تخرج في جامعة عين شمس من قسم علم الاجتماع. بدأت مسيرته الكتابية في عام 2008 حينما نشر أول مجموعة قصصية له بعنوان «خبز أسود» وما دفعه لبدء كتابة الفن القصصي هو تأثره بكتاب «فن الشعر» من تأليف أرسطو وكتاب «الديكاميرون» من تأليف جيوفاني بوكاتشيو. وتعدُ «إغواء يوسف» هي أول نتاجه الروائي والتي صدرت في عام 2011. كما تتميز روايته «المصباح والزجاجة» كونها روايته الوحيدة الموجهة للأطفال والناشئة وقد وصلت للقائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب في عام 2018. حاز العادلي على العديد من الجوائز منها جائزة الدولة التشجيعية عن روايته «الزيارة» في عام 2015. وفي نفس العام حصل على جائزة ساويرس الثقافية فرع كبار الأدباء عن مجموعته القصصية «حكاية يوسف إدريس». وكذلك وصلت روايته «اسمي فاطمة» للقائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد في الآداب عام 2019. ومنذ عام 2013 والعادلي ينظم الورش الأدبية للكتابة الإبداعية من ضمنها ورشة دار إشراق المجانية لتعليم الكتابة الإبداعية وورشة «تويا» وغيرها من الورش.
اخترنا الكتاب دة للقراءة (أنا والأولاد) ... أنا أقرا بصوت عالي والولدين يسمعوا أو يتفرجوا عالصور معايا ... صحيح هما كبار ويقدروا يقروه لوحدهم بس الحمد لله إنهم مختاروش دة ... كان عندنا آمال وطموحات تخص الكتاب ... واختيارنا إننا نقرا بالشكل دة بيحصل عادة مع الروايات الأجنبية زي ما عملنا في في Charlie and the Chocolate Factory لروالد دال وكذلك Coraline لنيل جايمان وفي الحالة دي في أي وقت باقول لأي حد فيهم اقرا علينا بصوت عالي الجزء اللي عجبك أو جزء جديد وهكذا قررنا إنه يكون للكتب أو القصص العربية الطويلة نصيب من قراءاتنا والوقت اللي بنعتبره quality time
هنا أنا مقدرتش أحب القصة ولا أخليهم يقروا مقاطع منها بسبب الجمل المكتوبة بخط عريض وكبير رغم إن لا لها دلادلة ولا دور ولا تأثير في القصة علشان يتم إبرازها بالشكل العشوائي المقيت ده
فاكرة إني قابلت جمل أو كلمات عامية غريبة وغيرتها في القراءة
القصة نفسها مكررة وفكرتها متوقعة وكئيبة جدا ... الأشخاص والظروف في غاية الكآبة والرسومات بشعة
ابني الأوسط ٩- سنوات- مبقاش عايزني أكملها وأنا كنت زيه وباتلكك فقلت لإبني الأكبر -١٠ سنوات- كملها لوحدك رفض وقال لي أنا بحب لما بتقريها بس لو مش عايزة خلاص مش عايز اقراها مع إنه بيقرا حاليا حاجات تانية يبقى يضيفها عالجودريدز بإذن الله لما يكبر، ربنا يحفظه هو واخواته
وهكذا فاحنا مش هانكملها ... مش قادرين نكملها... خسارة
قصة لطيفة جدا عن قيمة الصداقة ما بين عالمين ربما يكونوا مختلفين تدور القصة ما بين طفلين من طبقتين مختلفين تماما كل منهم يخاف من الآخر بسبب القصص المتوراثة لكل طرف يحاول كل منهم فهم الآخر الي يتواصلون مع بعضهم البعض ويكسرون حاجز الخوف هنا الاب ممثل و هنا الجد يسعي لحجر سحري كل منهم يحسد الاخر علي حياته وكل منهم لديه من التعليمات والخوف الا يخطوا في حياة الاخر ولكن القصص تتمكن منهم و يتواصلون مع حياة بعضهم البعض الي أن يحدث شئ لم يكن ف بالهم ليروا كل منهم تفاصيل حياة الاخر بسبب هذا الامر و تدور الاحداث
القصة لطيفة للغاية أحببتها, قصة بسيطة ولطيفة وان كانت تحتاج الي مزيد من التفاصيل و التركيز علي بعض النقاط ولكن القصة ك قصة أطفال هي تجربة ممتعة و رسوم هشام رحمة بديعة ولطيفة للغاية, تجربة بصرية لطيفة و مميزة أحببتها
رواية للأطفال جميلة جدا ومناسبة من أول مالطفل يقدر يقراها لوحده ٨ سنين مثلا أو حاجة حبيت أبطالها وأحداثها ورمزيتها، واللي مش مبالغ فيها أوي رواية للأطفال لا تستخف بعقول الأطفال، ودي أهم حاجة على ما أظن