Faiz Kareem > Recent Status Updates

قداس دويتشز
☆☆☆☆

❞ الموت في سبيل ديانة هو أبْسَط من أن أعيشَها بالكامل؛ أنْ تُعارِك الوحوشَ في أَفْسِسْ أمر أقلُّ صعوبة (قام بذلك الآلاف من الشهداء الغُفل) من أنْ تَصير «بولس»، أي خادما ليسوع؛ إنه فعل أقَلّ من كل ساعاتِ رجُل المعركة والمجد هما تسهيلان؛ الأصعب من مسعى ناپليون كانت مُحاولة راسْكُولْنيكُوڤ. ❝

الموت الآخر
☆☆☆☆

بيت أستريون
☆☆☆

إما زونث
☆☆☆☆

سيرة طاديو إسيدورو كروث
☆☆☆

حكاية المحارب والأسيرة
☆☆☆☆

اللاهوتيون
☆☆☆☆

الميت
☆☆☆☆

❞ ‫ لكنكم تتحابون اثنين اثنين،

‫ كي تتباغضوا آلافًا آلافًا. ❝

❞ لا أرتاح في حزن الآخرين،

‫ لكني أشعر حينها بوحدةٍ أقل. ❝

❞ حقيقة الأكذوبة

‫ فجأةً، فاضَت عينا القارئ بالدموع

‫ فهمس في أذنه صوتٌ حنون، سائلًا:

‫ «فيمَ بكاؤك،

‫ وكل شيء في الكتاب أكذوبةٌ؟».

‫ فأجاب:

‫ «أعرفُ، ولكن مشاعري حقيقةٌ». ❝

الخالد
☆☆☆☆

رواية طويلة، وفصول قصيرة، حاجة غريبة

❞ ومع مرور الوقت وتقادم السنين، تشعر بالموت يقترب منك، فتخشاه على نفسك لكن فاتك أنّه يخطّط لضربك لا لقتلك، لذلك سيكتفي بخطف أحد والديك أو إخوتك منك حينها يتغيّر الموت من فكرة مجرّدة إلى فيل يجثم على صدرك بكلتا قدميه، ويحدّق إليك بعينيه الواسعتين. في تلك اللحظة، يغدو التنفّس، مجرّد التنفّس، مجرّد ما أن يرتفع صدرك بهواء تسرقه من خرطوم الموت، شكلًا من أشكال المقاومة. ❝

رواية سعودية أخرى، والموت مرة أخرى 😐

❞ لكن ألم تقل لي إن “ڨيسنا” قد تجاوزت “سافيت” منذ وقت طويل؟

‫ - كنت أعتقد ذلك. أما الآن، فأنا أدرك أنه مستحيل تجاوز الأشخاص الذين تحبهم. ❝

❞ ورث أطفال يوغوسلافيا جنسيتهم من والديهم عند الولادة، أو حدِّدت وفقًا لمحل ميلاد والديهم. لقد كان هذا جزءًا من هراء البيروقراطية اليوغوسلافية الذي لا يُعدُّ أو يُحصَى، يبدو ذلك شيئًا عاديًّا حتى يبدأ بالتأثير في حياة الناس ❝

❞ أكره عندما تغلق أمي عينيها، فهذا يعني أن الأمور ستصبح أسوأ، أسوأ بكثير قبل أن تتحسن، لذلك اقتربت منها وحاولت أن أحسن من مزاجها، أردت أن أجعلها تفتح عينيها، لكنها حاوطتني بذراعيها واحتضنتني لم أحب ذلك، لا أريدها أن تحتضنني وعيناها مغلقتان، لأن هذا يعني أنها حزينة جدًّا في كل مرة تشعر فيها بالحزن، يستمر حزنها وقتًا طويلًا، وتجعل كل شيء حزينًا. ❝

❞ حين سمع وائل حكم المحكمة بإعدامه قصاصًا بعد ثلاثين يومًا، لم يسعه إلّا أن يتذكّر ذلك اليوم البعيد الذي اختلسَ فيه عشرين ريالًا من حجرة أُمّه. ❝

هذا يشبه افتتاحية مئة عام من العزلة

❞ هناك مراحل يتحتم على كل إنسان أن يمر بها، وأحيانًا ما يكون لها سبب، ولكن الصدفة هي المهيمنة في أغلب الأحيان، ونجد أنفسنا نعود إلى لحظة محورية في وجودنا نتساءل فيها عمَّ قد يكون مصيرنا لو أننا اخترنا طريقًا مختلفًا؟! ❝

المرة السابقة فندق للاجئين والآن دار مسنين، ما قصة هذا الروائي؟

❞ حكى لي جدي قصصًا عن مصر ونحن في الطريق إلى «بولا»، حكى لي عن الأهرامات، والفراعنة، والجمال، وعن أجمل مدينة في العالم حيث يجري أطول نهر في العالم عبر حدودها المجهولة، عن المدينة المملوءة بالأماكن والمساجد الباهرة، والنساء بداخلها يرتدين فساتين طويلة جميلة تغطي أقدامهنَّ تجعلهنَّ يبدونَّ وكأنهنَّ يطفونَّ على الشوارع. ❝

❞ «فَلَمَّا رَأَتْ رَاحِيلُ أَنَّهَا لَمْ تَلِدْ لِيَعْقُوبَ، غَارَتْ رَاحِيلُ مِنْ أُخْتِهَا، وَقَالَتْ لِيَعْقُوبَ: هَبْ لِي بَنِينَ، وَإِلاَّ فَأَنَا أَمُوتُ! فَحَمِيَ غَضَبُ يَعْقُوبَ عَلَى رَاحِيلَ وَقَالَ: أَلَعَلِّي مَكَانَ اللهِ الَّذِي مَنَعَ عَنْكِ ثَمْرَةَ الْبَطْنِ؟ فَقَالَتْ: هُوَذَا جَارِيَتِي بِلْهَةُ، ادْخُلْ عَلَيْهَا فَتَلِد عَلَى رُكْبَتَيَّ، وَأُرْزَقُ أَنَا أَيْضًا مِنْهَا بَنِينَ». ❝

وأنا أحتقر كتبكم، أحتقر الحكمة، ونِعَم هذا الكون كلها. فهي عديمة الفائدة كالسراب، زائلة، موهمة، ومضلّة. حتى الصالحون منكم ذوو الإباء والحكمة سوف يمسحهم الموت من على وجه الأرض وكأنهم لم يكونوا سوى جرذان نقّبت تحت سطح الأرض. ثم إن ذريتكم، وتاريخكم، وأرواحكم الخالده ستشتعل أو تتجمد بمعية هذا الكوكب الأرضي.


من قصة الرهان لتشيخوف