شعرتُ بنحيب قلبكِ فزادتْ نشواي وابتهج قلبي أكثر، دوما كانت تغبطني لآلئ مقلتيكِ، لكن نزف قلبك كان الأفضل مذاقا و عذاب روحك هو الأشهى، كم كنت وحشيا في اشتهائي لأنين وجعك، قاسيا في شغفي برفضك، لكن مع الوقت ومع منحي ما أردت دونما اكتراث فقدتُ جزءً من متعة اللعبة، كيف أحقق انتقامي وأنتِ مستسلمة ضعيفة ؟ كنتُ أود قهركِ وكسر روحكِ، فانكَسَرَتْ بسهولة أفقدتْنِي لذة المغامرة !..
خمس نجوم مش لأي حاجة إلا لأني فعلا استنزفت استنزاف كلي في كتابتها مشاعر الأبطال ومواقفهم .. شخصية البطل المركبة والمعقدة والحائرة مشاهد معينة كنت بأتوقف عن الكتابة بعدها لأن في فقدان في الطاقة فعلي مش مجازي الرواية كاملة بالفصحى ودي حاجة مفضلة بالنسبة لي وكمان أنسب لها بأتمنى تعجبكم ^_^
إيجن رواية تسافر بك في أعماق بركان الحقيقة عادة أنا الروابات بتصنف عندي ثلاث
رواية أقرأها ولا أتذكرها ورواية تترك في نفسي آثر والنوع الثالث وهو الأهم رواية أعود لقراءتها من جديد وإيجن من هذا النوع معالجة رائعة بأسلوب فعلا مميز جدا بل احترافي من الكاتبة الانتقام وسبل تنفيذه سطوة الرجل على المرأة نفسية الانسان بعد الصدمات توابع عدم التحكم في الغضب قهر الانثى في اقصىى حالاته
معاني كتير جدا عالجتها بشكل رائع رسم شخصية البطل ارفعلها القبعة.. ازدواجية بين تحقيق انتقامه والشفقة على زوجته ارتسمت ببراعة
النهاية كانت ممتازة وأخذت منها وقت كبير أعرف هذا اللغة دقيقة جدا.. الرواية بتعتمد على السرد بلسان الحاكي بطل وبطلة وهي قدرت تظبط النقطة دي قوي
في النهاية أنا استمتعت أنا أحتفظ بها لأعود لقراءتها من جديد
من النادر انى اقيم رواية بخمس نجوم لان فى نظرى دائما فى نقطة ضعف فى حتة معينة سواء سياق أو تركيبة شخصيات لكن أيجن ابهرتنى بمعنى ماتحمله كلمة ابهار اللغة والحبكة والشخصيات وليد المارد العاشق بركانى الشخصية تحمل ححم بركانه العشق المنكه بالانتقام حينما يقابل أمواج براءتها وحبها الغير مشروط بداية من اسم الرواية وتصوير الشخصيات وتدافع الحب والانتقام والتطور النفسى للشخصيات اعجبتنى جدا وأتمنى اقرأ جديدك بمنتهى الترقب بالتوفيق
خمس نجوم بجدارة رواية في منتهى الروعة والإتقان لا أميل كثيرا لقراءة الروايات الفصحى فالكثير من الكتاب يخوضون تجربة الفصحى دون وعي كاف لكن مع هذه الرواية كنت مستمتعة بالمفردات اللغوية الرائعة الحبكة رائعة ،، الشخصيات متميزة خصوصا وليد،، شخصية مميزة ومعقدة لا أفضل النهايات المفتوحة ولكن هنا كان لابد منها وكانت هي الأفضل أبدعت صابرين بكل المقاييس وتغلبت على كل العقبات
رائعه رائعه رائعه بجد روايه اكثر من رائعه (لا اعرف اذا كنت انتهيت من الروايه ام هي انتهت مني لتسلب كل انفعالاتي مابين تعاطف وكره ) بحق تستحق اكثر من مجرد 5 نجوم تجسيد رااائع لحاله جنونيه من الانتقام ف من تعشق حقا هي حمم بركانيه مظهرها جذاب ولكن تحرق من بالقرب منها
في البداية لم يرق لي أسلوب السرد علي لسان الأبطال لكن بعدها أدركت انها الطريقة الأنسب لمعرفة مشاعرهم والإحساس بحبهم، اختيار موفق لاسم الرواية، الرواية رائعة وتترك في النفس أثرا يصعب محوه ----------- كرهت وليد حقاً ... وكما قال " نور العين لا يشكل فارقا عند من فقد نور بصيرته، من فقد عقله وقدرته علي التفكير والحكم الجيد علي الأمور "، أفقت اخيراً من غيبوبتك !! ولكن بعد ماذا وليد !! بعد فوات الاوان ..... فأنت يا سيدي لا تستحق شهد، منحتك مئات الفرص لكن دهستها بقدميك ..... هل أحببتها يوما !! وان كنت أحببتها فعلا فلا اعتقد ان هذا الحب يعادل ذرة من حبها لك، تفننت في تعذيبها بكل الطرق التي خطرت علي عقلك أيها المارد الشيطاني، بأي وجه تطلب فرصة ثانية حتي لو كانت التواجد بقربها !! فأنت لا تستحق مجرد النظر اليها ولا حتي التنفس من نفس الهواء، فعذرا سيدي إن لم أتعاطف معك، فأنت لا تستحق الشفقة، فلتمت لعل بالموت تكفر عن بعض ذنوبك ... ----------- وأعيب عليكِ يا شهد، فأنتِ أيضاً مسئولة عما حدث .. ثم كيف طاوعتك نفسك أن تقبلي به من جديد !! تبا لهذا الغبي الصغير بين جنبيك الذي عشقه وتركك فريسة له، أي عشق هذا سيدتي !!! وددت لو كنتِ أمامي لاصفعك علَ الم الصفعة يعيد اليك بعض الرشد، فإني أشك في عودته بالكامل نظرا لما ذقته سيدتي من هذا المارد ----------- ومن العشق ما قتل !!
من أجمل الروايات اللى قريتها الرواية كلها بالفصحى ودا بالنسبة ليا كان ممتع جدا فعلا الفصحى بتضيف كتير قوى للرواية
اسلوب الكاتبة عجبنى جدا عجبنى طريقتها فى السرد وكل موقف نسمعه من ناحيتين من البطل والبطلة ونعرف مشاعر كل واحد منهم فى نفس الموقف الطريقة دى فهمتنى قد ايه ساعات بنحكم على بعض غلط ونظلم بعض
الرواية صدمتنى جدا ازاى الواحد يقدر يشك فى اقرب الناس دا وازاى الشك يوصله انه يقدر يعذب حبيبته بالشكل دا ويتجوزها مخصوص عشان ينتقم من حد تانى فيها هيه كل لحظة كنت منتظرة انهيارها كنت بستغرب لما يعدى سنة واتنين وخمسة وهيه مستحملة لكن فى الاخر انهارت كنت هاكره الرواية جدا لو كانت جت الكاتبة على طريقة الافلام العربى وقالت ان شهد سامحت وليد وعاشوا مع بنتهم فى تبات ونبات
لكن صدقت قوى النهاية المفتوحة وحسستنى بالمصدقية وسابت التساؤل اللى قعدت افكر افيه يا ترى شهد هاتسمح وليد ولا لاء ؟؟
خمس نجوم عن جداره.. افتقدت الفصحي في الروايات ثم عادت ايجن وبقوه لتردني الي عالم الفصحي والبلاغه اسلوب رائع منمق اعتقد انك استنزفتي نفسيا في كتابتها ومراجعتها المجهود بالفعل واضح جدا.. رائعه ادواتك البلاغيه رائعه تشبيهاتك احسست اني اعيش معهم واتألم لهم علي قدر كرهي لوليد علي قدر اشفاقي عليه ..مؤلمه جدا صادمه جدا شخصيات حقيقيه مركبه انفعالات رائعه اعجبتني النهايه اعجبني جدا اسلوب الروايه علي الرغم من كرهي لاسلوب الحكي علي لسان البطل ولكني احببته جدا في ايجن.. اسرتني الخاتمه بالفعل اسلوب الحكي للفصل الاخير هو الانسب للقاء بينهم اعجبني اسم الروايه والتشبيه للبركان بشخصيه وليد.. روايه تستحق القراءه مره واتنان وثلاثه
رواية تستحق حقاً أن تقيم بخمس نجوم رواية تحتوي على كم مجهد من المشاعر المعقدة مشاعر إنسانية بحتة رواية باللغة الفصحى فبالرغم من صعوبتها جعلتها الكاتبة وبمهارة شديدة أن تجذبك للقراءة بطريقة سردها السلسلة والراقية غير أن الكاتبة إتبعت طريقة جديدة ومختلفة للسرد طريقة تبهرك حقاً،، رواية إيجن من الروايات التي تجعل لديك رغبة في قرأتها أكثر من مرة من كم المشاعر الإنسانية التي تحتوي عليها هي رواية من الصعب أن تنسي تفاصيلها رواية تعيش مع أبطالها من كثرة التعمق في شخصياتهم،،إيجن من أروع ما قرأت للكاتبة المبدعة صابرين الديب
رواية مميزة عيشتنا في تناقض وارجحة بين مشاعر الغضب والشفقة تارة نقف في صف شهد ونغضب من وليد وافعالة وتارة نشفق على حالة وليد التي وصل لها ... اسلوب سرد وحوار مشوق وممتع يشد القارئ انة يواصل القراءة من بداية الرواية لنهايتها تستحق خمسة نجوم عن جدارة منتظرة اقراء لك اعمالك القادمة الي متاكدة انها حتكون مميزة عشان معنديش شك في قلمك الفذ
اسم الرواية : عادة ما يبحث الكاتب عن اسم لروايته بتمتع بالغموض و و التشويق لجذب القراء و غالبا ما يدل الاسم على المحتوى فى رواية (إيجن) جذبت بقوة الى اسم الرواية و مفهومه و هل هو لفظ بالعربية ام لفظ بلغة اجنبية هل هو اسم علم ام مكان ام تركيبة لغوية متلزمة لبطل او حدث بالرواية و استمريت بالقراءة بشغف ابحث عن ضالتي بين السطور لعلى اعرف حقيقة الاسم حتى ظهر لى الأمر بعد 200 صفحة كاملة ,و هذا فى حد ذاته نجاح مبهر فى اختيار الاسم و بهذا يكون الاسم حقق المراد منه بنسبة 99.9%
الفكرة الرئيسية : الرواية بالنسبة لى هى قضية الغفران , غفران وليد لشهد و غفران شهد لوليد يسظل العشق المجنون و جنون العشق هما المحرك الاساسى لمعظم الحالات الانسانية و ما ينتج عنهم من صراعات نفسية و افعال و ردود افعال ...... نار تحرق فى القرب و تصبح جحيما فى البعد
التجربة الانسانية : عاشق محنون اشبع شهوة انتقامه الغير مبرر فاصبح زوج انانى سادى و نصب نفسه قاض ظالم و جلاد قاس , و الضحية امراة نقية ذات قلب بلورى اجهده العشق حتى أضناه
الشخصيات : لا انكر ان الشخصيات قليلة نسبيا عن المعتاد و ان كانت التوليفة متقنة و محكمة و لا تشوبها شائبة هم جنود الكاتبة المخلصين الذين ادوا ادوارهم بإتقان وليد ........... تكبر و جنون روا ارض خصبة بماء القسوة انبتت العناد و الانتقام شهد ........ البراءة البكر , رمز التجلد و الصبر , النموذج الامثل للزوجة العربية الذى لا يخلو كتاب حياتها من الصفحات البيضاء لغفران خطايا الازواج غفران ........ الرمز و الدافع و المحرك الرئيسى للاحداث بالرغم ضالة دورها بقية الشخصيات ثانوية و ان كانت جميعها ذات تاثير واضح و مفعل بيد كاتبة ماهرة و مبدعة و متكمنة من ادواتها
الخلاصة ظننت للوهلة قبل الفصل الاخير من الرواية ان الخلاصة ستكون ( ياليتنا نعلم الفرق بين الجروح و الندوب فالاولى تبرأ و انما الثانية ترافقنا حتى الموت ) و لكن كعادتها دائما تفاجئنى الكاتبة بخيط الامل الرفيع و شعاع نور فى نهاية المضيق الضيق لتفتح بارقة امل من جديد .................... هل حقا يستحق ؟ اتذكر قول احد شخوص الرواية عندما قالت ( فتتركها كفى ما فعلته بها ...... فرد وليد : انى تركتها ساموت فذا بها تقول : فلتمت اذن لعلك بموتك تكفر ذنوبك .................... لغة فصحى خفيفة علىالقلب و اللسان مع اسلوب غاية فى التناغم و الانسجام , فدعينى ارفع لك القبعة كاتبتى المبجلة على رائعتك ( ايجن ) و اقول لكى هذه انتى ايقونة الرومانسية بجدارة
عجزت الكلمات عن قول ما احساسته عند قراتها ربما لم تتعب البطلة فقط بل كل من قراها فنحن تعايشنا مع احداثها كانت جيدة او سيئة ابهرني حبكتها و اسلوبها طريقة سرد الاحداث تلاعبك بالكلمات لايصال وصف يفوق الخيال استعمالك للفصحى اضفى عليها طابع خاص تستحق كل دقيقة اضعتها عليها لم اندم اني تعيشت معها بكل كلماتها و احاسيسها "ربما في الاول لم تعجبني لانها كانت لا تختلف عن "انت لي "او "احببتك ياصغيرتي إلا انهااخذت منحى اخر عند موت والد وليد و كيف يمكن للانسان ان يصفح حتى لو اذاك الغير و كيف للعشق ان يطغى على الكره ولا استطيع ان انسى اسم الرواية إيجن ذو الحمم البركانية الزرقاء رائعة دمت مبدعة
هو انا بصراحة مبعرفش اكتب ريفيوهات اوي بس هكتب عشان خاطر الكاتبة لانها تستاهل المساندة :) الرواية حلوة وفيها مشاعر عاليه .. لكن تشل بصراحة !! .. انا مش متخيله ان ممكن حد يحب ويكره في نفس الوقت زى ما وليد عمل .. و مش ممكن حد يكون معدوم الكرامة باسم الحب زي ماشهد عملت .. الطبيعى انها تتعب وتكره نفسها قبل ماتكرهه .. مش تفضل تحب فيه وفى الاخر تسامحه !! الحبكة مش تمام بصراحة بس اللغة حلوة اوي والاسلوب جميل .. الى الامام دايما ;)
تأثرت بها كثيرا ،ظننت اولها انها مثل انت لى و لكنها اختلفت تماما ، كرهت وليد كثيرا و تمنيت ان يكون امامى لأصفعه ،رغم حبى دائما للنهايات السعيدة و لكنه لا يستحق هذه الفرصة بعد مئات الفرص ،هل ستسامحه ؟ام لا.... تمنيت حقا ان يموت او يتعذب لبقية حياته ،و تعجبت من عشق شهد ....هل هناك مثل هذا العشق لتتحمل كل هذا الألم
عجبتنى طريقة السرد و استخدام اللغة الفصحة و جذبتنى ..لم استطع ان اتركها انا مش بكتب ريفيوهات اصلا بس تأثرت اوى و كان لازم اكتب حاجة :)
عمرى ما قريت رواية وتعبتنى نفسيا كدة بالرغم من جمال الرواية فيها فعلا وكمية التحولات النفسية اللى فيها بس فعلا هى تتعب . سواء شهد او وليد هما شخصيات مركبة جدا من المرات القليلة اللى بكتب فيها ريفو عن رواية بس احب الكاتبة على اسلوبها اللى اتطور بطريقة كبيرة عن خارج اسوار القلب وعن الامل الموجود فى نهاية الرواية
في البداية حسيت إني بقرأ "انت لي" هما في الأول متشابهين جدا .. حتى اسم البطل وليد وكمان ام البطلة متوفية و وليد هو اللي رباها .. بس بعدين اختلفت تماما .. الرواية رائعه و اتأثرت بيها :)
تذكرني ب " أنت لي" .. و لأنني مدمنه لهذه الرواية .. قرأتها في يومين .. نزلت دموعي مع آخر فصل و تألمت لشهد و كأنها أنا .. النهايه كانت مفاجئه لي .. اكثر من رائعه ..
جذبني الأسم في البداية وآثار فضولي ..وبعدها أختطفتني لغتها الفصحى التي خطتها الكاتبه بإتقان فائق الجمال..مضمون الروايه ككل والحبكه ..أكثر من رائع أستمتعت كثيرا بقرائتها..
فيها شيء من انت لي و من احببتك اكثر مما ينبغي و رغم القسوة و الصراعات الداخلية التي تبعث على الاكتئاب و الاحباط الا اني احببت الرواية مع عنوانها المثير واسلوبها المميز
حمم من المشاعر اشتعلت أثناء قرائتي للرواية، على الرغم من قرائتي لأنواع عديدة على غرار هذا النوع ولكن أسلوب السرد الممتع واقتران العشق بالانتقام مقرون بشغف الندم يجعلك متشوقًا لمعرفة التالي. تصوير الأحداث والحالة النفسية للأبطال يجعلك راغبًا بإسكات حواسك وضوضاء من حولك للتعيش داخل زوبعة نفسية خاصة عندما يتلبس العشق شبح الانتقام حينها ودِّع حياتك القديمة ورحب بحياة أخرى يرتدي وجهك وقلبك قناع أنت لست أهل له، حينها فقط يموت ضميرك بالتدريج وتنتزع منك الرحمة والإنسانية انتزاع، يتغلغل مارد الثأر، ويحطم خلاياك السوية لتغدو بكتريا ملوثة لروحك النقية لتضعها داخل نعش خانق وتغلق عليها حتى لاتسيطر على انتقامك. الرواية فيها كمية استنزاف للمشاعر لدرجة تخليك متناقض في حكمك على الأشخاص، أحيانًا كان نفسي أخنق وليد وأطعنه بسكينة ومعيطش عليه، نفسي أقله ليه كل دا؟ حرام عليك، ليه كل دا قسوة وجور وفي نفس الوقت كان نفسي أطبطب عليه وأقله معلش، هون على نفسك، ياه كل دي ظلمة حالكة جواك، كل دا سواد وألم ومعاناة، كنت في كل موقف ألتمس العذر لشخص شاف أبوه بيُنحر قدامه كالنعجة وهو خالي الوفاض، فقد نور البصر فتراخت بصيرته بالتدريج إلى أن انقضى الضوء تمامًا، نقطة النور الوحيدة كانت شهد، يمكن عشان هي نقطة النور الوحيدة في حياته كان بحاول يطفيها ويذبلها معاه، ولكن دا كله محض عبث، محاولاتها باءت بالفشل، رغم قسوته والوحش اللي انخلق جواه كانت هي الجميلة في حياته، رغم المعاناة كانت بتدعيله دايما بالهداية لأنها كانت بتشوف بصيص أمل ولو ضعيف جواه. في موقف أخر وللدقة في عالم أخر مختلف عن عالمنا نادرًا ما يمتثل البعض لحدس المشاعر، وشهد امتثلت علّ مجاهدة عامين من التخلص من الوحشة الذاتية يجدي.