الكتاب سيئ من الغلاف إلى صفحة 132 (أعفيت نفسي عن قرأة ال 34 صفحة المتبقية من الكتاب) لغويًا الكاتب ضعيف و تصوريًا أيضًا وعنده عقدة شديدة من القمر (القمر موجود في كل صفحة من الكتاب تقريبًا) مرة القمر بيغار من حبيبته ومرة صعد إلى القمر ومرة أكل القمر ومرة أغتال القمر وبصراحة هو فعًلا أغتال القمر في كتابه و أعتقد هو العربي الوحيد إلي خلا من القمر أضحوكة
توقعت أن أغير نظرتي من بعد قراءتي لكتابه عفواً سقط عمداً ولكن للأسف! ازدادت نظرتي سوءًا وابتعاداً عن كتبه .. كلماته لا تحمل معنى أبداً بها فجواااااااات بلاغية كثيرة ! لا أنصح بشرائه ولا قرائته .. كيف لي أن أقرأ هنا تويتر بعد هذين الكتابين السامجين!
كرّر نفسه كثيراً الصفحة الاولى لا تختلف كثيراً عن الصفحة الاخيرة تعابيره الأدبية و صوره جميلة لكنّني و على ضعفي في التقييم لا أجد أن ما قرأته شعراً! ثامر شاكر كاتبٌ ناجح في التنمية البشرية، إذ قرأت له صرح مصدر غير مسؤول و هنا تويتر فكانا جيدين مقارنةً بكتابه هذا.