Jump to ratings and reviews
Rate this book

الحقيقة عند فلاسفة المسلمين

Rate this book

197 pages

First published January 1, 1948

4 people are currently reading
51 people want to read

About the author

نظمي لوقا

58 books52 followers
له ديوانان: «أشباح المقبرة» - القاهرة 1939، و«كنت وحدي» - القاهرة 1940 (وهو مطولة ذات طابع ملحمي مكونة من عدة أناشيد)، وله قصائد نشرت في مجلة الثقافة (القاهرة)، منها: «اليتم العميق» - يناير 1974و«أشباح المقبرة» - فبراير 1976.
له عدد من الأعمال القصصية، منها: «الابنة الحائرة »- مطبعة النيل - المنصورة 191 و«عذراء كفر الشيخ» - دار المعارف - القاهرة 1979، وله عدد من المؤلفات، منها: «محمد: الرسالة والرسول» - مطابع دار الكتب الحديثة - القاهرة 1959، و«محمد في حياته الخاصة» - دار الهلال - القاهرة 1969، و«عمرو بن العاص» - الهيئة المصرية العامة للكتاب - القاهرة 1970، و«أبوبكر حواري محمد» - دار الهلال - القاهرة 1971، و«الله»: وجوده ووحدانيته بين الفلسفة والدين - مكتبة غريب - القاهرة 1982، و«أنا والإسلام»، و«وا محمداه»،«الله: الإنسان والقيمة»، كما وله عدد كبير من المترجمات، منها: «الأفق الضائع»: جيمس هيلتون - دار الهلال - القاهرة 1955، و«ثلاثية نجيب محفوظ»: الأب جاك جومييه - مكتبة مصر - القاهرة 1959، و«أهداف التربية»: الفريد نورث هويتهيد - الشركة العربية للطباعة والنشر - القاهرة 1958، و«رحلة في دنيا المستقبل»: أندريه موروا - 1962، و«آلام فرتر: جوته» - دار الهلال - القاهرة 1977، و«الوصول إلى السعادة»: برتراند رسل - كتاب الهلال - عدد 32 - القاهرة 1977، و«سيمفونية الرعاة»: أندريه جيد - دار الهلال - القاهرة 1978، و«الليالي البيضاء»: ديستوفسكي - دار الهلال - القاهرة 1980، و«تفسير الأحلام»: سيجموند فرويد - كتاب الهلال - القاهرة - 1962، و«رقصة الحياة» - البعد الآخر للزمن: إدوارد د.ت. هول - دار كتابي - القاهرة (د.ت)، وله عدد من المقالات نشرت في صحف عصره.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
0 (0%)
4 stars
4 (40%)
3 stars
4 (40%)
2 stars
2 (20%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 - 2 of 2 reviews
Profile Image for Fatma AbdelSalam.
209 reviews282 followers
February 22, 2016
الكتاب ده قريته من 5 سنين كنت مبهورة بأفكاره وفلسفته عن الله والحرية والمساواة والفن وسعيه للحقيقة بفلسفته الخاصة ، قدر انه يكوّن رأي وينشره وهو لم يتجاوز 18 سنة زي ما قال في مقدمة مقاله ـإذا جاز التعبيرـ " الله في نظر الناس وكما أراه "

كان بيدرس الحقوق وقتها وماقدرش يصبر إنه يتعرف إلى آراء السابقين فأدلى بفلسفته كما يراها وبكده بدأ كفيلسوف وتحول لدارس فلسفة.
الجرأة دي جذبتني للكتاب اكتر وخاصة اني قريته في نفس السن تقريبا _18 سنة_ فشكل عندي وقتها قناعات وآراء احسبها على صواب، بعد كده لما رجعت قريته تاني دلوقتي لقيت ان الكلام اتحول من مرحلة الإنبهار إلى البديهيات وان الكلام منطقي جدا حتى لو معرفتش اصيغه كتابة في مقال لأنه مش هيضيف جديد.

لما قريته من 5 سنين ماخدتش بالي من نقطة ان الكتاب مقسم لأجزاء مختلفة في تاريخ نشرها، اعتبرته وحدة واحدة مع انه مش كده، الفصل الأول منه بس هو اللي كُتب عند سن الـ 18 أما الباقي فعلى مراحل مختلفة وهنا فهمت اختلاف الإسلوب من الإيضاح للإبهام ، واستخدام مصطلحات غير معرّفة.
وده كان سبب اني عاهدت نفسي اني ارجع اقراه تاني بعد كده عشان افهم الأجزاء اللي كانت صعبة عليّا وقتها وللمفارقة برضه ان نفس اللي مفهمتهوش من 5 سنين هو نفسه برضه اللي مفهمتهوش دلوقتي وحاولت فيه كتير بس الأسلوب فعلا مالوش دلالة ولا تعريف
وبكده ابقى ريحت ضميري ناحية الكتاب اللي يعتبر واحد من المعارف الأولى بالنسبة لي

الكتاب ده فيه مقدمة من أجمل ما قريت من تقديم عن كتاب بتقول

مقدمة جادة إلى قارئ جاد

" إنني لم أكتب هذا الكتاب لكل من تعلم المطالعة ورسم حروف الهجاء، فأنا قد كتبته قبل كل شيء لذاته، لأنني أحب الأشياء وأقوم بالأعمال لذاتها لا جريا وراء مغنم يأتي من ورائها. فإذا كان لابد لهذا الكتاب من عين تطلع على سطوره ومن فِكر ينفذ إلى ما وراء كلماته فليكن فكرا صاحبه يقرأ للقراءة ويفكر لأن التفكير في طبيعته، وهو يفكر بعقله لا بقلبه، ولست أعني بهذا أن يستغنى بالتفكير عن الشعور ولكنني أعني به أن يفكر فيتأثر لا أن يتأثر فيفكر "


أنا كنت ضاربة على الكتاب ده من المكتبة من وقتها بيتهيألي آن الآوان اني ارجعه بقى ويبقى عندي نسختي الخاصة مش عشان هو الكتاب اللي رأيه لا يعلى عليه لأني بالفعل لما قريته تاني لقيتني بتكلم وبرد عليه وبختلف وبتفق خاصة في نقطة الفن طلع ما بيحبش السيريالية وبينتقد روادها زعلني منه جدا
بس الكتاب أثره معايا كان لطيف فعلا.

لقيت برضه سؤال وجواب عن تساؤل كتبته هنا قبل كده عن "الوجود"

بيقول الكاتب
ولكن ماذا نقول لمن يحتج علينا بالتداعي إلى غير نهاية قائلا : وماذا كان قبل الوجود؟ وماذا خارج الوجود؟

فنقول لمثل هذا السائل: إن من يقول الوجود ينبغي أن يعرف إن كان يفقه ما يقول أنه بالوجود يكون ما قبل وما بعد ويكون داخل وخارج .. وانه ليس خلا الوجود، لأن الوجود وحده هو الموجود وماعداه لا وجود وليس لللاوجود وجود ..

أما من يسأل: ما علة الوجود؟

فجوابه عندنا أن العلية ليست قانون العقل فهي ليست إلا تعبيرا عن كفران العقل كفرانا فطريا بالمتناهي والمتغير والعدم، تلك الأوهام التي يزينها لنا الحس.

أوهام؟ ولماذا هذه الأوهام؟
ليس من جواب على هذين إلا القول القديم المأثور
((غايات الله غير مدركة))
أو قول القرآن الكريم: (( إن الله يعلم وأنتم لا تعلمون))

- وطبعا دي الإجابة الماين ستريم -
June 17, 2014
مجموعة من المقالات ، لم يجمعهم موضوع واحد ،كتبت في فترات مختلفة و مناسبات أيضا، بل عددة مواضيع كانت تناقش ، لم يوجد حل شاف ، بل تفتيح لأسئلة كبري شغلت ومازالت تشغل العقل البشري

استعرض د نظمي لوقا رأيه فيها بحرية

_فقد فسر أن الآلهة القديمة كانت تُعبد ، بسبب جهل الأنسان الذي جعله يخاف منها ويعبدها ، ومع أن ثبتت قدم الإنسان علي الأرض و تحليه بالشجاعة فبدأ يعلم أن ما يخافه مجرد وهم و بدأ يركب و يطوع البحر الذي كان يعبده ، و لم يبقي إلا آله واحد أستأثر مجهول لم يستوعبه ولن يستوعبه الإنسان وهو المستقبل ، الغيب المجهول، و كما عادة الإنسان يؤله المجهول و المجهول الباقي و الأخير هو آلهه الذي لا يمكن أن يدركه فهو يخضع له لذلك ويعبده

_جعل الروح المعنى المجرد للحياة لا نهائية و لا بداية لها ، و لا تقبل التجزئة و كأنها إما ان تكون مشتقة من العقل الأول أو مسيارة معه !
_اتذكر أن معني قريب من هذا كان لابن رشد في حديثه عن العقل وانبثاقه من العقل الأول _

_ تعرض أيضا للمساواة و تبقت الأسئلة كما هي بدون جواب وتنتظر :
-هل الناس سواء بالطبيعة أم هم غير سواء ؟
-هل الناس سواء بالأكتساب أم هم غير سواء ؟
-هل يمكن جعل الناس سواء أم هو غير ممكن ؟
-هل يكون هذا إن امكن خيرا ؟ أم شرا ؟
- او هل المساواة كما نفهم لازمة ومفيدة ؟

_ فسر لماذا يركن الناس إلى حياة القيود والأغلال وتركن إلى الملذات ، وتفنى حياتهم قى سبيلها ؟
فقال إن الملذات من الضروريات ، والضروريات تجد الباب مفتوحا على مصرعيه للتحكم و ليس يتثنى اقفال الباب دونها إلا بمقاومة لابد لها من اعداد و احتشاد ،
وفي الناس المقاومة حاضرة لكنها ليست في الصف الأول من صفوف القتال ، وعلام النضال ما دامت الضرورات لابد من الوفاء بها ، فليتفرغ إذا الناس إذا للضرورات ويحشدون للوفاء بها
والناس لا يعيشون متفردين بل يعيشون في قطعان ، والقطعان انما تسير الامور فيها رعاية للعدد و رعاية للاضعف لان مطلب الأضعف احد صالح للجميع فللضعيف مبلغ المسعى والاجتهاد وهو اصلح للأقوى لهوانه عليه وضمانة السباق في هذا المضمار
وهكذا يدفع الخوف من التقصير فى الضرورات إلى الأنحسار فيه

"ان الناس في خوف الذل في ذل ، ومن خوف الفقر في فقر "


ثم انهى الكتاب بالتفريق بين استخدام العقل في الفلسفة و الدين
ففي الفلسفة يكون العقل هو المعبود وهو المشرعو هو الذي له كل حق
أما فى الدين فيكون العقل هو المنفذ و المطبق ، فلديه قواعد كليه يسير عليها ويستنبط الجزئيات

Displaying 1 - 2 of 2 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.