رواية( أسودان أزرقان ) أول رواية للكاتب أحمد شوقي تناقش المعاناة النفسية والعصبية للملحدين والمتشككين في وجود الرسالات السماوية وفي وجود الأنبياء وفي وجود الله تري ماذا يحدث لبطل الرواية وما الذي أدي به أن يصل إلي هذه الحال وماذا يحدث له هل يجد أجوبة علي أسئلته التي يخشي أن يتكلم فيهال مع أحد
ربما, و لكن حسبما أعرف, فهي تتخذ من جملة "Live & Let People Live" , ..محورا أساسيا لها.. حسنا أنت بالتأكيد لا تؤمن بها. هل تعرف معنى أن يكون المرء أصوليا (راديكاليا)؟
لا بالطبع.. استعد لهذه المفاجأة ... .. . عزيزي, أنت أصولي ! بالطبع, ستنفي عنك هذه الصفة, التي تعني أنك متطرف. هل كونك متطرف أمر سئ؟
لا بالتأكيد, يمكن أن يكون المرء متطرفا في حبه لنوع من الموسيقى, للكيمياء, لكاتب ما, لرأي ما كالدفاع عن الحريات.. إلخ. و لكن أن يكون المرء متطرفا فكريا حتى يصل به المرء لكتابة 100 صفحة من الهراء التام و السعي لنشرها, و موافقة دار النشر على أفكارك التكفيرية, فهذا ليس بما يسكت عليه.
حسنا.. لقد اتهمت قرابة الثمانية أشخاص ( نصفهم على الأقل ينتسبون لديانة الإسلام) بأنهم دعاة على أبواب جهنم, و وضعت الحديث الشريف في موضع لتجبر القارئ على كرههم, ولتلبسهم لباس الكفر, و استعجبت من وجود هذه الاصوات الفاجرة في الصحافة و التلفاز..
و ربما فاتتك الفرصة لتطالب بقتلهم, و لكنك -كتر خيرك- وضعت صورهم في آخر الرواية بمعدل صورة لكل صفحة, لسهولة التعرف عليهم, و كان ينقصك أن تكتب بجانبها: "كافر, يرجى التخلص منه! "...
هل أنت واع لما فعلت؟! . كنت أرجو ألا أكتب هذا الريفيو, لكن حرقة دمي منعتني من السكوت. أنا مندهش من تفكيرك, رغم أني أعرف أن أمثالك ليسوا بقليلين, لكن ظهورهم على السطح المجتمعي أمر خرافي أشبه بأسطورة السلعوة .. كخروج من لا يؤمن بعقوبة السجن لمنتهك القانون علينا. هل تكتب رواية أم تدعو لأفكارك؟
.بالتأكيد من يكتب رواية يدعو لأفكاره, هذا امر بديهي, إن كانت أفكارك سليمة لا تدعو للأذى. عزيزي, ما هو مفهومك للمفكر أو الفيلسوف؟
أنت بالتأكيد لا تستظرفه, و أنا لست بأفضل حالا منك في هذا, و لكني اعرف متى يجب أن يتوقف فكري و رأيي.. عندما يتعارض مع حرية الآخرين... و اتهامهم بالقبيح
المفكر والفيلسوف حسبما اعتقد منشط عقلي للرأس, يدقق في التاريخ, يهتم بالسياسة, يثيره الدين, قد يشطح بأفكاره عن الناس العاديين مثلي و مثلك, لكن هذا لا ينتقص منهم, بل يزيدهم! . بل هذا ما يجعلهم بحق مفكرين و فلاسفة.. فيسمح لهم بما لا يسمح لغيرهم. عندما يتجرأ المرء على السؤال, يستنير عقله, و عقول من يقرأ كلامه, و هذا لا يعني تمام الموافقة أو الرفض, و لكن مجرد التفكير في حد ذاته, أمر مذهل, وهذا مالا تريده أنت.
خذ مثالا عندك, د. نوال السعداوي , و هذه من قرأت لها من بينهم و شهرتها أكبر من الآخرين في كتابك. قالت يوما: ( أن الحجاب ليس بفريضة في الإسلام) و (أن الحج وثنية فكيف يلقون بالحجارة على الشيطان) . بالطبع رأيها غريب, و فريد من نوعه, فبدلا من أن تتهمها بالزندقة والكفر, فكر فيما قالته, و اقرأ لها, لكنك آثرت الإتجاه الأسهل! . و بالرغم أني لا أؤمن بمعظم ما تقوله, و لكني أعترف بأنها أول من قرأت لهم و جعلتني أفكر.. أفكر. هل تفهم ذلك المصطلح؟!!!
ربما ستجدها - كما في الفضائيات دوما- مشعثة الشعر, متجهمة الوجه, تركب طقما لأسنانها, و تتحدث بصوت و بنظرة مجنونة.. حسنا يجب أن أصدمك... أفكار المرء لا تنتقص من حقوقه!
بالطبع تبدو لي مخبولة, و كأنها هاربة من مشفى المجانين.. و لكني لا أقف كثيرا عند هذا.. يجب أن أفكر فيما تقوله , و بالفعل تجعلني أحتار لقرب بعض ما تقوله من المنطق! . إذا قرأت لها كتبها ستجدها مؤمنة بأن النظام الذكوري في المجتمع كان نتاجا لوعي الرجل بقوة المرأة و خوفه منها, كلام يمكن أن تتوقعه من أي مرأة من المدافعات عن الحقوق النسائية. و لكنها تفكر أكثر بعيدا عن تلك المفاهيم التقليدية , و رغم ما سيواجهها من كثير من الإتهامات القبيحة في شخصها, و تشرح لك بما انها طبيبة كيف يفهم الرجل المراة في لاوعيه, و كيف أن فرويد كان أشدهم, و نقضت آرائه الغريبة عنها, و هي بالفعل كذلك. لا يمكنك أن تلغي من رأسك التفكير و التشكك و تمشي في هذه الحياة بمجرد الإيمان الملتف في عباءة العادات و التقاليد, وأن عائلتك ربتك على أن الحجاب في الإسلام فيجب أن يكون الكون كله مؤمنا بفكرتك, و كل فرد يقول عكس ذلك , فهو بشهادة اهل الدين: كافر زنديق.
ملاحظات: هذه ليست رواية فعلا, فالشخصية الروائية الأساسية هي الكاتب نفسه و باسمه (أحمد شوقي)!!! , و بخلاف شخصية أخرى ثانوية, لا يوجد شئ آخر. .. فراغ.. .. لا شئ.. أين الرواية؟ أتمزح معي؟! لا توجد رواية بالتأكيد. و كأن الكاتب يؤكلنا الوهم, لنشتري هراء فكري من 100 صفحة. لغته عامية, عادية و ليس بمميزة أو بجديدة. الرواية تدور أساسا حول ايهام الكاتب لنا بوجود شكوك في قلبه, و لكنها لا ترقى للشكوك حتى, الأمر أشبه بصداع يصاب به المرء, و لا يرقى لأخذ البنادول له. ثم بقدرة قادر يسمع الشاب الذي قارب على الإلحاد- الكاتب- الإمام في صلاة الفجر!! , يقرأ جزء من سورة البقرة, به كل اجابات أسئلته التشككية الملحة. و بهذا تنتهي شكوكه كلها مرة واحدة, لا تخرج قبل أن تقول سبحان الله! . عزيزي, كان أجدر بك أن تنشرها كـ (status) عادية في الفيسبوك.. عندها لما أضعت وقتي , بعد السطر الثاني.. عزيزي, أنت ساهمت لتوك في الإحتباس الحراري باستخدامك لورق, كان يمكن أن يملأ بما يفيد البشرية !!!
فى الحقيقة كنت افضل عدم كتابة ريفيو ولكن بناء على طلب صديق محترم هضطر اكتب ورزقى على الله بصراحة شديدة من قرأ لدكتور مصطفى محمود حوار مع صديقى الملحد ورحلتى من الشك الى الايمان سيجد صعوبة شديدة فى تقبل الكتاب فمن أسلوب دكتور مصطفى البسيط الراقى الذى يجيب على تساؤلات قد تدور فى ذهنك ورحلتنا معه من التشكك الى الايمان المطلق أجد أسلوب الكاتب أشبه بمن يكتب يومياته الشخصية اجل مجرد يوميات مكتوبة بأسلوب لم يقنعنى اننى امام كتاب حقيقى او رحلةالى الايمان نقدى ببساطة اكثر من حيث الاسلوب لا يرقى الى مستوى كتاب يفتقد الترابط فى كثير من الاحيان ربما يرى البعض انها مقارنة ظالمة لكاتب فى البداية ولكننى ارى دوما ان الكتابة مسؤلية والكاتب لابد ان يكون على قدر المسؤلية
السلام عليكم ياباشمهندس احمد........ انا اول مرة اكتب ريفيو عن كتاب على الجود ريدز على الرغم من انى احسب نفسى من القراء المجتهدين فى القراءة والبحث الى حد ما يعنى :) واحب اقولك انى استمتعت جدا بقراءة قصتك القصيرة اللى على الرغم من انها صغيرة ف حجمها الا انها غاليه فى افكارها وقيمتها وهى تتبع اسلوب السهل الممتنع والتشويق لذا وجدتها ف النهايه قريبه جدا من قلبى وعقلى :) وصراحة انا استغربت جدا من اسمها ف الاول وكنت مستنيه اعرف علاقتها بالقصة ولما قرأت القصة ادركت المعنى من الاسم وبصراحة اعجبت جدا باختياره جدا القصة فى مجملها بداية موفقه وف انتظار القادم ان شاء الله :) تحياتى
اذا كنت مؤمن بوجود الله سبحانة وتعالى فماذا يعنى لك الدين ؟ هذا السؤال من شأنة ان يجسد من وجهة نظرى ما رأيتة فى تلك الرواية وما استنبطة من احداث يمر بها البطل فى رحلتة ولقائة بالعديد من المثقفين والملحدين وما يمر بة من تطورات نفسية وما مروا بة هم من متغيرات عقلية ونفسية من شأنة ان يجعلهم على قناعه بالتشكيك فى الوجود رواية جيدة ..اعجبت جدا بأسلوب الكاتب وتركيزة على الحاﻻت النفسية للشخصيات وجعل القارئ يشعر بمعايشة حقيقية للرواية تحياتى لﻻستاذ احمد شوقى
هذا الكتاب يصف حياه شاب اشتد به الشك لمرحله الاقتراب من الكفر وفقد القدره على الحياه بشكل طبيعى ووجد اجابه اسئلته بعد معاناه فى ركعتين الفجر :) كتاب قوى فعلا واجمل ما فيه انه حقيقى من الالف للياء مش خيال كاتب يأخذك لكثير من الاسئله ويضع اجابتها امامك من أيات من القرأن الكريم
بسم الله الرحمن الرحيم : الم" ذلك الكتب لا ريب فيه هدى للمتقين صدق الله العظيم
قرأت روايتك استاذ احمد وانتهيت منها اﻷن عشت معك اﻷلم النفسى وتشتيت الذهن واﻷفكار المتزاحمه والتشويش ثم هدأ بركان التفكير على حقيقه لا اله الا الله اسلوبك يمكن ان نقول عليه السهل الممتنع و تمنيت ان تكون الروايه اكبر من ذلك ولكن ننتظر منك المزيد وفقك الله لما يحب ويرضى
أوّل ما شفت الكتاب ده كان حد حاطه وقال عليه هتلاقى فيه كل الأجوبه للأسئله للملحدين والمتشككين فى وجود إله وبناءاً عليه قريته أشوف هتتناول الإلحاد ده ازاى .. أنا قاعده أقرا وبصراحه من الأول عرفت منطق الكاتب ايه وعرفت إنى مش هوصل لإجابات "منطقيه""مُفحمه" بس برضه كمّلته عشان أقدر أقول رأى فيه زى دلوقتى : الكاتب زىّ أغلبيّة الشيوخ حالياً الّى معندهمش منطق يقدروا يتكلّموا به مع الملحدين .. انت وصلت لمرحلة إنك أصلاً شكيت فى ربنا وفى القرآن ووصلت لرأى نصر حامد أبو زيد إن القرآن صنع بشرى ومنتج ثقافى يعنى المفروض إن انت كده محتاج "إثبات""منطقى"عشان تقدر تقتنع أصلاً بصحة القرآن -ده التسلسل الطبيعى فى خطوات الإيمان- يعنى انت محتاج تبحث فى الإعجاز اللغوى والعددى وكل حاجه خاصه بالقرآن تخليك أصلاً تؤمن بيه .. انت معملتش كده .. انت فى كتابك عرّفتنا إنّك آمنت لما سمعت آيات من سورة البقره .. طب واحد أصلاً وصل لمرحلة عدم الإيمان بالقرآن ازاى يؤمن بربنا وبالأديان وكل حاجه بالاستناد لشئ هو مزعزع فيه أصلاً ؟! انت لم تعرض أى إثبات عقلانى يجيب على أى سؤال طرحته فى الكتاب .. زىّ مثلاً مصطفى محمود فى حوار مع صديقى الملحد أو رحلتى من الشك إلى الإيمان .. مفيش أىّ كلام عقلانى الى يقرا يقول فى نفسه اه والله ده صح .. موصلتش لمرحلة إنك تفحمنى بالمنطق والعقل ! اكبر دليل على ده روح ادى كتابك ده لواحد ملحد ولو آمن بعد قرايته اعرف إنك صح واضرب بكل كلمه هنا عرض الحائط ولو لم يؤمن اعرف إنه -معلش- كتابك مجاوبش لسه على أى سؤال من أسئلة الملحدين ! ثانياً : لو انت فعلاً وصلت لمرحلة الإيمان الفعلى والى تقدر بيه تجاوب على الملحدين ليه قى آخر الكتاب نصحتنا إننا منقراش للملحدين ؟! انت لو واحد واثق من الى وصلتله فى رحلتك كنت قلتلنا نقرا فى الإلحاد ونفحمهم بنفس منطقك ! لو انت فعلاً قريت فى الإلحاد كنت لقيت إن مبدأهم (ما لم تثبته التجارب العمليه والإجابات المنطقيه لا يمكن الاعتماد عليها ) وده الى افتقر إليه كتابك .. المنطق !
الكتاب دون المستوى بكثير ، تعبيره ، و طريقة سرده للأحداث ، هو انت فيه حد يجري وراك ، بشويشة يا عم ؟
على كل ، أنا أعاني من نفس حالة التشكك التي يعاني منها المتحدث ، أكثر ما أعجبني في الكتاب و مادفعني إلى اعطائه نجمتين ، هو وصفه - المختصر للأسف- للحالة النفسية التي كان فيها ، و التي جعلته الاسئلة يؤول إليها إنها حالتي النفسية ، الهروب من تلك الاسئلة إلى قراءة كتب لا علاقة لها بالدين ، بل أكثرها للمشككين أحيانا ، فأنا من عشاق (نوال السعداوي) و مناصري آرائها سواء في الدين أو في حقوق المرأة
و يبقى تساؤله - و تساؤلي - الأعظم ، أأنا كافرة ؟ أأنا ملحدة ؟ الحالة النفسية تصعب على الكافر
لكني توقعت من الكتاب أن يساعدني على ايجاد اجابات مقنعة ، أردت أن يكون فتحة الأمل في طريقي ، لكن ما فعله أنه زاد الطين بلة ، حيث عرفني على مزيد من المشككين لأطلع على آرائهم و حيواتهم
وكان دليل هدايته و مفتاحه ، بضع آيات قرآنية !!!! كنت أنتظر توضيحات أكثر من هذه
حل مشكلتي ليس في قراءة آيات قرآنية، فلقد قرأتها لكنها لم تجبني على كل شيء ، و لم تشف دلائل من حوالي غليلي مع أنها آيات أعجبتني ، و حركت شيئا ما في قلبي .. أهو الأصل و نشأتي على الإسلام ؟
ريفيو اﻷستاذة (مني ياسين )بعد موافقتها (الأسلوب واللغة بسيطة وتصل للجميع.. القصة في المجمل شدتني جدا وتفاعلت معها وخاصة مشهد البطل أثناء انتحابه وهو يصلي في المسجد كان من أقوى المشاهد.. الفكرة المطروحة مميزة.. فكرة أن حد ممكن يأثر على دين حد تاني من مجرد كلام عابر بيقوله سواء بقصد أو بغير قصد وسواء على علم أو جهل رائعة جدا ومفيدة للكل فما نكتبه أو نتفوه به يتأثر به سوانا شئنا أم أبينا وهنيئا لمن كانت كلماته سببا في القرب من الله والعكس فكرة أن أصحاب الأفكار الغريبة هما اللي بياخدوا بروباجندا تخليهم يوصلوا لعامة الشعب عجبني إلقاء الضوء عليها كنت في الأول مستغربة ذكرك للأسماء صراحة وكأنك تشهر بهم وده كان ممكن يعملك مشاكل.. بس فهمت وجهة نظرك في كده واستغربت أن الكاتب فرد مساحة لا بأس بها لوضع صور هذه الشخصيات!! حساها أصغر من أنها تتقال عليها رواية :) فكرتني برواية يوما كنت إسلاميا أيضا فكرة أن البطل يحمل نفس اسم الكاتب يعطيني إيحاء أنها بمثابة مذكرات أو واقعة شخصية.
نبدأ بقى من اول الاسم هو حلو جذاب و الغلاف صارخ اوى و مناسب لمحتوى الكتاب اما الرواية انا معرفش اذا كانت الرواية من وحى الخيال و لا بجد ده كانت فترة فى حياتك و ده افتكر هيبقى اول سؤال هيتسال ليك فى اول مناقشة للرواية اولا لغة الرواية جذابة جدا و سهلة و بسيطة مع انك بتكلم فى موضوع دينى بحت و لكن اخترت كلام سهل التفسير و تانى حاجة انا معرفش افكار اى واحد من اللى انت ذاكرتهم فى الرواية يمكن اعرفهم ك اسماء و شخصيات لكن افكار لا و حكمك عليهم ه يخلينى اقرأ ليهم و اشوف كلامك صح ولا و ثالثا بداية الرواية تشد و طبيعية و العيبوب اللى فى الرواية بقى انها قصيرة زيادة عن اللزوم كان ممكن تكلم فيها عن الالحاد و كان ممكن تدخل انك بتكلم شيوج فى الموضوع ده كان ممكن تكلم عن حاجات كتير اوى و تانى حاجة فكرة انك لقيت كل اجابتك فى القران بس من غير مناقشة مع اى عالم فى الدين ديه حاجة كويسة و ده طبعا لان البطل مكنش سيطر على الالحاد اوى بس دلوقتى هتلاقى هجوم من شريحة الملحدين و هيقولوا عليك ان سطحى و وووووو كلام كتيركدة و لكن بجد الروابة كانت حلوة
لا اتذكر من اين احضرت هذا الكتاب. وجدته عندي علي محمولي. تحت مسمى الروايه. اخذت اقراها وانا ابحث عن احداث الروايه. حتي انتهت مني الصفحات ولم تحدث الروايه. اتحدث عن نقطتين. اولا ان هذا الكتاب ليس روايه بالمعني الذي اعرفه. يجب ان يسجل تحت اي عنوان اخر غير هذا النوع من الادب. وهذه النقطه السلبيه من وجهة نظري.
اما عن موضوع الكتاب. فهو يتحدث عن الغيب و الايمان. وهو موضوع اعتقد انه يشغل بال الكثيرين و من المتوقع ان يكون قد راود كثير من الناس وشغل بالهم. والكاتب هنا ينقل تجربته التي عايشها وصاغها وكانه يحكي قصه عايشها فنقل احداثها والاهم انه عرف القراء علي عدد من الاشخاص و الذي يتصدر بعض منهم الساحه الادبيه والثقافيه. يتحدثون و يصولون و يجولون وكانهم العارفين و المثقفين و للاسف لهم كثير من الادعاءات و السقطات. وهذه هي النقطه الايجابيه الثانيه التي خرجت بها. الاولي موضوع الايمان و الله و الغيبات و الثانيه هو كشف من يزدرون الاديان ويبثون السم في العسل. وهذا ما وجب ان اشكر الكاتب عليه.
أسودان أزرقان رائعة الاستاذ أحمد شوقي في رحله واقعيه جميله مزجت بأسلوب الادب الراقي الذي خرج بنا علي المألوف وجعلنا نتدبر في أيات الله دون الغوص في الأشياء التي تؤدي بنا والعياذ بالله للكفر فبدايتها من شك في كل شئ الي اليقين بأن الله سبحانه وتعالي هو مالك كل شئ وأنه لا شئ أصدق من كلام الله سبحانه وتعالي ((الم.ذلك الكتاب لا ريب فيه.هدي للمتقين)) حقيقه أوصلها الينا الكاتب الرائع شكرا لك أستاذي أحمد شوقي
This entire review has been hidden because of spoilers.
تجربة شخصية للكاتب مع الوساوس والشكوك في بعض ثوابت الإيمان. لم يعجبني أول الكتاب الذي لم يعالج تلك الشكوك بشكل يضحدها ولكن اكتفى بلوم ملقي الشبهات كما لو كان تفاديهم وتفادي سماعهم كاف لحماية المرء من أن يأتيه الشيطان من بين يديه أو من خلفه أو عن يمينه أو شماله.
بوجه عام محبطة جداً من الكتاب. وكنت أنوي إعطاؤه نجمة واحدة لولا ظني أن ما دفع صاحبه لكتابته هو الإشفاق على الغير من أن يسير نفس الدرب.
رواية حلوة يا أحمد و ربنا يوفقك الي المزيد و الافضل دائما ان شاء الله .. و بصراحة انت دخلت لقلب القارئ بطريقة كويسة و فموضوع بيحصل لكل حد فينا و احيانا متكرر و احيانا كل فترةبس اعتقد ان الافكار زي دي بتيجي للناس فعلا
الرواية دي تحسها بيسلموها لاشبال السلفيين في الكتاتيب... غالبا اي عيل صغير بيكتب بأسلوب احسن من كدة... سأل اسئلة كتير اوي ماقدرش يجاوب عليها في الرواية... ياغدع ده انا حبيت الالحاد بعد ماقريت الهراء ده... نصيحة لا تقرأ هذا الكتاب الكتاب في�� هري قاتل
كبداية رائعة يا استاذ احمد ولكن حاسيت انها مش رواية اكتر من انها كتاب قصص قصيرة بتصب فى قصة قصيرة تجميع لكل القصص التى فى الكتاب لكن كتاب رائع ووصلت وجهت نظرك بطريقة ممتعة وبالتوفيق فى القادم ان شاء الله
الرواية بسيطة في معانيها وتوصيفها لحالة "الضياع" التي عاشها الكاتب .. هذا النوع أقرب للتجربه الشخصية مع حالة الإلحاد أو الضياع لذلك من الممكن أنها بدت بهذه البساطة .. التعمق أكثر بالتأكيد بحاجة لمصادر وبحث أكثر وأعمق .. شكرًا أحمد شوقي وبتمنالك التوفيق
هو انا هكتب بعض الاحاسيس اللى حستها اثناء قرائتى لللاوايه اولا : بعد قراتى لأول صفحتين حسيت بالامل انى ممكن اكون كاتب فالكاتب استعان بأحداث من حياته وكون منها روايه ودى فى منها كتير فى درج مكتبى ولكن للأسف قرائى مش كتير( هو مينفعش اقول قراء لأن هما اتنين)وحسيت بردة ان الكاتب بيبذل مجهود فى صياغه الكلام(ودة كان دليل قوى على اللى بتقول متحكمش على كتاب غير لما تخلصه). فى نص الكتاب حسيت ان الكاتب واقف على حافه جبل ويا اما زقه ويسقط فى مستنقع الكفر او انه يلاقى اى رد يردة عن الخطر اللى هو فيه. قبل(الركعه الثانيه)تردد هذا السؤال فى ذهنى ..هل الله متحكم فى كل شئ ام ان الله جعل الطبيعه تتحكم فى البشر ؟..ولم اتوقع ان تكون الاجابه فى الكتاب.. وفى اخر صفحه فانا اختلف مع الكاتب فى رأيه ..فلا يمكن ان نبتعد عن الافكار المعاديه للإسلام فهى فى كل مكان حولنا (حتى فى ساقيه الصاوى) ..ولكن يجب ان نستمع لهذة الاقوال ونرد عليها او نقوم بالبحث عن الردود وفى رأى هذا ما كان يقوم به الشيخ الجليل احمد ديدات(رحمه الله) وما يفعله تلامذته زاكر نايف ويوسف استس. وهذة كانت بعض الافكار اللتى وردت بذهنى اثناء قرائتى للروايه.. وراى فى الكتاب عموما انه كتاب رائع بأسلوب بسيط وفيه اراء قويه ومحددة حيث لا يجب وجودالتواء للأراء فى مثل هذه القضايا. العيوب: لاأجد عيب فى فكرة الروايه بل الفكرة رائعه واستطاع الكاتب ان يوصلها للقارئ بسهوله . 1-الروايه قد ترد على تساؤلات ترد على تفكير الشخص المسلم لكنها تغير فكر شخص ملحد. 2-لا اجد عمق درامى.ولا حوار يؤيد فكرة الراى الاخر.وذلك لأنه فى رأى الشخصى كلما زادت قوة الجانب (الشرير) فى الروايه كلما زادت قوة الروايه نفسها. وفى النهايه اتمنى ان يكون رأى فيه دافعا للكاتب ليقدم ما هو افضل ..وانتظر كتابه القادم وساكون (إن شاء الله) من قارئيه.
#أسودان_ازرقان #أحمد_شوقى أعرف من الأسودان الأزرقان لكنى لم اكن اعرف ما يقصده #أحمد_شوقى فى روايته الواقعية القصيرة....لكنى الآن صرت اعرف من هما ولكى تعرف أنت أيضا عليك أن تقرأها ولا تقل ما أنا بقارئ....فالرواية قصيرة جدا قد تبدأها وتنهيها فى أقل من ساعة أو أكثر قليلا فأنا لست متاكد من الوقت الذى ستستغرقه فى قرائتها ولكنى موقن بأنك ستستغرق وقت أطول وأنت تكتب تقيمها... أحببتها ..ولما لا أفعل وهى تحكى قصتى أنا تختلف قليلا او كثيرا فليس هذا بمهم مادامت تحكى قصتى..ربما قد تكون انت البطل أو الصديق. أعرف ان كثيرا منا مر بهذه الفترة فى شبابه قصرت تلك الفترة او طالت أرهقتك واتعبتك وأخدتك فى طياتها وارعبتك، او مرت مرور الكرام ولكن فى النهاية قد مرت سفينتك بمياهها الهائجة منا من مر منها بسلام إلى شواطئ الغفران ومنا من ضاع فى دواماتها. سأمررها إلى أخى الصغير و أصدقائى وقد اهديها إلى شخص ما وأقتنى غيرها. الركعة الأولى:- ها أنا ذا أقف فى ذات الصلاة ولكنى لم أكن أسمع ما يقول الإمام كان كل ما يجول بخاطرى تساؤل يارب هل هذا عدلك !! أهذا هو قضائك !! لا أتذكر الآيات ولكن ما اتذكره انها جائت بالرد الذى زلزل كيانى وإعتصر فؤادى.... وربما لما تكن الآيات السبب فى ذلك ولكن كانت مشيئة الله الذى ردنى اليه بعفوه ورحمته. أعلم ان الرواية قد لا تعجبك وتقول أنا اعلم ما فيها بل واكثر بكثير...قد تقول انى قد بالغت فى تقييمى لها وانها لا تستحق كل هذا ، نعم فأنت على حق فقد بالغت ولكن من منا لا يبالغ فى حب قصته الشخصية، قد يكون مقابلتى لاحمد شوقى وحديثى معه قد أثر على تقييمى ولكن لا ضير فأنا أعلم أن هناك شخص سوف يعجب بها لأسباب غير اسبابى ربما لانها قد اضافت له معلومه او ساعدته فى تخطى صعوبة. #أحمد_شوقى ..فى إنتظار الرواية الجديده سأقتنيها بإذن الله ولكن بعد ان تزينها بتوقيعك #تحياتى
مكتبتش كتير تقييم بس حبيت اقييم المرادى الاسلوب بتاع الكتابة كان حلو وبسيطة وحبيت المزج بين اللغة العربية والعامية لانها بتوصل للشباب بسرعة اختيار فكرة الرواية جريئة جدا أنها تكون أول محاوله للكاتب ويختار موضوع التشكك فى الدين ةالإلحاد بس هي سيف ذو حدين لان اختيار موضوع صعب زى ده اولا محتاج داتا ومعلومات كتير جدا ثانيا اسلوب التوصيل والحبكة اللى هيستخدمها الكاتب علشان يوصل بيها أفكاره للجمهور التفاصيل كانت محتاجه شغل أكتر من كده شوية علشان توصل الأحساس ، بس عجبني الوصف كان حلو اوى بصراحة حسيت الموضوع تجربة شخصية ومحدده اوى كمان، ودى ممكن تأثر عن نسبة القراء لان ده بقي ليها فئة معينة من الجمهور ومش هينفع تبقي رواية محليه او عالمية حبيت البساطة اللى فى الموضوع وانت تحس ان الكلام اللى بيقوله ده ممكن يحصل لأى حد وساعات بتحس بيه وبتحس أن ربنا بيكلمك انت وبيقصدك بالكلام ده استخدام شخصيات موجوده فعلا ممكن القرائ يفهمها غلط على اساس انها تشهير او استخدام لأسمائهم انا شيفاها حاجه جريئة جدا انك متخافش انك تستخدم شخصيات حقيقية طالما بتدعم كلامك بالأدلة النهاية كانت على شكل نصايح حلو جداااااااااااا الحته الاخيرة بس خسارة انك قفلت الرواية على شكل نصايح بالنسبة لأنها أول تجربة فهي حاجه مشرفه جدا واتوقع الأفضل من حضرتك ككاتب وبالتوفيق يارب
سودان ازرقان روايه مصريه اقل من ميه صفحه تحكي عن قصه شاب شك فقارب ع الالحاد فتراجع ورجع مسلم بطريقه ساذجه جدا سطحيه جدا غير عميقه اولا موضوع الالحاد موضوع كبير وان شخص يعيش في مجتمع واسره متدينه ثم يلحد يحتاج ان تتحدث عنه بشكل اعمق \ هو البطل شاب جامعي وحضر ندوة لاحمد عسيلي اللي كتابه مقالات بسيطه جدا (احب كتبه وقراتها ) بس هي بسيطه ولما احد ساله عن القبر والموت تولد عنده اسئله الشك ؟؟؟ هو لو حضر محاضره علميه لدكتور ملحد ايش كان عمل؟؟ و البطل ساذج بعدها بحث في يوتيوب وراي فديوهات لسيد قمني ونصر حامد ابو زيد وقس مسيحي وتولدت له اسئله وكل هذا بشهر هو الحاد و لا ادمان مخدرات ؟؟ ورجع لدين بكتيب اسلوب الروايه عادي الحبكه ضعيفه فيها نقاط ساذجه هي تستاهل تنشر كحلقات ع فيسبوك \ قرات الصيف اللي فات رحله ابراهام حكايه يهودي بحث عن الحقيقه واسلم 3 اجزاء من اجمل ما قرات كقصه واسلوب وتكلم عن المذاهب والاديان كلها وردود حول كل نقطه وهي قصه حقيقه للكاتب نفسه \ ع الهامش قرات ردودك للقراء ع جودريدز ترد بكل ذوق واحترام للقارئ في مؤلفين مبتدئين لسه ما طلعوا من البيضه ووقحين مع القراء وكان هما المثقفين و الفاهمين تحيه لك الغلاف جدا بشع غير مناسب
انا السؤال الوحيد الى سألته لنفسى وانا بقرى هو الكاتب مع اعتذارى للكتاب لانه ابعد ما يكون عن كونه كاتب بس هو كان عايز ايه من الى هو كاتبه دة اصل لو عايز الناس تقرى ويبع وكدة فكان اسهل انه ينزل الشئ دة على الفيس بوك وكان هيلم شوية لايكات حلوة يعنى بس هو لو كان بيقصد من الكتاب دة انه يشرح ابعاد الالحاد ومعاناة الملحد ورحلته بين الشك واليقين فمع الاسف هو فشل فشل ذريع ومفزع الحقيقة انا كل الى لقيته فى الشئ الى بقراه دة مجموعة ردح وتشهير لبعض الاشخاص وكأن الكاتب بيقول مش انتوا الى خلتونى اشك طيب والمصحف لفاضحكوا ثانيا لو الكاتب فاكر ان الملحد مجرد ما هيقرى جو الروحانيات دة هيقول امنت بالله فهو معندوش اى فكرة عن الملحدين انا ممكن اصدق جدا تجربته الروحية لكن فين ادلته العقلية الى جانب ان ربنا مبينعمش على كل البشر الة بيعانوا من حالة الشك دى بالاشارات والجو الروحانى الى يخليهم يبطلوا يفكروا ويرجعوا اكثرا ايمان وتمسك بيدنهم والانيل بقى من كل دة ان فى اخر الكتاب الكاتب بيقول باختصار متفكرش متقراش متحاولش تشغل نفسك باى حاجة ودة فى حد ذاته ضد الدين فى الحقيقة انا عمرى ما كنت مستائة ومضايقة من كتاب قد ما كنت وانا بقرى الكتاب دة رغم قلة عدد صفحاته الا انه استفزنى وكنت مش عايزة اكمله
انا السؤال الوحيد الى سألته لنفسى وانا بقرى هو الكاتب مع اعتذارى للكتاب لانه ابعد ما يكون عن كونه كاتب بس هو كان عايز ايه من الى هو كاتبه دة اصل لو عايز الناس تقرى ويبع وكدة فكان اسهل انه ينزل الشئ دة على الفيس بوك وكان هيلم شوية لايكات حلوة يعنى بس هو لو كان بيقصد من الكتاب دة انه يشرح ابعاد الالحاد ومعاناة الملحد ورحلته بين الشك واليقين فمع الاسف هو فشل فشل ذريع ومفزع الحقيقة انا كل الى لقيته فى الشئ الى بقراه دة مجموعة ردح وتشهير لبعض الاشخاص وكأن الكاتب بيقول مش انتوا الى خلتونى اشك طيب والمصحف لفاضحكوا ثانيا لو الكاتب فاكر ان الملحد مجرد ما هيقرى جو الروحانيات دة هيقول امنت بالله فهو معندوش اى فكرة عن الملحدين انا ممكن اصدق جدا تجربته الروحية لكن فين ادلته العقلية الى جانب ان ربنا مبينعمش على كل البشر الة بيعانوا من حالة الشك دى بالاشارات والجو الروحانى الى يخليهم يبطلوا يفكروا ويرجعوا اكثرا ايمان وتمسك بيدنهم والانيل بقى من كل دة ان فى اخر الكتاب الكاتب بيقول باختصار متفكرش متقراش متحاولش تشغل نفسك باى حاجة ودة فى حد ذاته ضد الدين فى الحقيقة انا عمرى ما كنت مستائة ومضايقة من كتاب قد ما كنت وانا بقرى الكتاب دة رغم قلة عدد صفحاته الا انه استفزنى وكنت مش عايزة اكمله