William Saroyan was an Armenian-American writer, renowned for his novels, plays, and short stories. He gained widespread recognition for his unique literary style, often characterized by a deep appreciation for everyday life and human resilience. His works frequently explored themes of Armenian-American immigrant experiences, particularly in his native California, and were infused with optimism, humor, and sentimentality. Saroyan's breakthrough came with The Daring Young Man on the Flying Trapeze (1934), a short story that established him as a major literary voice during the Great Depression. He went on to win the Pulitzer Prize for Drama in 1940 for The Time of Your Life, though he declined the award, and in 1943, he won an Academy Award for Best Story for The Human Comedy. His novel My Name Is Aram (1940), based on his childhood, became an international bestseller. Though celebrated for his literary achievements, Saroyan had a tumultuous career, often struggling with financial instability due to his gambling habits and an unwillingness to compromise with Hollywood. His later works were less commercially successful, but he remained a prolific writer, publishing essays, memoirs, and plays throughout his life. Saroyan's legacy endures through his influence on American literature, his contributions to Armenian cultural identity, and the honors bestowed upon him, including a posthumous induction into the American Theater Hall of Fame. His remains are divided between Fresno, California, and Armenia, reflecting his deep connection to both his birthplace and ancestral homeland.
ماذا لو كنت تعرف مصيرك قبل أن تأتي إلى الدنيا هذا ما سوف تعرفه في هذه القصة التي تناقش فلسفة الحياة - الموت - الحب -الأخوة - الصراع يمكنك الاستماع للقصة على هذ الرابط
طبعا الشكر موصول لـ د.ناهد على هذه الترشيحات القيمة
منظور فلسفي عجيب ماذا لو كنا نعرف نهايتها قبل نزولنا الارض ماذا لو رأينا حالنا قبل الوقوع في غيبات الجهل والنسيان هل من الممكن أن نكون في بعد عكسي للزمن أسئلة كثيرة وليس لها اجابه غير الله أعلي وأعلم لتوقف فوران الدماء في عقلك
لم أحب هذه الرواية على الإطلاق إنها تتحدث أن الأقدار غير موزعة بالعدل بين البشر فلماذا خلق بعض البشر ذو بشرة داكنة و هناك من يعايرهم و لماذا خلق الأطفال اليتامى ليعانوا في طفولتهم حتى يموتوا وحتى المجرم تصوره الرواية أنه لم يختر أن يكون مجرماً و أن الإجرام من القدر فمثلاً يوضح الكاتب أن القاتل لم يختر فعلته بل مجبور عليها لأنها مكتوبه في قدره ....هل خلق البشر لكي يعانوا في الدنيا و لا يستمتعوا بها و هل خلق غيرهم ليكونوا أناسا عاديين يستمتعوا و يحصلوا على كل متع الدنيا و هل خلق غيرهم ليكونوا مجرمين و يعذبوا في الأخرة. ...إنها لا تتحدث عن الخلق بل يحاول الكاتب أن يتفلسف في المسألة القدرية. ..و تلغي تماماً فكرة أن الله أعطى للإنسان حق إختيار أفعاله و تخفي رحمة الخالق عز وجل ...ربما توضح هذه الرواية فكر بعض الملحدين إستمعت إليها من خلال الرابط التالي : https://www.youtube.com/watch?v=ydPty...
هذا المنظور الفلسفي لمناقشة بين عالم ذر وإنسان عادي كان يحتاج لجانب علمي بحت، لأن هناك علم وهناك فلسفة وهناك دين ولا يمكن ضغط المنظورات الثلاثة داخل منظور فلسفي فقط.
فكرتها جميلة وجريئة البشر إذا علموا مسارهم ومصيرهم قبل أن يأتوا إلى الحياة. لكن الفكرة الجميلة هذه افتقدت أي بُعد أو رؤية تشعر وكأنها مجرد فكرة كانت لدى الكاتب فأراد أن يسجلها قبل أن تضيع السؤال الذي لم يجب عنه وماذا بعد؟ فجأة وجدتها انتهت بعد رأى أن لا عدل في توزيع المصائر لم يحاول أن يصل إلى رؤية أعمق لذلك وكأن هذا منتهى الهدف
حوار ظريف بين البشر فى عالم "الذر" - كما يسميه الشيخ الشعراوي - عالم ما قبل عالم الدنيا و البرزخ و الاخرة عالم الذر حيث البشر فى حالة انتظار للنزول و البدء فى حياتهم المقدرة لهم و لان الكاتب امريكى ف حاطط التاتش بتاعته نوع من الخيال او الفلسفة او الهرطقة او الكفر كلا يسميها كما اراد تبعا لخلفيته و ايدولوجيته
كلا منهم فى حالة انتظار للنزول الى الارض و البدء فى "الحياة" كلهم مشتاقون للبدء فى الحياة و كأنما هى حفلة او مسابقة ممتعة كثيرا ما سمعو عنها كلا منهم معه ورقة فيها ملخص سريع لحياته القادمة و التى سرعان ما سينسى هذا الملخص و يبدأ عيش الحياة نفسها و لكنه سيمشى على الملخص بحذافيره منهم من ملخصه طويل ل عدة عقود و منهم من ملخصه ورقة صغيرة تصف 9 اعوام سريعة
كلا منهم فى حالة و سن و هيئة هى التى سينتهى عندها فى الدنيا هذا طفل و هذا كهل و هذا رجل
كلهم لا يكنوا لبعض الا الحب و الاحترام المتبادل و التقدير و الاسى و الاسف على صاحب الملخص البائس منهم منهم من يأسى على حاله بعدما عرف من ملخصه انه مقدر له ان ينزل الى الارض ليقتل زميله فلان...هو زميله حتى الان فى عالم الذر قبل ان ينزل ليبدء كلا منهما تحقيق نبؤته الشخصية و قبل ان تبدا مصالحهم فىا لتعارض و قبل ان تبدأ الدنيا فى جعلهم يتصارعون عليها
الفكرة كانت جميلة جدا ..و اسئلة فلسفية هناك تساؤلات ملحدة و هناك تطمينات ايمانية واثقة و القارىء - او المستمع فى حالتى - له الحق فى اختيار اى جانب يصدقه اكثر
in a neverending circle between life & death. the unborn characters take a look at their lives knowing how it will unfold. a child unaware of his upcoming suffering, an old man with an optimistic view on life, a killer that doesn't want to be born so he won't commit his crime, a black boy raging over racism. in a misery that resembles Sisyphus, they'll be born to face all of this & they can neither stop it nor understand it.
مسرحية فلسفية تتناول كيف لو عكست حياة الناس وعلم كلٌ منا مصائرهم قبل أن يولدو
يبدأ ويليام رسم المكان الكبير الذي يوجد فيه كل الناس الذين اقترب دخولهم إلى الحياة فمنهم المتفائل إلى دخولها و النزول إليها ومنهم من يراها سيئه وكئيبه وسيئه وهذا يعود لما علمو ما سوف يكون حالهم من خلال الكتاب الذي معهم
هنا نعود و نحمدالله على عدم معرفتنا لما سيؤول له حالنا في الغد فما بالك في الحياة كلها
أروع بتخيل جبار لتصوير حياة المولودين قبل خروجهم إلى الدنيا، وكأنهم في حياة فعلية يخرجون منها ليأتون إلى حياتنا وهم يعلمون غايتهم ومصيرهم عبر الوريقة الصغيرة بملابسهم المدون عليها كل ما سيحدث لهم في خضم رحلتهم القصيرة لدنيتنا...الجميع يرى أن الدنيا مكان للعذاب والاستنكار والبغض والقتل والفساد وما إلى ذلك...قطعًا يا ويليام إنها لفكرة جريئة منك أن تخلقها في مسرحية ذات فصل واحد. إنها مسرحية "الخروج إلى الحياة"