Europeans used Canon of Medicine, a standard textbook of noted Persian physician and Neoplatonist philosopher Avicenna, also ibn Sina, fully named Abu Ali al-Husain ibn Abdullah ibn Sina, until the 17th century.
Abū ‘Alī al-Ḥusayn ibn ‘Abd Allāh ibn Sīnā, known more commonly as Pour Sina but mostly in English under Avicenna, his Latinized name, a foremost polymath of his time, originated. He also qualifies as an astronomer, chemist, geologist, Hafiz, logician, paleontologist, mathematician, Maktab teacher, physicist, poet, and scientist.
Ibn Sīnā studied under a named Koushyar. He wrote almost four hundred fifty treatises on a wide range of subjects; two hundred forty works survive. His most famous works include The Book of Healing, a vast scientific encyclopedia at many medieval universities. The universities of Montpellier and Louvain used his books as late as 1650.
Ibn Sīnā provides a complete system according to the principles of Galen and Hippocrates.
رسالة قصيرة جدا تبدو ناقصة أو غير مكتملة يتحدث فيها ابن سيناء عن النفس البشرية محاولا كشف أحوالها. الرسالة في ثلاثة فصول : الفصل الأول في إثبات أن جوهر النفس مُغاير لجوهر البدن. الثاني في بقاء النفس بعد فناء البدن، الثالث في مراتب النفوس في السعادة والشقاوة بعد مفارقة النفس عن البدن
رسالة قريبة من فلسفة صوفية عن النفس وجوهرها، تطرق ابن سينا بصورة مبسطة جدا الى توضيح مفارقات بين النفس والبدن ثم تطرق الى النفوس وجوهرها وكيف ان النفس تبقى بعد زوال البدن، واخيرا تطرق لعوالم الكائن( عالم العقل،عالم النفس، عالم الجسد)
من الكتاب: ("اعلم أن الجوهر الّذي هو الإنسان فى الحقيقة لا يفنى بعد الموت، و لا يبلى بعد المفارقة عن البدن، بل هو باق لبقاء خالقه تعالى، و ذلك لأن جوهره أقوى من جوهر البدن، لأنه محرك هذا البدن و مدبره و متصرف فيه. إن الإنسان إذا نام بطلت عنه الحواس و الإدراكات و صار ملقى كالميت؛ فالبدن النائم فى حالة شبيهة بحال الموتى، كما قال رسول اللّه عليه السلام: «النوم أخو الموت». ثم إن الإنسان فى نومه يرى الأشياء و يسمعها، بل يدرك الغيب فى المنامات الصادقة بحيث لا يتيسر له فى اليقظة. فذلك برهان قاطع على أن جوهر النفس غير محتاج إلى هذا البدن، بل هو يضعف بمقارنة البدن و يتقوى بتعطله، فإذا مات البدن و خرب تخلص جوهر النفس عن جنس البدن. فإذا كان كاملا بالعلم و الحكمة و العمل الصالح انجذب إلى الأنوار الإلهية، و أنوار الملائكة، و الملأ الأعلى، انجذاب إبرة إلى جبل عظيم من المغناطيس، و فاضت عليه السكينة، و حقت له الطمأنينة، فنودى من الملأ الأعلى: «يا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلى رَبِّكِ راضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبادِي وَ ادْخُلِي جَنَّتِي». ====
في هذه الرسالة, حاول ابن سينا سبر أغوار النفس والروح برؤية فلسفية متأثرة جداً بالرؤية الأغريقية للكون.. الرسالة قصيرة جداً وهي في ثلاثة فصول: في إثبات أن الجوهر مغاير للبدن وفي بقاء النفس بعد فناء البدن وفي مراتب النفوس من حيث السعادة والشقاوة. الرسالة جميلة وفيها بعض الأفكار التي تستحق الوقوف عندها ولاتخلو كذلك من أفكار اختلف معها.
كتاب رسالة في معرفة النفس الناطقة وأحوالها للكاتب: ابن سينا
رسالة فلسفية قصيرة يصنف فيها الكاتب أنّ للإنسان ثلاث عوالم مختلفة، هي: عالم العقل، وعالم النفس، وعالم الجسم، اشتهر عن ابن سينا أنه طبيب، غير أنّه فيلسوف من الدرجة الأولى كذلك، الكتاب قيم رغم قصره، نتطلع لمطالعة كتاب آخر للمؤلف.
This entire review has been hidden because of spoilers.
لا أعجب من النتائج التي يصل إليها العلماء قديمًا إذ هي نتيجة لما هو معلوم وقتها، ولكني أعجب كل العجب من النتائج التي لا هي من نقل ولا عقل! ولعله شرحها في غير هذا الموضع لذا أرجئ التقييم إلى حين أطلع على أكثر كتب الرجل.