تشريح التدميرية البشرية #2

by Erich Fromm, إريك فروم, محمود منقذ الهاشمي (Translator)

328 pages, Paperback

Published January 1, 2016

About the author

Erich Fromm, Ph.D. (Sociology, University of Heidelberg, 1922) was a German-American social psychologist, psychoanalyst, sociologist, humanistic philosopher, and democratic socialist. He was a German Jew who fled the Nazi regime and settled in the United States. He was one of the founders of The William Alanson White Institute of Psychiatry, Psychoanalysis and Psychology in New York City and was associated with the Frankfurt School of critical theory.

Fromm explored the interaction between psychology and society, and held various professorships in psychology in the U.S. and Mexico in the mid-20th century.

Fromm's theory is a rather unique blend of Freud and Marx. Freud, of course, emphasized the unconscious, biological drives, repression, and so on. In other words, Freud postulated that our characters were determined by biology. Marx, on the other hand, saw people as determined by their society, and most especially by their economic systems.

Reviews

[Alexand · Rating 3 out of 5]

الجزء الاول عجبني اكثر من الثاني مال الثاني للطبيق العملي خاصة على هتلر , بشكل ممل بعض الشيء و غير مهم , او ممكن البيئة يوم تغيرت علية
صار موضوع الكتاب غير مهم عندي , و غير يوم سجلت بتخصص غير علم النفس راحت قيمة الكتاب اكثر , ممكن كل هل المواضيع لعبت دور جوهري
في اندماج مع الكتاب ,

اعتقد ان الدمرية , هي تأتي من احباط مكون من عدم القدرة على النمو و التأثير على الواقع المعايش فيتحول الواقع و المجتمع الي تهديد
الي النمو فيصبح الشخص غاضب او محفز لطاقة التدمير بتحديد و هل الطاقة مثل ما يشبه بوذة هي جمرة يحمله الشخص
و لكنه لا يستطيع ان يرميه , و عندما ينفس عن تدمريته لا ينجح في تحقق المراد هو استعادة القدرة على التأثير بالوافع و التفاعل
تصبح الدمرية من حاجة الي بنية نفسية و يصبح التدمير هو الحل الوحيد ممكن , لتحقيق كل الغايات و تدخل التدميرة في بنية الضمير و الدوافع

و عجبني في هل العمل , ان التدمير ليست طاقة مولدة عند الانسان و هذي النقطة جوهرية بل مكونة من قبل الثقافة و الكبت و القيود , جعلت بشعور الخطر الغير مفهوم عدم التناسق بين طبيعة الانسان الحيوانية و بين انظمة القمع و التقيد و المكانة المزيفة و عدم توزيع الفرص و جري الانسان
الي تحقيق الثروة بدال تحقيق نموه الذاتي , هو مكون التدمير

في الجزء الاول فرق بين النمو التفاعلي و بين اللذة , النمو فعل تفاعل لا ينتهي مفعوله وقت نهاية التفاعل بل يستمر مثل الكتب
و قراته بطريقة تصحيح للذات او الفن العظيم , اما التفاعل السلبي هو تفاعل شهواني ينتهي مع نهاية الفعل و يصبح الشخص يجري خلف كل مثير
و لا يفلح إذا المثير الناضج هو عندما اتفاعل انمو و تتغير شخصيتي و تصبح افصل و مع الوقت يصبح كل المحيط هو مثير
الشجر , الشمس , كل ما هو بسيط اعتقد هناء يصل الانسان الي الذات العميقة الشاسعة , تأمله يكفي عن البحث عن الخارج يصبح الداخل
عالم متكامل غني و ثري جدا