رواية بوليسية شديدة الأمتاع،تنقصها الصنعة الأدبية لكن الحبكة الدرامية ممتازة،لهذا السبب أعدت قرائتها بعد ٥ سنوات من القراءة الأولى،أعتبرها أجمل ما قرأت في الأدب البوليسي،وأظن أن من الممكن تحويلها لفيلم أو مسلسل تلفزيوني مسلي جداً.
شيقة وسرد سلس لكن اللغة الأدبية تحتاج صقل ، وهناك الكثير من الأخطاء أدب بوليسي نظيف مع أنه صور المجتمع التونسي غارق في المحرمات دون استنكار واضح من الضباط كقصة جيهان ورجب سالم مثلا