علمتني حاجات انا كنت جاهل بيها , بقي عندي خبره ف الهجرة الغير شرعية , وصفك لكل شئ بدقه . خلاني اعيش التجربة . مقارناتك كلها حسستني بمقرناتي لنفسي . حسيت ان اللي بيتكلم ف النهاية هو انا مش انت ! بالتوفيق :)
مكنتش راويه بالنسبه لى اد ما هى سرد للى بيحصل للمهاجر غير الشرعى كفايه انى اقول ان بعد 260 صفحه هو لسه موصلش لاخر الخط هو يادوبك فى تكساس و لسه مكملش الرحله كلها
ممتعه للى حيحب يقرا عن تجربه السفر و الهجره غير الشرعيه
"المصري لم يهاجر من مصر إلا في العصر الحديث، وكانت إحدي العقوبات ضد المصري القديم أن يُحرَم من العيش في مصر لفترة من الزمن وهي عقوبة ضد المصري"
الكتاب يتحدث كما يبدو عن رحلة مهاجر من مصر إلي الولايات المتحدة مروراً بالإكوادور، ولكنه مختصر إلي حد كبير فما كنت أقرأ الكتاب إلا لأعرف هذا الجزء الخاص بكيفية سفره من الإكوادور للولايات المتحدة وانطباعاته الأولي عن الولايات المتحدة وكيف بحث عن وظيفته كسائق أجرة ولماذا اختارها بالذات .. وهو ما ليس في الكتاب لسوء حظي!
مُلاحَظ بوجه عام افتعال التشبيهات بدون داعي مما يشوّش الفكرة علي القارئ ويمنعه من الاستغراق في الرحلة مع جمال ومن معه
أنا شايفه كتاب مهم جداً و أول مرة تثار مشكلة الهجرة غير الشرعية إللي بتقضي على بلدنا ببطء بس محدش واخد باله عمر جريء و حيادي لحد بعيد لا يبرر الخطأ عموماً كتاب هايل بيعرفك على جزء تاني من مصر يمكن ماتكونش شوفته
تجربة حقيقة منقولة بالتفصيل إلى حد كبيـــر ...اللغة عادية أقرب للتقريرية بس المحتوى ممتع ومفيد فى نفس والوقت وبيصور معايشة التجربة بالكامل كإنها مررت بها مع الكاتب .
الهجرة للخليج، و الهجرة الشرعية و غير الشرعية لأوروبا، و الهجرة الشرعية فقط لأمريكا كانوا هما أنواع الهجرة اللي أعرفهم للشباب المصري منذ بداية السبعينات تقريبا، لكن جمال عمر عرفني على طريق آخر للهجرة، و هو الهجرة غير الشرعية لأمريكا، و اللي اتفاجئت إن كان عليه إقبال كبير من شباب القرى و النجوع بحسب كلام جمال.
حسيت إني مشترك مع الكاتب في أجزاء مختلفة من حياته زي الهجرة باعتبار إني جربت أحد أنواع الهجرة و هو الهجرة للخليج منذ ٢٠١٥، و حاليا على أعتاب نوع آخر من الهجرة و هو الهجرة الشرعية لأوروبا. أشترك معه في الهجرة و تحدياتها التي تفرضها على أصحابها كإعادة تعريفهم لذواتهم وفقًا لمعطيات الواقع الجديد، و الحدود الجديدة التي تعيد الهجرة رسمها لطبيعة العلاقة بين المهاجر و أهله في بلده، و عن اتساع آفاق رؤية الحياة بعيدًا عن الآفاق الضيقة التي اعتادها المهاجر في بلده قبل الهجرة، و أشياء أخرى كثيرة تجعل من المهاجر شخصًا آخر غير الذي كانه قبل صعوده الطائرة.
أيضًا أشاركه النشأة في بيئة محافظة تسود فيها قيم القرية و العائلة و الدين، و هي النشأة التي كانت دائما عائقًا له عن الاندماج في الثقافات المختلفة أو حتى مجرد تقبُّلها، و هي ذاتها النشأة التي كانت تحكم نظرتي دائما لكل من هو "آخر" يختلف عني في قيمه و أخلاقه و اعتقاده بحيث أن ما نشأت عليه من قيم يُشعرني وجود هذا الـ "آخر" دائما بأنها -القيم- تحت التهديد و أن مهمتي هي الدفاع عنها حتى أشعر إننا الحمد لله كويسين و إن احنا الصح ثم أنام قرير العين.
جمال، منذ أن تعرفت على فيديوهاته على يوتيوب، أشعر دومًا أن القيمة الأهم لديه هي الحرية، هو شخص يريد أن يعيش حرًا، حرًا من كل سُلطة من شأنها أن تقيد عقله أو تكبل مسيرته في الحياة ابتداء من سلطة الحاكم و مرورًا بسلطة المجتمع و العائلة و الأصدقاء و الشيخ (رجل الدين) و سلطة تصورات الناس عنه و انتهاءً حتى بسُلطة المهرّب.
تقييم ٣ من ٥ بسبب التكلف الأدبي في كتير من المواضع.
كتاب ممل و تقليدي عن الهجرة الغير شرعية لامريكا عن طريق امريكا الاتينية، كتاب تمطى يصور النساء الاتينيات بصورة رخيصة و المصرى كائن النساء تتساقط عليه، أما بخصوص الجزء الذى يتحدث عن المسلمات و اخلاقهم كان الاخلاق مقتصرة فقط على المسلمات أما الرجال يمرحون مع النساء عادى، لا انصح احد بقراءته.
كتاب جميل عبارة عن مزيج من الخوف والامل والذل والمهانة والترقب والمغامرات اللي لو شفناها في فيلم صعب نصدقها لكنها موجودة بالفعل في واقعنا بتحصل كل يوم لشباب مختلفين جمعهم هدف واحد الخروج من البلد دي بأي طريقة وبأي حل ومع تقديم كل التنازلات للوصول لجنة الله في الأرض " أمريكا " ايه اللي ممكن يدفع شباب متعلم وقد تكون نوعا ما حالتة كويس للبهدلة والمرمطة والذل ده غير انه هنا ذل أكبر!! اللي قريته بجد مروع الفكرة ان كاتب الكتاب من بنها " بطا " وبيتكلم عن اماكن انا عارفاها وكدا وده اللي خلاني احس بقرب وبحس انه بيتكلم عن حد أعرفه أو عن ناس مني الكتاب أسلوبه كويس مقارنة بتغريبة الجزء التاني واللي مكنش بمستوى جيد لى الإطلاق هو الأحداث فيه كويسة لكن الأسلوب والتنسيق ضايع خالص من الأخر : ملعون أبوها الدولة اللي تعمل في ولادها كدا واللي ولادها يستحملوا كدا عشان يهربوا منها
Original Rating : 4.5/5 سيرة ذاتية و لكنها قصة كثيرين. الكاتب صاحب رؤية شاملة/دقيقة في روايته لمغامراته. الألفاظ و العبارات تعبر عن ثقافة و حياة كاتبها -و إنْ تفتقر لعنصر ما, لست متأكدة ما هو. و فضلا عن ذلك, فإنّ الألفاظ تحمل إحساس و شعور المهاجر. بالإضافة إلي تصوير الأماكن كما يراها مهاجرنا. لا أمانع الاختصار و التشبيهات المطولة لكنّ الحكاية تبدو لي غير مكتملة, كأن حد قطع اخر كام صفحة في الكتاب.
Update: تقريبا, الكتاب اللي نُشر سنة 2008 مقتطفات أو excerpt من اللي نُشر في 2010. يعني حد فعلا قطع اخر كام صفحة في الكتاب.. بس نشر الكام صفحة دول و ساب باقي الكتاب :D عموما, لينك الكتاب الكامل: http://www.goodreads.com/review/show/...
من الصعب عليّ وصف شعوري وأنا أقرأ مذكرات جمال عمر وهو يحاول التسلل للولايات المتحدة الأمريكية. سبب الصعوبة هو أنني أفكر دائمًا بالهجرة ولكنني أواجعه بعض الصعاب، ولكن أتمنى أن "أهاجر" كما وصل جمال لأمريكا
تشجعت على قراءة هذا النص بعد أن استمتعت بالجزء الأول له والذي صدر تحت عنوان "تسلل" والذي تمنيت أن لا تنتهي صفحاته لما تحفل به من تشويق ومغامرة، لكني فوجئت بأن الجزء الثاني منه "تغريبة" ضعيف جداً وكأن الكاتب كان مجبوراً على كتابته.
كثيراً ما كنت اسمع عن قصص المهاجرين الغير شرعيين واشاهد صورهم في القوارب وفي الجبال عبر شاشات التلفاز.
وفي بلدي نشاهد الكثير من أخواننا المهاجرين بطرق غير نظامية فيخبرونا عن قصصهم وأحداثها ومخاوفها.
لكن الكتاب لهذه القصة - التي عاش الكاتب أحداثها - وبدايتها وكيف أخبر اهله ووالدته ووالده - ويا لها من صدمة لهما - برغبته بالهجرة، تعيش احداثها واهوالها وغرابتها وغرابة البلدان والثقافات والعادات، تعيش مع السعادة والفرحة التي عاشوها وقصص الحب والعشق، كانت تجربة قراءتها تجربة ثرية ورائعة.
كاتب الكتاب سائق تاكسي في مدينة نيويورك - وليس من الغريب ان تجد مثقافاً وسائقاً للتاكسي في تلك البلاد - وله مقاطع في اليوتيوب ومحاضرات وخاصة عن الأستاذ نصر أبو زيد ومدرسته الفكرية
الكتاب بيعكس لناحقيقه مره وهى اننا كلنا( العرب ) بنهر من بلادنالايجاد حياه جديده فى ارض الأحلام ولكنى اتذكر كلمات الرجل الفلسطينى بجواتمالا الذى اخبره اننا لا نستغل اموال الغربه بالشكل الأمثل لبناء وطننا حيثث ان الشاب يذهب لجمع المال فيفقد شبابه ووطنه واهله وفى المقابل يحصل اهله على مجموعه من الأجهزه الكهربائيه الحديثه. اننى مشتاقه لقراءة باقى حكايه