Current applications (or rather, misapplications) of Islamic law are reductionist rather than holistic, literal rather than moral, one-dimensional rather than multi-dimensional, binary rather than multi-valued, deconstructionist rather than reconstructionist, and caused rather than teleological. A Maqasidi approach takes juridical issues to a higher philosophical ground, and hence, overcomes (historical) differences over politics between Islamic schools of law, and encourages a much-needed culture of conciliation and peaceful coexistence. Moreover, the realization of purposes should be the core objective of all fundamental linguistic and rational methodologies of ijtihad, regardless of their various names and approaches. Thus, the validity of any ijtihad should be determined
Professor Jasser Auda is a founding member and Head of the Dawah Committee at the International Union of Muslim Scholars, a member of the European Council for Fatwa and Research, and teaches and supervises research on Maqasid Al-Shariah at the Faculty of Islamic Studies in Doha. He has a PhD in the Philosophy of Islamic law from the University of Wales, UK, and a PhD in systems analysis from the University of Waterloo, Canada, and a M.Jur. thesis on the Maqasid/purposes of the Shariah from the Islamic American University. Early in his life, he had studied Fiqh, Usul, hadith, Sunnah, and memorized the Quran in the halaqas of the Azhar Mosque in Cairo. He was previously a founding Director of the Maqasid Center in the Philosophy of Islamic Law in London, a founding Deputy Director of the Center for Islamic Legislation and Ethics in Doha, and a professor in the Faculty of Law, Alexandria University, Egypt, Islamic Fiqh Academy of India, American University in Sharjah, University of Waterloo, Canada. He lectured on Islam and its law and ethics in dozens of universities and institutes around the world, and wrote a number of books, some of which were translated to fifteen languages.
حصلت على نسخة الكترونية من الكتاب ( حوالي ١٢٠ صفحة) والآن وبعد انتهائي من قرائته، وجدت أني قد ظلّلت (bookmarked) نصف صفحاته (أكثر من ٥٠ صفحة). صغير الحجم... نعم، ولكن لا تكاد تقلب صفحة إلا بعد استفادتك لمعلومة أو تفاجئك بحكم من الأحكام.
المقاصد هي الحكمة، هي الروح، هي جوهر الإسلام، والعناية بها هي عناية بالإسلام ذاته، لا القشور والفرعيات التي طغت على الأصل.
الكتاب كما في عنوانه دليل للمبتدئين يفيد للتعريف بالعلم العظيم المسمى علم المقاصد و تطوره و أبرز علمائه القدامى و المعاصرين و اتجاهاتهم الفكرية و الاصلاحية من الامام الجويني و الشاطبي والغزالي الى الطاهر بن عاشور و أحمد الريسوني كما يتناول التطور الكبير لهذا العلم على يد العلامة محمد الطاهر بن عاشور في القرن العشرين وتقسيماته الجديدة للمقاصد و انتقال نظرته من مبدأ درء المفاسد الى جلب المصالح وأثر ذلك على فقه التنمية.... الكتاب بالأصل موجه للقارئ الأجنبي وهذه النسخة مترجمة لذلك أسلوبه مبسط لكنه يوفي حق الموضوع كمبتدئين لذلك استفدت منه شخصيا كمدخل للمقاصد وخاصة أنه أول كتاب أقرأه عن هذا العلم الشيق .
الكتاب موجه بالدرجة الأولى للقارئ الأجنبي غير المتخصص ( الأصل بالإنجليزية )؛ لذا قد يكون الكتاب غير مرضي بالشكل الكامل للباحث المتخصص . مع هذا، الكاتب قدم جهداً جيداً في إبراز أهم جوانب هذا العلم ( من أين استمد أصوله؟ - أهم علماء الذين يصنفون ضمن "علماء المقاصد" - بعض القضايا التي يثيرها علم المقاصد [ الثابت والمتغير - تاريخية النص - الناسخ والمنسوخ، وله كتاب كامل عن هذه القضية - أفعال الرسول -صلى الله عليه وسلم - وغيرها ] بشكل مختصر جداً، وربما مخل أحياناً، وختم الكتاب ببعض التطبيقات المهمة لهذا العلم، بالإضافة لإجابات لبعض الأسئلة تعتبر نماذج لتطبيق المقاصد عليها . كتاب جيد كمدخل .
كتيب ممتاز كمدخل لعلم المقاصد الجليل. سهل العبارة، عميق الدلالة، وسلس الترتيب. أثراني في بعض خلفيات علم المقاصد التي كنت أجهلها، وجعلني أكثر حماسًا لتتعمق في أصول هذا العلم بكل تأكيد. أنصح به كبداية للإلمام بمواضيع وتاريخ تطور علم المقاصد
مدخل ممتاز لغير المتخصصين، أعد ضبط بعض المفاهيم و المعارف التي كانت لدي في السابق حول المقاصد و التي كانت تعرف عدم اتساق.. سأتبعه غالبا بمقاصد ابن عاشور ثم كتابه في التفكير المقاصدي
الكتاب يعتبر مدخل جيد لفهم نظرية المقاصد ومتعلقاتها، لكن المشكلة الأساسية في نظرية المقاصد وبالأخص في هذا العصر هو تأثر كثير -وليس الكل- ممن تكلموا فيها بالغرب وسطوته على العالم ومن أظهر المسائل التي يتبين فيها هذا الجانب هي مسائل العلاقة مع الآخر ومسائل المرأة وما يسمى بحرية المعتقد، فكثير من الباحثين والمتحدثين في هذه المسائل يناقشها من وجهة نظر السياق الغربي، فمثلا حين الحديث عن العلاقة مع الآخر يكون الكلام قائم على أن الأصل في العلاقة بين البشر -المجتمعات والدول- هو السلام والتعاون والتنمية هو كلام متأثر بما روجه الغرب في القرن الماضي لا بحقيقة التاريخ ولا بالواقع الذي أنشأه الغرب بنفسه ولا الواقع الذي ينشأ مع الدول والمجتمعات التي تريد أن تستقل بقرارها وانظر مثلًا ما فعله الغرب من الجرائم مما يستنكره أي عقل أو دين في فيتنام وأفغانستان والصومال والعراق وأخيرًا وليس آخرًا في غزة انظر مثلًا لتعامل فرنسا مع أهل مستعمراتها وتعامل بلجيكا مع أهل الكونغو وطبعًا انظر لكيفية محاولتهم التخلص من مشكلة كالمشكلة اليهودية وضمان أمن وسلامة نظامهم العالمي بإنشائهم دولة الكيان الساقطة التي قامت على الإرهاب من أول يوم، والمقصد هنا هو أن التأثر بمذهب في العلاقات السياسية هذا المذهب لم يكن إلا شعار وليس حقيقة ومحاولة فهم الإسلام بناءًا عليه هو أمر في غاية الإشكال.
مقاصد الشريعة، دليل للمبتدئ، كتاب / كتيب نشره المعهد العالمي للفكر الإسلامي بواشنطن باللغة الإنجليزية لتعريف المسلم الغربي والقارئ المهتم بالإسلام على مقاصد الشريعة الإسلامية وتمت ترجمته للعربية فيما بعد. وكما يبدو ظاهراً من اسمه فهو يقدم تعريفاً مبسطاً لمقاصد الشريعة ويوضح كيف تطور مفهومها والتعامل معها منذ عهد الصحابة رضوان الله عليهم وحتى نظر الشاطبي رحمة الله عليه للمقاصد أنها من أصول الشريعة، ثم يوضح الكاتب إسهامات العلماء المحدثين (في القرنين الأخيرين) في تطوير مفاهيم مقاصد الشريعة ويقدم عدداً من استخداماتها في التجديد الإسلامي المعاصر. أكثر ما أعجبني في الكتاب عرض تطور نظر الفقهاء وعلماء المسلمين لمقاصد الشريعة وحتى اعتبرها الإمام الشاطبي أصول الدين وقواعد الملة، وأيضاً عرض إسهامات العلماء المحدثين في تطوير مفهوم المقاصد، على سبيل المثال تطوير مفهوم حفظ النسل إلى ما سماه الطاهر بن عاشور "مقاصد العائلة" وأيضاً رأي الكاتب نفسه في تطو��ر مفهوم حفظ الغقل إلى "إشاعة التفكير العلمي" و "السفر في طلب العلم" و "مكافحة روح القطيع" و"التغلب على هجرة العقول" وتطوير مفهوم حفظ المال إلى "تحقيق التكافل والتعادل والتقريب بين الطبقات". وأيضاً ما أضافه ابن عاشور على فروق القرافي لمقاصد أفعال الرسول فبالإضافة إلى التشريع والفتوى والقضاء والإمارة والعادة أو الجبلة هناك أيضاً الإرشاد والمصالحة والإشارة على المستشير والنصيحة وحمل النفوس على الأكمل من الأحوال وتعليم الحقائق العالية والتأديب. على الجانب الآخر استطرد الكاتب في الحديث عن النسخ وربط قضايا معينة بالمقاصد (خصوصاً قضايا المرأة وعرض فيها فتوى كاملة لموضوع قيادة المرأة للسيارة)، كما أن هناك أخطاء بسيطة في الترجمة أو الطباعة (رأي فقهاء المذاهب الأربعة في موضوع سد الذرائع - ذكر المالكية مرتين في الموافقة والرفض لسد الذرائع لأسباب محتملة ولم يذكر الحنفية).
بالطبع العنوان واضح لكن المحتوى اغزر من ان يكون للمبتدئين فى بعض نقاطة فى طيات هذا الكتاب فى عجالة سريعة يستعرض الكاتب اهم المسائل المدخلية و المنهجية لفهم الشريعة الإسلامية فهم مقاصدى عن طريق توضيح بعض المفاهيم الإساسية ثم التعريج على تاريخ الفهم المقاصدى وأبرز أعلامة وإنتاجهم مناقشة بعض القضايا والمسائل وفقا للفهم المقاصدى الكتاب مدخل ولكنة يتسم بالدسامة فى جزئية المقارنات التاريخية والتوجهية بين علماء المقاصد وأفكارهم وأرائهم لكنة يوضح بشكل عام ترتيب وتبويب المقاصد قديما وحديثا ويشير الى كم هائل من المراجع فى كل مسألة إن أحب القارئ التزود والإطلاع وانا أرى ان هذا هو الغرض الإساسى لدى المؤلف هو إثارة أكبر قدر من القلاقل الفكرية والإسئلة مترامية الاطراف وحث القارئ على التزود الفهم المقاصدى للإسلام هو الحل الأسلم للمسلمين فى التقارب بين مختلف الفرق و المذاهب وغيرهم وهو الباب الوحيد وألاوحد نحو مفهوم عالمية الشريعة الإسلامية يذكر ان الكتاب بة عدد ضخم من الاستشهادات مما يعنى إنة "متعوب علية" كما يقولون هو عمل إبداعى لكنة يضاهى العمل ألاكاديمى فى قوتة وتماسك نصة ووضوح ووحدة هدفة يحتاج إلى إعادة قراءة
بما أن الكتاب للمبتدئين، فعلينا توقع السهولة والعرض المبسط. كتاب يدخلك إلى عالم مقاصد الشريعة عبر البدء بذكر أهمية هذا العلم وأساسه (سؤال "لماذا؟")، ثم نظرة تاريخية شاملة، تبدأ من فترة ظهوره وتبلوره في القرن الثامن الهجري وتبيان العلماء الذين اشتغلوا فيه وكان لهم الأثر في ذلك الوقت، إلى فترة نهايات القرن العشرين حيث شهد هذا العلم تطوراً ونقلة مختلفة إلى شيء متطور ويستوعب العصر. ليبين أخيراً أهمية علم المقاصد في هذا العصر وفي فهم الشريعة الإسلامة كمنظومة متكاملة وليست كنصوص مجتزئة. كما يعرفك الكاتب خلال كلامه على بعض المصطلحات الموجودة في علم الشريعة، وعلى تطبيقات معاصرة كحقوق الأسرة أو الكرامة او العالمية.
الكتاب جيد لمن ينوي الدخول في علم المقاصد، كما أنه جيد لمن أراد أن يأخذ فكرة عابرة عن مقاصد الشريعة بما أن الكتاب صغير 117 صفحة تقريباً مع قياس صفحات صغير.
إنّ السؤال عن "لماذا؟" يعدل السؤال عن: "ما هي المقاصد؟"، ويعدل السؤال عن "مستويات البحث في لماذا؟" وهذه العبارات التي هي من عبارات الفلاسفة، هي نفسها بحث في "مستويات المقاصد،" بحسب عبارة الفقهاء المسلمين. وحينما ننطلق في بحثنا في مستويات "لماذا؟" وفي سبر المقاصد فإنّ هذا سينقل اهتمامنا من تفاصيل الأمور البسيطة، من "الإشارات" الواضحة، مثل الوقوف على الضوء الأحمر، من مستويات الأفعال والإشارات إلى مستوى القوانين والقواعد، مثل قواعد المرور، ومن مستوى القوانين والقواعد إلى مستوى المصالح المشترآة و"المنافع"، مثل تفكير الإنسان بسلامة الآخرين في مقابل تفكيرهم في سلامته هو، وأخيراً من مستوى المصالح والمنافع إلى مستوى المبادئ الكبرى والعقائد الأساسيّة، مثل مبدأ العدل، والرّحمة، وصفات االله تعالى.
الكتاب جميل ومميز كمدخل لعلم المقاصد واسلوب عرضه مميز يخدم الهدف منه وان كان اختزال اراء واسهامات رواد المقاصد جاء بشكل موجز وغير جامع "بقصد" الاستدلال او العرض لقراءة المؤلف لتطور العلم من وجهة نظره هو.. الكتاب مفيد ومميز ومدخل اكثر من ملائم.. محطتي القادمة مزيد من القراءات المتخصصة في الموضوع يقودني اليها ما عرضه الدكتور جاسر .. جزاه الله كل خير على علمه واسهامه
كتاب مبسط لكنه قيم جدا يعرف بهذا العلم العظيم الذي يحتاجه كل مسلم وبخاصة اصحاب الراي الشرعي والسياسي حتى تكون اراؤهم واجتهاداتهم مبنية على نظرة مقاصدية بعيدة عن الاختزال والحرفية سعيا وراء الحكمة والقيم الاخلاقية السامية التي جاء بها الاسلام طبعا الكتاب توطئة لهذا العلم ويمكن للطامح بالاستزادة الدخول من خلال مفاهيم هذا الكتاب الى امهات الكتب في هذا العلم ممن اشار اليهم الكتاب نفسه
The author has done an good job in condensing the theories of maqasid Al shariah in a concise introductory work with easy, understandable language all the while not delving into the intricacies of the subject. A particular note of interest was that the author presented frequent questions posed to him to which he answered briefly.