروانة بساقها العرجاء فى شباك الخطيئة وتستمر الأحداث. ...
ميس خالد العثمان كاتبة كويتية من جيل جديد. تُشكل كتابتها علامة فارقة في الكتابة في الكويت والكتابة العربية عموما ولعل مرد ذلك لما تتميز به من قدرات في توظيف التقنيات السردية والاشتغال على لغة دائما كانت تتحرك بين الغامض والرمزي. بحيث يتحرك القارئ ضمن غابة نصها وهو يتلقى هذا العالم من عمق شخصياتها الخاصة، وبطزاجة ذلك العمق الخاص لتلك الشخصيات المختارة بدقة. كما استطاعت الكاتبة نتيجة لحضور الخطاب التأملي بقوة في رواياتها (خاصة هذه التي نحن عرائس الصوف) أن تحقق رسما لمكانين تلك الذوات العميقة في أشد لحظات اضطرابها.
رواية ممتعة ، ومستفزة. اللغة مضيئة.. المفردات والتراكيب متوهجة.. متوهجة بزيادة الحقيقة السرد هنا أكبر من قدرة القالب على الاحتمال.. كان لدى ميس اكثر من فرصة لتكتب رواية أفضل.. الحبكة ضائعة والسرد-وإن اشتعل- لا ينقذ الأحداث.. كان بإمكان الشخصيات أن تقوم بأفضل مما قاموا به في الرواية خاصة وأنها رسمت بدقة ومتعة.. ذكر حكاية الأم والخالة آخر الرواية كان يمكن أن ينقذها أيضا لكنها لم تفعل به أي شيء فأصبح حشوا لا قيمة له.. لا أدري أهو استسهال أم عصبية للقالب أو اللغة؟ الروايات التي لا ينصفها كتابها أمر مؤلم والله.
كنت أبحث عن كتب أخرى حين باغتتني الرواية و جذبني اسمها ، كانت كل ما ينقصني لأسقط في قاع بئر اكتئاب عميق ، و الآن لا أدري متى أنجو منه ، رواية صغيرة لكن مؤثرة بالنسبة لي ذات سرد مميز جدا و قوي ، ان لم تحز ترتيبا عاما جيدا على الاقل تستحق ان تكون في افضل كتب لروائيين الخليج العربي ، " عرائس الصوف " اصبحت ضمن مفضلاتي سأعيد قراءتها مرارا و أنا أكرر جملة الكاتبة منها : " ولا أدري لم امتلأتُ بالوجع فجأة . "
الرواية اسلوب سردها جميل سلس وروح الكاتبة تملا صفحاتها ولكن القصة والحبكة ضعيفة وهناك الكثير من الاشياء المبهمة هناك احساس غريب تسرب لقلبي وانا اقرأها لا اعلم ماذا افعل اتعاطف مع مروانة ام ارجمها بعار الخيانة والوم نذر على استباحاته لحرمة الحب الاخوى بين مروانة ودليلة كل ما عرفته انه هناك عالم مغلف بالحزن ربما يجلب ورد له السعادة يوما ما عالم فعلى من الحيرة ارجو ان اقرأ للكاتبة رواية بنفس الاسلوب وبفكرة افضل تقييمي ٣ من ٥
رائعة الأسلوب، قد أقرأها عشرين مرة وكأني أقرأها للمرة الأولى.. أسلوب معقد وثري لغوياً. القصة لم تستهويني، فهي تحكي عن فتاتين أغرمتا بنفس الشاب،تزوج بواحدة وظل علی علاقة غرامية بالأخرى.لم أفهم حيثيات القصة بشكل كاف لتداخل الأحداث وغموضها،فمثلاً لم أفهم ابدا كيف يحب فتاة ويتزوج بالأخرى،فكأنه أراد امتلاكهما معا... استمتعت بها...
لغتها جميلة جدًا ، لكن القصة ناقصة وغير محبوكة والشخصيات باردة ولا يوجد ما يميزها ولم تدخل بتفاصيلها فلم أشعر بالارتباط بأي منها.لكن وصفها لمكان وقوع الرواية جميل أُخذت بتفاصيله فعلًا،ولا أعلم في الحقيقة هل الغموض والنقص الذي يلف الرواية هو إسقاطًا لغموض المكان وعادة أهل "النزلة" في كتمان الأسرار أم هو أمر خرج من يد الكاتبة؟
Mais Al-Othman's style of writing is very distinctive (when compared to other Kuwaiti female novelists), but, unfortunately, I didn't like the story itself.
ميس كـ عادتها ، توقظ فينا ذاكرة الحب / أيّام زمان ... تجيد تماماً عزف تلك موسيقى قديمة ، دافئة لم تُسمَع قبلاً ، أحببت هـ الرواية ، لكن لا يمكن مقارنتها بـ غرفة لسماء
أسلوب مميز واضح فيه تأثير ليلى العثمان الإسم الروائي البارز ، بناء فني ممتاز لكن القصة كانت مكررة و مملة جاهدت نفسي لإتمام القراءة . بمهاراتها الفنية نتوقع لها مستقبل مهم :))
اعتذر لكن احسست ان الق��ه ...خطها الزمني متقطع نوعا ما... الكثير من الاسئله والغموض... تكرار بعض الكلمات كثيرا... لم استشعر لذة جميله فيها... ممله احيانا.. والنهايه المفتومع صدمتني