Jump to ratings and reviews
Rate this book

يوم تبلى السرائر

Rate this book

352 pages, Paperback

3 people are currently reading
58 people want to read

About the author

سارة الدريس

4 books8 followers

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
8 (21%)
4 stars
4 (10%)
3 stars
6 (16%)
2 stars
7 (18%)
1 star
12 (32%)
Displaying 1 - 12 of 12 reviews
Profile Image for ليلى المطوع.
Author 3 books1,860 followers
November 2, 2011
يوجد تحسن بالاسلوب ولكن مازالت الفكرة مكررة وهي نفسها في ثلاث اصدارات سابقة ، الا تملك سارة الا هذه الفكرة ؟
Profile Image for أماني العازمي.
308 reviews10 followers
May 29, 2012
موضوع الخيانة من المواضيع التي لا تنتهي محاورها ومناقشاتها، حتى استهلك برأي الخاص ولم يعد جذابا للقراءة وليكون محور الرواية !! لكن ما أعجبني هنا هو الجانب النفسي لشخصية غالية بعد الخيانة والطلاق
حيث نقلت لي مشاعرها ووضعها النفسي خاصة وبشكل أهم من وضعها الاجتماعي كمطلقة ..
كنت أفكر بالنهاية ماذا ستختار غالية ؟ هل سترجع لأجل الحب ؟! لو فعلت لسقطت من عيني !!
لكنها لم تفعل استمرت بحياتها بعد أن استوعبت نفسها وخاضت تجارب تغنيها عن البحث عن الرجل لأجل الرجل فقط ..!
Profile Image for Alhanouf.
15 reviews4 followers
August 26, 2012

الكاتبه اسلوبها ماعليها غبار في السرد والمفردات. اصنفها ارقي من الروايات الخليجية المنتشرة بالنت لكت ماحبيت فكره القصة قديمة مكررره. لكن توضح فكرا ومبدا معروف بالنسبة لي كخليجية تصلح اكثر شي لطالبات الثانوية انصح بقراتها لهم
Profile Image for Thj87.
114 reviews6 followers
November 11, 2021
فكره الرواية مكرره و هي مطوله بشكل ممل ولي عليها ملاحظات اكتبها لاحقا
Profile Image for Mahmoud Aghiorly.
Author 3 books697 followers
April 5, 2015
مقتطفات من رواية يوم تبلى السرائر للكاتبة سارة الدريس
-------------
انك تجذب الى نفسك كل شيء .. الناس .. الوظيفة .. الظروف المحيطة .. الصحة .. الثروة .. الديون .. البهجة .. السيارة التي تقودها .. الوسط الذي تعيش فيه .. ولقد جذبت ذلك كله اليك مثل المغناطيس .. فإن ما تفكر فيه هو ما تجلبه الى نفسك .. وما حياتك بكاملها الا تجسد للافكار لاتي تدور برأسك - ليزانيكولس -
-------
ان واقعك الحالي او حياتك الحالية ما هي الا نتيجة للافكار التي كنت قد فكرت بها .. كل ذلك سوف يتغير تغيراً تاماً بمجرد ان تبدأ في تغير افكارك ومشاعرك - روندا بايرن -
-------
كذب من قال ان الحب قد يكون ابديا .. بل مجرد حالة نفسية وقتية كمن يشتهي تفاحة .. يأكلها بشراهة .. وبعد ان يشبع منها يرميها واهنة العود .. تلملم لبها وما تبقى لها من اشلائها .. دون ان يسأل عن كرامتها التي داسها بنعليه وذهب باحثاً عن تفاحة أخرى تسد جوعه
-------
دائما يأخذ الطفل الاول ما يفوق حقه من الامر و النهي و الضرب الى ان تخف حدة حماس الاهل تدريجياً .. ويكون " الحال السايب " عند آخر العنقود الذي يعيش العصر الذهبي .. حينها تكون الشدة قد انجلت وولت بلا رجعة
-------
ان الزواج لا يحتاج لحب كبير لينجح .. بل يحتاج الى تكافؤ اجتماعي وفكري قبل كل شيء
-------
من الممكن جداً ان يرى الحب النور بعد الزواج .. ودرجة ثباته كبيرة واحتمالية استمراره اكبر بسبب وجود الاتفاق المبدئي الكامل .. على عكس الحب قبل الزواج الذي يجبرك على التنازل عن اشياء مهما كانت عظيمة في سبيل الارتباط بمن تحب .. ففي هذه الحالة تطغى المشاعر على كل شيء
-------
ان الانسان مهما علا مركزه وايا كان اصله فهو ناقص .. لذلك اخطاؤه تكون مبررة بحريته الشخصية طالما مارسها في الخفاء .. وكان تأثيرها منصبا عليه وحده ولا تمس تبعات افعاله حرية الآخرين
-------
الخطأ خطأ في ذاته وليس بمدى معلوميته لدى الآخرين
------
كثيرون يتخدون من المظهر جوازاً لكسب مكانة مميزة في المجتمع .
------
كثيراً ما نفعل اموراً ليس لها اي قدر من الاهمية .. او اي تأثير في حياتنا سوى انها تمر مرور الكرام . .تمر مرور الرائحة الكريهة في الحديقة الغناء .. كثيراً ما نعطي اوقاتنا لاشياء تافهة .. قد تجرنا الى نهايات لا تحمد عقباها .. تهاوناً منا او استخفافاً .. او عدم اداركنا لقيمة ما نفعل .. قد نعطيه قيمة صغيرة وهو في الواقع لامرٌ فادح ونفعله وتكون النتيجة وخيمة
-------
الحب صدفة تهبها لنا الحياة
------
هل من المعقول ان تكون الصدف بلا سبب ؟ وهل من المعقول ان تكون الاحداث الغير اعتيادية التي تمر علينا في حياتنا تمر دون هدف ؟ هل الصدف تحدث لمجرد انها تحدث .. او نحن من جعلها صدفة لاننا احسننا باختلافها بالتاثير علينا عقلياً او نفسياً حتى لو كانت امراً عاديا وارداً حدوثه .
-------
العوض كما احب ان اسميه اكبر واعظم من الحب .. الحب احساس قد يكون وقتياً .. ينفعنا او يضرنا .. يسعدنا او يؤلمنا .. يكون خطأ كبير ان غاب التكافؤ .. لكن العوض هو تعويض عن حب تحول لجروح .. تعويض عن احلام مبتوة واحاسيس ضلت الطريق .. العوض بديل اسمى لحب جارح .. بديل عن شيء فقدناه .. العوض امل جديد ويوم سعيد يجعلك تحلم بعمر مديد مع من تحب
------
لم لا نعيش حياة تحمل في طياتها مبادىء وقيماً واخلاقاً نتميز بها .. لم لا نطور انفسنا ليتميز كل فرد عن الآخر بمجال معين لنرتقي بأنفسنا وببلدنا .. ارسموا لأنفسكم خط حياة فريداً مختلفاً عن الآخرين .. دون ان نكون مجرد اسم دون في سجلات المواليد .. وسيكون ايضاً مجرد اسم سيدرج في سجلات الوفيات
------
المرأة المسيطرة والتي تفرض افكارها على الرجل ستخسر انوثتها من جهة وستخسر الرجل نفسه .. فالمرأة رقيقة بطبعها والصوت العالي والحديث الحاد لا يلائمها أبداً ويظهرها بشكل مقزز .. المرأة الواعية يجب ان تكون مكملاً للرجل ليست تابعاً .. لا اقوى من شخصيته لدرجة تسحق رجولته وانوثتها .. ولا ضعيفة لدرجة اهانة كرامتها وطغيانه
------
على دروب الامل نمضي بساحات القدر .. يختار منا ظافراُ ويحكم بالوأد على التعيس منا ..تحوم حولنا الاحداث باعصار يلفنا من كل جانب وصرير الرياح مهيمن على الحان السعادة والشجن .. نمشي وتتطاير حولنا اوراق الخريف .. هكذا تطير دون ارادة منها .. فتتمايل كما تشتهي رغبة الرياح فتطير طائعة غير مختارة
------
وهل كلمة سامحتك تعني السماح الفعلي ؟ السماح يعني الرضى .. وانا لن أرضى ابداً .. تعرف جيداً حجم الحب الذي حملته لك بقلبي .. لذلك لا استطيع مسامحتك بعدما صفعتني بخيانتك .. عش حياتك .. لكن بعيداً عني أرجوك !
------
من تنعدم ثقافته تنعدم هويته !
------
كم هو مؤلم ان تكون مفاتيح السعادة بيد احدهم وهو يعلم ذلك .. نرجوه باسلوب مغاير .. نتصنع القوة والكبرياء وما نحن الا في موقف خضوع لا يقدره الطرف الآخر .. بل يتجاهله ويدير ظهره غير مهتم بكلماتك وتوسلاتك المبطنة
------
ان التصنيفات والمقامات والتسميات والدرجات المتفاوتة من ضرورات الحياة واستمرارها .. وعلى الكل ان يتصرف حسب موقعه وحدود امكاناته والمسموح له .. الشيء الوحيد الذي يجب ان يكون موجوداً دائماً هو العدل واعطاء كل ذي حق حقه دون الانتقاص من قدر احد ..
-------
فارقت الكثير واعلم انهم لن يعودوا مجدداً .. ذكراهم حفرت اخاديد من الآه بصدري .. لكني لم اعد اهتم .. فقد تحولت وتبدلت واصبحت انسانة اخرى .. اعدت ترتيب نفسي من جديد .. واحتاج لآخرين يستحقون تضحياتي لهم
-------
لن اصبح ضحية احداث سابقة .. ولن اجعلها عقبة .. سأتجاوز تلك الكبوات لاواصل حياتي .. لا استطيع تغير الماضي .. بل سأسامحهم و أغفر لهم لاحرر نفسي .. لن احمل غضباً تجاه اي انسان في العالم .. ساكون متفائلة وايجابية .. سأثق بنفسي وسأحب الخير للجميع .. لن اشغل نفسي بموقفهم تجاهي .. او الفكرة التي اتخذت عني .. فلم يعد الامر يهمني
------
Profile Image for وكان.
6 reviews5 followers
October 30, 2011
رواية جميلة بحق
أسلوب سارة كان رائع
Profile Image for Eman Gh.
9 reviews3 followers
Want to read
March 21, 2014
لم أشعر بحماس لإنهائها ، مكرورة و فيها كثير من الإستطراد ، ربما أمنحها فرصة أخرى و أكملها لاحقاً !!
Profile Image for Tahleel Abdullah.
45 reviews33 followers
May 1, 2013
الرواية عبارة عن سيناريو مسلسل خليجي .. لا أكثر!!
Displaying 1 - 12 of 12 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.