Lope de Vega was a Spanish Baroque playwright and poet. His reputation in the world of Spanish letters is second only to that of Cervantes, while the sheer volume of his literary output is unequaled: he is estimated to have written up to 1,500 three-act plays – of which some 425 have survived until the modern day – together with a plethora of shorter dramatic and poetic works.
ESPAÑOL: Esta es la primera vez que he visto esta obra, en el archivo de RTVE. Una joven de Ronda venga a su padre ultrajado, asesinando al quien le ultrajó. Entonces huye a Madrid y se hace pasar por moza de cántaro, aunque eso no le impide enamorar a un joven noble. La presentación, el vestuario y la actuación han sido excelentes.
ENGLISH: This is the first time I've watched this play, in the RTVE archive. A young woman from Ronda avenges her insulted father by murdering the insulter. She then flees to Madrid and pretends to be a water-jug girl, although this doesn't prevent her from making a young nobleman fall in love with her. The presentation, costumes and acting were excellent.
كنت مشتاق بشدة أن أسبر أغوار المسرح الإسباني، بشكل خاص مسرحيات العظيم "لوبي دي بيجا" رائد من رواد المسرح الإسباني. ورغم معرفتي أن هذه المسرحية ليست من أفضل مسرحياته ولكن قررت قراءتها على أي حال.
للوهلة الأولى تشعر بسذاجة وسطحية القصة، وأنك شاهدتها في جميع المسلسلات العربية قبلاً، ولكن بعد ذلك تتصاعد الأحداث بشكل جيد جداً ولكنه قائم بشكل هائل على المصادفات الغير مبررة.
فستجد هذا يقابل ذاك في أشد أوقاته احتياجاً لهذا الشخص على وجه الخصوص، فقط لكي تسير القصة لا سبيل غير ذلك. وبدون ترتيب تتكوم الأحداث حتى تسير القصة بدون عوائق أو دراما قهقرية. المحتوى جيد، ولكنه ليس ممتاز أو رائع، القصة سطحية ولكنها تنطوى على معنى أكثر عمقاً. ببساطة القصة توضح أن كيد النساء هي طاقة نابعة من آلام منسية، وفقد قبيح، ووعود براقة ولكنها مجحودة ومفقودة من أصحابها. تُظهر عنصرية الزمان ضد الفقير ذا الأسمال البالية. تُظهر شغف الحب وحقيقة الرجال اللامتناهية، والطمع اللانهائي للقلوب، وجحود الوعود، وتحجر المشاعر. كل هذا سيندفع من فلاحة ساعية للانتقام تاركة ورائها ملذات الحياة السوداء، وهاجرة القلوب المتشدقة بزبد الحب المتغدق عليها، لكي تذهب للحب الوحيد والأليم.
الترجمة كانت جيدة.
في النهاية هي تجربة لن أندم عليها، وكان يجب أن أضع في الحسبان أن المسرحيات كُتبت لكي تنطق وتنبع بالمشاعر على خشبة المسرح ليس للكتب.