وددت أن أحكي لكم حكاية لعلها تكون تقليدية بعض الشيء. هي ليست حكاية جديدة من نوعها، بل لعلّها قديمة بقدم الإنسان، حتى إن العديد من الرواة تناولوها، بشتى لغات العالم، لأنها تخص جميع الأعراق؛ لا تفرّق بين أبيض وأسود، مسلم ويهودي، شرقي وغربي؛ ولعلّ هذا ما يجعلها حكاية مرغوبة دائماً، وتلاقي رواجاً كبيراً على مرّ العصور... إنها قصة حب، أو لعلّها قصة رغبة، أو شيء من هذا القبيل. ففي واقع الأمر، كثيراً ما يتم الخلط بين الأمرين، حتى أصبحت محاولة التفرقة بينهما، من وجهة نظري، عديمة الجدوى. ولكن على أية حال، سوف أترك الحكم لكم أنتم، لكي تقرروا بأنفسكم، ودون أدنى تدخل منّي (إن كان هذا أمراً ممكناً). بل سأفعل شيئاً لم أفعله من قبل، ولا أدري إن كان فعله أحد من قبلي، وهو أنّني سأترك لأصحاب الأمر الحرّية الكاملة لكي يرووا لكم، بطريقتهم الخاصة، أحداث الحكاية كما وقعت دون حذف أو نقصان، ودون تجميل أو تعتيم؛ وهذا يعني بطبيعة الحال، ويؤسفني أن أقول: إنكم قد تقرؤون ما لا يعجبكم، على خلاف المعتاد لهذا النوع من الحكايات، فالمعذرة مسبقاً… ولكل الحالمين والحالمات الذين يشبعون عطش العاطفة من قصص الحب والغرام والمسلسلات التركية المدبلجة، أقول لكم بكل صدق: لا تكملوا القراءة، وانجوا بأنفسكم من هذا الكتاب البائس؛ فالذي سوف يتم سرده عليكم بعد قليل قد يصيبكم بإحباط شديد! إنها ليست حكاية تحكى لكم من قبل الراوي العليم، الّذي هو أنا؛ بل هي حكاية تُحكى من قبل أشخاص سُمِح لهم، ولأول مرة، بالتعبير عن أنفسهم دون رقيب!
من مواليد مدينة الرياض سنة ١٩٧٠ حصل على شهادة الباكلريوس في الطب من جامعة الملك سعود بالرياض سنة ١٩٩٤ حصل على البورد الكندي في الجراحة العامة من جامعة تورنتو سنة ٢٠٠١ حصل على شهادة التخصص الدقيق في مجال جراحة الكبد و البنكرياس و القناة الصفراوية من جامعة برتش كولومبيا في فانكوفر سنة ٢٠٠٣ ألقى مجموعة من المحاضرات الصحية و الثقافية في مختلف مدن العالم لديه مجموعة من الأوراق العلمية المنشورة في العديد من المجلات الطبية المحكمة نشر مجموعة من المقالات الثقافية في الصحف المحلية لديه من الأعمال المطبوعة: رواية حكومة الظل سنة ٢٠٠٦ رواية عودة الغائب سنة ٢٠٠٨ الجزء الأول من ثلاثية فرسان وكهنة سنة ٢٠١٢ قطز(الجزء الثاني من ثلاثية فرسان وكهنة) سنة ٢٠١٤ قرين(الجزء الأخير من ثلاثية فرسان وكهنة) سنة ٢٠١٦ زوجة واحدة لا تكفي... زوج واحد كثير سنة ٢٠١٨ صائد الساحرات سنة ٢٠١٩ Born in Riyadh 1970, Monther Alkabbani is a Saudi physician and writer of 7 best selling Arabic novels: 1) The shadow Government 2006 2) Return of the Absentee 2008 3) Warriors & Warlocks Trilogy (Part One ) 2012 4)Qutuz (Part 2 of Warriors & Warlocks Trilogy) 2014 5)Qareen( Part 3 of Warriors & Warlocks Trilogy) 2016 6) One Wife is not Enough.... One Husband is too many! 2018 7)Witch Hunter 2019
سمعة أعمال المؤلّف تشجّع على اقتناء أحدثها لكنّ بعد تجاوز الغلاف، يتعب المرء وهو يفتّش عن حبكة ولن يجدها، الحوارات تصلح نموذجًا على فكرة الترهّل أمّا العمق والفنّ فمن الصعب ربطهما بأيّ جزء في العمل
أتفهّم تخفّف الروايات الإجتماعيّة من ضغط المعايير لكن هذه الرواية تخفّفت أكثر ممّا يجب من كلّ شيء
وأمّا أكثر ما قد يزعج القارئ -الذي قد لا أحثّك على أن تكونه- فهو الأستاذيّة التي تُمارس عليه والإهانات التي لا يكفّ عن تلقّيها بين الفصل والآخر
وحتّى توضع الأمور في سياقاتها فلعلّ هذا العمل ضلّ طريقه إلى النشر باسم مستعار في منتدى شعبيّ مهجور
لم يجري الحديث بعد عن السمعة الساقطة التي تلصقها هذه القصص بالمجتمع السعوديّ -والطبّيّ خاصّة- تفسد التصوّرات والوعي الجمعي وتجمّل الرذائل
أسوأ أعمال منذر القباني من وجهة نظري .. حبكة غير ناضجة، شخصيات غير مرسومة بعناية، وأفكار تقليدية للغاية سبق وأن تناولها العديد من الكتاب من قبل وبصورة أفضل
📝 🔸 🔸 اسم الكتاب: #زوجة_واحدة_لا_تكفي_زوج_واحد_كثير المؤلف: #منذر_القباني نوع الكتاب: رواية مكان الشراء: من الجميلين @bookforest_bh عدد الصفحات: 238 الدار: الدار العربية للعلوم ناشرون 📝 😊 يومي في (25 أغسطس) أفضل من أمسي 😊 🔸 يبدو أنني أخطأت في اختياري لقراءة هذا العمل للدكتور #منذر_القباني .، أولاً قبل أعماله الأخرى .، لا أعلم حقيقة ماذا أكتب عن هذه الرواية .، رأيتها عبارة عن علاقات في علاقات بين الجنسين .، وللأسف الشديد بين أزواج وزوجات .، بين شخصيات مرموقة في المجتمع .، رجال أعمال وأطباء .، علاقات جريئة ومُحرمة .، وكل هذا في بلد عربي مسلم (السعودية).، وكأن الكاتب ينقل لنا وقائع وأحداث تقع خلف الكواليس في بعض المجتمعات السعودية .، وكأنه بذلك يفتح ملفات للفضائح تكشف لنا جانب من الحياة التي تحدث في بعض البيوت المرموقة هناك .، حيث تلك العلاقات الفاضحة .، حيث الاختلاط في بلد يرفض هذا الشيء .، والأدهى من كل ذلك .، في أماكن تحسبها ناصعة البياض .، إلا إنها ملطخة بالعلاقات العاطفية الجريئة .، وهي المستشفيات .، مما يجعلنا نفكر بأنه ليس بالضرورة ارتدائهم للأبيض يعكس بياض داخلهم .، وإنما سترى العكس تماماً في الرواية .! 🔸 🔸 "سعود .، سلوى وطارق" قد يكونون محور الرواية وأبطالها بالإضافة لشخصيات أخرى لها علاقة بهم .، كل منهم له حياته وقصته المختلفة .، "سعود" المخلوع من قِبل "سلوى" .، "طارق" طبيب جراح وعازف موسيقي يعمل في نفس المستشفى التي تعمل فيه "سلوى" .، تترابط قصصهم مع بعضهم البعض بطرق مختلفة .، ترى التناقض الكبير بين شخصيات الرواية وحياتهم .، ترى زيفٌ في زيف يملئ حياتهم .، علاقات زواج .، طلاق .، علاقات مُحرمة .، وكلها قصص وإن كانت جريئة ومتناقضة مع مجتمع عربي نعيشه .، إلا أننا لا ننكر واقعيتها .، حيث يذكر الكاتب بأن الرواة لهذه القصص سمحوا لأنفسهم للتعبير عنها دون رقيب لذلك يقول: "بكل صدق لا تكملوا القراءة وانجوا بأنفسكم من هذا الكتاب البائس فقد تصيبكم قراءته بإحباط شديد لأنه سمح لأناس التعبير عن أنفسهم دون رقيب" .! 🔸 🔸 لأول مرة أقرأ لـ #منذر_القباني ولكن الآراء حول هذه الرواية مختلف تماماً عن رواياته السابقة .، لذلك كنت قد قررت أن أقتني رواياته وسأفعل بإذن الله .! هل منكم من قرأ رواياته السابقة .، وقرأ هذه ؟! 🔸 🔸 🔶 رؤيتي في العلاقة بين العنوان وتصميم الغلاف وموضوع الكتاب: العنوان .، عنوان غامض .، قد نفهم من جزئه الأول جنوح الرجال لتعدد الزوجات .، ولكن جزءه الثاني يحتمل عدة تفسيرات لا أرى لها حاجة .، وكذا الغلاف مع احتمالات حركة الإبهام .! بالنسبة لي .، يتعبني هذا النمط من الألغاز التي لا أرى المكان مناسباً لها .! 🔸 🕯️عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عليه السلام)، قَالَ: "مَنْ دَعَا اللَّهَ بِنَا أَفْلَحَ وَ مَنْ دَعَاهُ بِغَيْرِنَا هَلَكَ وَ اسْتَهْلَكَ" 📝 #مثقفات #قارئات #محبي_القراءة #أصدقاء_القراءة #أصدقاء_الكتاب #كلنا_نقرأ #القراءة_للجميع #الحياة_بين_الكتب #تحدي_القراءة #تحدي_100_كتاب #كتبي #مكتبي #أمة_إقرأ_تقرأ #ماذا_تقرأ #القراءة_عالم_جميل #البحرين_تقرأ_10000_كتاب #الغرق_في_الكتب_نجاة #أحلم_بشغف #تحدي_الألم_بالقراءة #أنا_وكتبي#نجاتي_تقرأ #najati_books #ichooseabook #أنا_أختار_كتاب
في هالعمل يغير الدكتور جلده ويكتب عن علاقات الحب داخل مستشفى دكتوره تجميل خلعت زوجها لخيانته لها و تحاول ترتيب اوراقها وحياتها من بعده وقصه اعجاب تبعثر اوراقها الثلاث شخصيات تحكي الاحداث من وجه نظرها الدكتوره و المخلوع و المعجب الجديد الشخصيات كان ناقصها عمق و تفاصيل وخط سير الاحداث في بعض الاجزاء كان مملل كان ممكن تكون افضل من ذلك بكثير الشخصيات كعمر +40 سنه في بعض الاجزاء حسيتهم مراهقين يحسب للدكتور التغير وتجربه نوع جديد لانه اعماله السابقه كانت تاريخيه \ والغاز ورموز العنوان و الغلاف ظلم الروايه وما عجبوني هي 5 روايه اقراها للدكتور اذا كنت تبحث عن تشويق و رموز و تاريخ هالروايه غير مناسبه لك اذا عجبتك وحبيت تقرا روايه اخرى من هالنوع انصح بقراءه روايه هيبتا لمحمد صادق كتبت عنها سابقا https://www.goodreads.com/review/show...
كل شيء في هذه الروايه سيّء جدًا .. وسخيف جدًا ! العنوان لوحده يستحق جائزة السماجة الكونيه مع مرتبة الشرف ! والغلاف زي ماانتم شايفين !! . اما المحتوى فهو عبارة عن قصص تقليديه ومكرره ومستهلكة حد الابتذال عن علاقات حب ، وخيانات ، زواج وطلاق !! شخصيات الروايه تتجاوز أعمارهم الـ 40 لكن تصرفاتهم وحواراتهم الغبيه التافهه تصيبك بالغثيان وتشعرك انك أمام قصص حب ساذجه لمجموعة من المراهقين ! السرد تناوب عليه الراوي وشخصيات الروايه .. وهو سرد ممل مقيت ! أما الحبكه فأعياني البحث ولَم أَجِد لها أثرًا !! والنهاية طبعا سخيفه ! . . وأخيرًا من المفترض أن الكاتب لما يمر بحالة افلاس الفكر وقحط الخيال .. أن يستريح في غرفته ويتأمل سقفها الى أن يفتحها الله عليه .. لكن لااااا يكتب لمجرد الكتابه !! لان مثل هذه الإصدارات " السخيفه " قد تنسف كل نجاحاته السابقه !! + حرام يعني أن تقطع شجرة لأجل انتاج مثل هذا النوع من الكتب ! + ٣٧ ريالا ضاعت من مالي ، ٥ ساعات أهدرت من عمري ولن أستردها للأسف .
اختصر: لا تستحق ان تقرأ، بالنسبة لي اعتبرها كبوة جواد ضمن سابق ما صدر لل د. منذر، مصابه بخيبة أمل كبيره بقدر الحماسة التي قادتني لاقتنائها فور قراءتي لاسم الكاتب. في الرواية : عمد للكاتب للتبرير لنفسه بوصفه المحايد بنقل القصه بلسان اصحابها وماكانت اصحابها الا بنيات نسجت بخيال الكاتب وان كان هنالك تصادم بالواقع بشخصيات قريبه. لا احب ابدا نهج الكتاب بضم الكاف بشكل عام في ادخال الدين بالروايات، ما ينص عليه الدين غير قابل للنقاش ولا يجب تعليق امر ومما انه تقليد او عادة. كما انه بشكل ساخر علق على قضايا قيادة المرأه وبعض الامور المعاصرة.! لم احب النهج الدائم على ان الفساد والااخلاقيه تكون وصمه لجنسية معينه ايا كانت، اؤمن ان في كل مكان وفي كل زمان الجيد والردئ!
لست كاملة ولا مثالية، لكنها الخيبه لم اجد ما انتظرت وربما لأني اجد في المجموعات السابقه ماكان يدعو لبعض من الفخر بان هنالك من يكتب بصورة رائعة كنا نفتقر اليها بعض الشيء.
اسوأ ما قرأت في ٢٠١٨ لحد الآن؛ قصة لا ترق لمستوى الكاتب .. فهي تفتقر للأسلوب والحبكة وبلا هدف ولا مضمون مفيد .. قد تصلح لبعض المراهقين .. أكملتها فقط حتى أتمكن من تقييمها .. نجمة يتيمة ولو كان بالإمكان لقيمتها بالسالب.
صدمني .. أسلوب ونظرة مختلفة لم أتوقعها من كاتب مفضل لدي ..
الراوي هنا ليس مسؤولاً عمّا يُحكى ، إنما ينقل إلينا الكلام والمشاعر بأدق تفصيلاتها عن أبطال حكايتنا .. وبعض المشاعر والهواجس ليست طيبة أحيانا ً.. في الرواية هنا الناس كلها تخون بعضها ، صورة عن ما آل إليه المجتمع في أيامنا ولو كان وقع بعض الكلام قاسياً ، فالكلام يُروى على لسان عدد من الرجال وعدد من النساء ويوضح نظرة او موقف كل طرف من الجنس الآخر ( من منظور بعيد )..
وفي النهاية حين يغلب التوقع أن كل شيء سيأخذ سكته الصحيحة يغر الكاتب فاهك من أثر الصدمة ... لا نهاية.. لأن الكاتب ختم روايته بواقع وما فعلياً يمكن أن يحدث في الواقع ، ولم يزين الخواتيم كقصص سندريلا أو الحسناء النائمة .. وما لفتني حقاً وأثار دهشتي هو آخر جملة قالها الراوي وهو يخاطبنا نحن جمهور القراء (( يالكم من سذّج )) ، الكلمة مضحكة وعالقة ببالي حتى اللحظة ..
ممتعة ... حكاية اجتماعية موجودة في اغلب البيوت، الجميل في الرواية قراءة الحدث من وجهة نظر كل شخصية على انفراد، لكن لا شيء جديد على مستوى الرواية، بالاصح لا شي يضاف للقاريء الباحث عن جديد يقرؤه و يتعلمه.
كتاب يشع ذكورة، اوجه عدة لازمة منتصف العمر لرجال سعوديون، دفاع مستميت عن تعدد الزوجات وتبريراته ، بيان للجانب المخفي والبشع لمجتمع ملتزم ظاهريا مع الكثير من الانتقاد للمجتمع الملتزم دينيا بالاجبار ،محاولة مبتذلة فاشلة لجعل الحب الموضوع الاساسي مع قصص حب غير مكتملة، اللغة البسيطة السلسة التي قد تصل الى الركاكة في بعض الاحيان لا تغفر ضعف الحبكة الدرامية، دائما ما اغضب من النهايات المفتوحة ولكن في هذه الحالة الوضع اشبه بنص لم يستطع كاتبه اتمامه فسارع بنشره كيفما اتفق، بالرغم من اسلوب الرواة المتعددين والتنقل ما بين الشخصيات والتي اعتبرها خطوة جيدة في طريق تحسين جودة النص بالاضافة الى الفواصل في المتصف بالراوي العليم الذي حاول ان يكون فكاهيا بالغصب.
يعد قرأتي لرواية منذر القباني ، من قرأ لها قبل هذا عمل لَهُ سيرى الاختلاف الكبير في الطرح و الأسلوب ولكنه أكد منذ البداية انه أعطى لا صحاب القصة الحرية في التعبير دون تزيف وتعديل منه لذلك قال في منتصف الرواية وكأنه شعر بي بأنه لاً يبقى معه لأخر الرواية إلا عدد قليل ، اعترف لم تنل اعجابي ليس لأن الأحداث غير منمقه ونهايتها غير سعيده أو لأنها لم تتخللها قصص الحب الواهيه ، ولكنها كانت سرد مقيت على لسان الشخصيّات .
الرواية لم تكون ممتعه ولكنها واقعية تمنيت ان تكون هناك مساحة اكبر (للكاتب) ولكنه فضل ان يدع الحقائق مفتوحة أمامنا لنضع نحن النقاط على الحروف ونكتشف مواطن الخلل.
اسلوب الكاتب سهل و سلس و رواياته تذكرني بالروايات المكتوبة للمراهقين و ربما هم جمهوره الرئيسي. مواضيع الرواية و شخصياتها من المجتمع السعودي و بذلك نتعرف على طبيعة المجتمع و العلاقات و صرعات المجتمع للفئة التي تتحدث عنها الرواية و هذا كذلك مثير للاهتمام. روايات القباني تكتب بصيغة الراوي العليم و إن فصل في هذه الرواية الفصول بحسب الشخصيات الا أن الصوت المؤثر يبقى هو الراوي العليم. هذا بالطبع يؤدي إلى ضعف في بناء الشخصيات فتأتي بعض التصرفات أو الحوارات ساذجة و ناقصة و بدون ملح، كما يقال. للكاتب اسلوب مشوق و هذا يحسب له لكن التطور الدرامي للرواية ضعيف و النهاية جاءت و كان الكاتب قرر فجأة التوقف عن الكتابة. رواية مسلية و تستحق القراءة.
النجمة الاولى لي والثانية للكاتب..لي لقراءتي هذا العمل وقد أخطأت أن اعتقدت بناءا على ما قرأته سابقا من اعمال الدكتور القباني وقد حازت على اعجابي كما حال الكثير من القراء سواء بالمضمون والسرد واللغة وكل تفاصيلها ..لذا كانت التوقعات بأن تكون هذه الرواية وهي اخر اعماله على ذات المستوى من المتعة والتشويق، لاجدها رواية بسيطة ساذجة ان ما قورنت باي من اعماله . تصلح للفئة العمرية "فتيان، فتيات" لا اكثر.. اما بخصوص النجمة للكاتب فهي لجهد مهما بلغ من قيمة سواء بسيط او كثير لانجاز العمل ..فقط
كنت أود القراءة لهذا الكاتب منذ فترة ولكن طبيعة الروايات التي يكتبها لا تجذبني فعندما وجدتُ هذا العمل الإجتماعي قلت لنفسي: تلك فرصة، ولكن ما وجدته قصة عادية ولغة " خربوطية " ولا شيء آخر. بنسبةِ للموضوع كونها تتحدث عن الزواج والطلاق وما حولهما فأيضاً المعالجة نوعاً ما سطحية .والراوي العليم مزعج وكأنها كُتِبَت على عجل.
طريقة كتابة الرواية اعجبتني جدا.. لاني كنت على اطلاع بوجهات نظر جميع الشخصيات.. اسلوب رائع جدا وليس بغريب على منذر
قد تكون حقا صحيحة ومن واقع حياتنا... لكن استفزتني احدى الشخصيات وطريقة انفصالها .. سبب غير مقنع وغير واقعي.. ولم يحدث ان انفصل احد في مجتمعنا لمجرد سبب كهذا...
لكنني استمتعت بقرائتها حتى النهاية مع انني لا افضل هذا النوع من الروايات
يخرج لنا الكاتب بأسلوب مغاير تماما عما عهدناه بكتبه الخمسة السابقة..تنوعه هذا يؤكد لنا براعته في الكتابة والتأليف..فبعد أن أتحفنا بالتاريخ والخيال العلمي يأتي الآن برواية اجتماعية تتحدث عن أعقد العلاقات الإنسانية..علاقة الرجل بالمرأة واختلاف تفكيرهما وردود فعلهما اتجاه نفس الموقف..كل ذلك من خلال سعود اللعوب وطليقته الدكتورة سوسن والتي ترفض الارتباط بزميلها المتزوج الدكتور طارق والذي يعيش حياة هادئة مع زوجته..يتخللهم الأصدقاء وحياتهم الخاصة والتي إيضا لا تخلوا من علاقات معقدة.. . جميل أن يستكشف الكاتب قدراته الكتابية وأن ينوع في أساليبه وكذلك بالمواضيع المطروحة..وهذا ما وجدته في مؤلفات د. منذر القباني.. ولكن بهذه الرواية لم أجد القوة التعبيرية ولا القوة اللغوية ولا العمق المعهود كمؤلفاته السابقة..كنت أبحث عن بصمته بين صفحات الكتاب، بصمته المميزة التي تجعلني شغوفة لقراءة المزيد حول الموضوع المطروح كرواياته السابقة..شيء يدغدغ مخيلتي ويحرك فكري أثناء القراءة..لم أجد المكتوب بالمستوى المعهود للكاتب..رغم ذلك استمتعت بقراءة الرواية وتفاعلت مع الشخصيات المختلفة بها.. كما أحببت ختام الرواية التي أضفت نوع من الفكاهة على النهاية.. أعطي الرواية ثلاث نقاط . الرواية لا تصلح لمن دون 21 سنة
ولو أني لا أحبذ هذا النوع من الروايات و لكن هذه الرواية كان بها شئ مختلف .. و اختلافها يكم�� في صدقها و واقعيتها ..
رواية مختلفة تماما عن روايات الكاتب السابقة هي ليست الأفضل و لكن ليست الأسوء بالنسبة لي .. استمتعت بقرائتها إلى حد ما و بأسلوب الكتابة فقد اعجبتني فكرة الراوي .. اعجبني أيضا اننا كنا ننظر لأحداث الرواية من وجهة نظر جميع الشخصيات فقد ادى ذلك لفهم أعمق لنفوس الشخصيات و طريقة تفكيرهم .. النهاية كانت جيدة جداً فهي ما كنت أتمنى .
ما لم يعجبني في الرواية هو الخلط بين العامية و الفصحى في الحوارات كان خلطاً مزعجاً ف لو استخدم الكاتب العامية لكان أفضل.. شيء اخر عند وصولي لمنتصف الرواية بدأت أشعر بالقليل من الملل بسبب احداث الرواية حيث أن لا جديد بها.
الرواية خفيفة ممتعة ، لكن لا حبكة هنا ولا مضمون إلا أنه يغفر للكاتب لإسلوبه اللطيف القصص تقليدية للغاية ومكررة لكنه الواقع تعدد الرواة يمتعنى كثيراً ودور الكاتب كراوي كان نصفه ممتع حيث أسلوب الكاتب الشيق والنصف الآخر ممل حيث الحديث عن علاقتين حب لمراهق لا تترقي أي منهم أن توصف بالحب خاصة لرجل صار في الأربعين من عمره فضلاً عن محاولة الكاتب الكثيرة والمتكررة الدفاع عن نفسه وتبرير عدم اعتناقه لأفكار الشخصيات
قرأته ولم يكن بتلك الجودة ، الفكرة مُستهلكة ، إيحاءات جنسية مُقززة ، في ختام الرواية تجد أن جميع الأبطال والبطلات خائنون ! حتى الشخصيات كانت سطحية جداً ، وثابتة المستوى طوال الرواية ( لا تتطور ) الأحداث تسير من خيانة إلى خيانة ، كل ( الأبطال ) يخونون زوجاتهم ( البطلات ) مع زوجات اصحابهم ( الابطال ) . سلبية مُفرطة يشكل لك المجتمع كأنه مجتمع شهواني يبحث عن حاجته الجنسية في كل وقت !
اعطيته نجمتين .. نجمة لـ الغلاف .. ونجمة لـ البلاغة اللغوية ..
الموضوع اللي كتب فيه د.منذر جديد على مواضيع رواياته المعتادة لكن اسلوبه كماهو معتاد منه جميل جداً حبيت اضافة الراوي لشخصيات الرواية اعطى شكل مختلف جداً للرواية خصوصاً انه الراوي يتحدث و نفس الوقت يبرر حديثه أول مررره اشوف هذا الاسلوب في الروايات حبيته جداً و يمكن حبيته لانه اسلوب مختلف عن ماهو معتاد من قرائتي .
ربما ليس لدي جديد أضيفه على الذي كان قد قيل في المراجعات السابقة للكتاب
لا يمكن أن تصدّق أنه نفسه كاتب ثلاثية قطز
لغة ركيكة جداً ، قصة ضعيفة ، أفكار سوداوية لمجتمع بعينه ، والكثير الكثير من الألفاظ النابية ، حتى أنني لم أكن أسمعه عندما يتواجد ابني الرضيع معي خوفاً من أن يلتقط لفظاً من الرواية
رواية مختلفة عن اصدارات الكاتب السابقة. استمتعت بقراءتها. صحيح انها من خيال الراوي لكن هذا لايعني ان تلك القصص لاتوجد في الواقع. وفي رأيي ان هذا هو ما ازعج بعض القراء الذين مازالوا يعتقدون بأن أفراد مجتمعنا السعودي عبارة عن نسخة واحدة لنموذج محافظ لا يعشق، ولا يتزوج عن حب، ولايمارس الجنس خارج الزواج.
رواية تتحدث عن جانب مهم ومعقد في الحياة الإنسانية. الحب، التعارف بين الجنسين، تنوع العلاقات، الخيانة.
تعدد الرواة اضفى ابعاد مختلفة وجعلنا اقرب للشخصيات لنفهم طرق تفكيرها ورؤيتها للأمور.
في الجزء الخاص بالراوي العليم، شعرت ببعض الفوقية وهو ينتقد بعض الأشياء في المجتمع - برغم اتفاقي معه تماما فيما ذكر. لكني فقط شعرت بذلك.
في الاخير شعرت بالإنزعاج الذي ينتابني بعد مشاهدة فلم نهايته مفتوحة. لكن ألم يكن هذا واضحا منذ البداية؟ :)