Jump to ratings and reviews
Rate this book

السياسات الخارجية الأوروبية: هل ما زالت أوروبا مهمة؟

Rate this book
مرجع بالغ الأهمية لكل من يريد أن يفهم كيف يعمل - أو لا يعمل - الاتحاد الأوروبي في عالم اليوم، وأسباب ذلك؛ فمن خلال خلفية تاريخية شارحة، ومنظور جيوبوليتيكي واسع للسياسات الخارجية الأوروبية المعاصرة، تلقى الأبحاث التي شارك في كتابتها نخبة من الخبراء والمتخصصين الضوء على علاقات القارة - القديمة والجديدة - بالقوى العالمية الرئيسية الأخرى، بما في ذلك الولايات المتحدة وروسيا والصين والشرق الأوسط، كما تتناول قضايا مهمة، مؤثرة في تلك السياسات، مثل الأمن والسلاح والتعاون المتبادل والأزمات المالية العالمية وشؤون البيئة، وذلك في عالم جديد مختلف جذريًا عن عالمي القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، عندما كانت أوروبا قلب القوة الجيوسياسية الكونية والعلاقات الاقتصادية والمالية العالمية.
هل ما زالت أوروبا مهمة مثلما كانت في الماضي؟ وإن كانت كذلك، فهل هناك ما يدل على أنها ستبقى مهمة في المستقبل؟ هل يستطيع الاتحاد الأوروبي أن يحل تناقضاته الداخلية أم تراه مرشحًا للانفجار من الداخل؟ أسئلة مهمة تحاول الدراسات التي يتضمنها هذا المرجع أن تجد إجابة عنها.

439 pages, Paperback

First published September 16, 2010

1 person is currently reading
13 people want to read

About the author

Ronald Tiersky

29 books1 follower

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
0 (0%)
4 stars
2 (40%)
3 stars
1 (20%)
2 stars
0 (0%)
1 star
2 (40%)
Displaying 1 - 3 of 3 reviews
146 reviews21 followers
April 1, 2020
نجمة واحدة نظير جمال الترجمة فقط.

الكتاب انتهيت منه بتاريخ ١ ديسمبر وليس الآن.

تحديث:
فعلًا من النِعَم الإلهية أن تكون على إطلاع بعدة أطراف ومصادر ليكون عقلك مُحررًا من فرض آراء الآخرين عليك واستغلال جهلك، ولا سيما التأثير الإعلامي الصهيوأمريكي بكل أشكاله.

قرأت مسبقًا آراء أطراف متعددة وحتى أطراف مخالفة لسياسات أمريكا ووجدت الكثير من الحقائق التي تفنِّد المزاعم لأمثال هؤلاء التابعين بعرض أدلة منطقية وليست ساذجة وسخيفة كتلك التي تملأ هذا الكتاب أو الإعلام المسيطَر. ومن المؤسف أن معظم العالم العربي لا يصل إليه أو يصل بنفسه إليها إلا لآراء وتأثير هذا الطرف المسيطر بحكم اللغات المتقنة.

لا تمر صفحة دون تسخيف للعقل، بعضها نحن شهدنا حقيقتها ونشهد حقيقتها مجددًا حتى هذه اللحظة. أيضا هناك ذلك الإدعاء المبطَّن بالضحك أن أوروبا كسولة في المشاركة الفعّالة بالحروب أو جبانة وإلخ. نحن نعلم أن أوروبا أنانية وجبانة ولكن ليس إلى حد النأي بنفسها أو التنازل وتسليم مصالحها ومكاسبها لغيرها، وتأريخها الطويل شَهِدَ ويشهد مرارًا وتكرارًا الجهد المبذول والمبالغ المدفوعة والسلاح الموزّع لتجنيد مرتزقة لمصالحها الخاصة، فهل يصعب هذا لفرنسا مثلا على ما ادّعى كُتّاب هذا الكتاب؟ هذا غيض من فيض من الأمثلة والحديث يطول.

هذا الكتاب يمثل العقلية الأمريكية المتعالية في الرغبة لفرض سيطرتها على العالم من خلال العقول، ولديها وكلاء في كل مكان بمن فيهم من ينشر سياساتها وآرائها من الجهلة والسذج دون أن يعوا ذلك. وهنا لدينا شكل من أشكال فرض النظرة الأمريكية وهي من خلال الكتب.

تحملت صبرا كبيرا مع التبريرات (الأمريكية) ومزاعم إنسانيتها وتحريفٌ للحقائق وغيرها... أو محاولة إلقاء اللوم على سياسات شخصيات معينة كما لو أننا عميانًا عن تشابه دور الصهيونية العالمية المتكرر في تدمير العالم وسرقة ثروات الشعوب والكثير على مر التأريخ وما شخصياتها المنصَّبة إلا دمى لها. وهي بالمناسبة عقلية محتل تنتهي فقط بسقوط هذا الاحتلال مهما طال الزمن وتجاوزت العقود والقرون، فلا غرابة في تفنن أمريكا حتى هذه الدقيقة بتدمير الشعوب والدول كما هو الحال مع أي محتل آخر لأرض أخرى أمثال الكيان الصهيوني واستراليا وكندا وغيرهم.

في فترة من الفترات توقفت عن استئناف قراءته، وأعدت استكماله في نهاية الشهر التالي.
آخر ثلاث أشهر من سنة ٢٠١٩ انتهت بكتب أفسدت حُسن ختامها.

آخر الأمر، رغم سوء هذا الكتاب وللأسف تحوَّل مرجعًا للعرب والدارسين والمهتمين، إلا أنني سأحتفظ به كونه جمع لي كل التبريرات (الأمريكية) المختلفة لأحداث ومواضيع كثيرة في كتاب واحد كمرجع لي أرجع إليه كلما احتجت لتذكر قائمة إدعاءاتهم لحدثٍ أو موضوعٍ ما.
Profile Image for سلمان.
Author 1 book167 followers
March 11, 2020
قراءة جيدة لسياسة أوروبا الخارجية، تلك القارة التي تسعى أبرز دولها للعودة للساحة العالمية بشكل مؤثر
Displaying 1 - 3 of 3 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.