Jump to ratings and reviews
Rate this book

مجلة العربي #62

مجلة العربي - يناير 1964 - العدد 62

Rate this book
عزيزي القارئ
أحمد زكي: خمس شمعات في العيد الخامس لميلاد العربي
فاخر عاقل: تراثنا العربي دعامة من دعامات الوحدة العربية
محمود الغول: حفيدات بلقيس
الهستريا
خليل هنداوي: جميلة مغنية الحجاز
أحمد زكي: الببغاوات
محمد أبو زهرة: البصري
محمد عبد الله عنان: ابن مردنيش
أحمد أحمد بدوي: شاعر العرب دريد يطلب
أسمى طوبى: ركن المرأة: تحيتي إليها
زكي نجيب محمود: فلاسفة معاصرون: إرنست كاسيرر
سليم زبال: اعرف وطنك أيها العربي: مراكش
خازن عبود: أهل الهوى
قصة متحف مدام توسو
نبيه عاقل: قصور سلاطين بني عثمان
مائة وستون مسجدا في الكويت
محمود السمرة: نقد كتاب الشهر: جيته أديب ألمانيا الكبير
محمد بدر الدين خليل: عيون
حل -اختبر معلوماتك بالصور

174 pages, Paperback

First published January 1, 1964

2 people want to read

About the author

أحمد زكي

128 books37 followers
أحمد زكي باشا مفكر مصري عربي، ولد في 26 مايو 1867م، يعد أحد أعمدة النهضة العربية الحديثة، وهو أول من أدخل علامات الترقيم في الكتابة العربية الحديثة، وصاحب مكتبة شخصية تضم حوالي ثمانية عشر ألف مجلد، وهو أول من أطلق على الأندلس التسمية الشهيرة «الفردوس المفقود»، وأول من استخدم مصطلح «تحقيق» على أغلفة الكتب العربية، وهو أحد الرواد الذين عملوا على جمع المخطوطات، وتصويرها بالفوتوجرافيا وتحقيقها، وقد لقب بـ«شيخ العروبة».

وقد عاصر أحمد زكي باشا كبار أعلام النهضة العربية، كرفاعة الطهطاوي، وجمال الدين الأفغاني، ومحمد عبده، فكان لا يقل عنهم قدرًا بعلمه، وقد كان زكي باشا كثير السفر والترحال؛ فقد سافر إلى انجلترا، وفرنسا، وإيطاليا، وأسبانيا، كما سافر إلى الشام، واستانبول، والقدس، واليمن وقبرص، وقد تركت هذه الأسفار أثرًا كبيرًا في حياته العلمية والأدبية؛ حيث أتاحت له زيارة عشرات المكتبات والاطلاع على مؤلفات أعلام الشرق والغرب.

وقد كرَّس الرجل جهوده الفكرية في التحقيق، والترجمة، والتأليف، فكتب في التاريخ، وأدب الرحلات، والأدب، واللغة، وحقق كثيرًا من المخطوطات؛ فقدم لنا أكثر من ثلاثين كتابًا مؤلفًا، كما ترجم العديد من الكتب، بالإضافة إلى مئات المقالات التي كتبها في مجموعة من الصحف والمجلات العربية — آنذاك — كالأهرام، والمقطم، والبلاغ، والمؤيد، والهلال، والمقتطف، والمعرفة، والشورى، ومجلة المجمع العلمي (دمشق). وقد تميز زكي بانتقاده للأساليب التقليدية في الكتابة، حيث طالب بلغة واضحة ومألوفة تلبي احتياجات الأمة الفكرية والحضارية، وقد اعتمد أسلوبه في الكتابة على التشكيل البصري؛ فتحرر من السجع والمحسنات البديعية. وقد توفي عام ١٩٣٤م إثر إصابته بنزلة برد حادة.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
0 (0%)
4 stars
0 (0%)
3 stars
0 (0%)
2 stars
0 (0%)
1 star
0 (0%)
No one has reviewed this book yet.

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.