حفظ معظم أجزاء القرآن وبعد أن أنهى دراسته الثانوية التحق بكلية طب القصر العيني وتخرج فيها 1960
عمل مديراً للتثقيف الصحي بوزارة الصحة دولة الإمارات العربية المتحدة
نشر أول مجموعة شعرية وهو في السنة الرابعة الثانوية، تحت عنوان: نحو العلا، ووالى النشر بعد ذلك
يكتب القصة والرواية والشعر .
حصل على جائزة الرواية 1958 والقصة القصيرة وميدالية طه حسين الذهبية من نادي القصة 1959، والمجلس الأعلى للفنون والآداب 1960، وجائزة مجمع اللغة العربية 1972، والميدالية الذهبية من الرئيس الباكستاني 1978
يتهيأ للإنسان للحظة إنه من كثر الكُتاب تتطابق و تتشابه كتاباتهم بشكل رتيب ، لكن الدهشة هي إنه فعلاً ما في كاتب يتطابق مع التاني ، لكلٍ منهم ميزة و لون و اسلوب فريد و منظور مختلف و مفردات غير المفردات. التوصية لنجيب الكيلاني كانت عابرة من أحد القراء ، و لقيت للكاتب هذا الكتاب في مكتبة خالي ، ما حتكون التجربة الأخيرة لأنه أغلب القصص أنحفرت في ذاكرتي و تركت أثرها في نفسي .
من روائع الكيلاني قضيت اوقات ذهابي وعودتي من المدرسة في قراءة قصصها القصيرة عِشت معها كلها روحًا وعقلًا، من النوادر الأدبية التي تجعلك عازمًا على فعل شيئ ما بعد قراءتها وهكذا حالي مع اغلب أعمال الكيلاني رحمه الله