صالون الجمعة discussion

1984
This topic is about 1984
377 views
القراءات المنتظمة > كتاب شهر يوليو/تموز: رواية 1984

Comments Showing 51-100 of 151 (151 new)    post a comment »

ايمان (mayziyada) | 1551 comments Mod
صحيح منيف لكن عزت بيغوفيتش عراها من مضمونها


Munif | 122 comments المقطع الذي وضعه الأخ جميل أنصحكم بمشاهدته، لاأتوقع انه سيحرق عليكم تفاصيل الرواية


ايمان (mayziyada) | 1551 comments Mod
Oxygen707 wrote: "لكل عشاق رواية 1984 اهدي لكم هذا الفيديو بعنوان 2+2=5
http://www.youtube.com/watch?v=3eTjft..."
لمقطع رائع شكراااا
لا يحرق الرواية بتاتا لكنه يقدم فكرة عنها


Nesma | 1 comments معكم ان شاء الله


Malooda | 210 comments فيديو رائع في التعبير ايمان وخاصة لقطة النهاية
شكرا


Lubna ALajarmah (lu_aj) اشكر من وضع مقطع الفيديو لأنه رائع جدا ومذهل .. صباحكم حرية


طَيْف | 1079 comments صفحة 55

تجربة جديدة في قراءة هذا النوع من الروايات

طابت أوقاتكم


طَيْف | 1079 comments الفيديو معبر عن الفكرة بشكل جميل

كل الشكر


tamer emad فيديو جميل جدااااا


ايمان (mayziyada) | 1551 comments Mod
Malooda wrote: "فيديو رائع في التعبير ايمان وخاصة لقطة النهاية
شكرا"


Oxygen707 من وضع الفيديو و له الشكر


ايمان (mayziyada) | 1551 comments Mod
على فكرة لا تشاهدوا الفيلم المقتبس من الرواية بتاتا لا أنصح به


Malooda | 210 comments ايمان wrote: "على فكرة لا تشاهدوا الفيلم المقتبس من الرواية بتاتا لا أنصح به"

لماذا؟


وضحى | 346 comments مقطع رائع جداً
شكراً.. Oxygen707


tamer emad موضوع قاموس اللغة الجديد جميل جدا او حسب القاموس جميل جدا جدا جدا لسه هنقول ممتاز فالغاية النهائية من اللغة الجديدة هى التضييق من افاق التفكير بحيث تصبح جريمة الفكر فى نهاية المطاف جرما مستحيلا وذلك لانه لن توجد كلمات يمكن للمرء من خلالها ان يرتكب هذه الجريمة


tamer emad ايمان wrote: "Oxygen707 wrote: "لكل عشاق رواية 1984 اهدي لكم هذا الفيديو بعنوان 2+2=5
http://www.youtube.com/watch?v=3eTjft...""


الحرية هى حرية القول ان اثنين واثنين يساويان اربعة فاذا سلم بذلك سار كل شئ فى مساره السليم


Munif | 122 comments بعض الاقتباسات:


" إن جريمة الفكر لا تفضي إلى الموت، إنها الموت نفسه"
------------------------------
"كيف يمكن أن تكتب للمستقبل، إذا كان لا يمكن لأي أثر لك أن يبقى لهذا المستقبل"


message 67: by Eeman (last edited Jul 09, 2012 03:32AM) (new) - rated it 5 stars

Eeman (emang) مفردة "يوتوبيا" جديد, من صياغة توماس مور في القرن السادس عشر في كتابه بعنوان "يوتوبيا". أما افلاطون فكان اسم كتابه "الجمهورية"و لسبب ما ترجم على أنه " المدينة الفاضلة".


Eeman (emang) عذراً..

يظهر لي الآن قسوة ردودي..

سامحونا :)


ايمان (mayziyada) | 1551 comments Mod
Emane بتاتا ما نغفل عنه تنورينا فيه مرحبا دائما بردودك
و معك حق مصطلح جديد فعلا لكن له جذور في الفلسفة اليونانية


Hadil Zawahreh (hadil_z) | 51 comments الكتاب بصيغة
pdf
متعب..وأمل منه بسرعة..مع أن الرواية رهيبة...أي رابط آخر للكتاب على أن يكون مصور بطريقة أفضل ؟


message 71: by Hope (new)

Hope (amkc) | 24 comments أنا لم أبدأ الرواية بعد بسبب عدم إنتهائى من بعض الكتب التى أقرأها لكن بعد رؤيتى لهذا الفيديو و قراءة التعليقات
سوف أستعير نسخة لهذا الكتاب من المكتبة غدا بإذن الله و أبدأ القراءة فيه


طَيْف | 1079 comments وصلت صفحة 93
دونت بعض الملاحظات والاقتباسات على قلتها
أعجبتني فكرة الكتاب
لا أنكر أنه كان تغييرا مفيدا في عدة جوانب ربما أحتاجها

طابت ليلتكم بكل الخير


Lubna ALajarmah (lu_aj) ما زلت انتظر الكتاب ولم ابدأ بالقراءة بعد :(


Lubna ALajarmah (lu_aj) بسم الله الرحمن الرحيم

سيكون موعد نقاش رواية 1984 يوم الجمعة الموافق 20-7-2012 وذلك بعد الأستفتاء الذي طرحناه قبل عدة أيام بسبب رغبة البعض من قرائنا الأعزاء بقراءة كتب دينية في شهر رمضان المبارك .. وسنوضح آلية القراءة ونوع الكتب التي سنرشحها وحجمها وكل التفاصيل التي تتعلق بالكتب التي سنقرأها في رمضان قريبا ان شاء الله

لا تنسوا ان متوسط القراءة سيصبح 24 صفحة باليوم :):)

دمتم بحفظ الرحمن


طَيْف | 1079 comments وصلت لصفحة 307


أحتاج أن أتنفس...توقفت عن عقد المقارنات خشية الوقوع في فخ الرضوخ لمثل هكذا مستقبل
أقرأ وأذكر نفسي بما صنعه الثوار اليوم...وما يستطيع الإنسان فعله إذا نهض
مهلا...فلا أريد أن أفقد ذاكرتي...لا أريد أن أتمتع بنعمة النسيان...


ايمان (mayziyada) | 1551 comments Mod
رائعة انت يا طيف لا احتفظي بالذاكرة


طَيْف | 1079 comments مما قالته جوليا: يظل قلبك المكنون والذي لايمكنك أنت نفسك سبر أغواره حصنًا منيعًا عليهم

وفي النهاية استسلم الحبيب
افعلوا ذلك بجوليا! افعلوا ذلك بجوليا! ليس بي وإنما بجوليا!
إنني لا أبالي..مزقوا وجهها..انزعوا لحمها...

كل الادعاءات الواهمة الزائفة تحطمت أمام الاحتفاظ بالحياة!!
أي حصن منيع بعد ذلك يستعصي عليهم؟؟؟!!!1


طَيْف | 1079 comments ايمان wrote: "رائعة انت يا طيف لا احتفظي بالذاكرة"

أفكر الآن...لن أمنحها أكثر من 3 نجمات
لكل تلك السوداوية التي قضت على أي بصيص أمل
وللفصل الممل الذي يقرأ فيه البطل سميث كتاب المعارض غولدشتاين، حيث يكشف ويفضح للشعب خبايا وأسرار الحزب

ما رأيكِ؟؟


طَيْف | 1079 comments صفحة 338

من الرواية(البؤس)

إذا كنت تريد أن تستشرف صورة المستقبل، تخيل حذاء يدوس ويدمغ وجه إنسان إلى أبد الآبدين


وسوف نقضي على الغريزة الجنسية ونبيدها، أما الانجاب فسيكون إجراء سنوياً رسمي الطابع مثله مثل تجديد بطاقة الحصص التموينية، وسنجتث ما يعرف بنشوة الجماع اجتثاثاً ويعمل الآن أطباء الأعصاب على تحقيق هذه الغاية، كما سينعدم كل ولاء ليس للحزب، وسيباد كل حب ليس للأخ الكبير. ولن يكون هناك ضحك غير الضحك الذي يصاحب نشوة الانتصار على العدو المقهور، ولن يكون هنالك أدب أو فن أو علم، فحينما تجتمع في أيدينا كل أسباب القوة لن تكون بنا حاجة إلى العلم. كما ستزول الفروق بين الجمال والقبح، ولن يكون هناك حب للاستطلاع أو التمتع بالحياة ولن يكون هناك ميل نحو مباهج الحياة التي ستدمر تدميراً


هل تفهم أي نوع من العالم نقوم بخلقه الآن؟ إنه النقيض التام ليوتوبيا المدينة الفاضلة التي تصورها المصلحون الأقدمون، إنه عالم الخوف والغدر والتعذيب، عالم يدوس الناس فيه بعضهم بعضاً، عالم يزداد قسوة كلما ازداد نقاء، إذ التقدم في عالمنا هو التقدم باتجاه مزيد من الألم. لقد زعمت الحضارات الغابرة بأنها قامت على الحب والعدالة أما حضارتنا فهي قائمة على الكراهية، ففي عالمنا لا مكان لعواطف غير الخوف والغضب والانتشاء بالنصر وإذلال الذات، وأي شيء خلاف ذلك سندمره تدميراً. إننا بالفعل نعمل على تفكيك العادات الفكرية التي ورثناها من العهد السابق للثورة، لقد فصمنا عرى العلاقة بين الطفل ووالديه، وبين الصديق وصديقه، وبين الزوج وزوجته، ولم يعد أحد قادراً على الثقة بزوجته أو بطفله أو بصديقه، وفي المستقبل لن يكون هناك زوجات أو أصدقاء.



لم يكتفوا بهكذا واقع...بل يرسمون مستقبلا أكثر تشويها!!1


طَيْف | 1079 comments أتخيل الكاتب وقد عاد لزمننا وصاغ رؤيته عن كبت الحريات ورصد التحركات والأفكار في ظل الثورة الرقمية الحالية
بالتأكيد خياله كان سيأخذه لأبعد من هذا


طَيْف | 1079 comments بعد أن أتعبت نفسي في التركيز على أسماء الدول والأشخاص في الرواية...توقفت...كل شئ هنا عرضة للمسح والتغيير والتبديل...وفي كل لحظة حقيقة مختلفة
أخشى أنني أصبحت أفكر مثل ونستون
لا حاجة للذاكرة مع هكذا عالم
لا ماضي ولا حاضر ولا مستقبل ولا لغة ولا فكر...ولا...لكل لا...!1


طَيْف | 1079 comments حدق ونستون في الوجه الضخم، لقد استغرق الأمر منه أربعون سنة حتى فهم معنى الابتسامة التي كان يخفيها الأخ الكبير تحت شاربيه الأسودين وقال في نفسه: أي غشاوة قاسية لم يكن لها داع تلك التي رانت على فهمي، وعلام كان العناد والنأي من جانبي عن هذا الصدر الحنون. وانسالت دمعتان سخيتان على جانبي أنفه. وكان لسان حاله يقول: لكن لا بأس، لا بأس فقد انتهى النضال، وها قد انتصرت على نفسي وصرت أحب الأخ الكبير.


يا لها من نهاية لنضاله!!!وياله من انتصار!!!1



انتهيت بحمد الله


ايمان (mayziyada) | 1551 comments Mod
جيد طيف اقتباساتك رائعة


طَيْف | 1079 comments ايمان wrote: "جيد طيف اقتباساتك رائعة"

إيمان...وضعتِ لها خمس نجمات
أتستحق؟؟
أم نترك هذا ليوم مناقشة الكتاب؟؟


وضحى | 346 comments تستحقها بجدارة يا طيف!


طَيْف | 1079 comments وضحى wrote: "تستحقها بجدارة يا طيف!"

:)


ايمان (mayziyada) | 1551 comments Mod
تستحق اكثر من خمس نجمات


طَيْف | 1079 comments سأضيف إذا ذلك الكم الهائل من الغضب لحساب النجمات وليس العكس

طبتِ إيمان


أحمد سامى يوسف | 11 comments "الأخ الكبير يراقبك"


ايمان (mayziyada) | 1551 comments Mod
yes he do!


Ahmed  Fathi (a7madfat7y) | 19 comments كنت أرى النهاية السوداوية قادمة لكن شيء ما بداخلي ظل متمسكا بأمل أن يكون في النهاية أي لمحة عن سقوط هذا الكابوس... و لو حتى نظرة في عين طفل... سطر واحد ليعطي أي أمل... نهاية مؤلمة و مع ذلك أعطيها خمسة نجمات
و بصراحة أعجبتني فكرة التعذيب الصيني بقناع الجرذان، علق بذهني هذه السطور
"هل سبق لك أن رأيت جرذا يقفز في الهواء، إنه سيقفز في وجهك و يبدأ في نهشه، و هو أحيانا ينقض علي العينين أولا، لكنه في أحيان أخرى ينخر لنفسه أخاديد في الوجنتين ليلتهم اللسان أولا"
... يبدو أن لدي ميول سيكوباتية =)))


ايمان (mayziyada) | 1551 comments Mod
ههههه الصينيون تفننوا في وسائل التعذيب الله يجاويهم


message 93: by Hope (new)

Hope (amkc) | 24 comments للأسف لم أستطع الحصول على نسخة باللغة العربية من المكتبة فإستعرت النسخة الأصلية الإنجليزية و بدأت القراءة بها
القصة أشعرتنى بشدة بمفهوم ( الطرف الثالث ) الذى ظهر مؤخرا فى مصر الإعلام الموجه و وضع مفاهيم و تحريم مفاهيم أخرى فعلاا رواية تتنبئ بالمستقبل


Malooda | 210 comments انا اتعجب انه كان يحكي عن عام 1984 وفعلا كان في عام 1984 في بلدي نفس الامر واسوأ...هل يؤلفون القصص والافلام ويطبقوها علينا؟


message 95: by وضحى (last edited Jul 14, 2012 02:51AM) (new) - rated it 5 stars

وضحى | 346 comments Ahmed wrote: "و بصراحة أعجبتني فكرة التعذيب الصيني بقناع الجرذان، علق بذهني هذه السطور
"هل سبق لك أن رأيت جرذا يقفز في الهواء، إنه سيقفز في وجهك و يبدأ في نهشه، و هو أحيانا ينقض علي العينين أولا، لكنه في أحيان أخرى ينخر لنفسه أخاديد في الوجنتين ليلتهم اللسان أولا"
... يبدو أن لدي ميول سيكوباتية =))) ."


أحمد :((
ذاتس سكيري
يمة منك.. المقطع ذا بالذات حاولت اقفزه باسرع وقت . عيوني وهي تقرأه أشبه بعدّاء بارع لتجاوز الكارثة.. والحمد لله إن الجرذان بقيت صائمة
يع
:(


أحمد سامى يوسف | 11 comments ماذلت فى بدايات الكتاب لكن يبدو واضح للغايه مدى المام الكاتب بكل وسائل القمع التى عشناها فى السنوات الماضيه قبل ان نقرأ عنها فى كتابه هذا بالتأكيد لان ادوات القمع واحده انهم دائما يحاولوا قتل الانسان بداخلك ثم استبداله بحيوان خانع خاضع ثم يوهموك ان هذا هو ما اردت دائما
..
هذا الرجل القابع فى اربعينيات القرن لماضى والمتنبئ ادبيا بحوادث ثمانينات نفس القرن .. يروى لنا ما عشناه نحن فى مطلع الالفيه.. تعلم ان تطلق لخيالك العنان حتما سيقودك للمستقبل


message 97: by وضحى (last edited Jul 14, 2012 02:57AM) (new) - rated it 5 stars

وضحى | 346 comments Malooda wrote: "انا اتعجب انه كان يحكي عن عام 1984 وفعلا كان في عام 1984 في بلدي نفس الامر واسوأ...هل يؤلفون القصص والافلام ويطبقوها علينا؟"

:/
سؤالك مربك أختي :(
مع أني لست من عشاق نظرية المؤامرة.. إلا أن تصور المستقبل من بعض المفكرين قد يفي بغرض تنبؤ المستقبل


Eeman (emang) هل ذكرت الترجمة أن التعذيب بالجرذان "صيني"؟
ليس صينياً, بل هو اختراع محلي بحت.اوبرايان يعرف أن وينستون يشعر بالذنب لسرقته حلوى اخته و تركها فريسة الجرذان,ولهذا يشن ضده حرباً نفسية.

كان اورويل من أوائل نقاد الحركات السياسية الدراجة أثناء و بعد الحرب العالمية الثانية و ينذر بعواقبها, و لم يسمع له أحد. بالطبع وصلتنا هذة الأفكار متأخراً ولعل ذلك يدفعنا للبحث عن دلائل تحقق نبؤته في أيامنا هذةو ما مضى من حياتنا.


Ahmed  Fathi (a7madfat7y) | 19 comments Eman wrote: "هل ذكرت الترجمة أن التعذيب بالجرذان "صيني"؟
ليس صينياً, بل هو اختراع محلي بحت..."


ليست الترجمة وحدها ... في النسخة الإنجليزية:

"“It was a common punishment in Imperial China,” said O’Brien as didactically as ever. "


ايمان (mayziyada) | 1551 comments Mod
على العموم معروف ان اغلب اشكال التعذيب اصلها صيني


back to top