"يتضمن الكتاب ثلاثة عشر فصلًا إضافة إلى المقدمة الخاصة بالمترجم، ويتحدث الكتاب عن العديد من الأماكن التي نشأت على تقديس الرّبة الأنثى، منذ العصر الحجري القديم وحتى ظهور الديانات السماوية (والتي تدعوها الكاتبة ديانات تقديس الإله الذّكر)، سومر، أكاد، بابل، أوغاريت، كريت، قبرص، اليونان، مصر، فلسطين، الهند، كيليكيا، الأناضول، إيران، وبلدان أخرى تظهر بشكل خاص في الفصل الخامس. وتأكد الكاتبة أن غُزاة الشمال أو ما يطلق عليهم الهندوأوربيين هم أول من هبط بمستوى المرأة لتصير في المرتبة الثانية بل بأدنى مستوى الكائنات. ويبدأ الكتاب -بعد مقدمة المترجم- ببعض الاقتباسات التي اختارتها ستون وكان أولها اقتباس للكاتبة الفرنسية سيمون دي بوفوار من كتابها الجنس الآخر تقول فيه: «يتمتع الرجل بامتياز كبير وهو أنه يمتلك ربًا يصدق على القانون الذي يكتبه، وبما أن الرجل يمارس سلطة حاكمة على النساء فمن صالحه أن تكون هذه السلطة موهوبة له من الكائن الأعلى. فالرجل عند اليهود والمحمديين والمسيحيين إلى جانب الآخرين، هو سيّد بموجب حقّ إلهي، لذلك فإن الخوف من الله يقمع أي نزوة تمرد لدى الأنثى المسحوقة». ثم تطرح ستون سؤالًا مهمًا يمكن أخذ نصف الكتاب كإجابة له، فتسأل القارئ: كيف اكتسب الرجال السيطرة على العالم؟ ويمكن إضافة سؤال آخر: كيف فقدت النساء مكانتهن؟ يجيب عليه النصف الآخر من الكتاب
ضحى الرفاعي أتدرج على طريق القراءة فأكتب أقص الحكايا لأحيا فيها فحياتي لا تكفي حكايا حكايا حكايا ولا أكتفي لي حتى الان رواية مطبوعة (ملاك الحقيقة) فائزة بالمركز الاول من مسابقة الابداع الشبابي التاسعة لي مخطوط الثعلب فائز بمسابقة رابطة الكتاب الاردنيين مركز اول ومخطط ثالث باسم الكتاب الأسود أكتب القصص أحيانا أفضل ما افعله بالحياة أنني أقرأ فقط.
أبتعد عن الواقع غالباً فأحيا بعيدًا وأكتب الأوهام الجميلة لأقدمها على طبق من ورق