Jump to ratings and reviews
Rate this book

تحفة السهران

Rate this book

354 pages, Paperback

Published January 1, 2017

3 people are currently reading
53 people want to read

About the author

Muhsin Al-Ramli

25 books83 followers
Muhsin Al-Ramli is an Iraqi writer, poet, academic and translator, born in the village of Sudara in northern Iraq in 1967. He has lived in Madrid since 1995. The President's Gardens was longlisted for the IPAF, known as the "Arabic Booker", in 2013.

from https://www.quercusbooks.co.uk/books/...

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
5 (25%)
4 stars
4 (20%)
3 stars
7 (35%)
2 stars
2 (10%)
1 star
2 (10%)
Displaying 1 - 4 of 4 reviews
Profile Image for Amal AlHarbi.
58 reviews
October 12, 2025
"- أنا مثلك يا نورية، وأمثالنا كُثر في هذا العالم ممن يوحدهم مزيج الدم والحب فيما يُفرض عليهم الفصل التعسفي الزائف من حدود مُخترَعة وأوراق ووثائق مُختلقة. ما الحدود؟ إنها اختراع أنانية الساسة والتجار والعساكر وليست من اختراع الإنسانيين والأمهات أو العشاق والشعراء أبداً."

"إلى كل المسجونين.. أعني كل البشر.
سجون هذه الأرض من قطبها الثلجي حتى الاستواء.. سجون..
هذا الوجود من مبتدئه إلى منتهاه أو إلى لا منتهاه: الرحم، الجسد، البيت، الحب، الوطن، اللغة، الأوراق، القبر، الجنة والنار... وظَل المعري يصيح:
«أراني في الثلاثة من سجونِ
فلا تسأل عن الخبر النبيث فقدي ناظري ولزوم بيتي
وكون النفس في الجسد الخبيثِ))
فلماذا يا أيها الحُر المرتفع؟.. نسير من سجن إلى آخر بعد حرية العَدم.. أين العدم؟.. لست بيائس، لكنهم أيأسوني."

"أيها الذي أفرُ منك وأبتعد وأرحل وأتشاغل وأتجاهل أدّعي الحلم وأرتكب الجدّية وأقترف الصبر .. أهربُ منك قصداً وأبتعد، فأجدك أمامي.. أمامي.. أينما ولَيتُ قلبي، أينما قلّبت قلبي.. حيثما قلّيتُ قلبي.. حيثما تناسيت أو هربت.. رحلتُ، رحلتُ بعيداً: من هناك إلى هناك إلى هنا وقلت لن يعرف طريقي، فتنفستُ فقط ووجدتك أمامي، معي، مني، ، فيّ.. أنا وعرفتُ اسمكَ يا سيدِي عنوةِ.. يا مُستعمِري ورفيقي الإجباري حتى النهاية، عرفتُ اسمكَ.. إنكَ الجرح.. أنت الجرح إذاً، فأنت جرحي ولأنك استعمرتني حتى الفناء واسّتَحَلتَ إليّ كُليّ أنتَ، فأنا أنت وأنت أنا.. اسمك جرح واسمي سعدي، أو اسمي جرح واسمك سعدي، أو اسمك جرح سعدي، أو اسمي سعدي الجريح، أو اسمك الجرح السعدي، أو اسمي السعدي الجريح، أو اسمك جرحي، أو اسمي سعديك، أو اسمك كارثة السعدي، أو اسمي أرض الجرح ......."
Profile Image for Asmaa.
34 reviews1 follower
May 10, 2020
أعلم انها قصص قصيره مكتوبه بمختلف الأساليب وذات مواضيع مختلفه، لكن عجزت أن اتقبل مواضيع الكاتب المختاره وطريقته في الكتابه.
مثال أول قصة تحدثت عن التلفزيون وظن امام المسجد أنه المسيح الدجال! ثاني قصه كانت تتحدث عن شفرة الحلاقه وصدقًا أفسدت مزاجي وسببت لي الغثيان.
هي مسألة ذوق لا أكثر ولم استطع قراءة أكثر من ٥٠ صفحه.
This entire review has been hidden because of spoilers.
Displaying 1 - 4 of 4 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.