بعد أن رأى الموت بعينيه، وبعد أن أصبح منبوذاً من الجميع، قرر (وحيد) العيش فى شقته معزولاً عن الدُنيا وملذاتها، ولكن إستدراجه للفتيات وقتلهن كانت هى متعته الوحيدة التى أحب أن يعيش بها طوال حياته.. لم يكن يعرف أن ظهور (حاتم) فى حياته سيكون أسوأ عقاب له فى الدنيا والآخرة، وحياة أخرى آتت كى تختطفه إلى عالم أبى العيش فيه.. أبطال قِلة وأحداث كثيرة، يأخذنا بطل تلك الرواية إلى عالم غريب إقتحمه دون معرفة عواقبه.. فيوجهه القدر إلى حياة كارثية.. ومصير لم يخطر على بال أحد!
محمود يوسف خواجة، وُلد عام (2001) فى محافظة البحيرة، له روايتين وثلاث قصص طويلة وأكثر من خمسة عشر قصة قصيرة، الروايتين (6- اختلال) وقد حققت (6) المركز الأول فى الأكثر قراءة على موقع عصير الكتب.. واختلال سيتم صدورها فى معرض القاهرة الدولى للكتاب مع دار الرسم بالكلمات.
نفسي اعرف الناس اللي عاملة ريفيو تحفة و ٥ نجوم ده علي اساس ايه ! مكنتش اعرف قبل ما اقرأها سن الكاتب بس فضلت طول الرواية اقول لنفسي واحد مش هيزيد عن ١٥ سنة بالتفكير ده وعرفت فعلا في الاخر انه ١٣ سنة تكرار ملوش لزمة غلطات بالهبل واحداث تتوهك فالنص ونهاية هبلة اوى لو قريت ميكي يمكن كنت استفدت اكتر من كده
خواجة انا بشكرك إني رهاني عليك مخسرش ! خليني اقولك إني لما اقرأ حاجة زي كدة بالنسبة لسنك ... فده فعلا بيدل علي إنك في يوم ، لما تعافر مع بحر الحياة ، هتطلعلنا بلاوي ! الإثارة و التشويق عشرة علي عشرة ... انا خلصتها في يوم تقريبا ... بس خليني اقولك حاجات بقولها لنفسي عامة و يارب أفيدك : - محتاج تقرأ كتير عشان تسافر اكتر و تاخد خبرة ورقية عن الحياة قبل ما تواجه بنفسك المواقف و طبعا عشان تظبط اللغة أكتر. -المنطق عندك في الرواية في كذا حتة مكنش أحسن حاجة ؛ يعني مثلا مينفعش اقول سر حياتي لواحد لسة عارفه او واحدة لسة قايلها بحبك ؛ بعض الأسرار خُلقت للخلود بالكتمان يا رفيق ؛-) - عايزك بعد كدة لما تيجي تكتب ؛ إسأل كذا حد حواليك ، إنت لو قرأت الكلام ده تتقبله ولا هتقول إني ببالغ ! انا قيمتك ٤ لأني مكنتش متخيل إن همسك روايتك و هروح و هاجي معاها كدة ...عاش والله ... بإختصار ؛ قراءة أكتر عشان ننمي اللغة و خبرتنا و مستني جديدك يا خواجة إن شاء الله ؛-)
أحب تلك الروايات التي تنقلني معها إلي عوالمـ أخري فأعيش فيها وليس فوقها. أحب تلك الروايات التي يصعُب وصفها أهي رومانسية أمـ رواية نفسية. تلك الروايات التي تمنحني المعلومة مع المتعة.. و لكن مُنذ أنتهيت من تلك الرواية وأن اسألني نفس السؤال: هل منحتني الرواية معلومة ما؟ متعة؟ أولي الصفحات مملة بعض الشيء، خصوصًا في وجود العامية الركيكة والألفاظ أيضًا التي مازلت لا أعرف سبب لِوجودها! تفاصيل في البداية تُشعر القاريء بالملل، رغم إنه كان ممكن يوصلها لوحده. طريقة الكتابة سهلة، بس حسيت إنها لجيل معين.. و ما اظنش إن في كاتب بيسعي لِكده! - إيه علاقة الغلاف بالرواية O.o - أكيد مش هقارنك بأي كاتب بس هقارنك بنفسك... أنا تقريبًا قرأت كُلّ رواياتك، و مقارنة اختلال بـ"6" أقدر أقول إن حبكة القصة أفضل، بس كانت هتشدني أكتر لو اللغة جيدة.
خليني أقول إن القصة مش عادية، ومحبوكة جدًا بس اللِّي شوهها بالشكل ده الأسلوب والأسباب اللِّي ذكرتها فوق. مفيش أي تفصيلة مُقحمة في الرواية و ده لو دل علي شيء فهو إنك تخطيت نقطة بيقع فيها معظم الكُتاب لحد إنهاردة. واضح الجهد الجبار المبذول فيها عشان تبقي أحسن. وخصوصًا عشان النهاية تطلّع بالصورة دي بالتوفيق، و يا رب مكونش طولت عليك..
في النهاية, إذا كُنت تُقدِم علي فعل شيءٍ ما، فعليك أن تكون جدير بهِ.. فأكتب شيئًا إذا قرؤته في كُتب غيرك.. أبهرك! أحكُم علي رواياتك وكأنها لِغيرك.. أكتب ما إذا قرؤته بعد 100سنة، ستكون فخورًا بأنك صاحبُه.
مبدأيا الغلاف معجبنيش خالص وشيفاه مش معبر عن محتوى الرواية اطلاقاً
وانا بقرأ الرواية مسيطر عليا احساس مين راح فين؟ هو ايه الي بيحصل وانا ايه الي جابني هنا؟ xD الاحداث تلخبط شويتين ثلاثة كدا :D
لا شك إن الرواية رائعة وفكرتها مختلفة بالنسبة لسن الكاتب
عندي تحفظ على لفظ "فشخ" الي اتكرر كتير في الرواية، يعني حتى لو الرواية باللغة العامية متوصلش لألفاظ غير مستحبة كدا!
النهاية! آه منها النهاية :D المعنى الحرفي لـ أنا محدش يتوقعني xD كل اما اقول ان دي النهاية اتفاجئ ان في نهاية النهاية وهكذا، بس حقيقى الفكرة عجبتني وعجبتني فكرة النهاية اكتر، واعتقد لو الرواية دي اتشافت هاتبان اكتر، يعني كـ فيلم مثلا :)
بالتوفيق طبعاً للكاتب في الاعمال الجاية، ومتأكدة انها حاتكون اروع ^^
الرواية جميلة جداً يا مجمود واحداثها بجد رائعة وانا خلصتها فى يوم واحد بس احب اديلك كام ملاحظة كدة حاول تطور فى اسلوب اللغة العربية عند بحيث انة يشد القارئ اكتر ومتككرش كلمات كتير واتنوع , اقري اكتر وشوف اسلوبهم فى السرد عامل ازاي بس هو مش وحش لكن ممكن يجي احسن بالنسبة للحوار يعني للأسف انت كنت محتاج تعدل اكتر لان فى حوار مش مناسي لشخص عندة 18 سنة فحاول لما تكتب بعد كدة حوار تشوف الناس بتتكلم ازاي انت بتخلق شخصية بأسلوب كلام وكمان لان الرواية تلمس الواقع فلازم تراعي اوي حتت الحوار بس دة اللى لفت نظري لكن بجد هي رواية رائعة وبداية موفقة ومستني الاحسن :)
ولأنى تقريبا الوحيد اللى قرأت الرواية وانا قاعد جنب الكاتب..وكل شوية يسألنى وصلت لحد فين؟..وصلت لحد فين؟.. خلينى أقول ان الرواية شدتنى من تانى صفحة برغم انى كنت لسه مكنتش قررت اشتريها..الأحداث المتتالية السريعة هى أكتر حاجة ممكن تلغبطك..بالنسبة للألفاظ فيه شوية ألفاظ مكنتش تعجب أى حد بس محمود قاللى انها مش هتبقى موجودة فى الطبعة اللى جاية..بالنسبة للأسلوبكان فيه جمل بتتكرر كتير ودا زاد من اللغبطة عندى لأنى مبقتش عارف انا يوم ايه وازاى وامتى وفين؟؟؟ لكنه أسلوب مبسط.. بالنسبة للهدف والرسالة من الرواية..الرواية ماأفدتنيش من ناحية المعلومات ودا يخليها من الروايات اللى ممكن تكون ترويح عن النفس يعنى لو مبسوط تنكد عليك لو فاكر نفسك عاقل تطير برجين من دماغك.. بالنسبة للغلاف هو عموما جميل ويشد لكن انا شايف انه مالوش علاقة بالرواية بس برضوا محمود قاللى الغلاف هيتغير الطبعة اللى جاية.. بالنسبة للنهاية هى مش نهاية واحدة هى عدة نهايات ف بعض يعنى كل اما تحس ان دى النهاية وتقول دى نهاية متوقعة يطلعلك الكاتب لسانه ويقولك لأ مش هى..ولو افتكرت ان انت مفيش منك وكنت متوقع نهاية تانية..يزيد الكاتب ف انه يغيظك ويقولك لأ برضوا..ويضحك بصوت عالى ويقول هاهاهاهاهاها انا محدش يتوقعنى... عموما انا استمتعت بالرواية..تستاهل 4 من 5 منتظر منك يامحمود الرواية اللى جاية وتوقعلى عليها برضوا بس المرادى اتصور معاك بقى
اكتر حاجه شدتنى هى ( عمر ) الكاتب ان شاء الله يكون ليه مستقبل جيد القصه حلوه على الرغم انى ف بعض الاحي��ن بحس ان فيه تفاصيل شفتها من فيلم اجنبى مش فاكره اسمه
بص يا محمود انا عارف انك تعتبر اصغر كاتب تقريبا ينشر روايه مع ان السن مش حجه لان اي حد يقيم الروايه بالنسبه للسن علي سبيل المثال نجيب محفوظ كتب اولاد حارتنا العبقريه و هو عنده 22 سنه تقريبا ف حين ان في ناس حاليا عندها 30 سنه و بتكتب اي هري و السلام بس بعيدا عن كل دا انا هقيم الروايه و اقول كل نقط الضعف مش غلاسه مني بس عشان تتلافاها في المستقبل باذن الله ------------------------------------------ اولا هقول كلمتين رد علي الملحوظه اللي في اخر صفحه انت بتقول نهايه غريبه و محدش هيفهمها الا لو قريت الروايه بتركيز و كدا اولا متحددش مستوي ذكاء القاريء و لا تقوله هو هيفهم اززاي او تقوله انه مش هيفهم لو مركزش اصلا بمعني متحاولش تتذاكي علي اللي قدامك و مش مبرر لانك تقول مش هتستفيد حاجه من المعلومات الطبيه عن الطب النفسي و في نفس الوقت ان الروايه ليها مغزي امال لما انا مش هستفيد حاجه ليه عامل الموضوع الرئيسي فيها عن المرض النفسي اصلا !! دا قبل التقييم نيجي بقا للتقييم ------------------------ اولا الفكره : هي مش هنقول الفكره هنقول انها خليط من الافكار بس كان المحور الاساسي في تفكيرك هو الاسكيز او الشيزوفرينيا طبعا انت خرجت كتير جدا عن اعراض الشيزوفرينيا و دخلت فيها اعراض لمرض تاني اسمه اعتلال الذاكره المتكرر لكن مش موضوعنا الفكره كانت مقبوله مع انك حاولت كتير تدخلها في بعضها عن قصد بهدف جذب الانتباه و التشويق بس الموضوع جاب معاك نتيجه عكسيه بانك كررت فقرات كتير و كررت الفكره الف مره في حاجه كمان كانت سيئه لأبعد الحدود انك مراعتش ابدا نفسيه البطل او الشخصيه الاساسيه اززاي طلع شقه عشان يدي لامه اكل مسموم ولما مش لاقاها نزل جري و ركب الموتوسيكل مع صاحبه و لقي بنت حلوه فضل متنح و باصص ليها يعني انا راضي ذمتك يكون واحد بالحاله دي و يبص لواحده ماشيه ف الشارع طب وهل هي لو عندها خجل زي ما انت كاتب هتمشي وراه و تفضل باصه و تضحك ليه مهو يا اما خجل يا اما تحرر مينفعش الاتنين في نفس اللحظه حتي و ان كان مجرد تخيل مش اكتر و غيرها كتير من المواقف المريبه برضه وبالمناسبه الاضراب في الشخصيه و اللي بيؤدي لخلق شخصيات خياليه مش بيوصل لانه يقتل حد ابدا عمرها ما بتحصل الوحيد اللي ممكن يقتله هو نفسه لكن مش يقتل حد ---------------------------------------- اللغه : كانت محتاجه اعاده نظر مره تانيه حتي الفصحي منها برضه علي سبيل المثال لا الحصر انت اتسخدمت كتير جدا لفظ كان و يكون و كانت و كنا دا بيضعف اي جمله الافضل تقول الفعل علي طول سواء في حاله المضارع او الامر او الماضي و هكذا بقا ------------------------- الحبكه الدراميه : معدومه تماما لاكتر من سبب اولا اللي عنده اضطراب مهما كان بيتخيل حاجات منطقيه الحدوث مش حاجات خرافيه او من عالم تاني زي انك تقول انه دفن جثه ابوه تحت بلاط اوضته تعرف ان البلاط دا تحته سمكه لا يتعدي 3 سم اصلا اززاي يدفنه فيها حتي و ان كان وهم من خياله مستحيل يتخيله بالشكل دا حاجه تانيه كمان برضه علي سبيل المثال لا الحصر اززاي قولت انه حاول يمسح الرسمه معرفش مع انها اتغيرت اكتر من مره و انت قولت في الاخر انه هو نفسه اللي كان بيغيرها يعني اتمسحت المفروض و هو اللي مسحها طب اززاي !! حاجه كمان اززاي مجهز سم سائل في المطبخ قابل لانه يتحط علي الاكل عادي ليه موهوب بالفطره فاينه يقتل او انه بيتخيل الوسيله فيلاقي الاداه متاحه فوراً !!! و غيرها برضه كتير و خاصه حته التحولات النفسيه للشخصيه اللي هو بيزعل و يعيط و يمسح دموعه فيضحك و يتشال اي احساس بالذنب من جواه ---------------------------------------------- النهايه مستفزه لابعد الحدود وكملت استفزازي بالكلمتين اللي قولتهم في الاخر عن انك كتبت نهايه غير عاديه و بتاع النهايه فعلا غير عاديه لان ملهاش علاقه بالروايه كلها اصلا انت حبيت توصل رساله الروايه في صفحه النهايه مع انك متكلمتش عن الرساله دي طول الروايه أصلا ضيف علي كدا الخيوط دخلت ف بعض معاك لدرجه انك معرفتش تلمها كلها مع بعض في الاخر ------------------------------------------ معلومه اخيره الهلوسه لا تؤثر علي الماديات حوالين الشخصيه زي مثلا لما في الاخر وقفوا قدام بعض ماسكين المسدسات و ضرب المصباح ف النور انطفي مش ممكن دا يحصل لانه مجرد وهم مش حقيقه ------------------------------------------- يعتبر دا اطول ريفيو كتبته بس حبيت اغطي كل الجوانب اللي فاكرها من السلبيات بحيث تتفاداها بعد كدا ان شاء الله حاول تراجع مره و اتنين و عشره و اقرأ كتير جدا جدا و حاول تظبط اللغه اكتر و ابعد عن التكرار و عن الالفاظ اللي مينفعش تتقال في روايه ممكن نقولها صحاب مع بعض اه لكن روايه و أدب لا خالص يعني جرب اقرأ اكتر ل ستيفن كينج هيفيدك كتير خصوصا في مجالات الجريمه و الرعب النفسي هتفرق معاك كتير جدا و في انتظار ورايناه شيطانا ان شاء الله و بالتوفيق و يكون اللي جاي افضل دايما :) :) تحياتي ..
بعد الكثير من التفكير في هل اكتب نقدي ام لا قررت ان اكون ايجابية و اكتبه في البدء لا شك ان محمود خواجه موهبة اتوقع لها النجاح اذا بذلت مجهود فكرة الرواية لا بأس بها لكن الاسلوب ليس جيد الكاتب اتبع اسلوب انها يحاور صديق له بعض الكلمات لم تعجبني فهي رواية لمجموعة و ليست حوار بين شابين ثانيا كثرت التفاصيل و تعقدت بحيث سقطت من الكاتب هفوات الرواية التي تكون غامضة ثم تتكشف الاحداث في النهاية عادة ما يجد القارئ تفسيرا لكل موقف في الرواية و هذا ما لم اجده في الرواية بل احسست بان اجزاء سقطت مني ثم لم يهيئني الكاتب للنهاية ذات الاحداث المتلاحقة ففجأة تجد الاحداث كثيرة تدور من حولك و انت لا تجاريها ايجب ان يبدا الكاتب بالسرد (و الذي لم اجده مملا ) ثم في اخر 10 صفحات اجد قصة الرواية لا اعتقد هذا و اخيرا لم اجد فائدة من اخر صفحة التي يقوم فيها الكاتب بتفسير نهاية الرواية فقد اضعفت الحبكة كثيرا كل ما سبق ذكره من تفاصيل ارجعه الى سن الكاتب الصغيرة و انه يجب ان يوسع قراءاته و ان يتدرب و يبذل مجهود و اتوقع له النجاح اعترف ثانبة اني امام موهبة صغيرة السن لكني انتظر العمل القادم من الكاتب و تحياتي له
نبدأ من الغلاف .. الغلاف رائع بس مش متوافق أوي مع مضمون الرواية بس ف حد ذاته عجبني . العنوان .. كويس إلى حدٍ ما و برضو مش متضمن الرواية بشكل كافِ . اللغة .. رائعة .. إلا إنك كنت خالط ف السرد العامية ب الفصحى لكن الحوار كان عامي و ده شيء عجبني . الأحداث .. طريقة ترتيبها جميلة و تشدك عشان تعرف الحدث اللي بعده و عجبني جداً أسلوب الـFlash Back . الحبكة .. عجبتني و عرفت تقنعني ب النهاية. المميزات :: 1-ترتيب الأحداث. 2-نهاية غير متوقعة. 3-قلة الشخصيات. 4-الحبكة ممتازة. السلبيات :: * الألفاظ السيئة نوعاً ما مينفعش تتنشر ف رواية. عارفة إنك مش بتحب التقييم بالنسبة لسنك بس الرواية بجد جميلة جداً التقييم 4/5 دمت مبدع ي محمود و منتظرة العمل القادم
هابدأ بالغلاف واللي مش حاسة ان ليه علاقة بالرواية سئ جدا الغلاف وياريت بجد يتغير في الطبعة اللي جاية ان شاء الله ثانيا اللغة غالبا في العادة بميل ان اللغة تكون عامية في الحديث بين الابطال وتكون بالفصحي في سرد التفاصيل والوصف وده اللي موجود في الرواية وياريته ماكان موجود الفصحي ضايع انا نفسي اعرف كم الاخطاء الإملائية دي عدي ازاي ع المصحح ثالثا الاسلوب انا مش اول مره اقرأ لمحمود خواجة اسلوبه حلو وشيق وممتع وده اللي بيخليني اقراله رابعا الاحداث بصراحة انا كنت ناوية اسيب الرواية اكتر من مره ومش اكملها بسب الاحداث الغريبة واللي ملهاش علاقة ببعض والخيال العلمي ذي روح والد وحيد اللي ضريته ع دماغه وانا المفروض بقرأ رواية عادية مش خيال علمي والشخصيات اللي كانت بتتصرف تصرفات غريبة ذي شخصية سامح ماعتقدش ان ممكن حد يعرف ان صاحبه قتل والده ويستمر في الصداقة دي غير غلطة الدكتورة الشقرا المحجبة اللي كانت بتعالجة منين شقرا ومنين محجبة بس في النهاية كملتها وبصراحة مش ندمانة اني كملتها ولا ندمامة اني قريتها لان بصراحة النهاية عجبتني جدا لا بجد بهرتني ولو مكنتش النهاية كده كان هيبقي الريفيو مختلف تماما ومش هاقول ان الرواية رائعة بالنسبة لسنك لان سنك ده يخصك انت لوحدك انا بتعامل مع كاتب ومع عمل ومع موهبة وهاقول انك بجد ابدعت بس برضه هنقص نجمة لسببين الاول اللغة والتاني اني مستنية العمل اللي جاي واللي هيكون اقوي من كده ان شاء الله وللعلم ان من الناس اللي انت وقعتلها الرواية ومش ندمانة اني روحت المعرض ودورت علي الرواية علشان اجيبها و توقعهالي
لا شك أن محمود خواجة موهبة قادمة .. فعندما قرأت له رواية 6 أعجبنى كثيرا سردها و احداثها و فكرتها .. و فى اختلال بالرغم من استخدامه بعض الألفاظ فى الحوار غير اللائقة و لكن اسلوب السرد كان جيد .. لقد اراد خواجه فى رواية اختلال أن يجذب انتباه القارئ و يسرد احداث للتشويق و هذا جيد جدا و لكنه جعل القارئ يختل أيضا فلا يعرف الفرق بما يتخيله البطل و بما يحدث حقا .. بل ان فى بعض الأحيان لم تكن القراءة ممتعة و تداخلت بعض الاحداث لتشبه احد أفلام التشويق الاجنبية التى تتفاجأ بنهايتها و تنقلب الأحداث رأسا على عقب. قد يصلح هذا لفيلم و لكنه لا يصلح لرواية تقرأ لتعيش مع أبطالها و احداثها.
أرجو من الكاتب قراءة روايات أكثر حتى تزيد من قدرته اللغوية فى السرد و الحوار و تكسبه أفكار جديدة .. فليست كل فكرة غريبة ستكون فكرة رائعة .. و لكن اختلال خطوة جيدة ف�� موهبة الكاتب .. و ارى ان الرواية القادمة ستكون الأفضل لأنك سوف تتجنب الهفوات التى وقعت فيها فى اختلال مثل لغة والحوار و تتداخل الأحداث ..انتظر روايتك القادمة بفارغ الصبر و كلى ثقة انها ستكون الأفضل. رواية باحداث متقنة لا يمكن محوها من ذاكرة القارئ.
تمام.. قريت الروايه دي بعد راويه إمضاء ميت علطول.. ده كفيل بأني ابتعد تماما عن القراءه لمده اسبوع علي الاقل عشان الزحمه اللي ف راسي تتقتل بقي..طبعا لازم اجيب سيره القتل بعد كل اللي قريته ده.. انا قيمت روايه امضاء ميت بخمس نجوم يمكن لاني قريتها اول .. ف نالت اعجابي اكتر..! روايه اختلال خلقت نفس الحاله اللي حصلت وانا بقرا امضاء ميت..نفس حاله الترقب و التشويق..نفس حاله الاستغراب..كل صفحه كنت بخلصها كنت بسأل..لا هو فيه ايه؟ .. هقولك برافو علي خيالك .. والاحداث دي متطلعش غير من حد شاطر جدا.. بس لسه في حاجه ناقصه..لا هي حاجات.. انا مقتنعتش.. انت محطتش تفسيرات كافيه للي ييحصل..في ١٠٠ سؤال و سؤال ملهمش اجابه عندي..و اظن عندك.. انت سافرت بخيالك لدرجه كبيره.. لدرجه انك مقدرتش تدينا ف النهايه تفسير يرضيني انا علي الاقل..ولكن الروايه ف الاول و الاخر كانت جميله و ممتعه. و مبسوطه اني قريتها .. برافو !!
فكرة حلوة جديدة بالنسبة لي .. عجبتني و توهتني ..توهت بين سامح و حاتم و ووحيد و معرفتش مين فيهم الاصل في الاول .. وواحدة واحدة وضحت الصورة شوية .. لحد الآن مش فاهمة سبب النهاية المأسوية دي .. يمكن عشان أغلب الوقت متعودين عالنهايات السعيدة .. بعيدا عن ذلك الرواية حلوة اووي و عجبني الغموض و الحبكة و الاسلوب اتحسن عن الاول و في تقدم دائم يارب ربنا يوفقك
محمود على صغر سنه .. لكن عاقله قدر يلعب بخيال القارئ بشكل مبهر .. الفكرة ممكن تكون اتعرضت قبل كدا .. بس المعالجة مختلفة جدا المشكلة الرئيسية بالنسبة ليا هي اللغة .. أسف يا صاحبي بس بجد حاول تسموا اكتر باللغة .. انا متاكد انك حتكون اروع في الرواية القادمة بس بجد انت مبدع
مش وحشه :) .. بس محترمه انك سنك صغير ع انك تعمل روايه ديه حاجه جميله جدا .. هي احداثها محروقه يعني و متوقعه .. تكرار الكلام بيمل .. حاول تقلله .. بس والله شاطر .. حاول تطور من نفسك اكتر و اكتر و حاول تكون الفكره مش موجوده اوي لان الفكره الي كانت في الروايه حساها موجوده اوي .. بس keep going
جميلة جدا وخلت دماغي لفت بس نفسي افهم عماد والجثث الي اخدها وباعها دول ازاي وهو مقتلش حد؟ جاب ورقة عنوان امه منين واخته ماتت ولا؟ ازاي كان عايز يكمل الرواية لاخرها وقتل خطيبته وانتحر وهو بيقول انه منفذش اي حاجة من الرواية اصلا
رواية جميلة ومجنونة تجعل القارئ في حيرة شديدة طوال سير الاحداث وهذا ما يدفع القارئ لاستمرار القراءة وارضاء الفضول وحقا يتميز أسلوب الكاتب بالبساطة والوضوح ورغم صغر سنة الا انه مميز واري ان له مستقبل باهر باذن الله تعالي
بدايتها شدتني جدا ليها خصوصا إن في قتل بعد ما وصلت لنصها اكتشفت اني تقريبا مش فاهمه تلت ارباع الحاجات بس تمام انا مكمله كملتها و عجبني جدا ان نهايتها مش محدده لانني كنت هحسها مش واقعيه او منطقيه نوعا ما ما علينا المهم انها روايه جميله و خلاص ..
كفاية ان الرواية دي طلعت من واحد مبدع عنده 15 سنة و معظم اللي في سنه دلوقتي جيل لا يفقه شيء في شيء الرواية محيرة جداً و محتاجة تركيز عشان تقدر تربط بين أحداثها و ممتعة و النهاية كانت غير متوقعة بالتوفيق في الرواية الجديدة ان شاء الله
انا مستغرب من التقييم اللى الناس اعطته للكلام الفارغ ده...طفل مراهق عنده 13 سنة كتب كلام ملغبط لغويا و احداث مهرتلة ...انا ندمت على وقتى اللى ضاع فى الهرتلة دى . لا انصح بقراءة الهرتلة دى اطلاقا.