ولع خميلة الجندى ...١٦ سنة ❤️ #كتوبيا_للنشر_والتوزيع #أبجد أول حاجة استفزتنى إنى أقرأها هو اعلان الأستاذة خميلة ان دى من أولى محاولاتها فى الكتابة وهى عمرها ١٦ سنة ❤️ الرواية رومانسية ورغم إنى مش من هواة اللون الرومانسى لكن ده تحسه هادى كده ولطيف مش ملزق ❤️ شعور غريب راودنى طول الرواية إن خميلة هى كل البطلات هى الإبنة وهى الأم وهى الجدة او هى موجودة بصورة او أخرى فى الرواية وده شئ أول مرة أختبره ومش شايفة له تفسير غير إن عطر القلم الشاب قوى وطاغى ❤️ الرواية فيها جمل واحساس عالى جدا وقدرة على التعبير تنسيك إن كاتبتها ابنة ١٦ ربيعا ❤️ وفيها برضه سنة لخبطة فى الحبكة تفكرك إن كاتبتها ابنة ١٦ ربيعا 😃لكن مش بتضايقك خالص بل بالعكس بتبقى مبتسم وعاوز تطمنها وتقولها متخافيش انتى هتبقى من العظيمات يا بنتى وهتحفرى اسمك بالنور وسط كل الناس الكبيرة ❤️ خميلة برافوا عليكى ❤️ انتى سابقة سنك وكل اللى وقفوا وراكى ودعموكى أكيد فى منتهى الفخر بيكى دلوقتى ❤️ خميلة الجندى ....فى كل مراحلك ...تشرفت جدا جدا ❤️
تمّت في الساعة الثامنة والخمس دقائق في صباح أحد جميل، حديث طويل عن الحب والولع والحميمية…. وخيوط متشابكة تصف قصة كان من الممكن أن تكون فيلماً مصرياً أبيض وأسود بطولة فاتن حمامه وعبدالحليم… حسناً هناك مشاكل لا يمكن التغاضي عنها أولا/ الحبكة تكمن في أن البطلة طبيبة نفسية فلا يمكنك الاختيار بين الطب البشري والطب النفسي لأنك اذا أردت أن تكون طبيباً نفسياً عليك بدراسة الطب البشري أولا. أتوقع قصد الكاتبة أن تكون أخصائية نفسية تحمل درجة الدكتوراه فبذلك تستطيع أن تكون دكتورة نفسية. أتوقع هذا السيناريو أقرب لكينونة الرواية بسبب أن الأخصائي النفسي هو الذي يعالج بالكلام وقلّما يعالج به الطبيب النفسي الذي يغلب على علاجه الأدوية فقط. مشكلة أخرى، الشخصيات متداخلة فلا تعلم يسرا أو نور أو أمنية أو من الذي يتحدث ومتى هناك تطوير ممكن أن يحدث من ناحية التدفق الزمني والشخصي. هو موجود الفواصل الزمنية والاسمية لكن في مراحل تذوب وتتشتت هذه الفواصل وتختلط الأمور في بعضها. ثالثاً/ المهنية في مهنة القطاع الصحي تقتضي المراعاة حتى في الجانب الروائي لئلا تُقدّم صورة مُضللة للعامة كأن يخرج المريض مع المختص الى مطعم هذا شي غريب ويُستغرب أو أن يجلس المختص لساعات مع مريض واحد؟ أو أن يستمع الأغنيات أثناء تلقيه العلاج؟؟ … أما بعد، اللغة وأسلوب الرواية بديع كالنسمة الباردة في يوم صيفي حار. الحبكة بسيطة والأحداث هادئة ، رواية مريحة للأعصاب، باعثة على الحب والفرح والبهجة حتى لو لم تنته قصة الحب بالزواج، ولماذا يجب أن تنته كل قصص الحب بالزواج؟ عدم انتهاءها بالزواج لا يجعلها أقل جمالاً. فكرة أن تهرب امرأة من حب رجل الى الزواج من رجل آخر فكرة قديمة الآن مع تمكين المرأة لا أظن هناك من ترمي نفسها بُعداً عن شاحنة الى شاحنة أخرى لتقتلها بشكل مختلف! ختاماً رواية تشهي الحب.. كانت اختياري لهذه إجازة منتصف الأسبوع، ولم أُخطأ …. خمسة وخميسة في عين التقييم وسمعونا زغرودة… برغم مآخذي على أي رواية، لا يمنعني من اعطاءها العلامة كاملة، لأن تقييم الرواية يكون بمدى قدرة الرواية على تحريك الساكن فينا… ورواية ( ولع) حرّكت الفكر والوجدان بالولع.
الرواية اسمها ولع ... وانا شايفاها وجع ، وبقول ومن الحب ما وجع 🥺
أمينة ....👇🏻
"لقد بلغ بى حبى له مبلغًا أصبح من الصعب بعدها أن أشفى منه، ولكن لعل الأيام التى أمرضتنى بحبه قادرة على أن تشفينى".
وجع معافرة الحفاظ عليه ، وجع أنك تستحمل علشان مش قادر تفارق ...
"الحب رفاهية والرفاهية بتقلل أعبائنا مش بتزودها ، الإحساس بالراحة والهدوء النفسى مع شخص بيحبك ويحترمك وموفرين لبعض الإهتمام والرعاية، أحسن من المعافرة فى حب ملوش آخر، حب مرهق للقلب والجسم بدون سبب أو هدف".
دايما بشوف أن التعلق بأى شىء حاجة غير صحية ... ارتباطك بأشياء أو أشخاص بعينهم بيخليك تتخلى عن أى حاجة تانية ومش بتشوف غير اللى اتعلقت به بتربط سعادتك فقط بوجودهم حواليك ولو اختفوا لأى سبب بتفقد أى طعم للفرح مهما حاول من حولك بإمدادك بالسعادة ...
" جميعنا راحلون، ولكن كيف نرحل هو الفارق الوحيد ، هناك من يرحل بإرادته، وهناك من يرحل لأن بقائه مؤلم ، وهناك من يرحل قبل الآوان ، وهناك آخر يرحل دون أن يغادرنا ، وهو أسوء أنواع الرحيل....
رواية رومانسية ومؤلمة ، قصة حب من التمانيات واستمر ذكراها للألفنيات ... أسلوب الكاتبة جميل وسلس ، القصة حالمة حبيتها بالرغم أنى لست من هواة الروايات من هذا النوع 😊💙
خلصت الرواية من شهرين و كنت بأجل الريفيوو لاني كنت عايزة اكتب حاجة تليق بالي قرأته بس و الله مفيش حاجة توصف الي قريته من حيث اللغة و الإحساس و الوصف و كل حاجة حقيقي أما كنت بمسكها اقراها كنت بحس اني سايبة الدنيا و كل حاجة و عايشة في حاجة جميلة و اكتر حاجة بسطتني هي اختيار الأغاني الي في الرواية كلها كنت بحبها بس اكتسبت معاني احلي بعد ما قريت الرواية زي hello, dance me to the end of love and still loving you خاصةً still loving you لاني بحبها جدًا و مكنتش عارفة السبب بس لقيت سبب يخليني احبها الحمد لله 😂❤️ متأكدة اني حقراها من وقت للتاني بالرغم من اني مبحبش اعيد قرأة اي حاجة بس ولع غير و هي اكتر رواية رومانسية حبيتها حطيتها ضمن قائمة مفضلاتي لعام ٢٠١٩
من أجمل الأعمال التي قرأتها مُنذ عام مزيج عبقري بين الماضي والحاضر، وعن الوَلع والحُب أسرتني شخصية أكرم وكيف أحب أمنية من البداية للنهاية وسرد الكاتبة رائع، يجعلك تشعر كأنك معهم في الرواية وتستمع لمشاعرهم وهي تتخبط بين الحب والكرامة والوَلع. ❤️
*رواية كُتبت بروح فتاة مراهقة حالمة،مليئة بالمشاعر الدافئة والكلمات العذبة. *الرواية يمكن موضوعها وأحداثها مش جديدة خالص وغالبية الروايات الرومانسية تناولت القالب ده قبل كده كتير، ده غير ان أحداثها بطيئة جداً وفيها تكرار كتير لنفس الأحداث تقريباً، لكن كل ده لو هتحكم عليها كرواية لكاتبة مخضرمة مثلاً أو كاتبة لها باع طويل في عالم الكتابة، لكن الحكم هيكون مختلف تماماً لما تعرف ان الكاتبة كتبت الرواية دي وهي عندها ١٦ سنة وكانت من أوائل تجاربها في الكتابة، هنا بقى الموضوع هيختلف تماماً، عشان تربط الرواية بكاتبة حديثة السن أو مراهقة- ان صح الوصف- وتقدر تكتب كم المشاعر الدافئة دي وتعبر بالكلمات العذبة المنتقاه بعناية والتفاصيل الجميلة الهادئة والوصف البديع وغيره وغيره، يبقى دي مشروع كاتبة كبيرة مبدعة عندها إمكانيات قوية ولغة سليمة مية في المية وخيال خصب ينتج عنه إبداع بلا حدود، وساعتها هتبص للرواية بشكل تاني وهتنبهر بدقتها في التعبير عن المشاعر وجودة وصفها وبراعة استخدامها للكلمات بعناية شديدة ورقتها ورقيها. *نرجع تاني للرواية نفسها، ونقول انها بسيطة وحالمة وده أكثر وصف لايق عليها، روح الكاتبة المراهقة طاغية على الأحداث وعلى المشاعر وعلى كل حاجة. *اللغة هنقف عندها كتير، لأن من النادر تلاقي لغة سليمة وعذبة بالشكل ده برغم عامية الحوار ولكن مستحيل تحس بأي نوع من الإبتذال او الركاكة بل على العكس تماماً، لغة راقية واسلوب عذب وبديع وصلك مشاعر الكاتبة بشكل كبير وبدقة متناهية وعبر عن كل حاجة جواها عاوزة تقولها. *الأحداث زي مقولت مش قوية ومتستناش نقلات كبيرة أو احداث مستمرة، لأني زي مقولت في البداية هي تيمة الروايات الحالمة اللي كنا بنقرأها واحنا مراهقين، وطبعاً في شوية ملل ممكن تحس بيه في نص الرواية بسبب نمطية الأحداث ولكن اللغة والاسلوب هيخلوك تتغاضى عن كل ده. *النهاية جائت غير مرضية- اعتقد عن تعمد- من الكاتبة انها متكونش نهاية سعيدة، ولكن كانت متوقعة ومعتقدش انها كانت تقصد انه يكون في تشويق او تويست لأن طبعاً واضح من البداية شخصية الدكتورة وأسرتها بالكامل وكذلك شخصية أمينة وأكرم، فمكانش في اي نوع من المفاجأة في الأحداث يعني او النهاية بمعنى أدق، لكن هرجع اقول انه اكيد ده كان مقصود من الكاتبة عادي وانها كانت حابة تختم الرواية بالشكل ده وتقدر تعتبرها نهاية مفتوحة انت وخيالك اذا كان سعيد او حزين. *حسيت الرواية شتوية بإمتياز، مناسبة لأجواء الخريف والشتاء كعادة الروايات الرومانسية يعني، وكمان مناسبة للأجازات والمصايف لأن معظم أحداثها بتدور في مدينة الإسكندرية وفيها كمان نوستالجيا جميلة لجيل التسعينات والثمانينات بالذات في أجواء المصايف مع العائلة. *الرواية الحقيقة تستحق طبعاً القراءة جدا، وتستحق التشجيع للكاتبة الرقيقة، وأكيد بتمنالها نجاح كبير وابداع في كل أعمالها القادمة اللي متأكدة انها هتكون أجمل وأروع وأقوى من كده كمان، لأنها بتمتلك كل المهارات للكتابة الإبداعية الراقية،بالتوفيق خُميلة وفي انتظار كل الجديد.
"الحب ولع". كلمتان فقط لكنهما مختصر الحكاية. "أمينة" فتاة عاشت ��الحب وللحب، لكنه كان سببا في نزيف قلبها وكسر روحها وملأ نفسها بالندوب المؤلمة. أحبته كما لم تحب امرأة رجلا من قبل، كانت متيمة به تتأجج نيران حبه بداخلها بينما هو بارد الأعصاب وكأنه جراح بريطاني كما ��الت الفنانة الجميلة "سعاد حسني" في إحدى أشهر أغانيها "يا واد يا تقيل". طوال قراءتي لأحداث الرواية وأنا لا أرى وصفا لحال البطلين "أمينة وأكرم" إلا في كلمات تلك الأغنية. "يا يا يا واد تقيل يا يا يا مشيبها ياااه دي بالها طويل وأنت أنت عاجبها"
أحداث مضت من سنوات رواها البطل لطبيبة نفسية كي ينفث عن نفسه المتألمة بعض الشيء بعدما خسر كل شيء بسبب غروره وكبريائه على من عشقته ولم تنتظر منه سوى الزواج، وكأنها لا ترى غيره في دنياها رغم طباعه الحادة والمتقلبة فهو مريض بتأرجح المشاعر؛ تارة يحبها وتارة يبغضها، تارة يفيض بحبه وحنانه، وتارة يبخل عليها حتى بابتسامة. تحملت لأجله عذاب الحب وهو إنسان تربى على المادية، يبحث عن فرصة ذهبية للزواج من فتاة ثرية للحصول على حياة أفضل، ازدادت الأنا لديه فأشبعته غرورا وكبرياء حتى صورا له كذبا أنها ستنتظره للأبد لحبها الشديد له حتى دون وعود منه، لكنه استيقظ على صفعة قوية منها أفاقته من كبريائه وجبنه في إتمام خطوة رسمية جادة لتكليل حبهما. تزوجت انتقاما لكرامتها الثائرة ويأسا منه، تركها تغادر لترتمي في أحضان رجل غيره، ضحى بها بأعذار كاذبة دون الإعتراف بحقيقته المشينة، عاشت حياة لا تليق بها فقد كان نصيبها من زوج بخيل المشاعر سيء الطباع ذميم الخلق. قررت الانفصال، وعادت بعد طلاقها لتغرق مجددا في حبه وتثق به، لكن خائن الحب لا يُأخذ بوعوده. تركها تفلت من يديه مرة أخرى لكنها قررت سرا أن يكون قرارها مؤبدا لا رجعة فيه كما حدث من قبل، ودعته وداعا أخيرا بعد أن تيقنت أنه أجمل وأسوأ ما حدث لها. رغم ثورتي منه لكن قد تكمن الحقيقة الكاملة والسبب الحقيقي في أخطاء الوالدين في التربية الخاطئة لأبنائهم، ونحن نعلم أن "من شابه أباه فما ظلم".... ولكن أيكن هذا شفيعا لأفعاله وقراراته المستبدة تجاهها؟! الرواية تشع مشاعر فياضة تعبث بالنفس والقلب والروح، تضطرب معها أحاسيسنا، وتتذبذب معها أفكارنا فلا ندري هل نسير وفقا لرغبة القلب أم لنداء العقل؟! الرواية سردها بالفصحى وحوارها بالعامية، تتخللها بعض الأغنيات العربية والأجنبية التي وظفت بمكانها الصحيح فأضفت جمالا على الأحداث، مليئة بالاقتباسات الرائعة التي تمس القلب والنفس. أول تجربة مع الكاتبة ولن تكون الأخيرة، وأحيي الكاتبة على إبداعها الفريد وتميزها في وصف المشاعر والأحاسيس بطريقة مؤثرة.
الحب مؤلم والشوق اسد إيلاما وان تحبىبين ليله وضحاها وانت لا تدري إن كان حبيبك يبادلك الحب ذاته أكثر الأمور جنونا واندفاعا ولكن للحب لذه لا يمكن تفسيرها ..لذة تكمن في قلب عذابه♥️ الايام كلها حلوة و كلها وحشة حلوة لما نفتكر الحلو اللي فيها ووحشة وسودا قوي لما بنفتكر الوحش ..حياتنا عمرها ما هتكون حلوة بس ولا وحشة بس حياتنا مهلكة من ده على ده ♥️
الاحساس بالراحة والهدوء النفسي مع شخص بيحبك وبيحترمك وموفرين لبعض الاهتمام والرعاية احسن من المعاصره في حب ملوش اخر ..حب مرهق للقلب والجسم بدون سبب أو هدف ♥️ سعادة الحب لا تضاهي ودقات قلبه الصغير الذي لا يكاد ينفجر حبا لا تقارن بغيرها ..فإن نجران يوما على الحب فعليك أن تكون على قدر كافي من المسئولية لان هناك قلبا اخر تعلق بك حد الجنون والوحدة ....حد التوحد والولع ....♥️ بعض من الاقتباسات الرائعة في الرواية البديعة ولع ...للفنانة حقيقي خميلة الجندي ...ابدعت في الوصف والاحساس ....نسجت خيوط الرواية بحوارات غاية في الرقه والرومانسية ..شديدة الالم والعذوبة ...حقيقي على مدار ليلة ونهار كاملين عشت في اجمل قصة حب ماساوية أدمت قلبي ...انتقاء الاغاني داخل الرواية كان ملفت بشكل بديع ....أحييك بجد وبشدة .
"عجبًا لطبيعه المشاعر فنحن خلقنا بعقل لنتميز عن الحيوانات و لكن يقيني التام ان الشئ الوحيد الذي يميز المخلوقات جميعًا عن بعضها البعض هو المشاعر" "افضل ما يتمتع به البشر المشاعر الطيبه و القلوب الرقيقه التي لا تخاف ابدا ان تحب الحياه لتبادلها الحياه الحب ذاته" "العالم كله يحب هذا اليوم فهو نهايه الام و احزان و افراح و بدايه جديده يتمنون آلا تأتي سوي بالأفراح كأننا نولد كل عام من جديد" "الحب هو العناء و الشقاء و السعاده الابديه" "دايما الواقع بيصدمنا بخطط مختلفه تمامًا عن خططنا" "ليس من الضروري ان ننسج عالما مثاليًا او افضل مما نحن نعيشه فمهما كان الواقع جميلًا يظل الحلم اجمل" "نحن دائما نملك فرصه لتصحيح اخطائنا لكن كبرياء النفس البشريه يمنعنا أحيانًا من فعل اكثر الاشياء صوابًا و يدفعنا أحيانًا اخري الي هوه من الاخطاء" مبدئيا كده دايما بتعرفي تدخليني بمشاعري في الروايه و بعيش تفاصيلها كلها الترابط الاسري اللي بنفتقده دلوقتي من الحاجات اللي شدتني للروايه جدا احييكي علي كتابتك الروايه الرائعه في السن الصغيره دي و اتوقعلك مستقبل مبهر ان شاء الله ربنا يوفقك دايما يا احلي ميلا 🥰🥰🥰 تقييمي ٥/٥