الشعر فن صناعة الدهشة، ولكن الدهشة هي التي صنعت هذا الشعر . 19-9-2008 الشاعر الكبير عبد الرحمن يوسف في قراءة للديوان "الدهشةُ الأولى " في اليوم السابع ! http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=...
** 17-7-2008 دكتور أحمد خالد توفيق يثني على الشاعر والديوان في "اسطورة الطوطم " العدد رقم 72 من سلسلة ماوراء الطبيعة التفاصيل : http://www.facebook.com/topic.php?uid...
شاعر وكاتب مصري شاب، حاصل على بكالريوس العلوم الصيدلية - جامعة طنطا وماجستير السياسات العامة والإدارة من جامعة لندن.
المؤلفات : إعادة تدوير الخيبة - ٢٠١٧ ذات الرداء القرمزي - ٢٠١٢ يوميات كهل صغير السن - ٢٠١١ الدهشة الأولى – ٢٠٠٨
** "لا أبدي رأيي كناقد بل كمتذوق طبعاً ورأيي أنه موهبة حقيقية ، الديوان يحتوي على قصائد رشيقة جداً محكمة الصنع تدل على أنه يعرف حقاً مايقول وأنه قرأ الكثير من الشعر برغم قيود الشعر العمودي ، هو يجيد التحرك وقول مايريد ."
د.أحمد خالد توفيق اسطورة الطوطم عدد 72
" قلة من الشعراء تبدأ مشروعها الشعرى بديوان محكم السبك لا يأتيه الهذر من بين يديه ولا من خلفه.. لكل مشروع شعرى بداية، ولكل بداية نقاط ضعف، وقوة. وعمرو صبحي فى "الدهشة الأولى" يحاول أن يكتب شعرا جميلا فصيحا بلغة عربية – فى مجملها – سليمة ، وبأوزان – فى عمومها– مستقيمة، وله قدرة جيدة على التقاط المفارقة الشعرية. "
كنت لأَخمن لو لم يكن لدي سابق معرفة بأنه ديوانه الأول كلُّ كلمة منذ التمهيد حتى آخر قصيدة تصرح بذلك كما تخبر بأن لدى الشاعر المزيد ليقدمه و أنا أثق بكلماتِ كلماته وأن الديوان الثاني سيخرج أفضل لعل المميز أنني لم أجد -في القصائد التي قرأتها منه بالطبع- كلمات أو أساليب نزار قبانية واضحة رغم أن التأثر به واضح ولكن أعترف أن الشاعر خلق اسلوبا له سيكبر وتتضح ملامحه فيما بعد بشكلٍ يجعلك بعد قراءة بضعة اسطر تتوقع أن -عمرو صبحي-تذيل بفخرٍ القصيدة و يجعلني وقتها أتزاهى بأنني لم أشهد ميلاد ديوانه الأول فحسب بل عرفت شخصَهُ عن مسافةٍ سمحت لي بالحصول على نسخة مجانية من الديوان
طيب .. نبدأ بأيه ؟ . انا بتبسط لما بيكون نفسي في حاجه واحققها ، أو أوصلها ، بغض النظر عن النتائج ، كقارئة أنا بحب أقرأ لعمرو ، وبتابعه ، وفضولي كان عايزني أقرأ الديوان ده جدًا إلى أن وصلت إليه . . كواحده بتكتب قادره كويس أعرف ان العمل الأول بعد مُده ما طولت أو قصرت بنحس ناحيته بعدم رضا ممكن يقلب ككره ، أو تحس انك مش عايز تجيب سيرته أصلا " ودي حستها مع رسائل " . ما بين كوني قارئة وبكتب في نفس الوقت ، فضولي انتصر . . الديوان من 2008 6 سنين مده كفيلة جدًا أن الأسلوب يبقي مختلف بل النقيض ، وده باين جدًا جدًا بل مفيش أي وجه مقارنه ، من نواحي كتير جدًا . . بس كنوع من الموضوعية هو كعمل أول فهو كويس ، كنوع من تخفيف الأحمال احنا لازم نحاول نتصالح مع أعمالنا الأولي لأنها اتسجلت خلاص ، في محالة مع الانسجام معاها . . في بعض القصائد حستها أعلي من قصائد تانية ، . حبيت التعاون بين خالد وعمرو في آخر قصيدة ، بعتبر الحاجات دي نوع من التخليد . . بعيدًا عن ده كله انا مبسوطه اني وصلت للديوان ، وكنت متوقعه من الأول انه أكيد أقل مما تلاه ، فمتصدمتش ، بعد كل mark to read اللي لقتها ، حسيت أني ممتنة أكتر . . شكرًا يا عمرو .. شكرًا على الديوان .. .
بعد قراءته للمرة الثانية التى أحدثت نفس متعة الأولى وربما أكثر، بطريقة ما جعلتنى أطلب المزيد ... "لأن الطامة الكبرى بأن تغدو براءتنا بقايا .. بعض تذكار"
هى ليست مجرد كلمات بل تجربة فكر متعمق ... "فى ضيعة العمر فى أرجوحة التيه قد تاه دربى وكيف الآن أنهيه يا أيها المجروح بغير ذنب سفك الهوى من دمى ملء أيديه"
تكوين من أسلوب رائع، وكلمات قوية ذات أثر لا يمحى ... "لأن الشفرة الحمقى تنادى المعصم الأيسر ليرسم فوق شريانى صراع حياتنا الأكبر .. لأن نهايتى خطٌ .. وجرة شفرة حيرى ولا أيسر .."
I gave it 4 stars, not because I don’t think it deserves 5, but because I know I can always expect better from you :)
بعد بحث سنتين عن الديوان .. سعيدة انى لقيته بالصدفة
_ من أنا _ عشرون عاما _ صباحك فل على ياسمين _جنائزية أحزان الجريدة _أرجوحة التيه _فنجان القهوة _أنشودة لم تكتمل _سبعا من الايام منذ حماقتى _ترياق لإدمانى .. 3
من أكتر القصائد اللى عجبتنى ولمستنى.
بداية من الإهداء ووصولا للختام وغلاف الديوان الرائع .. فى حالة استمتاع ب حالة الحب والشجن.
الديوان دهشة أولى بحق لمبدع متمكن من لغته وتشبيهاته وبلاغته واسلوبه .
الشعر فن صناعة الدهشة، ولكن الدهشة هي التي صنعت هذا الشعر . ... فى انتظار الدهشة الثانية وديوان مبدع آخر من شاعر موهوب أشكرك يا عمرو .. :)
أعانيك ويؤسفنى ويؤلمنى وأكره ما أرى فيك كصمت فيك يقتلنى تمنعك تجاهلك وأشعارى تناديك اذا ما الشوق أضنانى وأتعبنى وأبكانى متى هذا سيبكيك؟ ويجرى الدمع أنهاراً تساقط من مآقيك ويبكيك وأبكبك أشعرى ليس يرضيك؟ أحبى ليس يكفيك؟ لأجلك يا جنا عمرى كتبت الشعر ألواناً وهذا لا يوفيك أيا وطنى ويا بيتى ويا عينى ويا سكنى فمن هذا يساويك أعانيك
قرأته بعد يوميات كهل صغير السن وبعد بحث طوييييل عنه .. متوقعتش انه يكون اول ديوان ويكون مكتوب باتقان وحرفية كدة ! هى فعلا الدهشة الاولى شكرا عمرو على هذا الديوان ... والى الامام دااااائما :)
ياالهي ..... هذا الشاعر يلامس القلب فعلا .....امور وتفاصيل لايمكن التعبير عنها ولكن هذا الشاعر والكاتب يتكلم عن التفاصيل للمشاعر التي نشعر بها فقط دون ان نعبر كيف نعبرعنها.....يبهرني واحب كلماته ....اتمنى لو كنت احصل على كل كتب ودواوين الشاعر .... ساحاول .... رجل رائع وشاعر جميل بالتوفيق