اسم على شاهدة قبر.! نعم بهذه البساطة..! ويصير حتى هذا القليل هو سقف الأمنيات وهل لغريب شاهدة على قبر.؟ هل للاجئ قبر في أي مكان.؟ كيف ذلك وأخر الكلمات يقولها كل من يصارع الروح في بلاد الشتات: لو تحملوني عظاماً، أو غباراً، أو رماداً.. إلى تربة وطني هو الوطن إذن.. وأي الأمنيات أغلى.؟ هي قصص قبور الغرباء للكاتب عدنان كنفاني محتويات كتاب قبور الغرباء - عدنان كنفاني
الإهداء المقدّمة تموت أمي مرتين الجرح المقيم قبور الغرباء الحدود يوميات فأر مخلص وعاد النورس وجوه لا تنسى الغوراني والدوشكا الحكيم بتاح السيرة الذاتية للكاتب
يمكن تنزيل الكتاب مجانا من دار ناشري للنشر الالكتروني: http://www.nashiri.net/ebooks/doc_det...
أديب وكاتب صحفي عضو اتحاد الكتاب العرب عضو المكتب التنفيذي للحملة الأهلية لاحتفالية القدس عاصمة للثقافة العربية للعام 2009. عضو الاتحاد العام الكتّاب والصحفيين الفلسطينيين
حاصل على جوائز على بعض أعماله الأدبية. شارك في مهرجان دعم الانتفاضة في طهران 2001. حائز على جائزة أفضل عمل إبداعي في مسابقة الخميني للإبداع في يوم القدس. شارك في مهرجان نصرة مقاومة الشعب الفلسطيني في إسبانيا 2005. عضو فخري في جمعية الفكر والأدب المعاصر، وفي جمعية كرمة بن هانئ، وفي ثلاثة من قصور الثقافة في القاهرة ـ مصر. كان ضيفاً في كثير من الندوات الإذاعية والتلفزيونية الأدبية في سورية ولبنان ومصر وتونس وليبيا والإمارات العربية المتحدة. كرمته جهات رسمية وخاصة على الكثير من أعماله الأدبية. جائزة وتكريم تجمع الأدباء الفلسطينيين العالمي للتميّز الإبداعي في القصّة. فائز بجائزة الدكتور المهندس نبيل طعمة للإبداع للعام 2008
أول مرة أقرا. للكاتب عدنان كنفاني شقيق الكاتب الراحل غسان كنفاني. ، أعجبني الأسلوب الذي يجمع ما بين البساطة في المفردات والعمق في الافكار
خلال تسعة قصص تحدث الكاتب بكل قصة عن فكرة اما أنها تعكس المعاناة الفسطينية ،من مشاعر الفقد والتهجير وكان واضح تأثر الكاتب بهذة القضية قضية وطنه الأم ويجب أن أعترف بأن دموعي تساقطت في مشهد السيدة الفسطينية العجوز التي لم تكف عن تجميع مفاتيح البيوت على أمل العودة للوطن المغتصب.
الفلسفة كانت حاضرة أيضاً وخاصة في قصة يوميات فأر مخلص ،