عندما تبدأ بقراءة "ديجافو" تشعر لأول وهلة أنك تستمع إلى شهرزاد وكلامها المباح غير أنك لا تلبث أن تدرك أنك أمام امرأة من هذا الزمن، امرأة مسيرة من حرفها، من ثورتها، من ضجيجها وسكونها، امرأة الأضداد واللغة الصامتة، لذلك فهي ببوحها الصقيل تمارس سحرها عليك، بل تتمكن من التوغل إلى أعماقك، سَتًلفيها لا محالة قصتك أنت أو قصة هذه أو هذا من أبناء هذا الكون الواسع، ذلك أن قصص الحب تشبه بعضها البعض، حب، إخلاص، أو خيانة، غير أن رواية سلمى الجابري رواية عن الحب حدّ التملك، حد الغيرة، والثورة، والكبرياء، بل الإنصهار عشقاً، والتجلي جنوناً.
الى الكاتبه العزيزه 3 نقاط عندي 1- ممكن افهم كيف تكتبي روايه كامله لو احتسبت عدد صفخاتها لن تاتي اكثر من 50 صفحه؟!! ساكون كريمه واقول 70 صفحه تبدا الروايه عند الصفحه 74!!! كيف تسميها روايه والباقي كله حشو كلام !! ادبيا جميل لكن اغلب الكتاب؟ هاذا ملل
لا يمكنك الاعتماد فقط على اللغه الادبيه لكتابه الروايه هاذا ما يسمى باستغباء للقارىء
2- عنصر المبالغه عندك في الروايه اقنعيني كيف كاتبه مثقفه ومتعلمه احبت شابا فقط عبر الكتابه لم تراه او ترى صورته او شكله او تسمع صوته وكان مابينهما فقط خلف هذه الشاشه ومع ذلك استطاع قراءتها بسهوله وهامت به عشقا هي التي لم يستطع قرائتها احد ؟!! صاحبة الشخصيه القويه هامت عشقا باحد ما عرف نقاط ضعفها فقط لانه كتب اليها رسائل ؟!! لا مواقف لا كلام او صوت اوصورة ؟ بس (بالشات ) عفوا ارحمي القارئ عن بعض المبالغه بالعامي حاولت ابلعها جد حاولت بالبيبسي والشاي والكوكو ابدا مارضيت تنزل
3- ابدا وابدا وابدا تختاري اسم لكتابك العلاقه الوحيده بينه وبين الكتاب اخر جمله في اخر كتابك ------- ايجابياتك فعلا ادبيا كانت حلوة بس مبالغتك بيها صارت كتير ممله لو كتبتي ديوان شعري او نثري كان احسن
القصه والحبكه كمان حلوة والنهايه كانت مفاجاه نوعا ما وان كان عندي احساس بالمفاجاه
ونجمتين لهادي السببين فقط اتمنى عملك القادم افضل من هيك وشكرا
روايه رائعه بل أكثر ... اكثر ما شدني إلى قراءتها هو الاسلوب المميز بحق ، و المفردات الرائعه التي تنساب بسهوله مع نمط الروعه ،،، بدايه كانت الروايه تعني لي واقعا يمر فيه العديد من الاشخاص و قد اوجعتني بصدق حيث نزفت دموعي لاإراديا ، هي الروايه الأولى التي خُيّل إليّ أنها جزء مني ، من روحي ، و من أوجاع العديد ، فكنت محافظه عليها اشد الحفاظ فلم يكن من السهل علي مرافقتها للأماكن العامه خوفا من ضياعها ، وهذه هي المره البكر التي احافظ و اخاف على روايه بهذا القدر . ،،، لاحظت تكرار بعض المفردات ~ لكن هذا في الواقع مفيد ، بسبب دَمغ هذه المفردات في بالي ~ لذلك لا اجدها من الانتقادات لانها لم تتكرر حد شعوري بالملل ،،، النهايه كانت مفاجئه او إلى حد ما مستحيله (بالرغم من انني في ال١٤ من عمري و كان من الممكن ان اتخيل تلك النهايه السعيده ، في الحقيقه ابت الخيبه ان تلبس اللون الوردي لتك النهايه ) لكننا نحتاج بعض الخيال حتى نكمل ما بدائناه ،،،لم تكن النهايه بذلك القدر من السوء. او ربما انقذها اسلوبك من الوقوع في اللاصدق ... أو ربما كانت غيره من البطله (سكر) التي سكنت فيي :P كلمات قد سكنت بروحي و استقرت ،،، حبي للروايه لن يسمح لي باعارتها لاي صديق او شخص
شكرا سكر لانك قمت بتمثيل ادوار النساء الخائبات،،، شكرا سلمى لانك سمحت لاسلوبك ان يتشكل و يقص بهذه الطريقه الرئعه تقييمي للروايه بشكل كلي : ١٠/١٠ ،،عما قريب ساقوم بقراءه اشباه الرجال و لكنني علوى ثقه بانها ستكون رائعه مثل ما قرءته
كتابة الخواطر و الاحساس تحتاج لاحساس مرهف و نظرة عميقة تتجاوز السطحية بصدق و هنا ابدعت الكاتبة .لكني لم اجد في صفاحاتها رواية كما كتب على الغلاف!! العبارات التي تعنون اي كتاب لابد ان تتسق مع المحتوى وهذا يعتبر من اساسيات اصدار اي كتاب بل من اولوياته هكذا يجب ان تقرأ كخواطر وهموم و انفاس على الورق و ليست كرواية.
الجميل في الرواية مُفرداتك ولعبة الكلمات .. أما في رأيي لاتستحق أكثر من نجمتان ، لا أراك موفقة في هذا العمل قصة مملّة عدد صفحاتها تفوق الـ 200 صفحة تحمل حشو كلام مُعاد... إقتبستي لأحلام مُستغانمي وأراك تتبعين نفس أسلوبها الروائي ..
اقتباس ”لا يفقه فيِ أمور الحب سوى لذيذ الكلام، فأنا بحاجة لطغيان عظيم، لفوضى ولخرابٍ يصعب عليّ نسيانه، بحاجة لأسقط بعمق كمين اللغة أكثر، عاشقة ثائرة ومناضلة من أجلك، بحاجة لرجل لا يدعني ألفظه بداخل مقبرة اللغة رغماً عني، فلا شيء أصعب على الكاتبة من أن تملأ محرقتها برماد حبها، وبماضٍ ملامحه مُجعّدة، قد يُضاهي حزن العالم في قلبها.“ #ديجافو
كما تبدع سلمى في مقالاتها ، أبدعت في كتابة هذه القصة، صراع اللغة كان أكثر من صراع مشاعر الحب والعتاب.. قضيت أكثر من شهرين فِ متابعة هذه الكتابة ليس لـ صعوبتها ، بل لأن كل حرف يستحق فترة لـ تستشعر قوته. أنصحكم بقراءته ❤
. . . انتهيت من رواية #ديچافو ، لصاحبة اللغة الجميلة #سلمى_الجابري ، لامستني كلماتها كثيراً ، استخدمت لغتها بثراء و لكن وضعتها بالمكان الصحيح ، أحببت غضبها على حبّها ، أحببت لينها و شدتها في وقت واحد ، لكن هي لم تكن رواية ، استرسال طويل في النص ربما و حدثين أو ثلاثة! ، ك نص أقيمه : 5/4 كرواية : 5/2 شكرا #سلمى_الجابري : أحب ما تكتبين لأنكِ تكتبين لنفسك ، تكتبين لأجل حب الكتابة
ديجافو - ديجافو للكاتبة سلمى الجابري في الحقيقة الكتاب ضل عندي سنتين ماقريته اول مااشتريته كل مابديت اقرا ماالقى شي يجذبني او بمعنى اخر مافي اي تسلسل بالنص بس بالبداية كنت اغصب نفسي اقرا وما كنت فاهمه وش السالفة جيت هنا واكتشفت انها رواية وتبدا بالصفحة 60 قررت اكمل وقريتها كلها ، النصوص مره جميلة ومليئة بالمفردات الرائعة وفيها كثير اشياء تشبهني واشعر ان الكاتبة تشبهني لان حددت كل الكتاب ، بس فعلًا اشعر ان الكاتبة اخفقت في البداية فقط واشعر ان علاقتي بالكتاب كارمية هل انصح به؟ لا هل اعجبني ؟ نعم … سأضطر للتضحية واختار عشر اقتباسات فقط - "ماهذه القوه التي نكتب بها أوجاعنا " "اخاف النسيان و الاختباء وراء العدم أخاف من اشتعال المشاعر وتشابه الاسماء ، اخاف من الاغنيات الخادشة " "لايليق بي الاندثار خلف الشتات " "أنني أمرأة لا ترضيها انصاف الحلول " "سنقبى في ضيافة الذكريات،جميعنا مشردين " "على شفا الحُب نموت ونحيا، على شفا الحُزن نرقص ونبكي ،وعلى شفا الذكريات نُخلد ونبقى " "كيف له القدرة أن يشعرني بأنني فراشة مُلونة ببهجة الحياة وترفها" "شيئًا معه يجعلني اشعر بكينونتي الضائعة " "شعور التمرد على تفاصيلنا الشيقة يشعرني بالسلام " "الحب بالنسبة لي لايقبل المناصفة او المساومة" دمتم بود وح��💗
لا جديد، قصة عاطفية بحت، عن فتاة أحبت شاب ، تعرضت للخيانة، وأصبحت " تلعن الحب وأيامه !"
مللت، مللت من هذه الملحمة المتكررة والنسخة الكربونية التي تحتل مكتباتنا
لست ضد الرومانسية ، ولكني أرغب بقضية جديدة غير قصص الحب الفاشلة ومأساة الخيانة.
رغم هذا لغة الكاتبة جداً جميل و فخمة، ولكنها اتخذت هذه اللغة في تطعيم صفحات الرواية كلها في وصف مبالغ واستعراض واضح للغة لدرجة مملة و مميته وبهذا فقدت الرواية سمتها الاساسية ، وهي الحبكة!
لا أشعر أنها رواية بقدر ماهي ديوان نثري ، فليس هناك حدث أساسي او شخصيات غير البطلة التي أطالت في وصف مشاعرها بدرامية زائدة عن الحد !
قرأتها بداية وتوقفت عنها .. وانغمست في رواية آخرى ثم عُدت لها لعلي اجد سبباً يجعلني أكمل قراءتها .. اما الآن اتركها قبل إنهائها دونما عودة .. ليست رواية كما هي الروايات .. - وإن اُعجبت ببعض سطورها - فالآحداث قليله جداً وتسير ببطء شديد واللغة جميله ولكن شاعرية بشكل مبالغ فيها .. وكأن الكِتاب تحول من رواية لها معاييرها الخاصة إلى مجرد نصوص طويلة .. رُبما العيب بي إذ لا احبذ الروايات ذات الحِس المرهف والعاطفة المتدفقة بشكل كبير والركود بالآحداث و ذات الشخصيات القليله .. لعل من قرأها كاملة منكم يُفيدني برأيه حيالها
قرفصاء الذكرى تنهش جلد الحنين بوجعٍ لا أحتمله، هل لكَ أن تعود حتى تُخفّف عني وطأة النحيب والسير خلف تفاصيلك المهترئة بجنون؟
على شفا الحُب نموتُ ونحيا، على شفا الحُزن نرقصُ ونبكي، وعلى شفا الذكريات نُخلّد ونبقى.
شكرا سلمى لمتعة الحرف وجمال الأبجدية حين طوّعتها لترضخ لك وتشكّلينها كما تشتهين لصدق المشاعر شكرا..ولعمق المعنى جزيل الشكر تليقين بكتابة النصوص وتليق بك الكتابة كلغة
خلف بهو الأبجدية نبتدع الحكايا لنتألم، لنحبّ ولنفرح ولننتظر
لم أقرأ هُنا قصّة تجذبني لعالمها بقدر ما قرأت لغة خلاّبة جرفتني لعالمها
لجمال الحرف أحببتها
سنبقى في ضيافة الذكريات، جميعنا مشرّدين
لماذا تركتَ لي أطفال الحنين يركضون خلف الذكرى بحماقةٍ ونهم، وأنت تعلم بأنك لن تكن أبًا بارًا بهم، ياه، هذا الألم يتعالى بي إلى سدرةِ البُكاء؟ ! أرجوكم أخبروه، بأن سوسنات القلب تنزف، أخبروه بأن الدمع في أحداقي قد جفّ، أخبروه بأن تلك الشقية التي كانت تُثيرُه قد هرِمت، اسألوه لماذا عاد إليّ من بين الورق؟
لماذا لا تكتب الروائيات العرب الموجودات حالياً رواية دون أقوال نيتشه وجبران وفلان وعلان ودون ذكر شوبان وإلى من هناك من مؤلفي الموسيقى الكلاسيكية لماذا لا يكتبن رواية عادية من دون كل هذه الفلسفة التي تحول الرواية إلى خواطر ونصوص.. هذه ليست رواية إنما استعراض لغوي وتماما كما قالت الكاتبة في الصفحة 75 '' انت بإحساسك بقلمك ملك للقراء الذين اعتادوا على قراءتك في صباح كل خميس... "فهذه الرواية تشبه مقالات الكاتبات في المجلات العربية لا أكثر ولا أقل والنجمة الواحدة هي للغة.
ماتحملتهااااااااااا يعني ماعرف هي رواية والا نثر والا خواطر شعريه والا اييش تُصنف يعني اول 70 صفحةً مبهمة كلها خواطر وبعذين تحمست قلت بس جات الروايه للاسف مافيه رواية !!!! نررررررفزتني مررره وطفشتني
ديجافو هو أن ترى مشهدًا الآن و يخيل لك و كأنكَ رأيته قبل! ما سر هذا؟ قرأت الرواية لأنني أحب حرف سلمى الجابري, اندهشت بثراء لغتها جدًا جدًا, أضافت لي هذه الرواية من حيث المفردات الكثير و الكثير دونت أغلب الكلمات الجديدة علي و بشكل عام الرواية رائعة لغويًا , أما من جهة الحبكة فهي رواية تقليدية تتمحور حول قصة حب بين كاتبة و رجل أحببت مجرى الأحداث و الطابع العاطفي الطاغي على الرواية و نجحت سلمى الجابري أكثر في تكوين الشخصيات من أن تصيغ حبكة الحوارات مثرية و بها نوع من الفلسفة
وأخيراً انتهيت منها .. أخذت مني وقتاً طويلاً لسبب واحد هو عدم " التحمس " لقراءتها لغة الكاتبة جميلة جداً وغنية بالمفردات اللغوية الجميلة لكنها استعرضتها بشكل مبالغ فيه ..تلاعب بالمفردات والمعنى واحد لايستدعي كل ذلك التكرار ..كما أن فكرة الرواية عادية جداً كان يمكن اختصار عدد أوراقها بدلاً من حشو الكلام والمبالغة في الوصف الذي يصيب القاريء بالملل بدلاً من الإندماج في جمال المعاني والمشاعر تماماً ك رواية ( سقف الكفاية)
أدبياً كانت جميلة جداً ، وكثير من الاقتباسات اعجبت بيها ، لكن الكتاب كمجمل ما يندرج تحت مسمى رواية !
أجمل اقتباس : " الأيام كفيلة بالنسيان "
بدعة لفقها الأوّلون ، فأصبحنا نتداولها ونحن نربّت على قلوبنا بأسى و لا ننسى ، ولأنه لا يأتينا الأجمل إلا بعد مسيرة ألف وجع و بكاء كان لابدّ أن أتحرر منك ، لم تعد لي وطناً أجثو إليه بانكسار الحياة و قوّتها ..
This entire review has been hidden because of spoilers.
في بداية الرواية شعرت بالملل، اسهبت الكاتبة في وصف مشاعرها المتناقضة، لدرجة تشعر القارئ بالملل، الكلام معاد ولكن بمفردات مختلفة، وبعد منتصف الرواية بقليل بدأت الاحداث والشخوص تتضح ، لم أشك قط أن وافي هو مراد، أحببتها في نهايتها بالرغم من الحشو الكلامي المبالغ فيه.
لغة الرواية جميلة يمكنك ان تقتبس منها العديد من العبارات والمترادفات الانيقة ... الى ان الاكثار من البوح جعلها مملة جدا ، عدم وجود حوار افقدني الاحساس بها . لم اجدها الى الان رواية رغم وصولي للصفحةث70. هي كلمات وعبارات مصفوفة بعناية ... وانتظر ان اكملها لاكون رأي اعمق عنها .
لا أعرف ولكن أحسست أن سلمى تقلد اياد عبد الرحمن كثيراً حتى في اسلوب كتابته ، الاثنين يكتبون بلغة صعبة ولكن اياد عالاقل لديه فكرة اما سلمى فهي فقط تقوم بحشر الكلام