"اتعلم تتعلم.... كتاب اتكتب بشغف للتعلم، بفكر جديد، بمعرفة حقيقية قائمة على التجربة العملية مش تجميع لنظريات أكاديمية، بلغة مبسطة. هتلاقي نفسك بتفتكر الي بيحصلك او الي كان بيحصلك و انت بتذاكر... و هتبتسم لإنك هتعرف أد ايه حاجات صغيرة جدا كانت بتقف بينا و بين سرعة الفهم و الحفظ و القراية... هتبتسم لما تعرف انك لسه ممكن تصلح كل ده و ترجع تحب تتعلم و تخلي غيرك يحب يتعلم." سحر سامي استشاري تدريب و مدرب مهارات ذهنية "عمرو في كتاب اتعلم تتعلم قدر يعمل رحلة شيقة جداً داخل مخنا وشرح لنا بالتفصيل إيه اللي بيحصل لينا وإحنا بنتعلم وإزاي نستفيد من كل أجزاء المخ في التعلم. كتاب رائع وشيق ويستحق القراءة." د.نبيل الهادي مدرب مهارات حياة وحاصل على دكتوراة في سيكولوجيا النجاح في الشركات فيه دراسة بتقول أن أي كورس بتحضره أو كتاب بنقرأه بننسى حوالي 80 % منه بعد 24 ساعة بس من نهايته، وبتنسى 100% بعد 6 أيام. تخيل بقى بتبقى دافع فلوس كتير في كورس علشان تتعلم حاجة معينة وبعد ما يخلص ممكن تبقى فاكر زمايلك اللي كنت معهم أو المكان اللي درست فيه لكن مش بتبقى فاكر أي حاجة ليها علاقة بالمحتوى اللي أنت حجزت في الكورس ده مخصوص علشان تتعلمه. إن شاء الله في الكتاب ده هنتكلم عن إزاي تتغلب على المشكلة دي بالإضافة لكيفية أنك تتعلم وتذاكر أي حاجة في 3 خطوات بس.
عمرو العزب مهندس مصري شغفه التعلم، من مواليد عام 1980 بمحافظة القاهرة، حصل على بكالوريوس هندسة اتصالات عام 2002 من كلية الهندسة جامعة عين شمس، نُشر له رواية "نسرين" في يناير 2018 بالإضافة لمشاركته في عدة أعمال أدبية جماعية ويُعد هذا الكتاب هو العمل الثاني المطبوع له.
مهندس مصري شغفه التعلم والمذاكرة، من مواليد عام 1980 بمحافظة القاهرة، حصل على بكالوريوس هندسة اتصالات عام 2002 من كلية الهندسة جامعة عين شمس.
بسبب شغفه بالتعلم اتعلم الكتابة وكتب أول رواية له "نسرين" في خلال شهر واحد بس وشارك في مسابقة قصص قصيرة ونجحت قصته القصيرة "الأم العجيبة" في الفوز بمركز متقدم وتم نشرها في مجموعة قصصية اسمها "قيود وهمية".
قرر يشارك الأفكار والاستراتجيات اللي بيستخدمها في التعلم والمذاكرة في كتاب "اتعلم تتعلم".
نُشر له رواية "نسرين" في يناير 2018 وكتاب "اتعلم تتعلم" في نوفمبر 2018.
أعطيت الكتاب في تقييمي 'نجمة' واحدة لأني لا اعتقد اني تعلمت منه شيء جديد ربما لاشتغالي بالتعليم لسنوات طويلة اصبحت هذه المعلومات معروفة و مطبقة بالنسبة لي. لم يعجبني استخدام الكاتب للغة العامية و التي ربما استخدمها لتبسيط المعلومات، و لكني كنت أفضل أن يستخدم الفصحى لأن موضوع الكتاب ليس معقد أو صعب اصلا. مرة اخرى، لا أظن الكاتب أتى بجديد في موضوع بحثه و لكن ربما كان الكتاب ذو قيمة للناشئين أو الطلبة
لا جديد يذكر كتاب بالعامية ربما مفيد لمن لا يطبق شئ قبل أن يقرأه أو يذاكر ليلة الامتحان فقط اما من تعود على المذاكرة وطرقها والحفظ والتلخيص والمراجعة لا أنصحه بهذا الكتاب
الكتاب المعلومات اللي فيه حلوة وحقيقي انا جربت منها كتير بالفطرة وثبتت فعاليته، منظم، وهاجرب اطبق التقنيات دي في تعلم اللغة الالمانية الغيب الوحيد من وجهة نظري ان الكتاب مكتوب بالعامية المصرية.
كتاب جيد جدا من وجهة نظري المتواضعة ....ربما لا يكون مناسبا للاشخاص المحترفين في التعلم و التحصيل و الذين بالفعل علي دراية كبيرة بمعظم محتويات الكتاب , و لكنه قد يكون مفيدا جدا اذا قدم من قبل الاباء و الامهات لاولادهم في مقتبل العمر لارشادهم لبعض الطرق القيمة في التحصيل الدراسي خاصة و ان كانوا متعثرين ومع كامل تقديري لمجهود الكاتب ..اتحفظ فقط علي كتابة الكتاب بالعامية و الذي ربما لجأ اليه الكاتب مضطرا بدافع تبسيط المحتوي
بصراحة الكتاب لم يضف لي جديد الكاتب أيضًا يتحدث عن تجربته الشخصية ليس عندي مشكلة مع العامية المصرية ، ربما الكتاب يكون مفيدًا لمن هم في مقتبل المراحل التعليمية عندي ملحوظة واحدة على الكاتب " القدرات والفروق الفردية " يا ا: عمرو أين هي من كتاب حضرتك ؟
في النهاية كل واحد ليه طريقته المختلفة اللي بيقدر يذاكر بيها ويفهم ويستعوب. لم يضف الكتاب اي شيء جديد خصوصاً للطلاب المتفوقين اللي بيمارسوا أغلب عادات المذاكرة بطريقة عفوية بدون ما يدرسوها بشكل اكاديمي