Jump to ratings and reviews
Rate this book

أرض الفجر الحائرة

Rate this book

147 pages, Paperback

First published January 1, 2009

6 people want to read

About the author

أحمد راشد ثاني

22 books19 followers
يعد الشاعر أحمد راشد ثاني أحد أبرز الشعراء المجددين على الساحة الشعرية في الإمارات، وهو أيضاً باحث له العديد من البحوث في التراث المحلي والنصوص المسرحية. ولد ثاني في مدينة خورفكان بإمارة الشارقة عام ،1962 وبدأ كتابة الشعر في أواخر السبعينات. خرج ثاني من خورفكان في بداية حياته، ليظل سنوات على صلة بالشعر والمسرح والبحث من دون توقف، وفي الشعر تحديداً أصبح خياره في تجارب لاحقة خيار قصيدة النثر، ويمتلك رؤية نقدية لكل شيء حوله، بجانب تجاربه في الكتابة للمسرح. أصدر الشاعر في عام 1981 كتيباً شعرياً باللهجة المحلية، ثم أعاد نشره في التسعينات تحت عنوان «يالماكل خنيزي.. ويالخارف ذهب!». تواصلت بعدها إصداراته الشعرية، منها: «حافة الغرق»، و«جلوس الصباح على البحر»، و«يأتي الليل ويأخذني»، و«السلام عليك أيها البحر»، وقد تُرجمت بعض قصائده إلى الفرنسية والألمانية، كما اهتم بجمع التراث الشفاهي وتدوينه، وكان يرى أن منطقة الجزيرة العربية تطفو على كنز من التراث الشفاهي.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
0 (0%)
4 stars
2 (28%)
3 stars
2 (28%)
2 stars
2 (28%)
1 star
1 (14%)
Displaying 1 - 4 of 4 reviews
Profile Image for K Alkaabi.
132 reviews52 followers
February 22, 2017
مجموعة مقالات نشر الكثير منها في الصحف ما قبل الألفيّة الثانية ..
تستحق .. وسأعود لها مرة ثانية وثالثة ..

http://i.imgur.com/yPT3Tso.jpg
Profile Image for صفية الشحي.
110 reviews19 followers
Read
March 18, 2016
قراءة في كتاب " أرض الفجر الحائرة" لأحمد راشد ثاني


عن أي أرض ، وعن أي فجر ، وعن أي حيرة .. كتبت يا أحمد راشد ثاني .. في مجموعة مقالاتك .. وقد قرأت أنا ذلك اللقاء الخاطف .. حين كنت أجهلك قبل سنوات .. لقاء لم أعطه حقه .. لأن فكري آنذاك لم يرق إلى فكرك .. " وربما سأكتفي اليوم بذكر أني التقيتك يوما" .. في هذا الكتاب سنحت لي حروفك ان أجري أكثر عن لقاء ..الأول كان بشاعرة الظمأ والعقبة والفخاخ تنصبها الزنابق .. بلوتشيلا او ميسترال .. وهي شاعرة على موعد دائم مع الموت .. وعلى الأغلب يأتي انتحارا .. حساسة تكتب بلغة تكرهها .. تكتب ليل الفقد .. والأمومة الناحلة .. والرحيل الذي أعدتها لنا أنت منه .. وقد أكون تجاوزت أسطورة الرحابنة .. ليس لأَنِّي لا أعشق فيروز .. بل لأن وعورة التضاريس والطقوس في قصتهم لم تلامسني " وانا عهدتك كاتب تلامس الروح" .. الا انه مقال طويل كتب ونشر على فترات قد يعجب من يتتبع هذا النوع من التاريخ الموسيقي .. وتوقفت عند فيروز " مريم فرج" .. الموت الحلم .. والحياة الحلم .. والنصف المفقود الذي قال عنه الشيخ الهاشمي .. وبين برودة الثلج وشهيق الذاكرة .. قرأت اسم نرجس .. وقلت أنت : هكذا تكتب مريم فرج .. وتتحول الكتابة عندها لمرض لا شفاء منه .. والى الشعر عدت .. الى أوكتافيو باث .. ولم تعجبني اختياراتك .. " فسر الامر لي صديق عزيز على انه " ذائقة" .. وعرفت ان ذائقتك قاسية أحيانا .. بل في معظم الأحيان .. انتقيت من هذا الشاعر حفيف الورق ، وخرير الماء ، وشمس الحجر ..وعن الانسان الخام النقي نقبت ..وعن الشرارة الكامنة في الليل .. قلت : إنها الحياة والرحلة تؤكدها الشمس في الهاجرة .. ولم تعجبني قصائد باث " الرائعة" ولكنك أحببتها .. كلمات ناهضة ، متموجة. ساقطة .. وجراح بليغة ..وانتقيت " عشبة" وتحدثت مطولا عن البياض في قصص سلمى مطر سيف .. عرس أبيض .. شخوص بيض .. حلم أبيض .. ولا ضمانة فنية سوى بياض المعنى والقول ..واعتبرت المجموعة المنتظرة جزءا من تراثنا الأدبي .. برأس فني مرفوع تبحث عن شرطها في داخلية الانسان .. ورينيه شار يطرق على الماء بمطرقة الوداعة ..وانت تستذكر من عجمان من منطقة " السرة" .. لا داعي لخبر عن فستان ديانا.. فليطفىء أحدهم الأثير .. لقد رحل رينيه شار .. ١٩٨٨ .. واحد من كبار أدباء فرنسا .. نثر وشعر .. وقال كلاما يشبه الحضور المشترك ورسائل الحب والمطر الطريدي .. واقرأ المزيد وأفكر " كم سيفوت من ذاكرتنا نحن الإماراتيين إن لم نقرأ لك " .. كم مستقبلا سيمر دون أن يعني شيئا " إن لم نقرأ لك يا أحمد راشد ثاني " .. وتظل تخاطبني أنا بالذات .. هذه الإعلامية الصغيرة المحظوظة .. عن عبادة الرعاة وشعراء اللانهايات .. وعن رجل بلا أخطاء كبيرة .. ورجال الأخطاء .. وتقف معي على سفح جلال الدين الرومي .. وتشير بأصابعك الصغيرة الى التنين .. والى الخطوط الثلاثة .. والعنقاء في وكرها الضيق .. وتكسر قلما وآخر ، وتكتب بقصب السكر .. العشق حرية الجسد ، والحريّة جسد العشق .. وبلسان الرومي .. يبكي الحبر على الورق " عبد أنا لعشقي ومتحرر من الدارين " مراوحا بين الرومي والمتنبي .. والى متى تقول رموزا! " أتساءل عنك " .. وتكتب الى بول تسيلان .. الميت حتى على البحر .. " ويحي ! الأطفال للموت ، أنا للانتظار" .. تقفز الزانة .. وتسقط في حليب الضحى الأسود " وهي قصيدة لتسيلان" .. وتقدم مقارنة صعبة بينك وبين الحلبي الثائر " خير الدين الأسدي.. تشرع بحثك في الهواء .. تشاركه أطراف المقاهي " هو من عصر وانت من آخر ولكنكما التقيتما في اللفظ .. في المعنى .. في ورقة بيضاء بين حلب وخورفكان .. مترنحا بين فنجان قهوة وآخر " مرة قهوتك حد إضحاك القلب" .. وتبتسم لصموئيل بيكيت .. للمراكب وتقول : الانسان جرس رن من بعيد في البلل" وترتقي الحياة .. الموجة كما تسميها .. متحدثا عن الممثل على المسرح ، يقتل شخصيته ، والجمهور يظن أن قتل نفسه .. ويعود المتنبي يصرخ عشقا في هذا النص عن بيكيت .. ولكنك لا تنهى نفسك عن المحبة .. نعم تدمى أصابعك السمراء ولا تنتهي .. وتعود لتتحدث عن الشاعر الكبير الذي يمزح .. عن عقل الشاعر الذي لا يجاريه أحد .. عن اللاوعي .. عن سحر اللغة التي تغلبت على مزاح " سعيد عقل" الثقيل .. عن أنوثة اللغة ، وتسقط من حساباتك ذكورة الحرف .. " سعيد " المهستر وعقله العظيم .. وتختم كتابك بتأبين .. لم أقرأ أجمل منه .. بمرثية راقصة في حب الجواهري .. بموته الخدعة .. وعن آخر القلاع تتحدث في شعر البلاط .. وتبكي " القصيدة حين تموت ، تموت حياتها" وتصرخ " من تذكر أكثر مات سهوا" وكتبت كثيرا في الشاعر العربي .. يعيش على المنابر ومنها ، ويموت لأن العرب لم يعد لهم منبر قادر .. " وأقول للقارىء: لو اكتفيت بقراءة هذه المرثية من كتاب أرض الفجر الحائرة لكفتك" .. فليمت الشاعر ، إذ متى كان حيّا من قبل!!
ما سبق لم يوجز شيئا سوى بعضا من روح أحمد راشد ثاني .. أردت أن أقدمه لكم .. بأسلوبي المعتاد عندما يلامس كتابا ما شغاف روحي .. اقرؤوه بتأن .. وأحبوه أو اكرهوه .. لكن اقرؤوه ..

صفية الشحي
Profile Image for Fatma Almarzooqi.
38 reviews16 followers
January 18, 2017
من يقرأ لأحمد مرة لابد وأن يعود له مرات عديدة ..
Displaying 1 - 4 of 4 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.