!ما حدود قدرات العقل البشري؟ ...سؤال يطرحه العلماء، منذ مئات السنين !!ولكن العقل البشري يصر دوماً على مفاجأتهم، في كل مرة
يذهب المهندس “مدحت” لإصلاح انقطاع في التيار الكهربي لمدينة الإنتاج الإعلامي.. وعند قيامه بإصلاح العطل في البرج تضربه صاعقة برقية يغيب على إثرها عن وعيه لمدة تسع سنوات.. ليعود بعدها إنسان آخر ذو قدرات عقلية لا محدودة.. وعندها تبدأ الرؤى، وتبدأ المغامرة الرهيبة التي لا تنتهي.. مواجهات شرسة بين قوى غامضة ممتدة عبر العصور، وبين عقل مدحت وقدراته الفذة.. فمن ينتصر.. وكيف ستكون المعركة النهائية الحاسمة؟
نبيل فاروق هو كاتب مصري من أشهر الكتّاب العرب في أدب البوليسي والخيال العلمي ويعتبر من الروّاد في هذا المجال على الصعيد العربي. له مجموعة كبيرة من القصص تصدرها المؤسسة العربية الحديثة في شكل كتب جيب. قدّم عدة سلاسل قصصية من أشهرها ملف المستقبل، ورجل المستحيل، وكوكتيل 2000. لاقت قصصه نجاحا كبيرا في العالم العربي، خاصة عند الشباب والمراهقين.
بدأ نبيل فاروق اهتمامه بالقراءة منذ طفولته، حيث كان يقرأ كثيرًا، وكان والده يشجعه على ذلك. بدأ محاولات الكتابة في المدرسة الإعدادية. وانضم إلى جماعة الصحافة والتصوير والتمثيل المسرحي في المدرسة الثانوية. قبل تخرجه من كلية الطب بعام واحد حصل على جائزة من قصر ثقافة (طنطا) عن قصة (النبوءة)، وذلك في عام 1979، والتي أصبحت فيما بعد القصة الأولى في سلسلة كوكتيل 2000. بداية التحول الجذري في مسيرة نبيل فاروق الأدبية كانت في عام 1984 عندما اشترك بمسابقة لدى المؤسسة العربية الحديثة بجمهورية مصر العربية وفاز بجائزتها عن قصته أشعة الموت والتي نشرت في العام التالي كأول عدد من سلسلة ملف المستقبل. وفي تلك الفترة أيضاً، كانت علاقة نبيل فاروق بإدارة المخابرات المصرية قد توطدت بشكل ما، ممّا سمح له بمقابلة ضابط مخابرات مصري، استوحى واقتبس منه شخصية (أدهم صبري) في سلسلة رجل المستحيل التي عرفت نجاحاً كبيرا في العالم العربي.
في شهر أكتوبر من عام 1998، فاز الدكتور نبيل فاروق بالجائزة الأولى في مهرجان ذكرى حرب أكتوبر عن قصة (جاسوس سيناء: أصغر جاسوس في العالم). ومؤخراً، قام قسم دراسات الشرق الأوسط في جامعة فرجينيا الأمريكية بإنشاء موقع خاص للدكتور نبيل فاروق والذي اعتبره المتخصصون أحد أفضل الكتاب في الشرق الأوسط. نبيل فاروق يكتب صفحتين بشكل شهرى بمجلة الشباب القومية (مملوكة لمؤسسة الأهرام الصحفية الحكومية) منذ أكثر من 10 سنوات كما يكتب بشكل أسبوعى بجريدة الدستور (المصرية-مستقلة-ليبرالية) الإصدار الثاني، على الرغم أنه كان مادة للنقد الممتزج نوعا بالسخرية بأحد أعداد جريدة الدستور الأصدار الأول في حقبة تسعينات القرن العشرين.
له مشاركات مثيرة للاهتمام في أكثر من مجلة ودورية عربية، نذكر منها مجلة (الأسرة العصرية) ومجلة (الشباب) وملحق (صبيان وبنات) الذي يصدر مع صحيفة (أخبار اليوم)، ومجلة (باسم). وتتنوع هذه المشاركات ما بين الحلقات المسلسلة لخفايا عالم المخابرات وقصصه الحقيقية، وصولاً إلى المقالات العلمية بشتى مجالاتها، لكنها جميعاً تشترك في أسلوب الكاتب المشوق وصياغته المتقنة لها. ولد نبيل فاروق رمضان في 9 فبراير من عام 1956 في مدينة طنطا المصرية، حيث نشأ
رواية خفيفة لطيفة وإن كانت النهاية ناقصة يقال أن من المفترض لها جزء ثانٍ ولكن لم يُكتب
الرواية عن قدرات العقل البشري هل له حدود ، أم من الممكن أن قدرات العقل البشري تفوق كل الحدود بل وأنها يمكنها أن ترى المستقبل وتتنبأ بحدوث الكارثة!؟ تدور الرواية حول المهندس مدحت الذي ذهب لإصلاح انقطاع التيار الكهربائي لمدينة الإنتاج الإعلامي وعند قيامه بعمله اصابته صاعقة ودخل بعدها في غيبوبة لمده تسع سنوات ، هل سيعود مدحت من هذا السبات الطويل الغاية ؟ وهل سيعود بنفس الحالة ؟ أم ان هذه الصاعقة صعقت عقله ايضًا !!.
حلوة واتبسطت وأنا بقراها ولكن ... الفكرة مكررة اتعالجت كتير almost بنفس الطريقة من د. نبيل نفسه وغيره. ويمكن أنا اللي قريت Too much about ESP
وفي plot hole بالنسبالي ... مع كل طاقات وقدرات "مدحت" ازاي مستبصرش الشرطة العسكرية وهما رايحين يقبضوا عليه وازاي معرفش مصيره !
عندي نظرية - وممكن تكون غلط طبعاً - إن لو في جزء تاني - والمفروض يكون في يعني - هيطلع "عادل" هو القاتل بما إنه الوحيد اللي مش مشكوك فيه 😎
النهاية معجبتنيش .... مش فكرة إنها نهاية مفتوحة لكن طريقة النهائية جت فجأة من غير تمهيد أكن الورق خلص وكسل ينزل يشتري رزمة ورق من الكشك فقال خلاص حلوة كده بارك الله فيما رزق 😆
This entire review has been hidden because of spoilers.
رواية جيدة جدا ،وعودة في الفترة الأخيرة لدكتور نبيل فاروق بقوة نهاية الرواية غير متوقعة ومن وجهة نظري انها نهاية جيدة عكس النهايات التقليدية الروايات نبيل فاروق
الرواية خفيفة وسريعة ممكن تخلص فى ساعة عادى جداً .. فى فرق بين إن النهاية تكون مفتوحة وإنها تكون مش كاملة وده إللى حصل هنا .. لازم يكون ليها جزء تانى .. مع إن النهاية قفلتنى ومحمستنيش إنى أقراه لو كان موجود أصلاً
هكذا تعودت من كتب د نبيل فاروق. جزاله وسرعة وتشويق أتوقع جزء اخر لعدم وضوح النهاية. وعدم تفسير بعض المشاهد مثل رؤية مقتل الدكتورة والفاعل الثاني للجريمة ؟؟!! مشوقه وبانتظار المزيد.
د نبيل فاروق مناسب جدا للسن 15-25 اكبر من كدا نبدأ برؤية الثغرات فى الرواية و الحبكة و المعلومات و الشخصيات
لا اعرف لماذا يصمم د نبيل فاروق - رحمه الله - ان يحول كل رواية او قصة خيال علمي واعدة ...الى رواية خيال علمي - بوليسية
رواية مثلا فى سفينة فضاء ...هووب يحشر جريمة قتل
رواية عن قدرات فائقة للعقل البشري ...هووب يحشر جريمة قديمة و جديدة
مع انها لو استمرت ك رواية خيال علمي فقط كانت ستكون جميلة جدا على غرار رجل تحت الصفر رواية د مصطفى محمود الذي تحدى الإعصار و قصة "الذي تحدى الإعصار" ل د نهاد شريف من المجوعة القصصية
وبحجة انني يجب أن اطلع على ما يقرؤه ابنائي ... أعود إلى الزمن الجميل .. لا أفهم لماذا يعاني منتجي القنوات العربية الحصول على نصوص سهلة الإنتاج ولدى نبيل فاروق وحده المئات منها !!!
ملاحظة اخيرة : النهايات المفتوحة لم تكن تناسبه رحمه الله ..
( لماذا لا تقولين أنها أطلقت العقال للآلة البشرية الطبيعية التي خلقها الله سبحانه و تعالى في ادمغتنا ) كان هذا تفسير المهندس مدحت لما حدث له في هذه الرواية . رؤى رواية اخر خارجة عن المألوف كعادة الكاتب الجميل نبيل فاروق خيال علمي يعجبني اسلوبه في الكتابة اسلوب سهل و سلس في سرد الاحداث ربما لأنه يخاطب فئة عمرية معينة او ربما لأنني قرأت لدان براون و اقوم بالمقارنة بينهم ... لكن الجميل في الامر أن أفكار الكاتب نبيل فاروق جديدة و مختلفة و هو رائد الخيال العلمي في مصر ... أما عن الرواية و موضوعها فهى جميلة مشوقة - لا أتذكر هل شاهدت مثلها في احد الافلام أم لا- و لكن ما أنا متأكدة منه أنني استمتعت بموضوع الرواية و احداثها المشوقة حتى انني انتهيت منها في أسبوع و اعتقد بل أنا متأكدة و أطالب د.نبيل فاروق بالجزء الثاني منها في أسرع وقت ممكن لاني متشوقة أن اعرف هل ستعود قدرات المهندس مدحت مرة اخري و ما هو تفسير تلك الرؤى بخصوص د.ليلى التي كان يراها مدحت و ماذا سيفعل مدير الأمن معه و من هو القاتل الاول في جريمة فدوى و ما وراء د.سامي كلها امور لم يحسمها د.نبيل فاروق في هذا الكتاب لذلك اتنبأ بوجود جزء ثاني منها و أنا في انتظاره بشغف .
ريڤيو رواية "رؤى" لدكتور نبيل فاروق. النوع : خيال علمي في سياق درامي اجتماعي _______________________
تبدأ الرواية بأحداث متباطئة و لكنها تتسارع شيئًا فشيئًا، تبدأ الرواية بشئ غير قابل للحدوث واقعيًا و هي صاعقة برق تضرب أحد العمال "مدحت" الذي يُصلح العطل الكهربي بسبب الأجواء السيئة في الشتاء، و من ثَم تضربه صاعقة أخرى، يُعتقَد أنه مات و لكنه ظل في غيبوبة تسع سنوات و ظل على قيد الحياة و هذا هو الغريب، ثم فاق و أصبح عقله خارق لحدود الزمان و المكان و يمكنه توقع و رؤية العديد من الرؤى الماضية و المستقبلية، عندما يركز على شئ او شخص بعينه يستطيع تصور ما حدث أو ما سيحدث، و أيضًا وهبته تلك الصاعقة بعض القدرات الجسمية القوية و قوة البصر الذي يستطيع الرؤية من خلف الزجاج العاكس، هذا كله أثار دهشة الأطباء المتابعين لحالته "دكتورة ليلى و دكتور عادل و دكتور سامي" ، بالإضافة أنه بسبب رؤياه سيتم البحث مرة أخرى في أوراق قضية قتل "فدوى رومزي" التي قُيدَت ضد مجهول مُسبقًا. هل سيعطي دكتور رياض و دكتور فهمي مسؤولي مركز الأبحاث الفرصة للأطباء بممارسة و متابعة حالة مدحت أم أن ارتباكهم يوضح أن لهم يد في مقتل فدوى رمزي!
يا تُرى ماذا سيحدث؟، هل ستُفتَح القضية ثانيةً!، هل ستصبح الرؤى قابلة للتصديق من الأساس!... كل تلك الأحداث تدور في سياق درامي اجتماعي ممزوج بالخيال العلمي _____________________
تقييمي للرواية :- رواية سريعة بسيطة جدًا، عدد صفحاتها ٢٠٧، تسلية خفيفة مشوقة، لغتها بسيطة.. التقييم : يتراوح من ٣ : ٣.٥ من ٥ ... النهاية غير منطقية، شعرت و كأنني أتابع مسلسلي المفضل و فجأة انقطع الاتصال عن التلفاز فـ كنت واقفة على الحافة لا أعلم ما النهاية، يمكنني توقع بعض الأشياء و لكن كنت أتمنى أن تكون نهاية منطقية و مرضية أكثر من ذلك، شعرت و كأنها عمل فني غير مكتمل للأسف! ، ينقصه نهاية محكمة، الرواية سرت على نهج رائع و احداث متسارعة منذ منتصفها، و لكن ما جدوى كل ذلك الفن دون نهاية محكمة! شعرت و كأنه وجب على الكاتب رحمه الله أن يكتب لها جزء ثانٍ أو أن يزيد من صفحات الرواية!
و لكني سأعتبر أن النهاية مفتوحة، سأكتب بعض توقعاتي للنهاية في التعليقات، و مُرحَب بكل من قرأ الرواية ليشارك توقعاته للنهاية المفتوحة في الرواية!
نبدأ بالإيجابيات الكتير جدً: أولاً اللغة حوار و سرد، فصحى و عجبني جدًا اسلوب الكاتب مستخدمش كلمات معقدة عشان يستعرض خبرته في اللغة وخلاص، وبرضه مستخدمش فصحى معتادة.. دمج بين الفصحى الراقية والبسيطة.
على الرغم من إن الرواية كان فيها مشاهد انتقالية كتير إلا إني محسيتش إني تايهة إطلاقًا..
عدد الشخصيات مناسب جدا وميلغبطش نهائي.
الأحداث سريعة ومش مملة خالص بالعكس حماسية وبتجبرك تفضل مترقب للي هيحصل بعد كده، طريقة السرد مرة تانية بالنسبة لي ممتعة جدا وعلى الرغم من إن القصة خيال علمي إلا إن الكاتب أجبرني أندمج فيها وأشوفها واقعية لدرجة كبيرة.
عجبني جدًا تنسيق الكتاب الداخلي والغلاف والأخطاء الإملائية تكاد تكون معدومة بمعنى الكلمة، الحبكة حلوة جدًا ومدروسة صح و وَقع الأحداث مناسب جدًا لفكرة الرواية مفيهاش تطويل وتعبئة ورق على الفاضي.
لحد هنا وحلو جدًا.. نيجي للمفاجأة اللي ممكن تكون سارّة للبعض بس سيئة جدًا بالنسبة لي.. النهاية مفتوحة! ودي كانت فكرة سيئة جدًا من وجهة نظري خاصة إن الرواية خيال علمي يعني صعب الشخص يتنبأ النهاية ولو حصل هيبقى في أكتر من سيناريو ليها.. وعشان كده كنت اتمنى جدًا يكون لها جزء تاني.
وبالرغم من إني مش بحب النهايات المفتوحة بس برضه ده مقللش انبهاري بالكتاب ولو بنسبة بسيطة.. ويمكن النهاية دي تكون أنسب حاجة ولو كان الكاتب حاول يعمل نهاية تانية متبقاش حلوة وتضيّع المجهود الواضح جدًا في الرواية على الرغم من إنها تبان سهلة في القراءة، لكن النقطة دي أساسًا اخدت مجهود كبير من الكاتب عشان يقدر يخلي القارئ بيقرأ وهو مرتاح من غير ما يضطر يوقف في نص القراءة عشان يفهم إيه اللي حصل.
رؤى التصنيف: خيال علمي - فانتازيا القصة: في أحد ليالي الشتاء الباردة كان هناك كل من المهندس مدحت وكذلك المهندس هاني في ورديتها حيث يعملان مهندسوا اتصالات، بينما يتبادلان الحديث لكي يضيعا الوقت اذ برنين الهاتف يدق، يرد مدحت اذ به يبلغ بان هناك احد الابراج تم انقطاع الاتصال به وعليه اصلاحه علي الفور. يذهبا كل من المهندسين للاصلاح ويتولي مدحت امور التصليح وبعد ان انتهي اذ به يضعق بصاعقة برقية. بعد الافاقة يجد نفسه في مكان غريب وانماط اشخاص ليسوا كما كانوا قبل ان يصعق فمن هؤلاء الاشخاص؟ وماذا حل بمدحت؟ وما هذا المكان الي افاق فيه؟ وهل استغرق مدة طويلة حتي تمكن من الافاقة؟ وكيف اصبح بعد الافاقة؟ اسئلة كثيرة جدا واجاباتها داخل طيات تلك الرواية. باسلوب دكتور نبيل فاروق رحمه الله العذب يسافر بنا في رحلة من مدحت ومع ذلك العقل البشري الذي لا يمكن اكتشاف ثناياه مهما توصلنا الي معرفة وعلم به فسبحان الخالق، انصح وبشده بقراءة الرواية وخاصة فئة الناشئه، اسلوبها سهل وسلس وبسيط جداا وبها بعض الرموز سهله الاكتشاف من خلال الانتقال من فصل الي فصل. تقييمي: ٧/١٠
لا أعلم ما هو الكارثي في الرواية سوي النهاية.....نعم هي متوسطة.....نعم هي بسيطة لكنها مسلية لغة بسيطة جدا من النوع السطحي بعض الشئ و هذا يعد عيب بجانب النهاية السيئة جدا لأنها مفتوحة جدا بالشكل الكارثي لأنها رواية تشويق فأين النهاية التي يجب أن تكون صادمة كأني أشاهد فيلماً و الكهرباء انقطعت في آخر عشر دقائق!!!!! هناك أيضاً بعض الخيوط الغير مكتملة أو المهمة مثل علاقة ليلى بمدحت و رد فعل مدحت على زواج نجلاء من هاني. أعلم أني مبالغ في تقيمها لكني احببتها و أحببت مدحت على الرغم من انعدام البناء الدرامي أو بناء الشخصيات في النهاية اقرؤها و اعدكم بالمتعة بعيدا عن مقاييس الرواية و كلام النقد الفارغ هذا الذي اكرهه و اعطوها للأطفال لأنها مناسبة جدا لهم و سهلة خصوصاً مع صُغر صفحاتها
الرواية جداً جميلة و ابوي جابلي هي لانه يحب كتب نبيل فاروق و انا عجبتني القصة و متاكده انه في جزئ ثاني لانه اكثر من شي يدل على ذلك اولاً: الاحداث و الخيوط الغير مكتملة مثل ١- الشريك للقاتل ٢-رؤية قتل ليلى ٣- مصير مدحت ٤- علاقة ليلى و مدحت ٥- قضية فدوى و كثير و الكثير من الاحداث و شيئ ثاني من الي كتبه خلف الكتاب يحتمل وجود جزء ثاني مثل: وتبدأ المغامرة الرهيبة التي ((لا تنتهي .. فمن ينتصر.. وكيف ستكون المعركة النهائية الحاسمة؟
تفائلوا ارجو ان تتفائلو جميعاً بانه من الاكيد وجود جزء ثاني قريبا باذن الله
This entire review has been hidden because of spoilers.
نهاية مفتوحة على مصرعيها بشكل يستفز عقل القارئ ، لم تعجبني نهاية كهذه إذ قلّبت آخر صفحة عدة مرات شكًّا بوجود خلل في الطبعة التي لدي أو ما شابه! نعم هناك دلالات أن مدير الأمن، سامي، رياض، وفهمي متورطون في مقتل فدوى بالإضافة إلى حارس الأمن الذي انتحر، لكن لماذا؟ وما الذي اكتشفته فدوى آنذاك حتى قتلوها بتلك الطريقة المتوحشة الخالية من أي جزء من الإنسانية.. أيضًا ما مصير مدحت وليلى؟ لكن بالرغم من النهاية انها رواية رائعة لا شكّ استمتعت بقراءة رواية بوليسية كهذه
الاسم : رؤى المؤلف : د.نبيل فاروق التصنيف: خيال علمي، جريمة، غموض دار النشر : دون سنة النشر: 2019 الطبعة: الاولى عدد الصفحات: ٢٠٧ نبذة: تدور الرواية حول التغيير الرهيب الذي يطرأ في حياة المهندس مدحت حيث تتوجه الأنظار إليه حين ينهض من غيبوبة سرقت منه بعض السنين لينهض شخصًا مختلف. رأيي: ١. اللغة سهلة ومناسبة للمبتدئين وكذلك اسلوب الكاتب ممتع ومشوق. ٢.اعصابي كانت مشدودة من قوة وغموض القصة. ٣. أحببت العالمة ليلى. تقييمي: 5/5
السلام عليكم .. الرواية رائعة لكن لي بعض الملاحظات .. سبب قتل فدوى لم تتم الاشارة اليه بالاضافة الى ان هناك تأثر واضح ببعض الافلام البوليسية الاجنبية في الرواية .. اذكر انني قد رايت مشهد استئصال جثة مجني عليها في احد الافلام البوليسية بنفس طريقة العثور على جثة فدوى .. والنهاية كانت مبتورة وليست مفتوحة
صراحة بدون اي كذب الرواية جميلة بس النهاية هي الي خربت كل شي الروية كانت ماشية صح و التشويق ولا اروع بس يوم خ��صت الرواية كنت متوقع انه في جزء ثاني بس انصدمت انه هذي هي النهاية انت كنت تبي تخلي النهاية مفتوحة بس بدال ما تخلي النهاية مفتوحة خليتها مقطوعة كنك كنت تكتب بعدين بنص الرواية قلت انا خلصت اما عن قضية فدوى رمزين ف نسيتها بنص الرواية بعدين تذكرت انه في جريمه في الرواية
من الكتب التي سحرتني جعلتني أندمج و أغوص في كلماتها و الفكرة المختلفة و تتابع الأحداث جعلني الجري وراءها بدون توقف و كأنني في سباق خيل من الكتب الجميلة جدا و لكن نهايتها المفتوحه بشكل كبير و الغامضة جعلت نهايتها سيئة
الرواية مختلفة شوية عن روايات نبيل فاروق، بس ده طبعا مايمنعش التعبيرات العنيفة على كل شخصياته كعادته فى الكتابة، لكن أقصد الفكرة جديدة عليه، إلا إن النهاية المفتوحة لازم يكون ليها جزء ثانى وإلا تبقى رواية غير مكتملة.
منذ فترة طويلة لم انهي قراءة رواية في جلسة واحدة ولكن هذا عهدي بالدكتور نبيل فاروق ابتداء من رجل المستحيل وملف المستقبل فالاحداث سريعة ومتصلة لا تستطيع معها التوقف عن القراءة الرواية رائعة من كل الجوانب
مابقاش حتى بيحاول يقفل الحبكة، حبكة؟ لا هو مابقاش بيحاول حتى يعمل حبكة .. هو مجرد ورق ومن كل ورقة كلمة تتقرأ والباقي مالهوش لازمة لغاية ما بيزهق بيروح حاطط نقط ويكتب النهاية وبيع
حاجة بائسة والأكثر بؤسا إننا لسه بنقراله .. هو خاطفنا؟
سير الأحداث كان في نسق تصاعدي.. ثم لأسباب غير معروفة هبطت لتصل الي نهاية غير مفهومة.. د نبيل فاروق أصبح في الآونة الأخيرة مرتبك.. مشوش.. مفلس في الأفكار والابتكار.. خسارة ان ينتهي به المطاف الي هذا المستوى!
الكتاب رقم (٤٦) من قائمة #تحدي_القراءة لعام ٢٠٢٢ تأليف: #نبيل_فاروق الناشر: #دار_دون عدد الصفحات:٢٠٥ تقيم الكتاب:٤ من ٥
الرواية جميلة واسلوبها وضيق مثل قصص دكتور نبيل فاروق ولكن للاسف النهاية مفترحة اصلح لفلم اكثر من رواية فالرواية سريغة ومشوقة مثل كتابته خلصتها في ساعة مع كوب قهوة