كن قائداً

by أحمد الشمري

لتحميل الكتاب :

روابط ( كن قائدًا )

(١)
‏http://www.mediafire.com/download/laz...

(٢)
‏http://www.4shared.com/office/mgFJZri...

(٣)
‏http://www.2shared.com/document/HdM2J...
_______________
فإننا وإن شكك المشككون قد
أصبحنا في عصر الزمان الأخير و لعلنا نوشك أن ندخله
فيُستعمل الرجل في غير منصبه و هذا ابتلاءٌ عظيم
تضيع بسببه الجهود و تتكسر بسببه سفن النجاة
التي تُقِل على متنها خلق من البشر كثير في مختلف
مجالات الحياة ، فالمعلم له مسؤولية جمّة ، إن ضاعت
بوضع من لا يفقه في العلم في محله ، ضاع بضياع
مسؤولية التعليم سواد من الأمة كثير ، والطبيب
الكفؤ له وظيفة وواجب لا تؤدّى بتمام حقها لو استبدل
الطبيب بمن لا يصلُح للطب والتطبب وكذا القاضي و
الخطيب و القائد وغيرهم .
ولا يقل تضيع حق أداء الواجب في الأمثلة أعلاه وغيرهم
ولكن قد زاد الخطر و تفاقم في وقتنا هذا فالمرء لا
يَكاد يسمّي في أمتنا قياداتٍ تقوم بالقيادة على
حقها الصحيح ، فالضياع في منهجية القيادة ضخم ،
والتضييع لكينونيتها كبير وحتى أننا استبدلنا واجب
القيادة و الجهد الجهيد المناط بصاحبه بما لا يلزم من
تشريف و إعلاء للأسماء بالمحاجر و للصور بالحديد دون
مواقف حقيقية ترفع تلك الأسماء و تزين تلك الصور.
لعل الوصول إلى صناعة القرار في المجالات كلها
سواءً كانت سياسية أو إدارية ، عسكرية أو خدماتية ،
.
.
تعليمية أو اجتماعية فإنها تحمل في طياتها الكثير من
المواهب و تتضخم كمية الجهد المطلوبة كلما ارتفع
شأن المسؤولية وازداد تأثيرها في المجتمع ، فصناعة
القرار ليست بالتوقيع عليها مطلقاً بل هي عملية
تراكمية تبدأ بالنوايا ثم الاجتهاد في أمر قيادتك كله ،
فتراك تحافظ على من يقتدون بك من الناحية النفسية
والبدنية و الروحية ولا يكون حفاظك عليهم بالاقصاء
ولا التدليل بل بين هذا وذاك ، و بعدها استيعاب الشارع
والرأي العام الذي تم إنشاء التكتلات والأفرقة لخدمته و
تحسين أموره ، متقبلاً منه ما صح في الطرح والأسلوب
ومتعاملاً مع ما فسد . ولا يكاد ينتهي الأمر هنا فالقيادة
تمر دوماً بمحطة مهمة هي تعاملات القائد في تواضعه
وسمته وأخلاقياته ، وتأثير كل هذا على كافة العوامل
المذكورة مسبقاً لتحقيق الهدف المرجو من القائد
تحقيقه ، وبين هذه الطبقات عمق شاسع و تفاصيل
دقيقة وكبيرة أعان الله عليها من أراد أن يعطيها حقها
كله ، وإن الواجب لا يكون أبداً دون ذلك .
كُن قائداً بداية لذاتك ، لروحك ولرغباتك ، لنفسك
التي تأمرك بالسوء و فطرتك التي تعينك على الحق
وبعدها كن قائداً لمن ترعاهم من أهل بيتك وذويهم،
فلا تعاملهم إلا بما يليق ولا تفوّت من عوامل القيادة
شيئاً وأنت تقودهم إلى هدف صلاحهم و يبقى الصوت
يصيح بك « كن قائداً « في شأنك كله ، وفي موقعك
حيث كنت وهي صوت يعلو بك ويضج بكيانك كلما
أرادت منك روحك التي زرعت بها القيادة والتزعم إلى
ذلك سبيلاً . كن قائداً هي توصيات و طرق نكتبها هنا
بالكلام المختصر ، لتشكل لك حجر الأساس في طريق
قيادتك الذي ستبني به الخبرات والدراسات التي تعينك
على النجاح في قيادتك ، وهي بدايةٌ لكل شاب أو شابة
في أمتنا وضعته الدنيا في مكان لصلاح الأمة و أفرادها
.
.
فلزمه المنهج فهنا منهج نضعه بين يديك ، في عملك
وجامعتك ، في مشفاك وفي مدرستك ، وحيث كنت
ومهما اختلف تصنيف الفريق أو التكتل الذي تؤدي من
خلاله للأمة واجبك . كن قائداً هي خبرة و دراسة نضعها
بين يديك أمانة لتبلغها للخلق أجمعين تبليغاً بالعمل
وبالقول فلا تضع ذلك منك أبداً ، فأنت ابتداءً تحتاج ذلك
و الأمة لن تَعمر أبداً إن أضعناها كافة بل تريد من يشتد
به عضدها فكن أنت لذلك ، ببساطة كن قائداً .
من حيث سأل الله عبده ونبيه إبراهيم - عليه السلام -
أن يؤذن في الناس وقد أوصل الله الأذان بلاغاً إلى الخلق
كلهم أجمعين ، نكتب هذه الكلمات من قلب الحرم
المكي في خير بقعة على الأرض سائلين الله تعالى
أن يتولى هذا العمل بكرمه وجوده ونستودعه جل في
علاه هذا العمل ليبلغ كل من أراد أن يصعد في سلم
المسؤوليات إلى سقف القيادة وأن ينفعه به و ينصره
من خلاله .

150 pages, Hardcover

Published May 11, 2016

Reviews

[Rita Yacoub · Rating 3 out of 5]

كتاب لطيف وخفيف
د. أحمد الشمري ذو شخصية قوية لافتة مقنعة، مضت فترة أتابعه فيها على الفيسبوك والانستغرام وما شاء الله كل مرة يزداد إعجابي بشخصيته القيادية، لذلك قررت أن أقرأ كتابه لأرى شخصيته من هذه الزاوية. يأتي هذا الكتاب ليبين كيف يكون القائد ناجحًا أو حتى كيف يُقبل بأن يكون قائدًا. يحتوي الكتاب على نصائح مفيدة للغاية في تكوين شخصية القائد وحذره في التعامل وفي كل فعل يصدر منه، ونصائح أخرى على القائد أخذها بعين الاعتبار ليتمكن من منصبه.
بشكل عام كان الكتاب موّفقًا وجيّدًا، ولكن ما يعيبه بعض الأخطاء اللغوية والخط غير مريح.

[Jomana · Rating 5 out of 5]

كتاب شامل لكل الصفات الواجب توافرها لدى القائد . في هذا الكتاب يوصل الكاتب إلى المتلقي أن كل شخص هو قائد في مجاله، أو على الأقل قائد نفسه. هي صفات الإنسان المتزن الذي يستطيع بكل حزم أن يوازن بين الأمور ويحسم قراراته حيث الصواب ، لا أن يكون إمعة يسير به الموج حيث يسير الركب.
ربما هو يخاطب القائد الذي يقوم بإنشاء تكتل أو حزب، إلا أن تفاصيله تخاطب الجميع دون استثناء. لذا فهذا الكتاب لا يصلح للقراءة مرّةً ثم ركنه على رفّ ليتساوى وبقية الكتب، هو كتاب وُجِد ليكون منهاج حياة، تعود إليه متى شعرت قدمك تزل عن طريق الاستقامة، فيقوّمك ويعيدك إلى السير الصحيح.
كتاب جمع بين قوة الألفاظ، حسن اختيار المعاني، حسن ترتيب المواضيع وقِصرها مما يسهّل تشرّب الأفكار وإسقاطها على أرض الواقع من ناحية ، وبين حاجة الفرد المسلم إلى أن يكون قويا بذاته من ناحية أخرى . وهذه الأخيرة هي الأهم برأيي، فلن تعود عزة الإسلام دون عودة ثقة الأفراد بأنهم أهل لبلوغ ذلك.
استخدام التعبير "أنت كقائد" بكثرة خلال الكتاب تقنع القارئ بأنه قائد بالفعل ، وعلى قدر عالٍ من المسؤولية فتمنحه قراءة هذا الكتاب من القوة ما يعادل قراءة كتاب في التنمية البشرية .
لست هنا فقط لأبدي مدحي وثنائي إلا أنني دون مجاملات لم أَجِد في الكتاب ثغرات لأبدي رأيي بها مطلقاً، شكراً لله على نعمةِ تيسيره لأقرأه، وكل الشكر للدكتور أحمد الشمّري على هذا المجهود المبارك.

[Farah Hossam]

كن قائداً
دكتور احمد الشمري
تم كله بحمد الله
الكتاب يشمل جميع النصائح والصفات التى يتوجب توافرها لدى القائد .. يوصل الكتاب ان كل انسان قائد في مجاله او على الأقل قائد نفسه .. هي صفات الانسان المتزن الذي يستطيع ان يوازن بين الأمور ويحسم قراره حيث الصواب .. هذا الكتب هو منهج للحياة تعود اليه متي تشعر قدمك تزل عن طريق الاستقامة فيقومّك ويعيدك الي السير الصحيح.
من رأيي اللغة قوية الألفاظ والمعاني جميلة و الكتاب ذو ترتيب جيد للأمور مما يسهل ترابط الافكار و تشرّب افكاره واستعمالها في الحياة اليومية لأن نفتقد الي قوة الشخصية التي هي حاجة كل فرد الأن.

[Nour Kanaa · Rating 5 out of 5]

.كتاب رائع بالفعل ، رافقني في أوقات كنت بحاجة ماسة إليه..دليل جميل ومختصر وأسلوب الكتابة فيه غير معقّد أبدًا
ضريبة الصعود سترافقك في خط القيادة ، لن يكون "
طريقاً سالكاً تقود به جيشك بسلاسة.. فالوصول حقيقة
،للقمة يتطلب الجهد و يخلق أمامك الاختبار تلو الاختبار
!هذه العملية ليست شخصية ضدك أنت .. مطلقاً
في الواقع تواجدت تلك التحديات للتمحيص عن ما في
قلوب الراغبين وهمم السالكين ، بحيث لا يصل إلى
قمة ايفريست مثلا) إلا ذاك القوي المتدرب الذي واجه)
وعورة الجبل .. واجه برد الأجواء .. وربما اهتزاز الأعاصير في
!طريقه للصعود إلى القمة
هناك الكثير من العوائق ستواجهك بشكل خاص و
ستضرب بالتكتل الذي تقوده أنت بشكل عام ولكن
!(حذار من صغار الشرر ، ذاك الشرر المكون من (كلمة
!كلمة قد تهزك او رأيُ خُلِقَ ليُطيح بك
أنت كقائد لا تحمل مع فكرك انصاف مؤمنين به ولذلك
.أنت لا تلقي في الحقيقة بالاً لأولئك العائمين
...(ودوماً تذكر (أميتوا الباطل ، بالسكوت عنه
"!..فالقائد لا يبرر حدثا انما يصلح انجازا بموقف

[Obada Hasan · Rating 3 out of 5]

لقد كان من دواع سروري دومًا أن اقرأ كتابات أبناء جيلنا الحالي من الكتّاب والمؤلفين ولا سيما أنهم ينقلون الواقع بأسلوب بديع، بحيث يشعر الواحد منا عند قراءته لكتاب من تأليفهم بالفرح والفخر بأنه لا يزال هنالك أشخاص مبدعون ومتميزون كهؤلاء وهذا ما يدفع الأمل فينا.
بدايةً يُقال "لا تحكم على الكتاب من غلافه" وهذه قاعدة رائعة اعتبرها منهجًا يُعتدُّ به ولكن لكل قاعدة شواذ وهذا الكتاب من هذه الشواذ –وليس كل ما يشذ سيئًا- فمن غلاف هذا الكتاب يبرز لنا اسم مؤلفه الدكتور الشمري وللذي لا يعرف الدكتور الشمري فهو طبيب عراقي مؤسس لمشروع أصبوحة أكبر مشروع قراءة عربي، لعلي بهذه المقدمة المجزئة كونتُ لديك فكرة لا بأس بها عن الدكتور الشمري فمشروع بحجم أصبوحة لن يتربع على قيادته سوى شخصٍ حاز هذا الفن وأبدع به ولذلك كان حريًا به هذا المكان، ولهذا فهي فرصة رائعة لأخذ أسرار هذا الفن فن القيادة من شخصٍ عايش التجربة بواقعها الحالي المعاصر.
في هذه الصفحات، يعرض الدكتور الشمري أهم وأبرز خصائص شخصية القائد وماهية القيادة، وطرق تشكيل شخصية القائد، أما العنوان الرئيسي فهو حالات يمكن أن يتعرض لها القائد، كتعامل مع أعضاء المشروع وكيف يمكنك اقناع جمهورك بمشروعك والبناء الهيكلي للمشروع، وكيف يمكنك متابعة المشروع وهل القيادة محض جلوس خلف المكتب، أو الانفراد بالرأي جزء من توحيد رسالة المشروع، وهل يمكنك كقائد استقبال الآراء والمقترحات من الجميع، وكيف يمكنك التعامل مع تلك المقترحات، وعندما يتطور المشروع وينتشر وينصع جمهورًا له فكيف تصبح وظيفة القائد في هذه الحالة.
يكمل الدكتور الشمري في هذه الصفحات حديثه عن أبرز صفات القائد ومتطلبات القيادة وطبيعة العلاقة بين القائد وأعضاء التكتل ولكنه يركز بشكل كبير على صقل الفريق وقدراته ووصف شؤون الأعضاء بكونهم أولى أولوية وكيف يكون نمو الأعضاء من نمو القائد، ثم ينتقل للحديث عن فن الرد المضاد وأسلوبه، وأهم أسباب نجاح العمل الوضوح فيه وكيف تقود أفكارًا لا أشخاصًا، وتواضع القائد هو أهم سبب للنجاح وكيف تشكل حاشيةً تؤمن بفكرتك وتكون لك خير عون، والجماهير دائمًا ما تحكم على النتائج فالصورة النهائية هي الحكم.
وقد اختتم الدكتور الشمري كتابه المميز هذا بالحديث عن مشروع صناعة القراء (أصبوحة 180) مبينًا أهم أهداف هذا البرنامج واسلوب عمله.

[Mohamed Bentalb · Rating 4 out of 5]

القائد قائد بالفطرة، تولد معه تلك الكاريزما، وتلك الطاقة المؤثرة على الآخرين التي تجعل منه قادرا على بناء التكتلات وتسييرها والسير بها إلى الأهداف المرجوة. لكن الأمر لا يكون بتلك البساطة، فالتعامل مع التكتلات، أو يمكن أن نسميها الجماهير تحدي كبير، يتطلب الكثير من التركيز والعمل، انطلاقا من ترسيخ الفكرة في عقولهم، ومرورا بتوزيع المسؤوليات بالشكل المطلوب وانتهاء باستخلاص الطاقات بأقصى ما يمكن...
لا وجود للمثاليات داخل التكتل، ولا مجال للإختباء وقت الضعف، بل يجب استحضار الشجاعة والاعتراف بالخطأ. لكن مع الثبات على الموقف والإتسام بالوضوح والإيفاء بالوعود.
أحيانا يتسلل كلل حتمي داخل التكتل، وعلى القائد أن يواجه ذلك بخلق جو من المتعة داخل التكتل، وفك الضغوط، ونهج قيادة الأفكار لا الأشخاص، والحرص على توطيد علاقات جيدة مع المنتسبين،مراعيا لشعورهم مخففا لأوجاعهم، مهتما بمشاكلهم الشخصية، حارصا على عدم خلق جو الثكنة العسكرية.
على القائد أن يكون ملجأ الجميع عند المشاكل، وليس مهربهم، وأن يكون مرجعا لنقصهم وحافظا لتاريخ التكتل، مراعيا لمبادئه، وأن يكون بسيطا ومحاطا بالبسطاء، متواضعا زاهدا في السلطة، ينسب الإنتصارات للتكتل وليس لنفسه مهما كان.
على القائد أن يعي أن الطبيعة الإنسانية خط أحمر، ولا مجال للمساواة في التعامل معها، بالتالي يكون على عاتقه التحليق بكل فئة في السماء التي تناسب طبيعتها، وأن يزرع في تكتله ما يريد أن يحصده، وأن يتيح له طرق الإبداع والتجديد ولكن مع الإنتباه إلى أن كثرة العمل لا تعني النجاح بالضرورة، فمن كثرت أعماله كثرت أخطاؤه.
من جهة أخرى، على القائد التقدم بشجاعة أمام الأعمال التشاركية، وعدم تضييع الفرص، لكن مع الحرص على أمن المشروع ومبادئه ورؤيته. وعليه أن يعي أن التراجع لا يعني فشل الفريق، لكن التوقف ليس خيارا.
# 1 هامش
كل منا بحاجة ليكون قائدا، ربما لن يتاح للجميع ليكون قائدا فعليا، لكننا حتما قادة أهدافنا وأولوياتنا، أهدافنا جماهيرنا وأولوياتنا قراراتنا، لكل منا تكتل داخل نفسه، ويحتاج لوعي قيادي قادر على السير به إلى النجاح المرجو.
# هامش 2
كتاب متكامل بدون مبالغة

[Saly Khadeja · Rating 4 out of 5]

كتاب كن قائدا
تأليف د.أحمد الشمري
الكتاب راقٍ جدا، بإمكاننا أن نعتبره مرجع لكل شخصيا أرادت أن تكون قيادية وبامتياز
أجمل المحاور التي علقت وعبقت بذاكرتي
على الشخصية القيادية أن تكون الصفحة الأولى للمشروع، الواجهة البراقةقولا وفعلا ويقينا، عند الأزمات فكر باستغلال المحنة وخلق منها منحة
لا تكن شخصا يأ��ر وينهى من مكانه، انزل إلى عمق المشكلة، ضع نفسك مكان الشخص ، عش ظروفه، تخيل أزمته، وبعدها أطلق حكمك
القيادة شعور يبدأ من الروح، من القلب، من صدق الجوارح، لا تدع الهدف ينحرف عن مساره باعتبارك للقيادة أنها منصب تشريف
أنت مؤتمن على هِمَمم، على قلوب، على طاقات، أدي لكلٍّ منهم ما يستحق وأكثر
أحيانا لا تحتاج للحزم ولا إلى اللين، أحيانا تحتاج لإعطائهم الأمان وفقط
الكتاب ممتع جدا، ورائع،، وبالحروف يرسم مواقف ولحظات
لكن لاحظت تكرار للأفكار، وتكرار للمصطلحات، وفي بعض الفقرات شعرت أني تُهت قليلا، رجعت كم صفحة حتى تابعت
لكن لا نستطيع إنكار أنه رائع وبجدارة، ينفذ إلى عمق عمق الشخصية، ولنكن منصفين نستطيع القول، أنه يحدث فرقا، وأنه كان عونا بأن أبدأ بالتغلب على الخوف

[حلا الشُّرمان · Rating 3 out of 5]

القائد ليس منصب ولقب، وإنما هيبة وحضور وتعاون..

اعتقادي الشخصي أن القيادة صفة تولد مع الإنسان منذ صغره في جيناته، ومن الصعب صناعتها في الإنسان مهما تدرّب أو بلغ من الذكاء..

ولكن لو أردت أن تكون قائدًا ناجحاً بشخصية متميزة وتأثير كبير فإقرأ ما ذُكر في هذا الكتاب، سيساعدك في فهم كاريزما الشخصيات القيادية وكيف باستطاعتهم ضبط فريق كامل وتوجيه كل طاقاته نحو هدف محدد، فالكتاب يعتبر فهرس شامل بكل من يهتم بالقيادة.

د.أحمد الشمري أفضل من يستطيع أن يتحدث عن القيادة وصفاتها وهو خير ممثل لها في زمننا الحاضر، و " الكايد أبو صالح" في التغريبة الفلسطينية - لا أعلم سبب رغبتي الملحّة لذكره هنا - ولكنه لم يفارق مخيلتي أثناء قراءتي للكتاب.

[سيد أحمد · Rating 5 out of 5]

كتاب كن قائدا هو عبارة عن مجموعة من الإرشادات والأمثلة العملية و حتى التجارب التطبيقية التي تمر بها التكتلات وكيفية التعامل معها وإدارتها.
كتاب جميل جدا يجعلك تحسب جيدا لكل خطوة تريد ان تخطوها نحو القيادة وموجباتها.

[Sawsan · Rating 4 out of 5]

قائد أصبوحة يستحق أن يُقرأ ، كتاب دسم لو تمت قرائته على دفعات متقاربة لكن كمحتوى مفيد ويدفع للأمام .

[Maisa Alhassoun · Rating 4 out of 5]

بسيط مباشر بالأسلوب، عميق بالفكرة، خطير بتجسيده في مشروع أصبوحة 180

على الهامش.. يحتاج الى اعادة تدقيق لاحتوائه على بعض الأخطاء المطبعية..