بدأ في قصةٍ كتبتها على أجزاء صغيرة ، في أيام متباعدة، في فترةٍ ضيّقة. تحكي ما بخاطري المثقل في تلك الأيام الصعبة ، بطريقة يكون فيها على شكل ضوء، أو نظرة أو حتى التفاتة، في مكانٍ بعيد فوق البصر على غيمة خيال أو أمنية. كان أسمها الأول بؤس.. ولكن بعد تتابع الأجزاء، وجدتُ أن لا وُسع للبؤس فيها وأنني مهما كتبتُ فإن انتحاء الشعور يكونُ نحو الأمل دائماً. وانتهى اسمها إلى.. بين ظلال الغيمات لأن مابين الظلال دائماً.. ضوء.
اسلوبهآ جميل في الكتابة ولغتها لو أطالت واكثرت لأحسنت مع أن القصة صغيرة وحبكتها كذلك إلى انهآ جذبتني لمعرفة التفاصيل والنهاية أما النهاية فلم تكون واضحة لي جدا لعلي لم افهمآ جيدا .. أو هيه رمزية وفهمتها ع مايبدو ..