Jump to ratings and reviews
Rate this book

حياتنا التمثيلية

Rate this book

85 pages, Paperback

Published January 1, 2013

1 person is currently reading
48 people want to read

About the author

محمد تيمور

14 books16 followers

محمد تيمور: شاعر وأديب وكاتب من الطراز الرفيع، وهو من مؤسسي الأدب القصصي والمسرحي في مصر، كما أنه الأديب الذي كسر الجمود اللغوي في الكتابة الأدبية؛ فإليه تُعْزَى الريادة في استخدام اللهجة العامية المصرية البسيطة في الكتابة الأدبية بدلًا من اللغة الفصحى التي عُهِدَت بها الكتابة في عصره؛ وهذه الخطوة تعدُّ تمردًا على حيثياتِ عصرٍ ثقافي يعتبر اللغة الفصحى هي لغة الأدب الحقيقي.

ولد في القاهرة عام ١٨٩٢م في رحاب أسرة تجمع بين الثراء والأرستقراطية، وبين العلم والأدب على الطريقة العربية المأثورة؛ فوالده أحمد تيمور باشا الذي كرَّس حياته لخدمة اللغة العربية ومعارفها، وعمته الأديبة عائشة التيمورية، وأخوه الأديب الكبير محمود تيمور؛ وهذا المزيج الخصب أَوْجَد بيئةً خصبةً أنجبت لنا ذلك الشاعر الفذ الذي أضفى على الساحة الأدبية مزيجًا فريدًا من دماء التجديد.

سافر إلى باريس لدراسة القانون؛ ولكنه عاد إلى مصر ثانيةً عَقِبَ اندلاع الحرب العالمية الأولى عام ١٩١٤م، وانصرف منذ ذلك الحين إلى كتابة القصص والمسرحيات، ثم رحل إلى برلين لدراسة الطب؛ ولكنه في حقيقة الأمر لم يكن لديه ميل حقيقي لدراسة الطب أو القانون؛ فقد كان شغوفًا بالأدب، وقد دفعه هذا الشغف للسفر إلى فرنسا؛ ليطلع على الأدب الأوروبي عمومًا والفرنسي خصوصًا، وقد كان لهذه الدراسة أثر فاعِل في كتاباته القصصية. وقد تَقَلَّد عددًا من المناصب ومن أبرزها عمله كمترجم لمحمد علي باشا (الحفيد).

وقد تأثر بالمذهب الواقعي الذي انعكس بدوره على كتاباته القصصية والمسرحية، وقد أثرى الساحة الأدبية والمسرحية باشتراكه في جمعية أنصار التمثيل، وقدَّم لنا مسرحيات تحمل طابع الكوميديا الاجتماعية منها مسرحية «العصفور في القفص» تلك المسرحية التي كانت سببًا في مجد ريادته المسرحية، كما قدَّم لنا مجموعة قصصية حملت اسم «ما تراه العيون»، وقد امتاز أسلوبه المسرحي ببساطة الحوار الذي يتسم بقربه إلى أفهام المتلقين، وقد وافته المنية عام ١٩٢١م، وهو لم يبلغ بعد سن الثلاثين.
.
منقول من مؤسسة هنداوي للتعليم و الثقافة

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
3 (17%)
4 stars
1 (5%)
3 stars
5 (29%)
2 stars
4 (23%)
1 star
4 (23%)
Displaying 1 - 4 of 4 reviews
Profile Image for Mahmoud Ahmed.
104 reviews1 follower
July 27, 2023
لم اقرا الكتاب لكني قرأت رواية أو مسرحية الهاوية والتي هي متضمنة ضمن هذا الكتاب وتقييمي بالأربع نجوم لها وليس للكتاب ، رواية بتوضح ازاي أن المخدرات تُدمر الإنسان من جميع النواحي وتُدمر من حوله وتورثهم الهم والغم علي حالته وعلي قراراته وتسلب أخلاقه وتغوص به في الأنانية فلا يري الا نفسه ، امين الشاب المدمن اللي عمره 24 سنة اللي بيضيع بالمئة جنيه في القمار وهو مبلغ كبير جدا وقتها يعادل مبلغ الفدان واللي غارق في إدمانه للكوكايين والناس وصحبه السوء التي هو بسذاجته ظن بها خيرًا وكان يمكن لانسان همه الأول شهوته ورغباته أن يكون صاحب شرف وضمير يحركه..فضيع زواجه بخيانة زوجته له مع صديقه وضيع أملاكه بالتفريط بها لأجل المال والبس أمه لباس الحزن علي وفاته في نهاية الرواية وكان مشهد مؤثر جدًا.
Profile Image for Mohammed Fawzi (BookTuber).
446 reviews214 followers
May 6, 2024
كتاب سخيف كيف يعقل ان تسخر من فرح أنطون المفكر الكبير لذلك شاء القدر ان يرفع من قدر أنطون عنك انت كتاب لا يستحق النشر بالمرة
Profile Image for Mounir.
340 reviews638 followers
December 24, 2013
يبدأ الكتاب بمقدمة بقلم زكي طليمات, ثم مقال عن تطور وتاريخ المسرح في فرنسا بصفتها الأصل الذي نقل منه أغلب من بدأوا المسرح في مصر. ثم مقالات "نقدية" نشرت بين 1918-1920 عن رواد وأعلام المسرح في مصر : نجيب الريحاني, جورج أبيض, سلامة حجازي, روزاليوسف, عزيز عيد, منيرة المهدية. وبعض المقالات التي ترد على هذا النقد من كتاب وفنانين آخرين
ثم "محاكمة" فكاهية لإثنين من رواد المسرح في مصر : فرح أنطون ومطران خليل مطران
يقول زياد فايد الذي قام بتبسيط وتلخيص الكتاب الأصلي - الذي قال أنه يقترب من خمسمائة صفحة - أنه تردد كثيرا قبل أن يقوم بذلك لعلمه بصعوبة هذه المهمة, ويبدو أنه كان على حق. ليس كل كتاب قابل للتلخيص, خصوصا إذا اعتمد على سرد تفاصيل عن حياة أعلام وفنانين كانوا مؤثرين بشكل أو آخر في الحياة الفنية والثقافية للبلد
Profile Image for أحمد مصطفى.
Author 12 books44 followers
February 3, 2018
الذي نحن فيه أقرب إلى الفشل منا إلي النجاح ، كل هذا نتيجة سذاجة الجمهور وانحرافه عن الفن الصحيح والبرهان على ذلك إقباله في عصرنا الحاضر علي دار الريحاني وعلي الكسار.

( لا اعرف ماذا كان الكاتب سيقول إن كان موجود في عالمنا وشاهد أو سمع عن السرسجيه..!!!!!! )
الكتاب ملخص لكتاب عملاق صدر بنفس الاسم للكاتب محمد تيمور
بشكل عام الكتب صغير جدا عبارة عن مجموعة مقالات وردود عليها
حول التمثيل والممثلين

سبب اعطائي نجمتين كتقييم للكتاب هو أن كل ما يحويه فقد اهميته حاليا بخلاف بعض الجمل التي اجدها تعبر عن واقعنا الحالي كالجملة التي بدأت بها كلامي هذا.
Displaying 1 - 4 of 4 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.