Jump to ratings and reviews
Rate this book

دثريني يا خديجة

Rate this book
دثّريني يا خديجة..دراسة تحليلية لشخصية خديجة بنت خويلد كتاب لــ سلوى بالحاج صالح.
كتاب « دثريني ... يا خديجة » يثير التساؤل ويطرح إشكاليات تاريخية مهمة.
أن الباحثة التونسية قد صدعت بأفكار ومواقف فى منتهى الخطورة وقالت كلاما غير مألوف عن شخصيتين وعلمين من أعظم أعلام الاسلام ولهما وزنهما الكبير في بداية الدعوة المحمدية وتأثيرهما العميق فى ثبات الإسلام ونجاحه.
تقول الدكتورة «ان خديجة كانت فاعلة في نشأة النبوة ولا أقول اللاسلام ، بمعنى أن دار خديجة كانت بمثابة صالون ثقافي نشأ فيه فكر محمد الديني وليس لوحده انما بحضور عدد من الشباب المثقف واعني بذلك عثمان بن عفان وأبو بكر الصديق وأخت خديجة التي كانت تقرأ //الكتب // وورقة ابن نوفل ابن عم خديجة.
6 people are currently reading
123 people want to read

About the author

سلوى بالحاج صالح

6 books12 followers
مؤرخة و استاذة جامعية بكلية الاداب و العلوم الانسانية بسوسة

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
10 (22%)
4 stars
12 (27%)
3 stars
12 (27%)
2 stars
7 (15%)
1 star
3 (6%)
Displaying 1 - 19 of 19 reviews
Profile Image for Salma.
404 reviews1,292 followers
August 22, 2021
قراءة نسوية لشخصية السيدة خديجة
تفترض للسيدة خديجا دورا محوريا في نشوء الرسالة
ولتطويع حدث تاريخي لزاوية نظر معينة ترتجيها وإعادة قراءته من خلالها فإنك بحاجة للخيال والافتراضات
والباحثة لم تنف أن بحثها كذلك وأنه قائم على الافتراضات
إذ لا معلومات كثيرة عن الموضوع
وحيث لا معلومات وهناك نتيجة مسبقة مرادة، فكان لا بد من ملء الفراغ بينهما بالخيال
الكتاب مسل إن قرئ من زاوية كونه متخيلا نسويا للتاريخ وكيفية اختراع تاريخ من التاريخ
أو نموذجا لمنهج القصاص في العصر الحديث
إذ لم يعد القصاص في عصرنا يخترعون الأحداث بروايات يختلقون لها سندا لزيادة التشويق، بل استبدلوها بالتأويل والافتراضات لتطويع الحدث التاريخي
ولكن حتما هو ليس ببحث تاريخي جاد يكترث للمصادر وللمعلومة التاريخية بسياقاتها
Profile Image for Maha.
627 reviews
June 11, 2015
كتاب يتناول حياة السيدة خديجة و يركز عليها كمحور أساسي لفصول الكتاب. في كتب و مراجع اخري تظهر خديجة كشخصية هامشية تذكر عرضا عند الحديث عن فترة قبل الوحي و العشر سنوات الاولى بعده. يتفق المسلمون ان دورها و تأثيرها في حياة محمد ص كان كبيراً. بالرغم من ذلك فالتوثيق له و تفاصيله لم تصلنا. مؤلفة الكتاب في محاولتها جمع ما أمكن من معلومات عن سيرة خديجة تعترف بشحة الأخبار الواردة عنها و تطرح اُسلوب استقراء التاريخ لتتوصل الى فرضيات و استنتاجات لتكمل ذلك النقص. كتاب جيد و رصين و مكمل لكتب السيرة لمن يريد مزيدا من الأسئلة بدلا من اجابات كاملة . فما اكتمل نقص و اللبيب بالاشارة يفهم.
Profile Image for Mona.
117 reviews
July 25, 2013
هذا الكتاب مبني على إفتراضات ففي كل فصل كانت الكاتبة تذكر انه للأسف لا يوجد لدي حقائق و معطيات و انما إفتراضات لان كتب السيرة لم تذكر ذلك فالكتاب لا يعول عليه
ماذا ارادت ان تخبرنا
الدين الاسلامي ليس بدين جديد و انما هو إمتداد للديانة المسيحية و ان الرسول عليه الصلاة و السلام لم يكن أميا كما أخبرنا القرآن و انما كان يعرف القراءة و الكتابة و كان من رواد الصالون الثقافي للسيدة خديجة و الذي كان يحضره ورقة بن نوفل ابن عم السيدة خديجة و الذي كان نصرانيا ثم تقول لا انه كان حنيفيا اي على دين الفطرة ملة سيدنا إبراهيم

كل هذا مبني على إفتراض

شكرا سيدة سلوى نحن أيضا عندنا عقول و عندنا طرق تفكير و مش بحاجة الى من يدلنا على طريقة تفكيرنا

كنت اتمنى لو عندها دليل علمي واحد دون إفتراض
Profile Image for Anouar Saad.
50 reviews3 followers
April 20, 2020
خطوة جريئة من الكاتبة بتحليل موضوع لطالما أعتبر مقدسا و غنيا عن أي تفسير أو تأويل، وذلك بتحليل شخصية خديجة زوجة الرسول و الدور الكبير الذي لعبته طيلة مراحل النبوؤة من أول الوحي إلى الإجار بالعدوى و الدين الجديد.
كانت هذه الدراسة التحليلية جميلة صراحة رغم ما تخلفه من صور جريئة حول شخصية الرسول بعد قراءة ما بين الأسطر
فالكاتبة بكل صراحة تنبذ فكرة تعدد الزوجات و هو أمر واضح من خلال مؤلفها و تستدل على ذلك بأن الرسول لما كان معوز و فقير وكانت خديجة زوجته هي من ترعاه و تقدم له العون و السند لم يستطع بل أكثر من ذلك لم يجرأ على طلب الزواج من إمرأة أخرى رغم ما كان سائدا من الأعراف أنا ذاك، لاكنه بعد وفاتها عاد لتلك الأعراف التي ترعرع فيها و تزوج ما طاب له من النساء، بل أكثر من ذلك أنه أحل زواج بنت كانت زوجة إبنه بالتبني وهو أمر كان محرما حتى قبل الديانة.
لتنتقل بذلك الكاتبة إلى المشاكل و النشوز الذي وقع فيه الرسول بعد تعدد زوجاته، لدرجة أن عائشة تجرأت فقالت له بكل صراحة : (ما أرى ربك يسارع في هواك..)
كل هذا التحليل يبقى مقبولا لاكن من وجهة نضري المتواضعة أن الكاتبة لم ترتكز على أسس مثينة بالإستناد إلى الأحاديث فكلنا نعلم بأن هناك أحاديث ضعيفة و أخرى ملفقة لشخصية الرسول، هذا من جهة أما من جهة أخرى سيكون أكتر موضوعيتا لو بنينا أساسنا في تفسير عدم زواج الرسول قبل موت خديجة و تعدد زوجاته بعد ذلك إلى الحالة التي كانت عليها البلاد، فهو كان يقاتل بكل ما أوتى من قوة في محاولة نشر الدين الجديد، و نظرا للإضطهاذ الذي كان يعرفه كما جاء على لسان الكاتبة فآخر شيئ سوف يفكر فيه هو الزواج لأنه بذلك سوف يكون كمن قام بشق في زجاج رغم إيمان زوجته و تأيده له، فلا أضن أنها كانت سوف تتقبل الأمر بكل بساطة رغم ما قامت به من تضحيات في سبيله وبذلك سوف يفقد سنده او يضعفه على أقل تقدير.
أما بعد وفاتها، فزواج الرسول كانت له آثار أخرى أقوى هو النسب للقبائل الأخرى و توطيد الصلة وهو ما كان يحتاجه للوصول بالدعوة و نشر على أعلى نطاق، فقط يكون هذا هو السبب وهو ما تطرق إليه مجموعة من رجالات الفقه و الدين ولا يعزى هذا الزواج إلى الشهوة كما جاء على لسان الكاتبة
Profile Image for A. Aldhaheri.
4 reviews2 followers
Read
August 27, 2014
 الدكتورة «ان خديجة كانت فاعلة في نشأة النبوة ولا أقول اللاسلام ، بمعنى أن دار خديجة كانت بمثابة صالون ثقافي نشأ فيه فكر محمد الديني وليس لوحده انما بحضور عدد من الشباب المثقف واعني بذلك عثمان بن عفان وأبو بكر الصديق وأخت خديجة التي كانت تقرأ //الكتب // وورقة ابن نوفل ابن عم خديجة وتواصل فتقول // بصراحة لم احصل مباشرة على معطيات مادية تتحدث عن هذا الصالون لكنه استنتاج توصلت اليه من جمعي لبعض الأخبار المتفرقة هنا وهناك , وتأويلي لبعض المعطيات مثل طبيعة الأسئلة التي كانت تطرحها خديجة على زوجها محمد وهو يعاني مشاق ظهور النبوة // ثم تضيف قائلة انني مقتنعة ان خديجة امرأه مثقفة دينيا وأن ثقافتها مسيحية على الرغم من صمت المصادر عن ذكر هذا المعطى وقد تبنيت ذلك من خلال حركة قامت بها خديجة لما جاءها محمد وهو يرتعش من هول ما سمعه من جبريل إذ احتضنته ووضعته على فخذها، وهذه الحركة كثيرا ما نلاحظها في الصور الملصقة
بجدران الكنائس ، وقد لاحظت هذه الصورة على أحد جدران كنيسة الميريين بسوريا ، ومضمون هذه الصورة زوجة تحمل بين ذراعيها زوجها كما تحمل الأم طفلها ومن هنا جاءت المقارنة ولم أعتبر هذه الحركة التي قامت بها خديجة تجاه زوجها لحظة البعث حركة عفوية بل هي حركة ذات معنى وعادة من عادات المسيحيين .


ماذا يعني هذا الكلام؟ وماهو القصد من ورائه ؟
وماهى النية من طرحه ؟ في الحقيقة فإن المتمعن في هذا الخطاب الذي تطرحه الدكتورة سلوى بالحاج صالح يجد أنه يؤسس لفكر خطير يجعل للاسلام جذورا مسيحية وتأثيرات نصرانية كان لها الفضل الكبير فى الوحى القرآني وكانت مصدر الفكر الذي يحمله الرسول محمد صلى الله عليه وسلم لعرب قريش ، فالدين الاسلامي وفق هذه النظرة هو ليس بدين جديد جاء ليغير الواقع والعقلية الجاهلية وانما هو في الأصل امتداد للمسيحية وافكارها، وتصوراته مستمدة منها فالرسول محمد وفق هذه
النظرة لم يكن أميا ولا يعرف القراءة كما نعتقده وأخبر به القرآن صراحة وانما هو رجل مثقف قد تعلم فى الصالون الفكري لخديجة بنت خويلد وشرب ونهل من كتب ابن عمها ورقة ابن نوفل الذي كان على دين المسيح وهو قد اطلع على ما فى المسيحية من تصورات حول الكون والوجود والانسان ، وخبر الغيب وكل المورئيات من خلال كتب الانجيل المعربة التي يزوده بها ورقة بن نوفل، ومن خلال هذا الصالون الذي كانت تدور فيه نقاشات حول الديانة المسيحية ومن خلال ما كان لخديجة من ثقافة وفكر مسيحي، فقد أصبح الرسول محد صلى الله عليه وسلم عارفا وعالما بالغيب وكل التصورات عن الجنة والنار والجزاء والعقاب وبالتالي فإن ادعاء أن الرسول كان أميا لا يعرف القراءة والكتابة هو ادعاء باطل وغير علمي .

ان هذا الخطاب الذي تتبناه الدكتورة ينتهي حتما الى نفي النبوة عن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ويجعل من الدين الاسلامي الذي جاء به وتلقاه من خلال الوحي الإلهي عن طريق جبريل وهو دين اصله وجذوره في المسيحية والنصرانية المعربة ويؤدي الى ترسيخ الاعتقاد في عدم صدق الرسول من أنه أوحى اليه ومن انه كان أميا وانه لايعرف القراءة والكتابة وانه لم يطلع يوما على ما في الحضارات الأخرى والديانات السابقة من أفكار وفلسفات ومعتقدات مما ينزع عنه صفة النبي والرسول الموحى اليه والمختار من قبل الله رحمة للعالمين ومبلغا كلامه للناس الذي تلقاه عن طريق جبريل لا ما تعلمه في صالون زوجه خديجة النصرانية كما تدعي الدكتورة.


والغريب فى أمر الباحثة سلوى بالحاج صالح وهي المنتمية الى المدرسة العقلانية واحدى تلامذة الدكتور هشام جعيط كما تقول والذي اشرف على رسالة الدكتوراه التى أنجزتها ، والتي قامت بأبحاث عديدة في الفكر المسيحي للتعرف على الجذور العربية لهذه الديانة وتأثيرها فى الدين الاسلامي ، قد قالت ما قالته بدون أن تقدم دليلا نقليا وعلميا واحدا ولم تعثر على برهان موثق على كل ما تقوله ، وإنما كل ما لديها وكل ما أوصلها اليه فكرها العقلاني الموضوعي ، ان خديجة كانت نصرانية لأن ابن عمها كان مسيحيا ,ولأن الرسول لما نزل عليه الوحي ودخل بيته حضنته بطريقة توحي بأنها سيحية كما تحضن المرأة المصورة على جدران إحدى الكنائس زوجها، فهل هذا منطق معقول وهل هذا دليل علمي على أن خديجة كانت على دين المسيح ؟ أبهذا التفكير التخمينى الذي ل ايستند على أي دليل نقدم التصورات والافكار؟
أيعقل ان يصدر من دكتورة وباحثة متخرجة من مدرسة هشام جعيط العقلانية مثل هذا الكلام غير العلمي وغير الموثق ؟ 

فخديجة بنت خويلد لم يذكر أي مصدر من المصادر التاريخية الثابتة والموثوق بها ولا أي مرجع من المراجع التي أرخت لحياتها وتعرضت لسيرتها انها كانت مسيحية وكل ما عرف عنها أنها كانت لا تشارك قومها ديانتهم الوثنية وكانت صاحبة عقل راجح، وكانت عفيفة ولم تنغمس فيما انغمست فيه نساء الجاهلية من
أجل ذلك لقبت //بالطاهرة//. 

في الحقيقة فإن المرء ليعجب كل العجب من مثل هذا الكلام الصادر عن دكتورة وباحثة متخرجة من جامعة علمية وان العجب يزداد أكثر حينما نقرأ قولها أن لخديجة النصرانية صالونا فكريا كان يدور فيه حوار حول الدين المسيحي ويحضره
الى جانب الرسول ابن عمها ورقة ابن نوفل فمن اين جاءت بهذا الكلام ؟ وفي أي مصدر تاريخي وجدت دليلا على وجوده حقيقة ؟ انها تقول ان هذا الصالون هو من استنتاجها هي توصلت اليه من خلال جمعها لبعض الأخبار المتفرقة وانها لم تحصل على معطيات مباشرة حوله ، أبهذا المنهج في التفكير وبهذه الطريقة في التحليل نتحدث عن الاسلام وأعلامه وما دار من أحداث مؤثرة قبل نزول الوحي وبعثة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ؟


ان القضية التي أثارتها الدكتورة سلوى بالحاج صالح هي قضية خطيرة نجد لها أثارا في كتابات المسيحيين الذين يحاولون جاهدين اثبات مسيحية خديجة وأن هناك علاقة متينة بين الرسول وابن عمها ورقة ابن نوفل ، كما نجد هذا الفكر وهذا التصور عند الدكتور هشام جعيط فى الجزء الثاني من كتابه //تاريخية الدعوة المحمدية في مكة// والذي حاول من خلاله إثبات وجود جذور مسيحية عربية أثناء بعثة الرسول وأن هناك علاقة بين الاسلام الدين الجديد وبين الفكر المسيحى المتمثل في الراهب ورقة ابن نوفل وما يترتب على ذلك من تاثير واضح للعقيدة المسيحية في الوحى الذي نزل على الرسول صلى الله عليه وسلم .


وإذا كان هذا هو حال خديجة بنت خويلد في فكر الدكتورة سلوى بالحاج صالح ، فما هي الصورة التي لديها عن الفاروق عمر؟ وكيف توصلت من خلال أبحاثها العلمية إلى أنه لا يحب النساء ويكره المرأة ...
Profile Image for Alaa.
206 reviews24 followers
May 9, 2014
تحاول الباحثة إنشاء منظور جديد للصورة النمطية للسيدة خديجة رضي الله عنها ، و في محاولتها تلك ، تحاول الإبتعاد عن تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم . للأسف الشواهد التاريخية و النصوص لا تساندها دائماً و يتضح لدينا و جود بعض الثغرات في وصفنا للتاريخ الإسلامي.
مما أثار إهتمامي هو : نظيرتها بأن خديجة رضي الله عنها كانت على إطلاع و علم بالنبوة و وجود تأثير "الحنفية" لديها مما يؤدي إلى إعادة النظر في أنها رأته فقط " صادق و أمين" .
لم أفهم إتجاه الباحثة حول تعدد زوجات النبي فنبرتها تبدي الإعتراض و لكن بنفس الوقت هيا تحاول أن تصفه بالبشرية و تبتعد عن تعظيمه في محاولة لأخذنا إلى دراسة سيرته بشكل موضوعي.
Profile Image for Assged Zaroug.
3 reviews
December 12, 2012
إرتحلت بي إلى حيث أمي خديجة .. فعلمتني .. كيف تكون المرأة العظيمة ..
Profile Image for عَليا ..
245 reviews13 followers
September 28, 2016
لا أرى سبب لمنع هكذا كتاب من معارض الكتب..يعاب عليه أنه برمته من جلدته إلى جلدته..افتراضات ورأي كاتب لا أكثر !
Profile Image for Shaima.
146 reviews13 followers
December 3, 2017
من الواضح أن الكتاب يحكي عن أم المؤمنين السيدة خديجة ، ومن المؤسف أنه مبني على احتمالات وافتراضات ، لانه لايوجد في التاريخ مصدر يتحدث بعمق عن دور أمنا خديجة الكبير في صعود الاسلام غير أنها أول من آمنت بنبوة سيدنا محمد. تتساءل الكاتبة هل همش دورها أم لم يدون بكل بساطة . وهي تجر بذلك تساؤلات كثيرة تتعلق بوضع المرأة في ذلك الوقت . مما لاشك فيه قبل وبعد قراءة الكتاب أن أمنا السيدة خديجة شخصية عظيمة وفريدة ويجب أن لاتفارق الوجدان الاسلامي .
Profile Image for د. عبد الكريم محمد الوظّاف.
359 reviews50 followers
September 22, 2021
كتاب جيد، يتحدث عن حياة خديجة بنت خويلد، بشكل متعمق نوعًا ما... رغم أنه فاتها الكثير من التدقيق... سلطت الكاتبة الضوء على سبب قيام خديجة بالتجارة في وسط مجتمع ذكوري، ربما كان بسبب إعالة أطفالها، في ظل غياب معيلٌ، سواءً كان والدها المتوفى في حرب الفجار، أم عمها الشيخ الكهن؟ واخوتها الذين لا ذكر لهم، سوى أن أحدهم، وهو العوام، كان خياطًا... مسيرة خديجة الداعم لمحمد، ومن ذلك خروجها معه ومعهما علي للتوضوء والصلاة أمام الكعبة في بداية إعلان الدعوة.
Profile Image for Osama Qaffaf.
25 reviews3 followers
April 2, 2019
بعد قراءة كتاب سلوى بالحاج تدرك حقيقةً أساسيةً في هذا الوطن العربي المتعب ؛ أن هناك عالماً مخفياً آخر تصنع فيه النساء بأنفسهن و فكرهن و أموالهن ثورات فكرية . لم تكن خديجة مجرد زوجةٍ في مجموعة نساء ، لقد كانت أماً و صديقةً ، الملجأ الروحي للرسول صلوات الله عليه ، ساهمت في تثبيت قلبه ، و ساهمت في تهدئة روعه ، لم تكن تابعاً ساذجاً ، بل كانت حالة من المحبة الفريدة . اختارت زوجها و بنت مجدها بيدها .
Profile Image for Abdulsattar.
174 reviews75 followers
August 22, 2018
كتاب يقوم على نظرية تفترض دورا للسيدة خديجة في التأثير على الرسول الكريم في بداية الاسلام . محاولة جيدة لاظهار دور المرأة المغيب في تاسيس الدين و انتشاره
Profile Image for Ziyad Hasanin.
165 reviews77 followers
January 24, 2020
محاولة جميلة لفهم شخصية خديجة وسياق وأحوال عائلة النبي في مكة، وتلقي بعض الضوء على جزء 'مخفي' في التاريخ الإسلامي وشخصية النبي
Profile Image for Nada Jaber.
1 review4 followers
Read
August 28, 2021
اريد شراء النسخة الورقية من الكتاب
Profile Image for Nesreen.
7 reviews1 follower
September 21, 2014
الكتاب عقلي ممتاز في أنه يبحث ويزيل النقاب عن سيرة وشخصية أمنا خديجة عليها السلام بعيدا عن قداسة النبي محمد عليه السلام فتعطي تبريرات عقلانية لما نجد في كتب السيرة الفقيرة بالحديث والافراد لحياة المؤسسة والحاضنة الأولى للدعوة الاسلامية خديجة بنت خويلد والتي تشاركت مع النبي هذه الدعوة ... \

نقطة الضعف تكمن في افتقادنا للمصادر التاريخية التي تبت في صحة ما ذهبت اليه الافتراضات رغم اانها زوايا مهمة لنقف عندها ونعيد قراءة العلاقة المرأة المسلمة والمجتمع من جديد بعيدا عن حصرها في زاويتها الجندرية الضيقة


الكتاب ليس دينيا اطلاقا لمن يريد القراءة في الرومانسيات الدينية هو بحث يؤخذ منه ويرد ويتأثر بالكثير من العلوم التاريخية والانسانية والفلسفية المعاصرة لذا هو مادة علمية دراسية وليس لمن يبحث عن رفاهية القصص الدينية المؤثرة ,,,
Profile Image for Arwa Helmi.
289 reviews35 followers
November 23, 2014
رائع...

الكاتبة في بحثها التاريخي البحت، بعيدا عن الغلو الإسلامي في بحثهم عن سيرة شخص عظيمالتأريخ، أظهرت لنا جليا عظمة السيدة خديجة بنت خويلد رضي الله عنها
كامرأة شريفة، تاجرة مستقلة، زوجة وسند

تغض الباحثة الطرف عن قدسية الرسول وتناولت بحثها عن شخصية السيدة خديجة، فقط هي
وعلى الإسلاثم تحدثت عن أثرها على الرسول ثم على الإسلام

مع الأسف المصادر التاريخية لم تكن كافية لتسندها فبنت الكثير على فرضيات تاريخية أ, تحليلات للبيئة الحجازية في ذاك الزمن
Displaying 1 - 19 of 19 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.