Jump to ratings and reviews
Rate this book

شهيد المحراب : عمر بن الخطاب

Rate this book
20 people are currently reading
237 people want to read

About the author

عمر التلمساني

10 books97 followers
عمر عبد الفتاح عبد القادر مصطفى التلمساني (4 نوفمبر 1904 - 22 مايو 1986)هو المرشد الثالث لجماعة الإخوان المسلمين وقد تميز بقدرته الفائقة علي الحوار واحتواء معارضي الجماعة من التيارات العلمانية والإسلامية الأخرى في مصر. يعتبر عمر التلمساني هو مجدد شباب الجماعة والذي أعاد تنظيمها بعد خروج أعضائها من السجون في ايام الرئيس محمد أنور السادات.

ولد في حارة حوش قدم بالغورية قسم الدرب الأحمر بالقاهرة في 4 نوفمبر عام 1904م،
توفي في يوم الأربعاء 13 رمضان 1406 هـ الموافق 22 مايو 1986 عن عُمْر يناهز 82 عامًا.
دخل السجن عام 1954م ثم في عام 1981م ثم في عام 1984م.
نشأ في بيت واسع الثراء، فجده لأبيه من بلدة تلمسان بالجزائر، جاء إلى القاهرة، واشتغل بالتجارة، وفتح الله عليه بالمال الوفير، فلجأ إلى القرآن يعتصم به، وتدثر بالانطواء على نفسه يزكيها بجهد صامت، واجتهاد كبير.
في سن الثامنة عشرة تزوج وهو لا يزال طالبًا في الثانوية العامة، وظل وفيًا لزوجته؛ حتى توفاها الله في أغسطس عام 1979م، بعد أن رزق منها بأربعة من الأولاد "عابد وعبد الفتاح، وبنتين ".
حصل على ليسانس الحقوق، واشتغل بمهنة المحاماه، وفي شبين القناطر كان مكتبه، وظل يدافع عن المظلومين ؛ حتى جاءت سنة 1933م التي التقى خلالها بالإمام الشهيد حسن البنا في منزله، وبايعه، وأصبح من الإخوان المسلمين وكان أول محامٍ يدخل جماعة الإخوان المسلمين.


انضمامه للإخوان

إنضم عمر التلمساني لجماعة الإخوان المسلمين علي يد مؤسس الجماعة حسن البنا في عام 1933 بعد أن دعاه لحضور دروسه اثنان من الإخوان هما "عزت محمد حسن" وكان معاون سلخانة بشبين القناطر، والآخر "محمد عبد العال"، وكان ناظر محطة قطار الدلتا في محاجر "أبي زعبل".
[عدل]وفاته

توفي عمر التلمساني يوم الأربعاء 22 مايو 1986 بعد معاناة مع المرض عن عمر يناهز 82 عامًا، ثم صُلِّي عليه بجامع "عمر مكرم" بالقاهرة، وكان تشييعه في موكب شارك فيه أكثر من ربع مليون نسمة من الجماهير فضلاً عن الوفود التي قدمت من خارج مصر.... وحضر رئيس الوزراء، وشيخ الأزهر، وأعضاء مجمع البحوث الإسلامية ورئيس مجلس الشعب، وبعض قيادات منظمة التحرير الفلسطينية، ومجموعة كبيرة من الشخصيات المصرية والإسلامية إلى جانب حشد كبير من السلك الدبلوماسى.. العربي والإسلامي. حتى الكنيسة المصرية شاركت بوفد برئاسة الأنبا إغريغوريوس في تشييع الجثمان.
[عدل]قالوا عنه

إبراهيم سعده رئيس تحرير أخبار اليوم: مات عمر التلمساني.. صمام الأمان.. لجماعة.. وشعب.. ووطن !!.
إذاعة راديو أمريكا: إن هذه الجنازة أظهرت قوة وفعالية التيار الإسلامي في مصر خاصة وأن أغلبية من حضروا كانوا من الشباب.
كتبت م

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
16 (38%)
4 stars
11 (26%)
3 stars
9 (21%)
2 stars
5 (11%)
1 star
1 (2%)
Displaying 1 - 3 of 3 reviews
Profile Image for Kawther.
38 reviews9 followers
paused
August 24, 2012
المفروض ان الكتاب عن عمر ده المفروض يعني رغم ان التلمساني قال في المقدمة انه مش مؤرخ وانه يعني بجوانب معينه في حياته كولي من اولياء الله...الخ ماشي حلو لكن الواقع اني مش شايفه عمر في الكتاب
شوية التلمساني يتكلم عن الطاعة فيقوم جايبلنا مجموعة احاديث عن الطاعة وجايب سيرة عمر فيها على استحياء كده على سبيل التغيير مثلا

نخلص الطاعة تيجي سيرة عمرو بن العاص فيقوم التلمساني يسترسل في سيرته بم لا يحتمله كتاب عن عمر

شوية تانين ونلاقيه بيتكلم عن الفتنة وعلي وعثمان ومعاوية ومفهمتش ايه علاقة ده بالكلام عن عمر يعني!

ثم تيجي سيرة عمر بالصدفة شوية كده وبعدين يحيد عنها التلمساني ويذهب للحديث عن فضل العلم!

حتى الصفحة 140 تحديدا الكتاب مخيب لأمالي بشدة
Profile Image for Rihab Bader.
28 reviews
January 7, 2025
إستمتعت بكل تفصيلة من الكتاب شكرا 🌹
رضي الله عن عمر و عن صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم
Displaying 1 - 3 of 3 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.