What do you think?
Rate this book
العقوبات الإسلامية وعقدة التناقض بينها وبين ما يسمى بطبيعة العصر
من سلسلة تهيئة الأجواء
- GenresReligion
32 pages, Unknown Binding
First published January 1, 2002
2 people are currently reading
119 people want to read
About the author
محمد سعيد رمضان البوطي
119 books1,068 followersولد في قرية جيلكا التابعة لجزيرة بوطان - ابن عمر - الواقعة داخل حدود تركيا في شمال العراق. هاجر مع والده ملا رمضان إلى دمشق وله من العمر أربع سنوات. أنهى دراسته الثانوية الشرعية في معهد التوجيه الإسلامي بدمشق والتحق عام 1953 بكلية الشريعة في جامعة الأزهر. وحصل على شهادة العالمية منها عام 1955. والتحق في العام الذي يليه بكلية اللغة العربية في جامعة الأزهر ونال دبلوم التربية في نهاية ذلك العام.
عُيّن معيداً في كلية الشريعة بجامعة دمشق عام 1960 وأُوفد إلى كلية الشريعة من جامعة الأزهر للحصول على الدكتوراه في أصول الشريعة الإسلامية وحصل على هذه الشهادة عام 1965. عُيّن مدرساً في كلية الشريعة بجامعة دمشق عام 1965 ثم وكيلاً لها ثم عميداً لها. اشترك في مؤتمرات وندوات عالمية كثيرة. كما كان عضواً في المجمع الملكي لبحوث الحضارة الإسلامية في عمان، وعضواً في المجلس الأعلى لأكاديمية أكسفورد.
يتقن اللغة التركية والكردية ويلم باللغة الانكليزية. له ما لا يقل عن أربعين مؤلفاً في علوم الشريعة والآداب والفلسفة والاجتماع ومشكلات الحضارة وغيرها. رأس البوطي قسم العقائد والأديان في كلية الشريعة بجامعة دمشق. كان يحاضر بشكل شبه يومي في مساجد دمشق وغيرها من المحافظات السورية ويحضر محاضراته آلاف من الشباب والنساء.
اشترك في مؤتمرات وندوات عالمية كثيرة تتناول مختلف وجوه الثقافة الإسلامية في عدد من الدول العربية والإسلامية والأوربية والأمريكية. و قد كان عضو في المجلس الأعلى لأكاديمية أكسفورد في إنكلترا. كتب في عدد من الصحف والمجلات في موضوعات إسلامية وقضايا مستجدة ومنها ردود على كثير من الأسئلة التي يتلقاها والتي تتعلق بفتاوى أو مشورات تهم الناس وتشارك في حل مشاكلهم.
وقف مع نظام بشار الأسد في سوريا خلال الثورة في عام ٢٠١١، وكان يرى أن ما يحدث خروج عن طاعة الإمام ومؤامرة تم تدبيرها من أعداء الأمة الإسلامية
تلقى بسبب ذلك اتهامات كثيرة بالخيانة وتشكيك في نيته وانخفضت شعبيته بشكل كبير وتم مقاطعة كتبه من قبل الكثيرين
تم اغتيال الشيخ خلال درس له في دمشق، وذلك خلال انفجار في المسجد ليلة الجمعة الموافق 10 جمادي الاول 1434, 21 مارس 2013.
Name: Mohamed Sa'id Ramadan, but more famous with the name al-Buti.
Birth: In the year 1929, in the village of Ayn Dewar, Northern Syria.
Location: The Shaykh immigrated with his father to Damascus at the age of four where he resides.
Studies: The Shaykh received both his primary and secondary schooling at Damascus, and in 1953 he joined the Faculty of Shariah at al-Azhar University from which he graduated in 1955, securing a first-class in the final exams. The following year he obtained a Diploma in Education from the Faculty of Arabic Language at the same University.
Engagements: The Shaykh was appointed a teacher in the secondary school of Homs in 1958. And in 1961 he was appointed a lecturer in the Faculty of Shariah at Damascus University. In 1965 he was back at al-Azhar University where he completed a doctorate with high distinction and a recommendation for a teaching post. In the same year he was appointed as a teacher in the Faculty of Law at the University of Damascus, thereafter an assistant professor, and finally appointed as a professor.
In 1975, he was given the position of the vice dean at the same college, and later in 1977 as the dean. He has now retired but with an extended contract with the same university as a lecturer.
Academic activities:
1] Several of the Shaykh's religious and social programs are broadcast via satellite channels, including: 'The New Miracle in the Quran, Islam in the Scales of Science, Scenes, and Lessons from the Quran and Sunnah, and Quranic Studies.
2] He continues to participate in international seminars and conferences in various Arab, Muslim, and European countries.
3] He conducts regular programs in Masjid al-Imaan of Damascus (one of the largest mosques of the city). These 'Druze', as they are known, take place every Monday and Thursday. He also delivers the Friday sermon every week at the Grand Umayyad Mosque of Damascus.
4] The author of many articles which appear in academic journals and newspapers.
From:
http://naseemalsham.com/en/Pages.php?...
عُيّن معيداً في كلية الشريعة بجامعة دمشق عام 1960 وأُوفد إلى كلية الشريعة من جامعة الأزهر للحصول على الدكتوراه في أصول الشريعة الإسلامية وحصل على هذه الشهادة عام 1965. عُيّن مدرساً في كلية الشريعة بجامعة دمشق عام 1965 ثم وكيلاً لها ثم عميداً لها. اشترك في مؤتمرات وندوات عالمية كثيرة. كما كان عضواً في المجمع الملكي لبحوث الحضارة الإسلامية في عمان، وعضواً في المجلس الأعلى لأكاديمية أكسفورد.
يتقن اللغة التركية والكردية ويلم باللغة الانكليزية. له ما لا يقل عن أربعين مؤلفاً في علوم الشريعة والآداب والفلسفة والاجتماع ومشكلات الحضارة وغيرها. رأس البوطي قسم العقائد والأديان في كلية الشريعة بجامعة دمشق. كان يحاضر بشكل شبه يومي في مساجد دمشق وغيرها من المحافظات السورية ويحضر محاضراته آلاف من الشباب والنساء.
اشترك في مؤتمرات وندوات عالمية كثيرة تتناول مختلف وجوه الثقافة الإسلامية في عدد من الدول العربية والإسلامية والأوربية والأمريكية. و قد كان عضو في المجلس الأعلى لأكاديمية أكسفورد في إنكلترا. كتب في عدد من الصحف والمجلات في موضوعات إسلامية وقضايا مستجدة ومنها ردود على كثير من الأسئلة التي يتلقاها والتي تتعلق بفتاوى أو مشورات تهم الناس وتشارك في حل مشاكلهم.
وقف مع نظام بشار الأسد في سوريا خلال الثورة في عام ٢٠١١، وكان يرى أن ما يحدث خروج عن طاعة الإمام ومؤامرة تم تدبيرها من أعداء الأمة الإسلامية
تلقى بسبب ذلك اتهامات كثيرة بالخيانة وتشكيك في نيته وانخفضت شعبيته بشكل كبير وتم مقاطعة كتبه من قبل الكثيرين
تم اغتيال الشيخ خلال درس له في دمشق، وذلك خلال انفجار في المسجد ليلة الجمعة الموافق 10 جمادي الاول 1434, 21 مارس 2013.
Name: Mohamed Sa'id Ramadan, but more famous with the name al-Buti.
Birth: In the year 1929, in the village of Ayn Dewar, Northern Syria.
Location: The Shaykh immigrated with his father to Damascus at the age of four where he resides.
Studies: The Shaykh received both his primary and secondary schooling at Damascus, and in 1953 he joined the Faculty of Shariah at al-Azhar University from which he graduated in 1955, securing a first-class in the final exams. The following year he obtained a Diploma in Education from the Faculty of Arabic Language at the same University.
Engagements: The Shaykh was appointed a teacher in the secondary school of Homs in 1958. And in 1961 he was appointed a lecturer in the Faculty of Shariah at Damascus University. In 1965 he was back at al-Azhar University where he completed a doctorate with high distinction and a recommendation for a teaching post. In the same year he was appointed as a teacher in the Faculty of Law at the University of Damascus, thereafter an assistant professor, and finally appointed as a professor.
In 1975, he was given the position of the vice dean at the same college, and later in 1977 as the dean. He has now retired but with an extended contract with the same university as a lecturer.
Academic activities:
1] Several of the Shaykh's religious and social programs are broadcast via satellite channels, including: 'The New Miracle in the Quran, Islam in the Scales of Science, Scenes, and Lessons from the Quran and Sunnah, and Quranic Studies.
2] He continues to participate in international seminars and conferences in various Arab, Muslim, and European countries.
3] He conducts regular programs in Masjid al-Imaan of Damascus (one of the largest mosques of the city). These 'Druze', as they are known, take place every Monday and Thursday. He also delivers the Friday sermon every week at the Grand Umayyad Mosque of Damascus.
4] The author of many articles which appear in academic journals and newspapers.
From:
http://naseemalsham.com/en/Pages.php?...
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 7 of 7 reviews
July 3, 2017
كنت اعتقد ان قانون العقوبات قاسي ووحشي وغير متناسب مع رحمة الخالق وسماحة دينه ،،،، الكتاب رائع جدا وفكر الشيخ واسلوبه غير بعض افكاري 👍🏾👍🏾
May 17, 2024
يرضى الله عن العلامة الشهيد، قد جاء بما يطرب طالب الحق.
وما أصف رسالته إلا أنها تركت حجج أهل الحق تتبختر اتضاحا وشبه أهل الباطل تتضاءل افتضاحا.
وهذه تلخيصات كتبتها أثناء قراءة الرسالة :
* العقوبات في الإسلام نوعان :
الأول : عقوبة تم تقديرها في الشرع بحيث لا يكون فيها مجال للتغيير بتغير الأزمنة والأمكنة.
الثاني : ما تُرِك تقديرها للحاكم.
* العقوبات في الإسلام وُجدتْ من أجل تحقيق الضروريات الخمس وحفظها.
* الضروريات الخمس هي : الدين والحياة والعقل والنسل والمال.
* شرع الله حد الردة لحفظ الدين، والقصاص لحفظ الحياة، حد الشرب لحفظ العقول، وحد الزنا والقذف لحفظ الأنساب والحرمات، وحد السرقة وقطع الطريق لحفظ الأموال.
* من أهم ما يجب البحث فيه عند الكلام عن نظام العقوبات في الإسلام هو عقدة تنافي هذه العقوبات مع طبيعة العصر الحديث.
* هناك مظهران أو سببان لعقدة العقوبات الشرعية.
المظهر الأول : عقدة ضد القديم، فالنفس متى ما سمعت بأن الشيء هذا قديم عفّت عنه.
المظهر الثاني : قسوة العقوبة الشرعية هي ما يجعل البعض يتخيّل أنها لا تناسب إنسانية القرن العشرين.
* لا شكّ أن مبعث هذين المظهرين هو حكم الوهم لا حكم العقل.
* إنّ تشريع العقوبة ليس إلا فرعا عن النظر في الجريمة وخطورتها، فتوجيه النقد إلى العقوبة مع قطع النظر عن خطورة الجريمة حمق.
* إن الإسلام حينما يشرِّع العقوبات يكون التشريع بما يتلاءم مع نظرة الإسلام للكون والإنسان والحياة. لذلك فعلى المعترض على نظام العقوبات في الإسلام أن يُجادل في أصل الرؤية الإسلامية للحياة.
* "تنظر الشريعة الإسلامية إلى الجنايات التي شُرِعت في حقها الحدود على أنها أمهات المفاسد التي من شأنها أن تقضي على جوهر المصالح الخمس التي يدور عليها سائر ما شرعه الله لعباده من الأحكام."
* القسوة في نظام العقوبات الإسلامي إنما هو أسلوب تربوي وقائي أكثر من كونه عملا انتقاميا أو علاجا بعد الوقوع.
* "ولكن مناط العقوبة ليس كما قد يُتصوّر؛ مجرد فعل الفاحشة، وإنما المناط هو ما أقدم عليه هذا المجرم من تلويث صفحة المجتمع، بإشاعة الفاحشة فيه، فإنه لم يقترف جريمته هذه بحيث رآه متلبسا بها أربعة من الرجال الثقات العدول إلا وهو مستعلن بعمله في الناس، مستهين بكرامة الأمة وسمعة المجتمع."
* معنى القاعدة الفقهية : "ادرؤوا الحدود بالشبهات" أن العقوبة تتحول من حد ثابت معين - كرجم أو قطع - إلى عقوبة تعزيرية ترجع إلى تقدير الحاكم، وليس المعنى منها تبرئة المجرم وإخراجه من الموضوع كأنه ما فعل شيئا.
قلتُ - مصطفى - : يعلم الله كم كنت أجد في نفسي من هذه القاعدة ولم أدرِ حينها أين أبحث لأفهم معناها حتى وجدت تفصيل الشهيد (قده) لهذه القاعدة.
* وبعد هذا التفصيل يقول الشهيد قده : أننا مهما جئنا بمثل هذه الحجج الموافقة لمنهج البحث العلمي ما أثَّر هذا الموضوع في "هواة الجديد" - كما يسميهم العلامة - فإن قلتَ فما هو السبيل في هذه الحال؟
قلتُ : "السبيل أن نعود بهؤلاء الناس إلى أساس العقيدة الإسلامية، التي اتجه بها القرآن على الناس يغرسها في نفوسهم وينبه إليها عقولهم ثلاثة عشر عاما، دون أن يخاطبهم طوال تلك المدة بكلمة واحدة في التشريع" إن هواة الجديد في نفوسهم فجوة متى ما مُلِئت بالقطعة المناسبة ما عادوا يظنون بنظام العقوبات الإسلامي الظنون، والقطعة المناسبة لهذه الفجوة هو تثبيت كون هذه الشريعة ربّانية المصدر، فهو حكم الله وليس حكم رجل عاش في الصحراء، أو منظومة بشرية تواضعت على هذه التشريعات.
* "لن يطبّق الإسلام بدون مسلمين" فتطبيق الشريعة مشروط بوجود المسلمين، ونقصد بالمسلمين أولئك الذين تحققوا فعلا أنْ لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، وليس السبيل إلى ذلك إلا بتدريس علم أصول الدين المبني على الدليل العقليّ في الاستدلال على العقائد الدينية.
والحمدلله رب العالمين
وما أصف رسالته إلا أنها تركت حجج أهل الحق تتبختر اتضاحا وشبه أهل الباطل تتضاءل افتضاحا.
وهذه تلخيصات كتبتها أثناء قراءة الرسالة :
* العقوبات في الإسلام نوعان :
الأول : عقوبة تم تقديرها في الشرع بحيث لا يكون فيها مجال للتغيير بتغير الأزمنة والأمكنة.
الثاني : ما تُرِك تقديرها للحاكم.
* العقوبات في الإسلام وُجدتْ من أجل تحقيق الضروريات الخمس وحفظها.
* الضروريات الخمس هي : الدين والحياة والعقل والنسل والمال.
* شرع الله حد الردة لحفظ الدين، والقصاص لحفظ الحياة، حد الشرب لحفظ العقول، وحد الزنا والقذف لحفظ الأنساب والحرمات، وحد السرقة وقطع الطريق لحفظ الأموال.
* من أهم ما يجب البحث فيه عند الكلام عن نظام العقوبات في الإسلام هو عقدة تنافي هذه العقوبات مع طبيعة العصر الحديث.
* هناك مظهران أو سببان لعقدة العقوبات الشرعية.
المظهر الأول : عقدة ضد القديم، فالنفس متى ما سمعت بأن الشيء هذا قديم عفّت عنه.
المظهر الثاني : قسوة العقوبة الشرعية هي ما يجعل البعض يتخيّل أنها لا تناسب إنسانية القرن العشرين.
* لا شكّ أن مبعث هذين المظهرين هو حكم الوهم لا حكم العقل.
* إنّ تشريع العقوبة ليس إلا فرعا عن النظر في الجريمة وخطورتها، فتوجيه النقد إلى العقوبة مع قطع النظر عن خطورة الجريمة حمق.
* إن الإسلام حينما يشرِّع العقوبات يكون التشريع بما يتلاءم مع نظرة الإسلام للكون والإنسان والحياة. لذلك فعلى المعترض على نظام العقوبات في الإسلام أن يُجادل في أصل الرؤية الإسلامية للحياة.
* "تنظر الشريعة الإسلامية إلى الجنايات التي شُرِعت في حقها الحدود على أنها أمهات المفاسد التي من شأنها أن تقضي على جوهر المصالح الخمس التي يدور عليها سائر ما شرعه الله لعباده من الأحكام."
* القسوة في نظام العقوبات الإسلامي إنما هو أسلوب تربوي وقائي أكثر من كونه عملا انتقاميا أو علاجا بعد الوقوع.
* "ولكن مناط العقوبة ليس كما قد يُتصوّر؛ مجرد فعل الفاحشة، وإنما المناط هو ما أقدم عليه هذا المجرم من تلويث صفحة المجتمع، بإشاعة الفاحشة فيه، فإنه لم يقترف جريمته هذه بحيث رآه متلبسا بها أربعة من الرجال الثقات العدول إلا وهو مستعلن بعمله في الناس، مستهين بكرامة الأمة وسمعة المجتمع."
* معنى القاعدة الفقهية : "ادرؤوا الحدود بالشبهات" أن العقوبة تتحول من حد ثابت معين - كرجم أو قطع - إلى عقوبة تعزيرية ترجع إلى تقدير الحاكم، وليس المعنى منها تبرئة المجرم وإخراجه من الموضوع كأنه ما فعل شيئا.
قلتُ - مصطفى - : يعلم الله كم كنت أجد في نفسي من هذه القاعدة ولم أدرِ حينها أين أبحث لأفهم معناها حتى وجدت تفصيل الشهيد (قده) لهذه القاعدة.
* وبعد هذا التفصيل يقول الشهيد قده : أننا مهما جئنا بمثل هذه الحجج الموافقة لمنهج البحث العلمي ما أثَّر هذا الموضوع في "هواة الجديد" - كما يسميهم العلامة - فإن قلتَ فما هو السبيل في هذه الحال؟
قلتُ : "السبيل أن نعود بهؤلاء الناس إلى أساس العقيدة الإسلامية، التي اتجه بها القرآن على الناس يغرسها في نفوسهم وينبه إليها عقولهم ثلاثة عشر عاما، دون أن يخاطبهم طوال تلك المدة بكلمة واحدة في التشريع" إن هواة الجديد في نفوسهم فجوة متى ما مُلِئت بالقطعة المناسبة ما عادوا يظنون بنظام العقوبات الإسلامي الظنون، والقطعة المناسبة لهذه الفجوة هو تثبيت كون هذه الشريعة ربّانية المصدر، فهو حكم الله وليس حكم رجل عاش في الصحراء، أو منظومة بشرية تواضعت على هذه التشريعات.
* "لن يطبّق الإسلام بدون مسلمين" فتطبيق الشريعة مشروط بوجود المسلمين، ونقصد بالمسلمين أولئك الذين تحققوا فعلا أنْ لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، وليس السبيل إلى ذلك إلا بتدريس علم أصول الدين المبني على الدليل العقليّ في الاستدلال على العقائد الدينية.
والحمدلله رب العالمين
December 22, 2012
الكتيب صادر من (اللجنة الاستشارية العليا للعمل على استكمال تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية) لا أعلم في أي بلد! وقد صدر الكتيب لتوعية العامة بهذه العقوبات وإزالة الالتباس في فهمها. وهو إعادة نشر لرسائل من كتاب (على طريق العودة إلى الإسلام ) الصادر عام 1992.
يتحدث عن 4 حدود:
الزنى
السرقة
الردة
القصاص
التعزير
زبدة الكتيب في 4 صفحات بين 23-27
لم أحب أسلوب الكاتب في المخاطبة أبداً، ونظراً لأن الكتاب قديم فالأسلوب الوعظي فيه تقليدي
النجمة الثانية في التقييم هي للأربع صفحات
يتحدث عن 4 حدود:
الزنى
السرقة
الردة
القصاص
التعزير
زبدة الكتيب في 4 صفحات بين 23-27
لم أحب أسلوب الكاتب في المخاطبة أبداً، ونظراً لأن الكتاب قديم فالأسلوب الوعظي فيه تقليدي
النجمة الثانية في التقييم هي للأربع صفحات
August 30, 2015
كتاب ذكي، موضوع مهم للغاية
أجمل جملة في الكتاب
• والنفس الإنسانية أينما كانت تعاني من عقدة ضد القديم.
أحببت فكرة أن أقرأ للبوطي
أجمل جملة في الكتاب
• والنفس الإنسانية أينما كانت تعاني من عقدة ضد القديم.
أحببت فكرة أن أقرأ للبوطي
March 17, 2016
رحم الله العلامة البوطي وغفر لنا وله. ما أشد حاجتنا اليوم لمثل هذه الورقات المبنية على أسس سليمة ومنهجية علمية
May 19, 2020
يتحدث الشيخ البوطي رحمه الله في هذا الكتيب عن نظام العقوبات في الإسلام وعن دعاوى الطاعنين في مناقضته لعصرنا الحالي. فيشرح أسباب هذه الدعاوى ويدحضها، ويشرح لنا عن بعض الحدود والأحكام الإسلامية والهدف منها، كما يثبت لنا موافقتها لجميع العصور والأزمان.
كان كتيباً صغيراً، مباشر الأسلوب و مختلفاً عن أسلوب الشيخ المعتاد في كتبه الأخرى.
لم يحمل الكثير من المعلومات الجديدة بالنسبة لي، ولكن كان تذكرة نافعة.
كان كتيباً صغيراً، مباشر الأسلوب و مختلفاً عن أسلوب الشيخ المعتاد في كتبه الأخرى.
لم يحمل الكثير من المعلومات الجديدة بالنسبة لي، ولكن كان تذكرة نافعة.
April 10, 2018
في هذا الكتاب يرد الشيخ محمد سعيد رمضان البوطي على منتقدي العقوبات الاسلامية باسلوب مختصر جميل
والنقد المعروض للعقوبات الاسلامية يتمثل في نقدان رئيسان وهما قدم العقوبات الاسلامية والثاني قسوة العقوبة
والنقد المعروض للعقوبات الاسلامية يتمثل في نقدان رئيسان وهما قدم العقوبات الاسلامية والثاني قسوة العقوبة
Displaying 1 - 7 of 7 reviews