بعد مرور ما يزيد عن 30 عاما , تظهر الحقيقة الكاملة و ان كانت ظلت طوال تلك المدة مختبئة بـاحدى الجدران ." سيدي العزيز . لقد ظلت جدران منزلنا تحمل الحقيقة حتى باحت بها منذ أيام كان هذا الملف مخبأً بـعناية و قد اختار كاتب الكلمات أن يخبيء كلماته تلك اطول فترة ممكنة , حيث ان الظروف ما كانت لتسنح بنشر روايته في حياته بين يديك يا سيدي , حل اللغز الاسماعيلية أبريل 2043 "
الاحداث تقع في خريف 2011 بعد ثورة يناير , لكن الحقيقة تبقى مختبئة ..
•كاتب شاب مصري •ولد احمد في مدينة الاسماعيلية في 30 سبتمبر عام 1991 •تخرج من كلية الصيدلة جامعة قناة السويس •عاش ما يقارب اربع أعوام من عمره في الخارج و بـالتحديد في سلطنة عمان , و ذلك لظروف عمل والده •صدرت له اول رواية في مايو 2012 باسم " الحقيقة الكاملة " و هي رواية بوليسية تدور احداثها بعد ثورة يناير ألا إن اكتشاف الحقيقة يتم بعد اكثر من 30 عاما من بعد وقوع الجريمة •له عدة مقالات في جريدة العرب اللندنية و توقف عن الكتابة بها من بعد ثورة يونيو 2013 في مصر
1- روايتك فيها خامة اثارة و تشويق حلوة تخليك تقرأ تقرأ تقرأ مش لمجرد توصل للنهاية ؛ لأ عشان تستمع بالأحداث .. و اللي خلى روايتك متميزه هو النهاية
ونا بقرأ الأحداث كان في دماغي كذا توقع لدرجة جريت في السطور عشان اعرف النهاية و اتفاجئت بالنهاية... كانت خاتمة حلوة جدا خلت القصه فيها روح مميزة عشان باقي قصص الاثارة و البوليسية ..
2- مش عارف ده عيب و لا ميزة ؛ بس لاحظتن طغيان الواقع اللي احنا فيه على احداثث قصتك ؛ انا عارف انها اتكتب في احداث الثورة بس لاحظت وجود الصراع السياسي الديني اللي سحيته نسخة من المواقع منقولة ؛ يعني انا كنت بسمع او أقرا و خصوصا في الأدب و احنا في ثانوي ان الاديب بينطلق في عالم لوحده خاص منفصل يطلع فيه كل خيالاته و ابداعاته ... يعني كان بيعجبني جدا خيالك في يوميات رئيس و منتظر جزئها التاني ان شاء الله ..
3- لاحظت انك بتتكلم كتير جدا عن شخصية ايناس و مشلكتها كان النقطة ده بتمثلك شئ في حياتك بيلح عليك حتى في كتاباتك ..
4- أنصحك تجرب الكتابات الرومانسية حاسس هتنتج فيها بقوة .. مجرد احساس و قوي كمان ..
5- القصة بداية مميزة لطالب جامعي على أول الطريق و بداية أديب محترم أسلوبه بسيط مشوق محترم بدون اسقاطات و طبعا بالكتابات و الوقت هيتضافله خبرة أعمق ؛
و بصرف النظر عن الأخوة اللي بينا بس انا قولتها قبل كده و هقولها ان في يوم هيكون له شأن في البلد سواء سياسي أو أدبي ..
بسم الله الرحمن الرحيم بداية أحب أبارك للكاتب أحمد وائل على روايته الأولى و أتمنى منه المزيد و حقيقة إن رواية الحقيقة كاملة هي استعراض كامل للمعنى الحقيقي للإبداع من حيث الفكر و لغة الكاتب السهلة البسيطة التي تخللها في بعض الأحيان ألفاظ كان من الممكن الاستغناء عنها بألفاظ أكثر عمقاً و لكن هذا لا يمنع أن الكاتب قد سرد روايته الأولى البوليسية بشئ من الغموض و الإثارة و التشويق و استخدم الكاتب كل الحيل لإبعاد الشُبه عن جانيه بل تصويره على أنه البرئ من دم المجني عليه و يكشف في سطوره الأخيرة غموض تلك المواقف و لو أحتفظ الكاتب بسر الجريمة لنفسه لأصبحت هي الجريمة الكاملة فقد تناولها بعقلية شابة غامضة و مشاهد بديعة الوصف و لكن يعيب الكتاب و ليس الكاتب عدم التدقيق الإملائي من المصحح اللُغوي خلف الكاتب في بعض المواضع التي أضرت باللغة و بالجملة في بعض المواضع و هذا لا يعيب الكاتب لأنه كان مشغول بالجريمة و لا يهمه الأخطاء اللُغوية بقدر ما يهمه وضع الجريمة الكاملة و افضاح أمر الجاني في نهاية الرواية مجملاً رواية رائعة لكاتب رائع و انتظر المزيد منه في عالم الجريمة و الغموض و ثاني رواية هي بمثابة المبارة الثانية للاعب المميز ليعلن عن نفسه كاتب جريمة غامض او يعلن عن نفسه لاعب المبارة الواحدة .
أعترف أن النهاية صدمتني، كنت أهيئ نفسي لنهاية صادمة منذ البداية ولكني طوال الوقت كنت أفكر في اتجاه آخر، أحببت الفكرة والحبكة، لكن الأسلوب يحتاج إلى مراجعة ثانية، بعد الكلمات لو حذفت أو أعيد ترتيبها لكانت الرواية أبلغ وأمتع بكثير. لم أحب في "بعض" أجزاء الرواية التفسير الذي لم يترك شيئًا لذكاء القارئ. أعجبني دمج الأحداث السياسية مع أحداث الرواية، ولكن لم أحب الاستطراد المطوّل في عرض بعض وجهات النظر السياسية التي جعلت بعض الأجزاء أقرب إلى المقال. بشكل عام أحببت الرواية، واندمجت مع الشخصيات، وتخيلتها ماثلة أمامي وهذا بالنسبة لي مقياس نجاح :) إخراجيًا: أحببت الغلاف ونوع الورق، حجم الخط مريح للعين وفي الوقت نفسه لايفقد الرواية تماسكها (بشكل ما أشعر أن الخط إذا تخطى حجم معين يفقدني تركيزي في النص، وأشعر أن كل سطر منفصل عن الآخر).
كرواية بوليسية .. لم أشعر كثيراً بالملل في احداثها المتتالية ..
الرواية بشكل عام جيدة جدا بالنسبة لقارئ غير متخصص فى النقد الأدبى مثلى ..
لكن كنت أتمنى ان يكون اللعب فى البداية بالقارئ فى نقطة الاعمال بين القاتل و المقتول بشكل أطول .. حيث شعرت ان العلاقة بينهم و التى كانت سبب الجريمة تم ذكرها على اختصار شديد كأن الكاتب كان يخشى اى ذكر للموضوع حتى لا يلفت نظر القارئ بأدنى حد لأحتمالية تورط هذا الشخص فى الجريمة ..
يعنى بالعامية كنت محتاج هنتات اكتر شوية مع الاحتفاظ بالغموض .. عشان لما اكتشف الحقيقة فى الاخر اقول كان فى مؤشرات و ازاى انا مفكرتش فى الاحتمال دا ..
فى النهاية رواية جميلة و بداية موفقة ان شاء الله :)
تسلسل محترم جدا .. تفاصيل صغيرة في النص مهمة .. تخلص اخر صفحة في القصة وترجع لاول صفحة تاني تستوعب البداية وده حلو بيعجبني جدا الروايات اللي تكون فيها زي دايرة اللي في الاخر بيخدم الاول والعكس ، وصف ملائم جدا بالنسبة لأن واحد بيكتب مذكراته مش زيادة ومش قليل خدش لسطح السياسة وفكرة المتلونين باسم الدين والمتلونين من الليبراليين حتى متزنة جدا الراوية ... وشخصية حمدي ( فكرتني بهيركيول بوارو ) ، واهم حاجة .. اني ماخمنتش النهاية غير متوقعة :)
الكاتب لم يوفق في حبك الرواية على نحو يجذب القارئ إليها، قد يكون استخدم بعض الإثارة في صفحة الرواية الأولى، كون الفكرة جديدة نوعا ما، إلا أن الإطار العام للرواية وحبكتها لم تكونان بالمستوى المطلوب، ذلك المستوى الذي يشدك للأحداث ولصفحات الكتاب، كان ذلك كلاسيكيا جدا. هي محاولة من الكاتب لتقليد بعض الروايات العالمية، لأمثال كونان دويل وأجاثا كريستي، ولكن على نحو لا يرقى لهذا التقليد.. فعلى نمط شورلوك هولمز، أرفق الكاتب في روايته وجود زميل للمحقق يساعده، وطوال فترات الرواية يظهر المحقق لزميله عبقريته الفذة وذكاءه الخارق حتى وإن كنت غير مقتنع بالمبررات التي اختلقها.. إضافة إلى محاولة الكاتب، إنهاء الرواية بشيء من المفاجأة وحبس الأنفاس، مقلدا أجاثا في رواياتها، رغم أن سهلة الاستنتاج. محاولة جيدة من الكاتب، تحتاج إلى تطوير في المستقبل بإذن الله
عموما انا مش من هواه الروايات ...نيهائي والروايه عجبتني معني كدة ان الرواية فوق الحلوة عشان اقدر اصبر عليها و اقراها :) النهاية جميله بس المواجهة النهائية كانت ممكن تطول اكتر و يبقي فيها اثارة اكتر للقارئ فيما عدا ذلك كله فل :-D مستنيين الرواية الجاية ...وان شاء الله تبقي أحلي انتهي :-D
الرواية قوية البداية مُهتزة نوعاً ما لكن الأحداث مع تواليها وتطورها كانت تعطى الكثير من المساندة للأسلوب الفكرة رائعة مُرتّبة الجزء الأوسط من الرواية قوى النهاية صادمة بطريقة صادمة الجلسة المسرحية فى النهاية أوحت لى بأن الرواية ستنتهى دون الإعلان عن القاتل والجلسة نفسها إنتهت بطريقة متعجلة كان يمكن استغلالها بصورة أفضل فى العموم الأسلوب يحتاج للمزيد من التدقيق والتنقيح لكن كونها التجربة الاولى يمنحك الكثير من التميز استمتعت بالرواية يا حاج :)
أقدر بشدة ذلك المجهود الوفير الذى بُذل من أجل أن تخرج تلك الرواية إلا النور و أعجبتنى تلك الصبغة اللغوية الرائعة اتى اتسمت بها الرواية ، إضافة إلا كل ذلك فقد راق لى بشدة اختفاء الحقيقة و الإثارة التى استمرت حتى الصفحة الأخيرة من الرواية..أداء رائع و ننتظر المزيد عما قريب :)
الايجابيات:- 1/الروايه اتقفلت بطريقه حلوه ومش تقلديه وحسيت انها مؤثره كده 2/انا مش من الناس اللي عرفت مين اللي قاتل الصراحه فشدتني اني اخلصها بسرعه بجانب ان حجمها صغير خلصت معايا في ساعتين
السلبيات:- 1/ان الروايه كلها باللغه العربيه محبتش كده نهائيا حسيت اني بقرا روايه مترجمه.. ومش فاهم ايه كميه كلمه((سيدي و سيدتي )) 2/الكاتب اخد فتره طويله شويه عشان يدخلني في اجوائها 3/فعلا لاحظ زي ريفيوهات كتيره قالت ان في تشابه بينها وبين روايات اجاثا كريستي من ناحيه الافكار والتشويق والنهايه اللي مش متوقعه 4/الاحداث فيها روتينه اوووي ده لواعتبرناها احداث اصلا والواحد بقى حافظ ايه هيصل حسيت انها مش احداث حسيت انه كلام اتعود اي كاتب ايقولوا في روايه بوليسيه زي ديه
يصفه عامه انا انبسط من الروايه ..وكانت حاجه خفيفه كده قبل ما ادخل على كتاب تقيل انصح اي حد يقراءه في النص كده بس ما تتتوقعش منه الكتير بس بالنسبه انها اولا عمل للكتاب يعتبر زي الفل اوووي
في البداية أسم الرواية خلاني اكتسب انطباع مش لاقيته فيها للأسف ولما اتكلم في الأول عن ثورة يناير وما بعدها حسسني إن في جزء كبير هيكون متعلق بالثورة ودة مش حصل كان في تفاصيل كتير جداً في الأول مالهاش موقع وممكن الأستغناء عنها بسهولة و مش هتخل بالرواية خالص ووتيرة الحكاية كلها كانت بطيئة جداً لكن مع الثلث الأخير من الرواية بدأت الصورة تتضح بشكل كبير و الأحداث تكون أسرع نهايتها كانت ممتعه إلي حد ما .. مش متوقعه لكن بردو مش فاجئتني ! وكنت متخيلة إن فكرة الورق اللي مخفي في قبو وأُكتشف بعد 30 سنة هيكون ليها مجال في الرواية لكن كانت لمجرد أكتشاف الجريمة مش اكتر
روايه رائعة يأخذك فيها الكاتب الي محافظة جديدة عليك الا اذا كنت من قاطني الاسماعيلية و بطل لم اقرأ عنه من قبل "الصيدلي" و تدور بك الاحداث فتأخذك يمينا تارة ويسارا تارة اخري الي ان تفاجأ في نهاية الرواية - .وصدقني عندما اقول انك ستفاجأ- بالحقيقة الكاملة
روايه تحفه بجد (الي هي متقومش من عليها غير لما تكون مخلصها عكس كل الناس الي اتفجئت بالنهايه انا كنت حاسه ان هو الي قتل B| hintبس انت مدتنيش اي يأكدلي كده فعزل النهايه عن تسلسل التفكير المنطقي للروايه
روايه جميله و في انتظار روايتك التانيه إن شاء الله :)
في البدايه أحب ابارك ليك علي الروايه و اتمني ليك الأفضل قادما.. عجبني اسلوب سرد الروايه جدا شيق و غامض و يبعد القاريء عن الملل ... الأحداث مرتبه بعنايه .. بالتوفيق
بعد مرور ما يزيد عن 30 عاما , تظهر الحقيقة الكاملة و ان كانت ظلت طوال تلك المدة مختبئة بـاحدى الجدران ." سيدي العزيز . لقد ظلت جدران منزلنا تحمل الحقيقة حتى باحت بها منذ أيام كان هذا الملف مخبأً بـعناية و قد اختار كاتب الكلمات أن يخبيء كلماته تلك اطول فترة ممكنة , حيث ان الظروف ما كانت لتسنح بنشر روايته في حياته بين يديك يا سيدي , حل اللغز الاسماعيلية أبريل 2043
الرواية بمجملها جيدة و تستحق القراءة و تعتبر بداية فوق الجيدة باعتبارها العمل الأول للكاتب الشاب/أحمد وائل...هى رواية من طراز "من فعلها؟"حيث يشاكسنا الكاتب بأسلوب بوليسى متميز ليجعلنا نتشكك فى الجميع لمعرفة القاتل و أضمن لجميع القراء أنه لن يعرف القاتل قبل أن يصل للصفحة الأخيرة كما أراد الكاتب تماماً..أحمد كتب رواية متماسكة كثيراً و إن رأيت أنه يشوبها شئ من المط الغير مبرر بالنسبة لى و أن الكاتب مازال بحاجة لمزيد من التحكم فى لغته..عامة أنا كنت أمام رواية جيدة بالفعل و واثق أن المؤلف سيتطور بسرعة الصاروخ و يصير أكثر تمكناً فى رواياته القادمة
Honestly, and as we said here in Egypt " mahrosa fi 100 film abl keda". But still, the way of writing shows that this author can develop himself more to be a v.good one. So wish you luck and keep going
اللغه تقيلة اوي بالنسبة لكاتب شاب بيكتب للشباب..حاول تكون اللغه ابسط من كده المره الجايه..كان ممكن تستغل فكرة 30 سنة بعد الثورة دي في حاجه..عبارة احلام مستغانمي الي في اول الكتاب حلوة..ربنا يوفقك