Jump to ratings and reviews
Rate this book

‫زجزاج‬

Rate this book
الرواية استعراض لحياة ست سيدات كنّ فى زمن سابق زميلات دراسة فى مدرسة راهبات فرنسية منذ الطفولة وحتى أواخر المراهقة، جمعتهن الدراسة، والمكان، وحب الكتابة، وفرقتهن الحياة، تستعرضهن الكاتبة من سن الـ 36 وحتى الـ 45. ومن خلال تلك الشخصيات وحياتهن تستعرض الرواية الواقع المصرى الحديث، تعريه للواقع الإجتماعى والسياسى والثقافى.. كما تتعرض الكاتبة لإبراز الهوس الدينى وتناقشه وتنتقده فى مواضع عدة. ورغم أن الرواية تلمس الواقع المصرى، إلا انها إنسانية عالمية، بمعنى أنها تنتمى للإنسان العالمى (رجل كان أو امرأة) فى كل مكان وزمان. .تبتعد عما يسمى بالكتابة النسوية، حيث حرصت الكاتبة على التوازن فى علاقات الأفراد وتوصيفهم، فلا أفرق بين رجل وامرأة، فالكل يندرج تحت كلمة إنسان.

302 pages, Kindle Edition

First published January 1, 2018

2 people are currently reading
23 people want to read

About the author

رضوى الأسود

12 books67 followers
رضوى فاضل الأسود، كاتبة و روائية وناقدة مصرية ولدت في مصر بحى الزيتون بالقاهرة , فى 20 يناير 1974, الإبنة الكبرى للناقد و الباحث والسينارست د. فاضل الأسود.

Radwa Fadel El Aswad, an Egyptian writer and novelist, born in Egypt in the Zeitoun neighborhood of Cairo, on January 20, 1974, the eldest daughter of the critic, researcher and scriptwriter "Dr. Fadel El Aswad".

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
3 (17%)
4 stars
5 (29%)
3 stars
2 (11%)
2 stars
2 (11%)
1 star
5 (29%)
Displaying 1 - 3 of 3 reviews
Profile Image for Safinaz Sadek.
491 reviews286 followers
November 21, 2023
انتهيت من رواية داخلها رواية كتبتها نادية للخروج من ازمتها . لشخصيات جمعتهم مدرسة واحدة وسوء اختيارات مَن أكملوا معهم الحياة .
رواية جعلتني أفكر كثيراً تفاصيلها وجدت فيها بعضا مني .
شكرا علي رواية جميلة🥰
Profile Image for Mohamed Shawara.
693 reviews15 followers
December 24, 2023
رواية زجزاج

الجزء الثاني لرواية "حفل المئوية" للكاتبة رضوى الأسود - وقد انضمت نادية لبطلات هذا الجزء وهي من كانت صغيرة في الجزء الأول والتي كبرت وتزوجت والرواية مرتبطة بالجزء الأول ولا يمكن قراءتها دونه!

اللغة فصحى سرداً وحواراً - والأسلوب خفيف ورشيق للغاية!

الرواية اجتماعية - حول مجموعة من الفتيات تلاقين بعد سنين في حفل لمدرستهن في الجزء الأول - وهذا الجزء استكمالاً لما بعد الحفل!

للأسف لا أستطيع تقييم الرواية بصورة مجردة عن تقييم أفكار الكاتب وتوجهاته:
- أفكار الكاتبة مهاجمة للنقاب والأزهر والدين الاسلامي في العموم وتظهر رجل بلطجي بلحية كصورة للدين وتطرح تساؤلاتها التي أجيب عنها مئات المرات كسبب لمهاجمة الدين! وأنا أتساءل لماذا لا يتطاول هؤلاء الكتاب إلا على الإسلام ورموزه! لماذا وضعت الكاتبة لهذا الزوج العنيف لحية وزبيبة صلاة كمثال للمسلمين!؟ للأسف أشعرتني الكاتبة بالاشمئزاز مما تكتبه ومن تلك الأفكار المتحاملة والخاطئة شكلاً وموضوعاً!

- كما أنها أيضاً تنظر إلى الغرب كنموذج مثالي فذكرت "أنه لو تقرر بناء حمامات مماثلة لحمامات كراكلا الايطالية في مصر، فإنها ستكون مسخرة لو قررت النزول بالمايوه فلسوف يأكلها العامة حية"!!

- تهاجم الحجاب بل وجعلت البطلة المنتقبة في بداية الرواية تخلع النقاب والحجاب بالكامل لتتجوز الشيخ المجدد المتجدد والقادم من أفغانستان!

- مش محتاج أقول إن معظم البطلات حبوا على أجوازهم والرجالة كلهم وحشين والجو ده!

أقول تاني، الكاتبة قديرة ومتمكنة من اللغة والأسلوب ولكنني معترض على الأفكار!!

من أجل أن تقرأ وتستطيع متابعة أحداث الرواية ستحتاج إلى ورقة وقلم وتخط عليها أسماء البطلات والصلة بينهن وبين أزواجهن وأصدقائهن من أجل أن تستطيع فهم الرواية!!

اقتباسات
"كانت بعيدة تمام البعد عن تلك الغواية المحفورة داخل وجدان المرأة منذ الأزل، منذ خطيئة آدم الأولى، السلاح الوحيد الذي يسلب الرجل روحه من دون قطرة دم واحدة. أسلحتها كانت مختلفة، فبجانب الجمال الظاهري الذي لم تتعمد إبرازه، كان هناك العقل والثقافة والقدرة على الاحتواء … تلك المهارة التي تبهر الرجل فتجعله أسيراً لربة الحكمة"

"تتغير ملامحنا بسبب الأشخاص، هناك من نشيخ على أيديهم، وهناك من يعيدوننا أطفالاً متحررين من أثقال الحياة، لا نعرف من الدنيا سوى اللهو واللعب. سيماء الناس على وجوههم من أثر الحب والكره"

"كيف تتبدل المشاعر إلى هذا الحد؟! كيف تستحيل الثقة إلى ريبة، والحب وما يمنحه من خفة وارتياح، إلى ثقل في الروح، وعبء يصعب تحمله؟!"

"العمر حمل ثقيل من أوراق مبعثرة، منها القديم المصفر، والجديد الذي بدأ الزمن يخط أولى أحرفه فيه، ومنها الذي هتكته الأيام، وتلك المطوية والمحفوظة بعيداً، المنسية عن قصد في تلافيف الذاكرة، ومنها القصاصات التي فرمتها آلة الحزن والألم العملاقة، ومنها ما لاقيمة له ويتوجب التخلص منه، ومنها المختوم عليه بالأحمر "سري جداً"، ومنها الذي تود لو يطّلع عليه الناس، تماماً كالذي ينشر مذكراته على الملأ كي يتفاخر أو يتطهر، أو يتخلص من بعض العبء"

#فريديات
Profile Image for Fatma Ismail.
109 reviews8 followers
February 4, 2022
أنا وقفت ف صفحة 24..ومعرفش اي الهبل دا 🙂
تكتئب بسبب موت صحبتها وزوجها الفاشل وتسافر تغير جو، تلاقي شخص متعرفهوش ف الباص تتكلم معاه ويعرض عليها يروحوا مكان ف توافق وهي لا تعرف الشخص ولا تعرف المكان.
ينزلوا ف فندق والاوضتين جنب بعض، بعد كام ساعة يخبط عليها ويتغدوا سوا، يقولها مش عايز اعرف اسمك ولا عايزك تعرفي اسمي...وبعد الأكل يعرض عليها الجلوس قرب شاطئ البحيرة ف يقولها "فجرًا سوف أوقظك لنستحم هنا معًا' ف ترد عليه "لا أعرف السباحة وليس معي مايوه، فقط قدمي هي التي أُغرقها في الماء" ف يرد عليها بكل بساطة "لا تدعي شيئًا يوقفك...سوف تسبحين بملابسك وسأمسك بيديك..لا تخافي"


آه والله...كدا وصفحة 24 بس، أمال لو كملتها 😒
This entire review has been hidden because of spoilers.
Displaying 1 - 3 of 3 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.