حائزة على جائزة الشيخ زايد لأدب الطفل 2011البيت والنخلة، وهي رواية لليافعة، تحكي قصة سيدة عجوز تركت منزلها الذى فى الجبل هى وحفيدها فارس لتنفيذ وصية إبنها وهى تعليم فارس ابنهإتجهت الجدة بهانة إلى المدينة بعد أن باعت كل ما تملكه فى الجبل وفى أثناء الرحلة جلست تحت شجرة لتستريح من الطريق و بعدها وجدت فارس درجة حرارته مرتفعة فاستغاثت بأهل القرية الذين ساعدوها حتى تحسنت صحة فارس وبعدها قررت أن تعيش فى نفس القرية واستطاعت أن تقدم لهم خدمات كثيرة كما ساهمت فى تغيير أفكارهم
Affaf Tobbala was born in Cairo on July 12, 1941. She has a Bachelor of Arts in French Literature (1965), a Master of Arts in Communication, specializing in Broadcast Media (1987) and a PhD in Communication, also in Broadcast Media (1997), all from the University of Cairo. In 2005, after a full and acclaimed career as director, screenplay writer and producer of groundbreaking documentary programs, and as a professor of broadcast media in various universities and institutes, she started writing for children at the age of 64, opening new doors for her creative faculties. In more than seventeen years of writing for young people, she published 20 titles of different styles and for diverse age groups, including a collection of short stories and four novels for young adults. In her writing for children, she went beyond the didactic style forming a dynamic literary form rich in its imagination and creativity. Her stories are well structured, engaging, and powerful in its impact. She tackles a wide array of topics, ranging from what is usually of common interest to children, to others that introduce them to new realms of knowledge, values, and pertinent world issues. Tobbala skillfully interlaces the imaginary and the real, transcending the dichotomy between them and intentionally embracing and nurturing the fertile imagination of her young readers. In her writing, Tobbala unashamedly promotes progressive ideas and encourages the young to rethink tradition and adapt it according to the needs of their reality. Benefiting from her experience as a screenplay writer and a TV director, her writing style is fast paced and dynamic, making it attractive to the young readers attuned to visual entertainment, while providing them distinct themes, values, and aesthetics. For her books to be read in all Arabic speaking countries she writes in standard Arabic, which is the formal official language in the Arab region. She maintains a literary style that is rich, simple, and contemporary, for she firmly believes in enriching young readers’ vocabulary by presenting them with good literature. Her books are repeatedly reprinted, and they continuously attract the attention of critics and academics. Her work has been highly acknowledged both on the national and regional level and she has been given the three biggest awards in the Arab World namely, Sheikh Zayed Award (2011), Etisalat Award (2013 and 2021) and Khalifa for Education (2018). She also published a collection of short stories in 2016 and completed a new novel that will soon be published.
”أنصحك يا بُنيّ ألّا تقف في الروايات عند تفاصيل ليست هي المغزى المهم للقصة وتشكك في واقعيتها؛ فالمهم في الروايات ليس واقعيتها ولكن صدقها.“
رواية كلاسيكية من أدب اليافعين، بلمسة جميلة من الخيال والكثير من "الدروس المستفادة"
الرواية كنت حاساها طيبة كدا، هادية ونقية، الشخصيات واضحة ودوافعها مباشرة والخير بينتصر في النهاية والبطل والبطلة بيتجوزوا وبيعيشوا في تبات ونبات وتوتة توتة خلصت الحدوتة
استمعت بيها الحقيقة، الواحد بيحتاج من حين لآخر شيء يذكره بسنين طفولته المنسية.. يا حبيبي يا الطفل الداخلي :)
قصة جميلة من ارياف مصر مكتوبه للناشئين تبين حياة الفلاحين البسطاء مختصر القصه عن امرأة تجاهد ليستطيع حفيدها ان يكمل دراسته
فالخاله بهانه كانت هي القوه التي فتحة المجال لاهل القريه ان يرسلو اطفالهم للمدرسه دون الخوف عليهم
تعرفت بهذه القصه على شخصيات لطيفة احببتهم فارس الذي لم يخيب آمال جدته وسرحان الفشار ذي الخيال الكبير ربما يكون اكثر شخصيه احببتها في القصه اعجبتني ورده عندما وقفت مع الحق دون خوف
بالرغم من ان المقصود أنها قصة للأطفال لكن دا ميمنعش الكبار انهم يستمتعوا بيها أبدا لأنهم في نهاية برضه جواهم أطفال وبجد حبيت اصدق ان البيت والنخلة بيمشوا
تترك الخالة بهانة بيتها في الجبل و ترحل مع حفيدها فارس طمعا في السكن بقرب المدرسة التي تنوي إلحاق حفيدها بها. و هناك تسكن في قرية لا مدرسة فيها فتعمل بجد على إلحاق حفيدها و بعض من أولاد القرية بمدرسة تبعد عنهم بعض الشيء. و تكفلت هي لسنوات بإيصالهم إلى المدرسة و إعادتهم منها. و نرى ما تواجهه الخالة بهانة من مشاكل خلال مشوارها الطويل. رواية جيدة جدا من أدب الطفل مليئة بالقيم و الإصرار، دور الخالة بهانة مبالغ به قليلة فهي حلالة العُقد و حكيمة القرية و المؤتمنة على الأسرار.... إلخ. و لكن لا توجد رواية تخلو من بعض المبالغات.
البيت والنخلة رواية لليافعين من دار نهضة مصر. تحكي قصة الفتى فارس وجدته وكيف حولا قرية صغيرة إلى مجتمع إنساني متكافل.
لا تفتقر القصة لشخصيات مثيرة للاهتمام عكس مارأيته في روايات يافعين أخرى. وهناك حبكة حقيقية، وتصاعد في الأحداث، إلى أن نصل إلى النهاية التي ترضي القارئ اليافع.
اول قراءاتي للكاتبة عفاف طباله فهي رواية قيمة للغاية من سلسله مكتبة الاسرة عند قراءتها تأخذك الكاتبه في رحلة لتعيش كفاح امرءة هي الام و الجدة و منبع الحياة و الامان و الرخاء لكل من حولها فا هي الجدة بهانة تصبح الطريق للعلم و المدرسة و تفكر و تخطط لكيف تعيش و تكفي نفسها و حفيدها السؤال و علي العكس لتكون منارة تهتدي بها باقي نساء القرية فكم من بهاتة في بيوتنا فكم من ام هي عماد الاسرة و منارتها فأن اردت ان تسال عن حضارة امه فلا تسال عن المال او العمارة بل اسال عن الامهات بها فهم منابع الامل و الحكمة و الحضارة في كل زمان و مكان ان الام مدرسة ان اعددتها اعدت شعب طيب الاعراق سلاما ل امي و لكل امرأه عانت و تعاني في سبيل نجاح اسرتها و اولادها تقييمي للرواية 10\10
حاجة كدة تحفة فنية من أعمال د. عفاف طبالة تاخذ القاري للريف وجمال الريف و البساطة والنقاء لا اريد حرق الأحداث انصحكم فيه بقرائتها فهي مرحبا تشد القارئ وتجعل ابتسامة سعادة اندهاش وتتبع بشغف للأحداث الجميلة لاتنتهي نهاي مرحبا غير متوقعة بالمرة