الفتيات كلهن جميلات حالمات يستبشرن بأقل الأمور و يبتهجن ينتظرن العلامات كي تمنحهن ابتسامة يتبعها هالة من الأفكار والأحلام وكأنهن للتو وصلن للسماء خيوط النور المتدفقة من العلامات إلى نبضات قلوبهن البائسة تصنع من اجلهن قوس قزح ملون بالفرح الفتيات كلهن طيبات بسيطات ينظرن إلى السماء و يرددن يارب ويبحثن عن أي إشارة بسيطة إلى قبول دعوتهن كلمات تصادفها أعينهن أو دعاء من إحداهن و ربما نبوءة غير موجهه لها تحديدا وحدها قلوبهن من يدرك وقع العلامات على الأنفس الطامعة للاطمئنان الفتيات كلهن ينتظرن العلامات ومثلهن هي
هناك كلمات تكتبنا قبل أن نكتبها وهناك إحساس لا تستوعبه كلمات وبين إحساسي وكلماتي أكون.. أنا
حاصلة على ليسانس آداب إعلام إذاعة جامعة كفر الشيخ
أهوى القراءة وتستهويني الأشعار والخواطر فأعشق يوسف السباعي وأدمن صلاح جاهين وأجد أن مدونتى " شئ سيبقى بيننا "هى سمائى التى احلق فيها بكلماتى
وفلسفتي أن للإحساس وجوها متعددة أصدقها تعبير أقلها كلمات قد أكون صائبة وقد لا أكون لكنى مؤمنة بأن الاحساس الصادق يصل مهما كانت الطرق والاساليب فيقودنى احساسى الى التعبير وتقودنى الكلمات الى قلوبكم
أكتب " خواطر قصصية " وأعتقد بأنى مميزة فى هذا الشكل كما أنى أحاول عادتا ربط الحياة والحب والدين معا فى محاولات لرسم لوحات استثنائية من المشاعر ولكم الحكم ولي محاولاتي في أن أكون يوما كما أتمنى
أعمالى
كتب جماعية أبجدية إبداع عفوى..يناير 2012 صندوق ورق .. ديسمبر 2012 صناع الكلام .. ديسمبر 2012 اشهد يا بحر .. يناير 2013
يبدو وكأن الكاتبة لا تعي جيداً معنى القصة القصيرة مجموعة من النصوص الباهتة يغلب عليها الرومانسية الحالمة، تحوى مواقف قصصية بدائية للغاية وساذجة، مكتوبة باسلوب شفاف ربما يكون أفضل ما بتلك النصوص، الغريب أن كل نص يعقبه نص آخر عبارة عن خاطرة قصيرة من عدة أسطر، لكنها خواطر تخلو تماماً من الابداع ولم تقدم أي جديد نجمة واحدة لأن الكاتبة أصرت أن تسمي تلك النصوص قصصاً، بينما لم أري أي مواقف قصصية تستحق الاهتمام
مجموعة قصصية جميلة، خفيفة، متنوعة الأفكار وعميقة..
فيها قصص كتير فكرتها كانت جديدة جدا بالنسبة لي ومش مكررة ' ودا شئ مش مخليني مركزة مع الكتاب الجدد بشكل عام لأنهم بيكرروا الأفكار كتير جدا' .. آية من الناس القلائل اللي لاقيت في كتاباتها تفرد وعدم تكرار في الأفكار والتعبيرات..
قصة شجرة التوت حيرتني شوية.. قرأتها أكتر من مرة لأني كل مرة كنت بفهمها بطريقة مختلفة!
حبيت الكلام عن رسايل ربنا.. احنا ك بنات بنتشعلق بالرسايل جدا يعني وطبعا آية عبرت عنه بشكل ممتاز..
من القصص اللي انبهرت بيها برده قصة 'مفترق طرق' .. بكيت وأنا بقرأ ' شهادة رضيع و' تعويض السماء' و ' معطف من السعادة' و ' زهرة الألم' اللي كانت أكتر قصة وجعتني جدا جدا ومنمتش بسببها وقتها!
' المحبون يصمتون كثيرا ' حسيتها بتعبر عني جدا!
وبالنسبة ل' سكوتا '.. فكرتها جديدة تماما.. الإسم حيرني وعلاقته باسكتلندا كمان.. الفكرة كلها شغلت بالي وللحظات تخيلت إنها قصة حقيقية
...
استمتعت جدا بقراءة المجموعة الحلوة دي.. ومستنية حاجات أكتر ليكي يا آية.. بالتوفيق يارب..
خمس نجوم مش مبالغه او تحيز للمجموعة دى خمس نجوم مستحقة لطريقة سرد القصص و لتنوعها بين قضايا مجتمعية و عاطفية على لسان الأنثى بمختلف أعمارها و خمس نجوم للغلاف المعبر جدا .... كنت سعيدة جدا لانى شهدت ولادة سكوتا و اسعدنى اكتر انى قرأت حاجه جديدة لآية محمد حماد لأن قلمها دايما بيحركه الشغف من اكتر القصص اللى أثرت فيا داخل المجموعة كان شهادة رضيع- رسالة بتوقيع المرسل أليه - أبيض و أسود .... و منتظرة العمل القادم للكاتبة بكل شغف .
مجموعة من المشاعر المكتوبة على هيئة قصص تجعلك لا تملك سوى التفاعل معها سواء بالإبتسام أو بالدموع أو بالغضب.. جاءت القصص مختلفة ومتنوعة ومرسومة بعناية، ربما تمنيت أن تكون بعضها من لحم ودم لتنقتم منها لقسوتها أو لتحتضنها كي تواسيها، أعجبتني المجموعة ككل ولكن جاءت قصة "سكوتا" مختلفة ومتميزة للغاية عن باقي المجموعة. خمس نجمات إحداها للغلاف وأخرى تنفرد بها قصة سكوتا وثلاث نجمات لباقي المجموعة المتميزة.
أولا.. المجموعة القصصية رائعة في الأفكار الجديدة. والاهم وجهة النظر التي تمكنك بها الكاتبة من رؤية الامور من زاوية مختلفة وممتعة عقليا.
ثانيا.. الكاتبة لديها لغة رقيقة ومعاني وكنايات ساحرة، وطريقة السرد سلسة وجاذبة.
ثالثا.. علامات الترقيم والإملاء كانت تفقد النص حيويته في بعض الاوقات. خسرت في تقييمي نجمة كاملة بسبب عدم وجود علامات ترقيم مما جعل الجمل تتداخل في بعضها نتج عنها فوضي كلمات يجب ان تقرأ ثانية لتعدل المعني.
رابعا.. لاادري هل تستحق قصة سكوتا ان تكون العنوان للمجموعة وتحمل فكرتها تصميم الغلاف. ولكن بعيدا عن الاحقية الغلاف رائع وجذاب وان كنت بدأت أشعر بالخداع حينما أخذت اوراق المجموعة في التناقص دون مقابلة الاميرة سكوتا في نهاية الكتاب.
خامسا.. التقييم 3 من 5. درجة للغة ودرجة لأفكار القصص ودرجة للاستمتاع بالقراءة ولولا غياب الترقيم والاخطاء الإملائية لحصدت الدرجة الرابعة والامتياز.
مجموعة قصصية جميلة، تحمل بين طياتها أفكاراً جديدة، لغة منمقة، مشاعر جياشة وعمقاً إيجابياً، ولكن - وكم أكره لكن تلك - كان بها ما أزعجني كالأخطاء الإملائية المتكررة وافتقاد علامات الترقيم التي جعلت المعاني تتداخل وتختلط، كما أن الإخراج الفني كان سيئاً مما نتج عنه أن السطور تتلاحق دون تنظيم، فلا تعرف البداية من النهاية لكل فقرة، وكان هناك من القصص ما هو متعدد الرواة ونتيجه للفوضى التي سبق ذكرها أصبحت تلك القصص عسيرة الفهم رغم بساطتها. وكل هذا لا يعيب كتابة الكاتبة التي اتسمت كلماتها بالرقة والإمتاع، فقط الكتاب كان يجب إعطاؤه درجة أعلى من الاهتمام أثناء تجهيزه للطباعة.
مجموعة قصصيه جميلة و خفيفة اعجبنى قوة اللغه و استخدام المصطلحات المعبرة كما اعجبنى ايضا ذكاء الكاتبة فى الكثير من القصص رغم ان معظم القصص توجع القلب و فيها شوية وجع و احساس انما تستحق جدا
إستوقفتنى حركة شفاهها وهى تتمتم بالإستغفار منذ لحظة رأيتها تبدو وكأنها فى عالم مغاير لا تشعر بمن حولها وماذا يقولون أو يفعلون فقط تبتسم لِمن حولها دون أن تتوقف شفاهها وبعد مضى ساعة فتحت حقيبتها وأخرجت مصحف صغير وبحركةٍ عفوية إنفتح المصحف على سورة يس وكأنّها تحفظ مكانها تحديدًا وشرعت فى القراءة تارةً وهى ناظرة فى مصحفِها وتارةً وهى ناظرةً للسماءِ وكأنّها تناجى الله بآياته وترجوه شيئًا يستقرُ بروحِها وما إنّ وصلت إلى قوله "إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ" فاضت عيناها بالدمع وأخذت فى تكرارها حتى توَهمتُ أنّى سمعتُ دقات قلبها ترددها كذلك ..
مجموعه قصصيه ممتعه سلسه وفيها واقعيه غريبه من وجهة نظري اهم القصص او الاقاصيص هي إحتراق شهرزاد تحكي عن نفسها مفترق طرق وأخيرا الرائعه .تعويض السماء . قمة الواقعيه