Jump to ratings and reviews
Rate this book

مسرحية كان وهما

Rate this book
شاب صدم في حبه لفتاته التي أحبها فقرر في لحظة يأس أن يتخلص من قلبه.

فانتزي من فصل واحد يختلط فيها الهذيان و حواف الجنون بالحكمة و المنطق، فيها القلب و العقل يخاطبان ذلك الشاب لعله يعود إليه صوابه.

104 pages, Paperback

2 people are currently reading
33 people want to read

About the author

فيصل غمري

6 books13 followers

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
2 (8%)
4 stars
11 (44%)
3 stars
6 (24%)
2 stars
2 (8%)
1 star
4 (16%)
Displaying 1 - 9 of 9 reviews
Profile Image for  رؤد.
48 reviews33 followers
April 15, 2018
لـ أول مرة أخوض تجربة قراءة مسرحية
والتي صادفت قصة ملطخةُ الفاهِ بـ عَسل الحب

"الحب بريءٌ مما تصنعون"

كانت فاتحة المسرحية والتي عكست لي
إنطباع أول عن سير مضمون المسرحية

القلب، أكان للحبِ ذنب حتى نُحملهُ مالم يصنع
العقل، لا يدل طريق الرشد حين يُعميه الحب
من المسؤول إذن .؟

في ١٠٤ صفحه من هذا الكتاب
كان حوار ذاتي يُخاطب العقل والقلب
وبعد مشوار من التداخلات ورشق الإتهامات
وتحميل كلاً للآخر مسؤلية ما آل إليه
تأتي القناعة بالإجماعِ
أن جميعهم يتحمل مسؤلية تعديل مائِل هذا الطريق

لم يكن ذنب الطرف الآخر
انهُ لم يشعر بك أو انه لم يحبك
كان ذنبك أنت
أن غوى قلبك وعقلك في حب من لا يراك ..!

..( كان وهماً )

كتاب خفيف الظِل تفوحُ منهُ رائحة الغرام
أتت فِكرتهُ بين سؤال وجواب
بوتيرةٍ متزنة وحوار منظم
وتكررت الأجوبة والأسئلة في بعض المحاور
كـ شيء من الحِيرةِ
لتُعيدنا إلى دائرة الإستفهامات.

وحتى أكون صادقة
فـ هذا النوع من الكُتب لا أميل له عادةً
لـ كُثرة الأقلام التي كتبت في هذا المضمار

ولكن كون أنها مسرحية فهذا ما شدني لـ قراءتها
والخوض فيها كتجربةٍ أولى .
وأيضاً كونها حازت على المركز الأول
في جامعة الملك عبد العزيز بجدة في عام ١٩٩٧م
إلى جانب أني شَغِفت
لـ أن آرى قلم الأستاذ فيصل في بداياته
والذي كُنت على يقين مُسبق
أنّي سأقف أمام كتاب يحملُ فكرةً خَفيفة
تعكسُ هفوات الشبـاب وعُنفوانِ مشاعِرهم
والذي أتى مُتزامناً لـ عمر قلبهِ وقلمهِ في ذلك الحين .



/.. كل الود
Profile Image for Rawabi.
94 reviews42 followers
April 14, 2020
مسرحية كتبها فيصل غمري عام 1997، ونالت على المركز الأول في مسابقة التأليف المسرحي بجامعة الملك عبدالعزيز آنذاك.

قصيرة، عن شاب يحاور محقق بعد أن تركته فتاة أحبها، وقد كانت الحوارات قصيرة جدًا فكل سطر كلمة أو كلمتين ومملة بشكل فظيع ومكررة الحوارات وليست واضحة أو تصل إلى نتيجةٍ ما !...

بعد خمسة عشر عامًا، لربما انبغى على المؤلف أن يكتفي بمجد الفوز في مقتبل شبابه في الجامعة دون طباعتها ونشرها .
Profile Image for Adeeb.
1 review
February 5, 2018
مسرحية عميقة في معانيها أعجبتني فكرة الكاتب عندما جسد دورين بشخص واحد.
Profile Image for Mishal khaled.
10 reviews3 followers
November 25, 2017
كتاب جميل خفيف بالنسبة لمسرحية ،أجد النقاش جميلة مرتباً لم يكن بتكلف بل برقي ،عبر عن صراع الذات مع الرغبات والخيبة ،أتقنها بطريقة رائعة تسهل عليك التصور
Profile Image for Dalal AL.
1 review1 follower
February 7, 2018
أراها مملة.
فكرتها غريبة أول مرة أقرأ لهذا الكاتب و أول مرة أقرأ مسرحية.
Profile Image for Ahmad Al.
1 review
February 20, 2018
بداية المسرحية و وصف المشهد الوحيد فيها يشدك للقراءة و يجعلك تريد أكمالها ، بالرغم أنها تبدو سهلة لا تعقيد فيها إلا انها عميقة في معانيها، فالفكرة جديدة و غريبة نوعا ما، أعجبتني النهاية جدا.
Displaying 1 - 9 of 9 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.