Richard Gordon Smith (1858-1918) was a British traveler, sportsman and naturalist who traveled through many countries in the late nineteenth century and lived in Japan for a number of years.
سبب قراءتي للكتاب هو ان من كام يوم شاهدت فيلم ياباني من تصنيف الرعب للمخرج كوباياشي بعنوان كويادن، ومعناها قصص الاشباح والفيلم بيشبه لحد كبير الحكايات الواردة في الكتاب، كونه حكايات منفصلة الرابط ما بينهم حكايات الاشباح ولكن الرعب في الحكايات الشعبية اليابانية يختلف عن المعتاد، وده شجعني اقرأ الكتاب الكتاب مقسم لحكايات كثيرة، مشكلته معايا كثرة الاسماء، وكثرة التواريخ، افقدت تركيزي اثناء القراءة بس اجمالا كانت تجربة مسلية
آخر كتاب لهذا العام ضمن المخطط. كل عام وانتم بخير وأرجو ان تكونو جميعا قد أنهيتم مخططاتكم أحب قراءة الحكايا الشعبية حول العالم. ومع أن دائما فيها القصص الخيالية والمبالغات الا أن الحكايا التراثية اليابانية مليئة جدا ان لم تكن معظمها بقصص الأرواح التي عادت لتنتقم او التي لم ترحل الى السماء لسبب من الأسباب مفيد للمهتم بالثقافة اليابانية
كتاب لطيف نص أفكاره اتعملت انمي 😂 في أول 80 صفحة تقريبا كلها قصص روح سكنت اي حاجة الجزء التاني قصص غريبة ومنها اللي ممكن يكون حصل فعلا زي الخادم اللي تنكر في لبس الأمير وشق بطنه ووصل لأمعائه و رماها أمام أعدائه الطريقة ديه في الإنتحار كانت مشهورة جدا عند المحاربين اليابانين لما يحبو يموتو بشرف
الطابع القصصي للكتاب ظهر كقطع أساطير تحمل جوهرًا لكن الركاكة طاغية على أساليبها الأساطير والقصص الشعبية غالبًا تحمل البساطة نفسها لكن الترجمة زادت الأمر سوءًا ربما اطلاعي على جزء من الثقافة اليابانية جعلني أتحسس من الأخطاء في ترجمة الأسماء والأماكن ماأفقدني متعة الاندماج مع السياق أحببت بعض القصص التي من الممكن أن تتحول لسيناريوهات رائعة بإضافة التفاصيل والمشاعر إليها الكتاب يصلح لمن لم يقرأ أو يشاهد أعمالًا تمثل الأساطير والتاريخ الياباني، أظنه يعتبر مدخلًا جيدًا بالإجمال لم يكن الكتاب كما توقعته
سعدتُ حقاً بقراءة هذه المجموعة من القصص الشعبية اليابانية وزادت سعادتي بأسلوب المترجمة الجميل ولغتها الراقية فكان أن استمتعتُ للغاية بالقراءة، جزيل الشكر للمؤلف ولها.
الكتاب هو جزء من سلسلة طويلة أصدرتها هيئة ابو ظبي للثقافة والتراث تحت اسم( ثقافات الشعوب) وهي تضم 72 كتاب مختلف. فكرة السلسلة قائمة علي بحوث أجراها علماء الأنثروبولوجي في نهايات القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين للعمل علي توثيق الحكايات الشعبية والاساطير في دول العالم المختلفة بغرض إظهار التقارب الإنساني. هذا الكتاب تحديداً هو عن الحكايات الشعبية في اليابان وتم كتابته بواسطة ريتشارد غوردون سميث خلال السنوات العشرين التي أمضاها مرتحلا بين دول مختلفة ومنها تسع سنوات كاملة في اليابان التي اتاحت له الفرصة للتواصل عن قرب مع الناس: الصياد والمزارع والكاهن والطبيب، والأولاد وكل من يحٌتمل أن يكون مصدراً للمعلومات. في الكتاب مزيج عجيب من الحكايات عن الجبال والأشجار والأزهار والمواقع التاريخية والأساطير. ملاحظتي الشخصية أن العديد من الأساطير كانت تتعلق بالكهان ومواجهتهم للاشباح في اماكن مختلفة وخاصة المعابد المهجورة.