رواية وطن يتفتح للحرية للروائي الفلسطيني عبدالعزيز البلبيسي، تدور فيها أحداث إنسانية بلمسات تشويق في فلسطين مابعد تحريرها حيث الأمل والحلم، والتمسك بوطن عبث فيه الظلم والظلام، حتى آخر رمق لأي عربي يحلم بوطن مكرم معزز. رابط الرواية للتحميل http://www.4shared.com/office/b9CkF23...
أظلم نفسي إن أعطيت الكتاب تقييماً أعلى..وجدت من ركاكة الأسلوب ما أعياني.. تظنّه رؤية مستقبليّة لفسطين بعد التحرير..وتتفاجأ بسخف اعتقادك، ينبغي للكاتب أن يصوّر فلسطين الجديدة من كافة نواحيها ليستطيع القارئ رسم أبعادٍ جديرة بتوقّعاته، لم أرَ من فلسطين الجديدة غير عودة الأهل وتصوير الحبور والبهجةعند التلاقي وهذا الأمر لا يمسّ فلسطين الجديدة بشيء. الأسلوب ركيك جدّاً وفي بعض الأماكن غلبت الإطالة واستخدام جمل لا داع لها كـ: "-البحر كبير جداً! -أكيد يا ابني..بس لا تحبه أكثر مني ! -بحبك يا أحلى بابا في الدنيا -الله يحميلي ياك" غلبت في بعض المواقع أيضاً يوميّات الكاتب وسرده الممل لتفاصيل بلا فائدة تصوير الحوار بين كرمل وعبد العزيز كان غبيّاً جداً بل وكانت قصة حبهما ساذجة إلى أكبر حد! أيعقل أن تحبه بعد لقاء ولمرة واحدة في وسيلة نقل، وتدعوه ليتعرّف على أبيها من فوره. ثقافة الكاتب الانكليزيّة كانت واضحة في كثير من المواطن وبدا أنه يترجم بعض جمله إلى العربيّة أن تُدخل اللهجة العاميّة إلى رواية دون أن تمسّ كيانها وتحافظ عليهاصعبٌ جدّاً ولم يوفّق الكاتب بهذه النقطة أيضاً أنهيته على عجل ولا أنصح به من الواضح أنه العمل الأول للكاتب..
ابتدات القصة عن فلسطين منذ وقوع الحتلال الاسرائلي بتميم الرجل العجوز الذي يسرد تفاصيل قصت منذ النكبة للرواي وكأن الكاتب يقدم لنا لمحة مختصرة عن الماساة الفلسطينية بشخصية تميم .ثم ينتقل الرواي ليكون بطل الاحداث ليسرد فيتناول ما جنى عليه وعلى اسرته بسبب الاغتراب من انسلاخ في الهويةالعربية والدينية .. وهذا ايضا ما تناولته انا في روايتي ابنة الريح ..التي تتحدث عن الفلسطينين و العرب بشكل عام وتاثير بلاد المهجر على نشأتهم وهويتهم العربية و الدينية و قد صور لنا الكاتب باقتضاب كذلك عبر شخصية اخته حنان . تبدا الاحداث التخيلية بتحرير فلسطين ومنها مدينة حيفا .. يلتقي البطل بام موسى التي تتحدث باختصار عن معاناة الفلسطينين فترة الاحتلال و هجرتهم وشتاتهم وخاصة في سورية والماساة التي عاشوها في مخيم اليرموك ..ثم ينتقل البطل للتجول في انحاءفلسطين فيذهب الى حيفا و يلتقي بفتاة يحبها وتحبه الى اخر الاحداث التقليدية دون جديد ودون مفاجات .. السرد بسيط وسلسل ولكن تحتاج الى اعادةصياغة واحداث اكثر قوة .. لذلك نصيحة مني للكاتب الا يستعجل بنشر روايته. ليرتب اوراقه وافكاره مرة اخرى ..
فهو حقا فجر جديد ليوم مشرق صاف حين تعود لنا أرض فلسطين أرض الحرية وأرض كل ما هو جميل
أنسب ما يقال للرواية هو أنها مفاجأة.. فعنوانها وبدايتها لا يوحيان أبدًا بالمفاجأة التى تلي قصة الختيار تميم وأم موسى.. ألمس فيها التقاء عوالم رضوى عاشور وتميم البرغوثى ونبيل فاروق أيضا فالتشويق الذى اكتسبته الرواية دفع بالملل بعيدًا جدا
لكنى لأتسائل عن سر تقدير سنوات الظلم بــ 66 سنة؟؟ ربما تكون دعوة متفائلة بشكل مبالغ فيه فى ظل ظروف الشعوب العربية الحالية وربما لنفس السبب تجاوز الكاتب عن طريقة استرداد فلسطين واكتفى بما بعد العودة :)
كما أثار دهشتى الثقة المتبادلة بين الناس فى الرواية بشكل كبير جدًا ولكننا قد نرجى ذلك لما ينبغى أن يكون الوضع عليه بعد عودة فلسطين حيث الأمن والسلام لدرجة أن فلسطين عادت لشعبها فكيف لا يثق أبناؤها ببعضهم
أعتقد أن هذه الرواية كبداية لكاتب هى رائعة وربما يستغل الكاتب هذه الرواية كركيزة تقوم عليها ملحمة كبرى فى المستقبل.. ربما
قادتني الصدفة إليها لا أكثر بتزامنٍ لطيف مع رواية أخرى تتحدث عن فلسطين أيضاً "باب الشمس" .. صرت أأمنُ حقيقة ً أن الكتب تأتيك على حين غفلة لتستأثر بقلبك كما لم يستأثر كذا كتاب قررت قراءته عن سبق نية و إصرار و تخطيط .. تحتل فلسطين هذه الأيام ذاكرتي و جدول قراءاتي
أبكتني المقدمة , تخيلت العودة حقيقةً .. لطالما آمنت إيماناً تاماً بأن هذا اليوم قادم لا محالة قد تكون مراجعتي إنفعالية أكثر من اللازم إلا أن الأمر سارَ هكذا ببساطة مطلقة
ككل الرواية قَبس أمل , تصوير لحلم ينتظره ملايين , الرواية رصد لمجموعة من المشاعر المتراكبة تصور الحزن و الفرح الخوف , والترقب .. و انفعالات شخصيات مختلفة آمنت بالعودة كحلم فعاشتها كحقيقة .. إنه ليس بالحلم البعيد , أو الأمل العصي .. إيماننا فقط يجعل هذه الرواية أقرب إلى الحقيقة المحققة منها إلى الخيال
و من ثم يأتي الحب ليشارك في الحدث و من ثم النهاية .
أعتقد أن الرواية تحتاج إلى بعض الترتيب وأنها قد تكون مشروع رواية أطول بتفاصيل أكثر .. و ربما تتحول إلى فلم
كم مرة علي ان اخبرك بأن الشهداء لا يموتون ؟!! نحن من نموت عشرات المرات ذلا وقهرا وعجزا , جوعا , واحيانا اخري قتلا برصاصة خائن .. خائن لا يحاسب بل نحن من نحشو معدة سلاحه حتى يتقيأ علينا لاحقا ! هذا ما نريده نحن . اما هم فلا يليق بهم الا الاعلى لذلك ارتقت ارواحهم وبقينا نحن هنا , فى القاع نلعن عجزنا !
في انتظار حلم العودة. لفتة جميلة من الكاتب تصوير يوم العودة ومظاهر فرح الفلسطينيين بيوم تحقيق الحلم. بداية ذكية ل رواية قصيرة أكثر من رائعة ، تعتبر إنجاز في مسيرة كاتب مبتدئ . أبدعت ي عزيز :) في إنتظار الآتي,
عمل جميل و بسيط انهيتها في اقل من ساعة, اعتبرها من وجهة نظري بذرة لرواية اكبر من ذلك و اكثر تشويقاً, احداثها البسيطة تدور في محاولة لتوصيل فكرة الخلاص من الظلم
وطنٌ يتفتّح للحريّة رواية متخيّلة بلطفٍ في واقع قاسٍ للغاية، وكأنها ترمّم جروح أيّامنا.
{نحنُ من نموت عشرات المرّات ذُلّاً وقهراً وعجزاً وجوعاً، وأحياناً أخرى قتلاً برصاصة خائن..خائنٌ لا يحاسب بل نحن من نحشو معدة سلاحه حتّى يتقيّأ علينا لاحقاً}..! هي عن شاب يعود من المهجر تملؤه رغبة في فعل شيءٍ لوطنٍ كالحلم طال انتظاره. الشخصيّات مرسومة بسلاسة وطيبة تناسبها، معظمها مشرقٌ كالحلم ذاته. يمرّ بطل الرواية بمغامرة من قلب الوطن، للوطن، لفلسطين التي عاد إليها بكامل الشوق واختارها على المهجر فعاد ليعيش الحلم والمغامرة.
السرد متقن وإن تعثّر في بعض الأماكن ربّما لخطأ تقنيّ. لولا التدقيق ودار النشر لكانت أفضل. جيدة بالمجمل.
الرواية جميلة و جيدة كبداية لكاتب ..أعجبتني فكرة الرواية كثيرا تخيل الكاتب أن فلسطين تحررت و أنعمت بالحرية و الفرح يعم على الجميع ..لكن في مقاطع من الرواية أحسست أنها لم تأخذ حقها..كان يمكن أن تكون بشكل تفصيلي أكثر .. هناك قصص كثيرة كان ممكن أن يتحدث عنها ..أعتقد فكرة الرواية تستحق أبعد و أعمق من هذه الحبكة بالتوفيق للكاتب ننتظر الأفضل في القادم ..
عند بدئي بقرائة الروايه دخلت لعالم جميل لم افكر ولو مرة بما ستكون فلسطين فقط فلسطين بلا اسرائيل، كان استحضار شعر لنازك الملائكة قويا"دكان القرائين الصغيرة" ومن يعرف سبب اختيارها لمندلي سيعرف لم مرت ببالي.....
تركني أقول في نفسي ماالذي يمكن ان أفعله أنا لفسطين !! لن انصح أحدا بقراءته لكن من الواجب لتعريف القضية و امل التحرر ، رواية جوهرية بشكل مبسط و رائع بحق محتواه يستحق ان يمجد فعلا .. عمل يشكر عليه بالإضافة إلى الكاتب و مجهوده الهائل لأجل مبدع فلسطين العزيزة
وطن يتفتح للحرية..حلم جميل وكم نأمل بأن يصبح واقعا في اقرب وقت اعجبتني فكرة الرواية المميزة والمبتكرة..كما احداثها ايضا..خصوصا حين يكشف الستار عن ذروة الرواية الغير متوقعة..لتتصاعد الاحداث بشكل مشوق اكثر..واذا بها بسرعة تنتهي..
الرواية برأيي كانت تستحق تأنيا اكثر قبل طرحها..تحتاج لبعض المراجعة والضبط..هناك مقاطع تتكرر متتالية..وبعض الاجزاء تحتاج لتنسيق من قبل دار النشر..فيما يخص النقط والفواصل وما الى ذلك.. الاسلوب بالمجمل موفقا..الا بعض الجمل والتشبيهات لم تكن بذات التوفيق..والمعلومات كانت قفزات سريعة.. ايضا الحديث بين الشخصيات افضل لو كان بالعامية فقط..سيكون محببا اكثر وقريبا من الواقع..
عنوان الرواية كان اول ما جذبني لقراءتها. كلماتها هي من قيدتني لتكملة القراءة . لان الرواية كانت تهدف الى مخاطبة قلوبنا . الكلمات المفعمة بالمشاعر الوجدانية تقرب لك وقائع الاحداث لتتحرك امام ناظريك فتجعلك تشعر انك جزءا منها. رواية قصيرة لكنها تحمل معاناة واحلام سنوات عدة بين اكتافها .فلسطين هي وجعنا وراحتنا حزننا وفرحنا وهي حلمنا ورجاؤنا وتستحق أن يكتب الكتاب عنها. أنهيت قراءة هذه الرواية فيه ساعات قليلة لانها ألهمتني بالفعل . أستطيع أن أرى قدرة الكاتب في كتابة رواياة اطول وسوف تكلل بالنجاح بإذن الله .
رواية وطن يتفتح للحرية للروائى الفلسطينى الشاب, صدرت عن حروف منثورة للنشر الإليكترونى, يقع العمل فى 94 صفحة, و هو العمل الأول للكاتب مع الدارو يتكون العمل من خمس فصول و تدور أحداثه حول فلسطين فى المستقبل حيث يقوم بطل الرواية بالبحث عن خيوط قد تساعده فى إنقاذ بلاده فيما بعد يرجى التقييم بعد قراءة العمل من أجل تطوير أداء الدار كما يمكنكم تحميل العمل من خلال الضغط على الرابط التالى: http://www.4shared.com/office/2UbO5hc...
الفكرة بشكل عام جميلة فلسطين تحررت، ولاقى الخونة جزاءهم الذي مثله بمحمود، وانتقم الحاج تميم _ اي فلسطين_ من يوفي بن هور _ الصهاينة_ لكن هناك الشيء الكثير يفتقده الكتاب اذ شعرت اني اشاهد فيلما في وضعية التسريع والرواية تنقصها الحبكة اتمنى ان تعاد صياغة الرواية فقد احببت الفكرة وقد تكون بشرى لنشهد يوم تحرر فلسطين الحبيبة
طيورنا على أكتافنا ماتت من الانتظار" .. وعندما عدنا .. وعاد الوطن .. متنا مرة أخرى على ضياع عمر من الإنتظار .." رواية جميــلة فيها من ألم اللجوء وقهر البعد وفرحة وأمل العودة و أسلوب السرد ممتع .. أتخيل حقاً هل يمكن أن نكون على قيد الحياة وقت تحرير فلسطين ؟أم سنكون تحت التراب؟ أم مثل "ام موسى" و"الجد تميم" تعبر تجاعيد الوجه عنا قبل كلامنا !
أولا كنت أتمنی أن يكون هناك تقيم للفكرة منفصل عن تقيم العمل الأدبي بشكل عام . تقيم الفكرة 5 من 5 و تقيم العمل الأدبي من وجهة نظري 3 من 5 . رواية او قصة طويلة جميلة و ممتعة . في البداية تأثرت كثيرا لدرجة أني بكيت عند بعض الفقرات. و ابتسمت عند بعضها الأخر . الأسلوب كان قوي و جذاب في البداية ثم شعرت أنه بدأ يخبو . الوصف في كل أجزاء الرواية رائع جدا .♡
الرواية جميلة، استمتعت بها، وتيرة الاحداث بدأت خفيفة ثم صارت سريعة بعد التعرّف على كرمل، وهذا أضفى مزيدا من التشويق، في الواقع فلسطين هي الجرح النازف في كبرياء كل عربي، نصلّي أبداً كي يمنح الله شعبها ما يستحقه من أمان وأمل ،،
وطن يتفتح للحريه روايه فلسطنيه تحكي عن فلسطين بعد التحرر وحكايات الشهداء و العائدون وقصه حب بسيطه اسلوبها بسيط وطولها مناسب للحبكه اكثر من ذلك بتكون ممله اقترح الروايه القادمه يكون مستوى الكتابه والحبكه افضل
"كم مرة عليّ أن أخبرك بأن الشهداء لا يموتون؟!! نَحْنُ من نموت عشرات المرات ذلاً وقهراً وعجزاً وجوعاً وأحياناً أخرى برصاصة خائن.. خائن لا يحاسب بل نحن من نخشو معدة سلاحه حتى يتقيأ علينا لاحقاً! هذا ما نريده نحن أما هم فلا يليق بهم إلا الأعلى لذلك ارتقت أرواحهم وبقينا نَحْنُ هنا؛ في القلع نلعنُ عجزنا." ✨