المجموعات المتميزة في سلسلة "من الأدب الساخر" ، وهي عبارة عن 28 مقالة أدبية ساخرة مكتوبة بأسلوب كوميدي مضحك ، تتناول هذه المقالات تصويرا لموضوعات ومواقف وسلوكيات ومشاكل تحدث في المجتمع من حولنا ، ويتميز الكتاب ببساطة أسلوبه حيث يمزج بين اللغة الفصحى والعامية
ممثلة وكاتبة ومذيعة ومنتجة مصرية، ولدت في مدينة القاهرة في عام 1950، حصلت على درجة البكالوريوس من معهد اﻹرشاد السياحي، أثناء دراستها الجامعية وتحديداً بالسنة الأولى من معهد السياحة عام 1968، تقدمت للعمل بالإذاعة في البرنامج الأوروبي، ثم عملت بعدها كمساعد في برنامج الشرق الأوسط ثم تدربت حتى أصبحت مذيعة تقدم برامج الهواء، تزوجت من الفنان (نبيل الهجرسي)، وتعرفت على سمير غانم في مناسبة قامت بحضورها مع زوجها، والذي أتاح لها فرصة التمثيل من خلال مسلسل (ميزو) والذي كان أول أعمالها في مجال التمثيل عام 1977، لتشارك بنفس العام بخمسة أعمال أخرى منها فيلم (دعاء المظلومين)، بينما خاضت تجربة التأليف لأول مرة عام 1985 من خلال فيلم (المجنونة) ثم مسلسل (ليلة القبض على بكيزة وزغلول) عام 1987 والذي تم تحويله إلى فيلم بالعام التالي، والذي حقق نجاح كبير، خاضت تجربة التقديم التلفزيوني من خلال تقديم برنامج (مساحة حرة) على شبكة قنوات أوربت في فترة التسعينيات ثم كررت التجربة من خلال تقديم برنامج (صاحبة السعادة) عام 2014،قامت بتأسيس (الشركة العربية للإنتاج والتوزيع السينيمائي) عام 2000 بمشاركة زوجها رجل الأعمال (علاء الخواجة)، ومن أبرز الأعمال التي شاركت بإنتاجها (زهايمر، رسائل البحر، سهر الليالي)، بينما من أبرز أعمالها كممثلة (شعبان تحت الصفر، يارب ولد، يا رجال العالم إتحدوا).
من وانا في اولي اعدادي 1994 وانا بجيب مجلات الشباب وبدور علي اعدادها القديمة من كل مكان...مش عشان فيها بوسترعمرو دياب ويسرا وسيمون بس ولا جوليا روبرتس وساندرا بولوك و توم كروز وشوارزنيجر اول حاجة كنت اقراها في المجلة مقال زغلول..نورا المذعورة..الفنانة إسعاد يونس ولغاية دلوقتي حتلاقي اغلبها ينطبق علي مجتمعنا دلوقتي وحتي لما اخلص المجله اقراه تاني..اضحك بصوت اعلي وبعد كده اتعجب علي حالنا -علي قد مااعرف وانا في السن ده طبعا قريت كتير اوي وبصراحه الغريب ان زي ما في حاجات ضحكتني بصوت عالي -يمكن الوحيده اللي حصل معايا كده اني اقرا وتطلع مني ضحكه مينفعش تتكتم - وكمان اول مره اقرا قصه وادمع وانا بقراها من التاثر-قصه للاسف مش في الكتاب ده
كتابتها جمعت بين السخريه من الواقع بطريقه محترمه, طبيعيه جدا وقريبه من مجتمعنا , ناقده نقد ايجابي وليس هدام او سلبي -يعني اللي بتقدر تنصحنا بيه بتكتبه من غير فذلكه ولا ترفع طريقه كوميديه وتراجيديه في نفس الوقت طريقه بيفقدها جمالها دلوقتي اي حد اليومين دول ويقولك مقالات وياخد لقب روائي لمجرد انه كاتب مقالات تنفع في ستاند اب كوميدي مفهاش اصول المقال الساخر المحترم اللي ممكن تشوفه في كتابات اسعاد يونس وغيرها اكيد من كتاب الجيل الجميل ..جيلنا
مين فينا مش بيشوف بكيزه و زغلول في اي قناه وميقفش يتفرج ويضحك عليها كانه اول مره يشوفها مع انه مسلسل قديم اوي وتقريبا كلنا حافظينه؟؟؟ هي برضه اللي كاتبه القصه و السيناريو و الحوار الحوار التلقائي المصري الذيذ ده
الكتاب بيقدمه لينا الاستاذ الرائع عبد الوهاب مطاوع -رحمه الله - كتجميعه ل28 مقال من مقالاتها في مجله الشباب ومع ان الكتاب من التسعينات الا ان اغلب انتقادات و صور الشارع المصري و العائلات المصريه لم تتغير كثيرا للاسف
كنت اتمني ان الكتاب يكون له جزء تاني يضم باقي المقالات انا اساسا كنت بشوف الكتاب ده زمان اول ما نزل بس كنت مستغليه "وانا صغير 5 جنيه دي كانت كتير اوي :)" وطبعا وقتها كنت لسه بقرأ في الاعداد القديمه وليه تجيب البقره لما الحليب متاح مجانا والكلام ده :)
بس فرحت اوي لما لقيت الدار المصريه اللبنانيه لسه كان عندها نسخ من اخر طبعه للكتاب اللي بترجع لسنه 1998 ورجعت معاه لذكريات جميله و ضحك مصبوغ باسف لحالنا دلوقتي مقارنه ابالحال اللي بقينا فيه ياتري يا نورا المذعوره عامله ايه دلوقتي
للاسف حاليا الادب الساخر بقي يااما ادب عميق بتفاهة -زي اشهر المؤلفين اللي بيكتبوه دلوقتي - او ساخر بقباحة ومجرد بوستات فارغة من الفيس ونادر لما نلاقي كتاب حقيقي
حكتب تقيمات كل فصل علي حده او اهم الفصول قريب ان شاء الله
مجموعة مقالات تتسم بالعفوية و خفة الظل، بالطبع لم تكن كل المقالات على نفس المستوى، و بضعها كان مجرد"حشو" لا طائل منه، لكن بشكل عام المقالات ساخرة بطريقة راقية ترسم الأبتسامة على وجه القارئ و لا تخلو من العمق أحياناً
مجموعة من المقالات الساخرة متعددة الموضوعات قد تتفق مع بعضها وتختلف مع البعض الاخر الا انها جميعاً تتسم بالبساطة وخفة الدم وعدم الابتذال والقدرة العميقة على رسم صورة حية للواقع جميلة اسعاد يونس ^_^. ومن اكثر ما لفت نظري في الكتاب هذا المقطع ياللهول شتان الفرق بين الرقابة في هذا الزمن والرقابة الصورية الموجودة حالياً والتي ليس لها فائدة الا حذف اي مشهد او ملمح سياسي لا يرضي هوى الحكومة شتان الفرق بين رقابة كانت ترفض مجرد شرب السجائر على شاشة التلفزيون وبين رقابة تبيح تعاطي المخدرات والخمور بجميع انواعها بل وتبيح اظهار شاربيها بالاناس الراقيين "الكوول" رقابة تبيح العري والاباحية والشتائم الخارجة والكلام المبتذل ونشر القيم الفاسدة في المجتمع وهدم كل ما له علاقة بالدين من قريب او بعيد باظهار النماذج المشوهة فقط من المتدينين! وكأنه لا يوجد الا نوع واحد من المتدينين وهو النوع المنافق المتزمت العابس الكاره للحياة رقابة لا تتدخل الا لمنع اي توجه سياسي مخالف للنظام . لذا فإذا كانت الرقابة في زمن كتابة هذه المقالات متزمتة بعض الشيء الا انها عوضت ذلك الان وفتحتها على البحري في كل الاوجه اللهم إلا السياسة فتَُرى لو سئلت اسعاد يونس عن الرقاية الان فماذا ستجيب ؟
كتاب ادب ساخر مجموعة مقالات ساخرة...مضحك فعلا ..كانت تنشر تباعا فى مجلة الشباب ...قرات بعضها حينما كنت صغير السن من المجلة .....اسعاد يونس كاتبة جيدة جدا ...مضحكة ك كاتبة بقدر ما هى ضحكة ك ممثلة
تصادف فى الفترة الاخيرة انى قرات عدة قراءات متتالية هى : اللجنة رواية عن المواطن المصرى و خضوعه امام لجنة هى الحكومة و اللى اغلبها عسكريين و عجائز و وصف للتغير الاقتصادى المريب فى المجتمع لامصرى من الاشتراكية الحكومية و سيطرة الدولة تدريجيا الى مشاريع خاصة راسمالية مستقلة ل رجال ممن كانوا محسوبين حتى وقت قريب عى هذا النظام الاشتراكى .... تؤرخ الرواية للفترة ما بين حاجة و خمسين و حاجة و ثمانين
الباقي من الزمن ساعة رواية ل نجيب محفوظ يصف تغير بنية اسرة تسكن حلوان منذ سنة حاجة و ثلاثين و حتى سنة حاجة و سبعين من الملكية للثورة للجمهورية للنكسة ثم الحرب ثم عصر الانفتاح
و اخيرا كان الكتاب محل الريفيو .... المؤسف اشتراكهم جميعا فى نفس الهموم فجاءة و من بعد العصر الملكى يزداد الجهل ...يزداد الفقر...يزداد تدهور الحالة الصحية و العلمية و المادية و التغذية للمواطن .... يتدهور حاله فى معيشته و سكنه و مواصلاته
المؤسف ان كل المظاهر السلبية اللى بنضحك عليها عند نقدها فى كل مقالات كل كتب الادب الساخر للاسف كل تلك الظواهر من سنة حاجة و خمسين و مرورا ب السبعينات و الثمانينات و الالفينات و الان فى 2017 لا تزال موجودة بل و ازدادت كما و زاد فوقها ظواهر اخرى جديدة
هناك مقالات باكملها فى هذا الكتاب ....لو لم اكن اعرف انها كتبت سنة 88 او 89 لظننت انها مقالات تصف واقعنا المعاصر
غلاء المعيشة سوء التعليم غلو الاسعار بسبب غلو البنزين سوء المنظومة الطبية الافراح و البوفيه
وقتها فى الثمانينات كانت اسعاد يونس موضوعية .....هل لو تناولت نفس المقالات و اعادات كتاباتها بما يوافق العصر الحالى هل ستكون بنفس الموضوعية ام تحمل الشعب و المواطنين "الشيلة " كلها دونما اى لوم للحكومة و القيادة السياسية...بصراحة اشك
عرفت ان الكاتبة كتبت المقالات بلسان نورا الطفلة الخائفة من عالم الكبار و من بكره و دائما تتحدث عن مامتها .... نورا هى ابنة الكاتبة اعتقد انها حينما كانت تتكلم عن الام فهى تقصد نفسها "اسعاد يونس" ...
تجربه جديده عليا تماما مش هتبقي الأخيره بإذن الله .إسعاد فاجئتني بصراحه الرفيو صوتي Listen to مذكرات نورا المذعورة by Dee Na on #SoundCloud https://soundcloud.app.goo.gl/fjXaX
رغم أن ما يحويه الكتاب هو مجموعة مقالات لإسعاد يونس. إلا أن كلمة مذكرات ما زالت تستعمل لهدف تجاري واضح.
يمكن اعتبار مقالات إسعاد يونس شهادة على مجتمع، كانت طبقته الوسطى تحتضر، في عهد السادات وبداية عهد الرئيس مبارك.
فهي تتحدث عن "ردة" شاملة، إن صح التعبير، في سلوكيات الشعب المصري.
لكنها لا تفوت الحديث عن جيل من الإسلاميين، لم تكن لتسمع بهم في ستينات القرن الماضي، يهاجمون كل شيء فيها، عملها، حديثها عن تضييعها الصلاة.
في المقابل، وجدت أن أكثر ما أبدعت به إسعاد يونس، هو الحديث بلسان الطفل عن معاناتهم مع الآباء والكبار. ويبدو أنها تتقن محاكاة عقلية الطفل، إذ أنها أسهبت في الوصف بشكل دقيق، بعقل طفل، فأتقنت وأجادت.
كما تحدثت كإنسانة تربت على القومية، بشكل عابر، عن حدث كان ثلمة كبيرة في المنظومة الأخلاقية للقوميين.، وهو حدث غزو العراق للكويت. ولكن حديثها كان ضمن وجودها الإنساني في كون لا ترحم وحوشه أحدا من المستضعفين، بعيدا عن أيديولوجية القوميين.
من طريف ما لفت نظري حديثها عن ظاهرة عجيبة، ولكنها لا تستغرب في عالم السحر. عن زوجة أصيبت بالعمى عن رؤية زوجها فقط، مع بقائها سليمة تماما حيال رؤية أي شيء آخر. ولم تشف من العمى إلا لما طلقها زوجها. لم تتحدث المؤلفة باعتبار الظاهرة من السحر، بل اعتبرتها حالة نفسية.
لم يفت الكاتبة الشكوى من غياب الشفافية عن وسائل إعلام بلادها. فهي من زمن، يتصل بها الأصدقاء من الخارج كي يسألوها هل جرى كذا وكذا في بلدك؟، وطبعا كانت تحتاج للانتظار نشرة التاسعة كي ترى فيما لو سيذاع الخبر أم لا..وفي الغالب لا يذاع!.
ربما لا يدرك الجيل الجديد، معاناة آبائنا في معرفة الخبر. فمثلا، في حرب تحرير الكويت، كان منظر جهاز الراديو الصغير في يد كل فرد، حتى عامل النظافة لم يكن يمشي دون راديو،كل هذا سعيا وراء الخبر. وليس هذا بمستغرب، إذ كان التلفزيون السعودي قد أعلن عن غزو العراق للكويت بعد ٣ أيام من وقوع الحدث!.
كنت من متابعي الفنانة الجميلة إسعاد يونس في أواخر الثمانينات و التسعينات، و كنت أستمتع بما تقدمها من أفلام و مسلسلات معظمها كوميدية. لم أكن أعرف وقتها أن لها مقالات دورية تنشر و لها قراء يتابعونها بشغف. لعل السبب هو عدم وجود الإنترنت وقتها، فهي تنشر في مجلات مصرية، و أنا كنت مراهقاً يعيش في سوريا وقتها... المهم. قرأت الكتاب، و الذي هو عبارة عن مجموعة مقالات كتبتها الجميلة إسعاد يونس في أواخر القرن الماضي. مقالات ساخرة تناولت فيها كل ما يجري في المجتمع المصري بشكل خاص، من تخلف و فساد و رقابة و لامبالاة و سيطرة العادات و التقاليد السيئة على فئة واسعة من المجتمع المصري، وصولاً إلى التدين الشديد الذي سيطر على أغلب الناس. كانت قد حذرت من الإرهاب القادم لا محالة، و كأنها ترى كل ذلك أمام عينيها. على الرغم من أنني أفضل ألا أقرأ كتب من هذا النوع ( مجموعة مقالات ساخرة ) لأنها تكون عبارة عن أفكار مكررة، فأقرأ مقالة أو اثنتين على الأكثر.، إلا أن هذا الكتاب كان مختلفاً. فكل مقالة كانت مختلفة عن الأخرى من حيث معالجتها لموضوع مختلف.
طُبعت أول نسخة لهذا الكتاب عام 1992, و هو عبارة عن مقالات متفرقة نُشرت في مجلة لهذا أعتقد أن هذه المقالات كُتبت بين عامي 1989 و 1992 بالتقريب منذ خمسة و عشرين عامًا و لازال كل حرف في هذه المقالات في واقعنا هذا في أواخر 2015 الذعر, الحروب, الطبيب المُهمل, حفلات الزفاف
كنت أظن ان التردي حديث العهد, بدأ منذ نهايات الألفية السابقة و لهذا أصبت بالذعر حينما علمت أنه تأصل قبل قبل ذلك بعشرات السنين و يسوء الوضع أكثر و أكثر
لم أقرأ قبل لإسعاد يونس و لكم أسعدني قلمها و عقلها الواعي و ثقافتها
فيه الكثير مما أريد قوله؛ هنا وجدت ما عيشته في الثانوية العامة، والمواصلات، الحياة بشكل عام، أشياء كانت تُحكي ليّ، عاهات وتقاليد المجتمع المصري . كتاب حقيقي، من شخصية قريبة جدًا من مجتمعنا وناقدة ولكن نقد إيجابي وعميق .. وبأسلوب مضحك أيضاً مقالات تُخلّد.
كتاب متنوع الحكايا والأفكار ، عموما انا بحب إسعاد يونس جدا بانسانيتها وخفه ظلها وحبها للحياه والناس . شكرا للراحل الجميل عبد الوهاب مطاوع انه قدم لنا الكتاب ده وانه السبب في جعل اسعاد يونس تكتب المقالات الممتعه دي .
أنا كنت فاكرة أنا الوحيدة اللي قرأت الكتاب ده !! جبته في معرض الكتاب 2010 تقريباو قرأته و عجبني جدااا...دورت عليه هنا مالقتوش...دمه خفيف و أنا فاكرة إنه ساعتها أمتعني
إسعاد يونس مينفعش متتحبش أول كتاب و أول مقال أقراهولها بس عايزه أقرا كل سطر كتبته من بعد قرايتي للكتاب ده نفس حبي لكتب عمر طاهر طبعا طبعا 5 قلوب مش نجوم ♥️♥️♥️♥️♥️
This entire review has been hidden because of spoilers.
و لاول مرة كتاب يأخذ خمسة وهو يستحق مليون ! في عقلية واعية بالشكل ده أنا بحب الفنانة دي أوي وحبيت الكاتبة أوي كمان الكتاب هايلة في موضوعات مختلفة ومتنوعة و كلها بتحصل حولينا ناقشتها بسخرية وعقل و أسلوبل بسيطة يزغزغ القلب و يفهم العقل كتاب رائع بجد و اتعلمت منه طرق جديدة لكتابة المقالات الساخرة عشان واجب عليه أقولك شكراً أوي ليكي رائع بجد
السيدة إسعاد يونس كما لم تعرفها من قبل. بجانب كونّها ممثلة (شاطرة) إلا أنها أثبتت مقدرتها الأدبية في كتابة أدب ساخر، ينم_رغم بسطاته_ عن ثقافة وسعة اطلاع واسعتين الكتاب عبارة عن مجموعة من مقالات نُشرت ف مجلة الشياب سنة 1998، وهو يتناول مواضيع وسلوكيات تحدث في المجتمع المصري.
كان ممكن جداً اضيف الكتاب تحت تصنيف كتاب ساخر، بس أنا مضحكتش الحقيقة، الكتاب مفيهوش أي كوميديا ولو كان فيه كوميديا فهي كوميديا سوداء سوداء سوداء يا ولدي 🙁 وطبعا ده مش كتاب مذكرات! واللي قراه عارف كده أكيد.
ليه بقى إخترت أنصب وأضيف الكتاب كأقدم كتاب في مكتبتي، للنصباية قصة، موجزها بإختصار، إن الكتاب عبارة عن مجموعة مقالات لإسعاد يونس تم نشرها في تسعينات القرن الماضي في مجلة الشباب، ومجلة الشباب كانت جزء لا يتجزأ من طفولتي وطفولة مواليد التمانينات أعتقد، كانت موجودة دايما في ركن صغنن كده في مكتبة المصيف، وكنت وقتها مشغولة جداً جداً بكتب تانية كتير زي المكتبة الخضراء و ميكي جيب <3، وبالتالي مقرتش المقالات دي غير دلوقتي وإعتبرتها مجازاً أقدم كتاب في مكتبتي!
عن الكتاب.. وأنا بقراه دلوقتي يعتبر كليشيه كلام اتقال مليون مرة وهيتقال مليار مرة تاني، معرفش وقتها كان سبق وكلام جديد ولا كليشيه برده!
روح وصورة إسعاد يونس طاغية على الكتاب وأنا بقرا كإني سامعة صوتها بتقول الكلام المكتوب.. الحقيقة إن إسعاد يونس شخصية طاغية على كل دور مثلته أو كلمة كتبتها أو برنامج قدمته، وفي نوعية المقالات المطروحة في الكتاب أعتبر شخصيتها الطاغية والظاهرة بوضوح نجاح للكتاب .
الكتاب عبارة عن مجموعة مقالات لإسعاد يونس تم نشرها في تسعينات القرن الماضي في مجلة الشباب، ومجلة الشباب كانت جزء لا يتجزأ من طفولتي وطفولة مواليد التمانينات أعتقد، كانت موجودة دايما في ركن صغنن كده في مكتبة المصيف، وكنت وقتها مشغولة جداً جداً بكتب تانية كتير زي المكتبة الخضراء و ميكي جيب <3، وبالتالي مقرتش المقالات دي غير دلوقتي وإعتبرتها مجازاً أقدم كتاب في مكتبتي!
عن الكتاب.. وأنا بقراه دلوقتي يعتبر كليشيه كلام اتقال مليون مرة وهيتقال مليار مرة تاني، معرفش وقتها كان سبق وكلام جديد ولا كليشيه برده!
روح وصورة إسعاد يونس طاغية على الكتاب وأنا بقرا كإني سامعة صوته�� بتقول الكلام المكتوب.. الحقيقة إن إسعاد يونس شخصية طاغية على كل دور مثلته أو كلمة كتبتها أو برنامج قدمته، وفي نوعية المقالات المطروحة في الكتاب أعتبر شخصيتها الطاغية والظاهرة بوضوح نجاح للكتاب . See less Comments
Ma Rwa يااااه يا عبد الصمد..الكتاب ده قريته فى أعدادى أو ثانوى أحلى حاجة فى التحدى هنا..أنه بيفكرنى بكتب ماكنتش فاكرة أنى قريتها أساسا..بل بيفكرنى أنى كنت بأقرا زمان كتير 🙂
نورا المذعورة اسم لزاوية مخصصة تميل للظرافة والفكاهية في جريدة رئيس تحريرها عبدالوهاب مطاوع-رحمه الله-وكاتبة هذه الزاوية هي الفنانة إسعاد يونس نورا المذعورة هي شخصية الطفلة التي تنظر للعالم بعيونها وتنتقد ببرائة وعفوية كما أنها بكثير من الأوقات تكره تصرفات الكبار وتعاملهم معها ولكن لايليق بها الاعلان بهذا الانتقاد كونها لازالت طفلة المقالات غالبها ظريفة ومضحكة ولكن الكتاب ليس كله مخصص لزاوية نورا كما هو الموضح من العنوان بل إن بعض المقالات كانت في عهد رئاسة اوباما لأمريكا أي بعد وفاة عبدالوهاب مطاوع رئيس تحرير المجلة وليست على لسان وقلم الطفلة نورا كما أن بعض المقالات مكررة في مضمونها ومحتواها ولكن الغالب في معظم أجزاء الكتاب كما هي ايقونة وعادة كاتبته إسعاد يونس المرح والضحك والسعادة
مجموعة من المقالات بقلم الأستاذة الفنانة إسعاد يونس، أجملها المكتوبة بواسطة "نورا"... وهي الآلترإيجو للفنانة... طفلة بالثامنة من العمر تروي يومياتها وملاحظاتها على عالم الكبار من حولها. كتبت المقالات - كما استوعبت - بفترة آخر الثمانينات وبداية التسعينات من القرن العشرين، وهي بذلك توثق جانبا مثيرا من الثقافة السائدة في ذلك الوقت. أغلب المقالات كتبت بحس كوميدي ساخر نشعر فيه بروح الفنانة إسعاد يونس، لكن نجد في مقالات أخرى جانبا سوداويا تشاؤميا واضحا، لا نلوم الكاتبة عليه لأنه متوافق واقع نعيشه جميعنا كمجتمعات عربية أو شرق أوسطية.