صالون الجمعة discussion
This topic is about
1984
القراءات المنتظمة
>
كتاب شهر يوليو/تموز: رواية 1984
message 51:
by
ايمان
(new)
-
rated it 5 stars
Jul 07, 2012 05:22PM
Mod
reply
|
flag
Oxygen707 wrote: "لكل عشاق رواية 1984 اهدي لكم هذا الفيديو بعنوان 2+2=5
http://www.youtube.com/watch?v=3eTjft..."لمقطع رائع شكراااا
لا يحرق الرواية بتاتا لكنه يقدم فكرة عنها
http://www.youtube.com/watch?v=3eTjft..."لمقطع رائع شكراااا
لا يحرق الرواية بتاتا لكنه يقدم فكرة عنها
Malooda wrote: "فيديو رائع في التعبير ايمان وخاصة لقطة النهاية
شكرا"
Oxygen707 من وضع الفيديو و له الشكر
شكرا"
Oxygen707 من وضع الفيديو و له الشكر
موضوع قاموس اللغة الجديد جميل جدا او حسب القاموس جميل جدا جدا جدا لسه هنقول ممتاز فالغاية النهائية من اللغة الجديدة هى التضييق من افاق التفكير بحيث تصبح جريمة الفكر فى نهاية المطاف جرما مستحيلا وذلك لانه لن توجد كلمات يمكن للمرء من خلالها ان يرتكب هذه الجريمة
ايمان wrote: "Oxygen707 wrote: "لكل عشاق رواية 1984 اهدي لكم هذا الفيديو بعنوان 2+2=5http://www.youtube.com/watch?v=3eTjft...""
الحرية هى حرية القول ان اثنين واثنين يساويان اربعة فاذا سلم بذلك سار كل شئ فى مساره السليم
بعض الاقتباسات:" إن جريمة الفكر لا تفضي إلى الموت، إنها الموت نفسه"
------------------------------
"كيف يمكن أن تكتب للمستقبل، إذا كان لا يمكن لأي أثر لك أن يبقى لهذا المستقبل"
مفردة "يوتوبيا" جديد, من صياغة توماس مور في القرن السادس عشر في كتابه بعنوان "يوتوبيا". أما افلاطون فكان اسم كتابه "الجمهورية"و لسبب ما ترجم على أنه " المدينة الفاضلة".
Emane بتاتا ما نغفل عنه تنورينا فيه مرحبا دائما بردودك
و معك حق مصطلح جديد فعلا لكن له جذور في الفلسفة اليونانية
و معك حق مصطلح جديد فعلا لكن له جذور في الفلسفة اليونانية
الكتاب بصيغةمتعب..وأمل منه بسرعة..مع أن الرواية رهيبة...أي رابط آخر للكتاب على أن يكون مصور بطريقة أفضل ؟
أنا لم أبدأ الرواية بعد بسبب عدم إنتهائى من بعض الكتب التى أقرأها لكن بعد رؤيتى لهذا الفيديو و قراءة التعليقاتسوف أستعير نسخة لهذا الكتاب من المكتبة غدا بإذن الله و أبدأ القراءة فيه
وصلت صفحة 93دونت بعض الملاحظات والاقتباسات على قلتها
أعجبتني فكرة الكتاب
لا أنكر أنه كان تغييرا مفيدا في عدة جوانب ربما أحتاجها
طابت ليلتكم بكل الخير
بسم الله الرحمن الرحيمسيكون موعد نقاش رواية 1984 يوم الجمعة الموافق 20-7-2012 وذلك بعد الأستفتاء الذي طرحناه قبل عدة أيام بسبب رغبة البعض من قرائنا الأعزاء بقراءة كتب دينية في شهر رمضان المبارك .. وسنوضح آلية القراءة ونوع الكتب التي سنرشحها وحجمها وكل التفاصيل التي تتعلق بالكتب التي سنقرأها في رمضان قريبا ان شاء الله
لا تنسوا ان متوسط القراءة سيصبح 24 صفحة باليوم :):)
دمتم بحفظ الرحمن
وصلت لصفحة 307أحتاج أن أتنفس...توقفت عن عقد المقارنات خشية الوقوع في فخ الرضوخ لمثل هكذا مستقبل
أقرأ وأذكر نفسي بما صنعه الثوار اليوم...وما يستطيع الإنسان فعله إذا نهض
مهلا...فلا أريد أن أفقد ذاكرتي...لا أريد أن أتمتع بنعمة النسيان...
مما قالته جوليا: يظل قلبك المكنون والذي لايمكنك أنت نفسك سبر أغواره حصنًا منيعًا عليهموفي النهاية استسلم الحبيب
افعلوا ذلك بجوليا! افعلوا ذلك بجوليا! ليس بي وإنما بجوليا!
إنني لا أبالي..مزقوا وجهها..انزعوا لحمها...
كل الادعاءات الواهمة الزائفة تحطمت أمام الاحتفاظ بالحياة!!
أي حصن منيع بعد ذلك يستعصي عليهم؟؟؟!!!1
ايمان wrote: "رائعة انت يا طيف لا احتفظي بالذاكرة"أفكر الآن...لن أمنحها أكثر من 3 نجمات
لكل تلك السوداوية التي قضت على أي بصيص أمل
وللفصل الممل الذي يقرأ فيه البطل سميث كتاب المعارض غولدشتاين، حيث يكشف ويفضح للشعب خبايا وأسرار الحزب
ما رأيكِ؟؟
صفحة 338من الرواية(البؤس)
إذا كنت تريد أن تستشرف صورة المستقبل، تخيل حذاء يدوس ويدمغ وجه إنسان إلى أبد الآبدين
وسوف نقضي على الغريزة الجنسية ونبيدها، أما الانجاب فسيكون إجراء سنوياً رسمي الطابع مثله مثل تجديد بطاقة الحصص التموينية، وسنجتث ما يعرف بنشوة الجماع اجتثاثاً ويعمل الآن أطباء الأعصاب على تحقيق هذه الغاية، كما سينعدم كل ولاء ليس للحزب، وسيباد كل حب ليس للأخ الكبير. ولن يكون هناك ضحك غير الضحك الذي يصاحب نشوة الانتصار على العدو المقهور، ولن يكون هنالك أدب أو فن أو علم، فحينما تجتمع في أيدينا كل أسباب القوة لن تكون بنا حاجة إلى العلم. كما ستزول الفروق بين الجمال والقبح، ولن يكون هناك حب للاستطلاع أو التمتع بالحياة ولن يكون هناك ميل نحو مباهج الحياة التي ستدمر تدميراً
هل تفهم أي نوع من العالم نقوم بخلقه الآن؟ إنه النقيض التام ليوتوبيا المدينة الفاضلة التي تصورها المصلحون الأقدمون، إنه عالم الخوف والغدر والتعذيب، عالم يدوس الناس فيه بعضهم بعضاً، عالم يزداد قسوة كلما ازداد نقاء، إذ التقدم في عالمنا هو التقدم باتجاه مزيد من الألم. لقد زعمت الحضارات الغابرة بأنها قامت على الحب والعدالة أما حضارتنا فهي قائمة على الكراهية، ففي عالمنا لا مكان لعواطف غير الخوف والغضب والانتشاء بالنصر وإذلال الذات، وأي شيء خلاف ذلك سندمره تدميراً. إننا بالفعل نعمل على تفكيك العادات الفكرية التي ورثناها من العهد السابق للثورة، لقد فصمنا عرى العلاقة بين الطفل ووالديه، وبين الصديق وصديقه، وبين الزوج وزوجته، ولم يعد أحد قادراً على الثقة بزوجته أو بطفله أو بصديقه، وفي المستقبل لن يكون هناك زوجات أو أصدقاء.
لم يكتفوا بهكذا واقع...بل يرسمون مستقبلا أكثر تشويها!!1
أتخيل الكاتب وقد عاد لزمننا وصاغ رؤيته عن كبت الحريات ورصد التحركات والأفكار في ظل الثورة الرقمية الحاليةبالتأكيد خياله كان سيأخذه لأبعد من هذا
بعد أن أتعبت نفسي في التركيز على أسماء الدول والأشخاص في الرواية...توقفت...كل شئ هنا عرضة للمسح والتغيير والتبديل...وفي كل لحظة حقيقة مختلفةأخشى أنني أصبحت أفكر مثل ونستون
لا حاجة للذاكرة مع هكذا عالم
لا ماضي ولا حاضر ولا مستقبل ولا لغة ولا فكر...ولا...لكل لا...!1
حدق ونستون في الوجه الضخم، لقد استغرق الأمر منه أربعون سنة حتى فهم معنى الابتسامة التي كان يخفيها الأخ الكبير تحت شاربيه الأسودين وقال في نفسه: أي غشاوة قاسية لم يكن لها داع تلك التي رانت على فهمي، وعلام كان العناد والنأي من جانبي عن هذا الصدر الحنون. وانسالت دمعتان سخيتان على جانبي أنفه. وكان لسان حاله يقول: لكن لا بأس، لا بأس فقد انتهى النضال، وها قد انتصرت على نفسي وصرت أحب الأخ الكبير.يا لها من نهاية لنضاله!!!وياله من انتصار!!!1
انتهيت بحمد الله
ايمان wrote: "جيد طيف اقتباساتك رائعة"إيمان...وضعتِ لها خمس نجمات
أتستحق؟؟
أم نترك هذا ليوم مناقشة الكتاب؟؟
كنت أرى النهاية السوداوية قادمة لكن شيء ما بداخلي ظل متمسكا بأمل أن يكون في النهاية أي لمحة عن سقوط هذا الكابوس... و لو حتى نظرة في عين طفل... سطر واحد ليعطي أي أمل... نهاية مؤلمة و مع ذلك أعطيها خمسة نجماتو بصراحة أعجبتني فكرة التعذيب الصيني بقناع الجرذان، علق بذهني هذه السطور
"هل سبق لك أن رأيت جرذا يقفز في الهواء، إنه سيقفز في وجهك و يبدأ في نهشه، و هو أحيانا ينقض علي العينين أولا، لكنه في أحيان أخرى ينخر لنفسه أخاديد في الوجنتين ليلتهم اللسان أولا"
... يبدو أن لدي ميول سيكوباتية =)))
للأسف لم أستطع الحصول على نسخة باللغة العربية من المكتبة فإستعرت النسخة الأصلية الإنجليزية و بدأت القراءة بها القصة أشعرتنى بشدة بمفهوم ( الطرف الثالث ) الذى ظهر مؤخرا فى مصر الإعلام الموجه و وضع مفاهيم و تحريم مفاهيم أخرى فعلاا رواية تتنبئ بالمستقبل
انا اتعجب انه كان يحكي عن عام 1984 وفعلا كان في عام 1984 في بلدي نفس الامر واسوأ...هل يؤلفون القصص والافلام ويطبقوها علينا؟
Ahmed wrote: "و بصراحة أعجبتني فكرة التعذيب الصيني بقناع الجرذان، علق بذهني هذه السطور"هل سبق لك أن رأيت جرذا يقفز في الهواء، إنه سيقفز في وجهك و يبدأ في نهشه، و هو أحيانا ينقض علي العينين أولا، لكنه في أحيان أخرى ينخر لنفسه أخاديد في الوجنتين ليلتهم اللسان أولا"
... يبدو أن لدي ميول سيكوباتية =))) ."
أحمد :((
ذاتس سكيري
يمة منك.. المقطع ذا بالذات حاولت اقفزه باسرع وقت . عيوني وهي تقرأه أشبه بعدّاء بارع لتجاوز الكارثة.. والحمد لله إن الجرذان بقيت صائمة
يع
:(
ماذلت فى بدايات الكتاب لكن يبدو واضح للغايه مدى المام الكاتب بكل وسائل القمع التى عشناها فى السنوات الماضيه قبل ان نقرأ عنها فى كتابه هذا بالتأكيد لان ادوات القمع واحده انهم دائما يحاولوا قتل الانسان بداخلك ثم استبداله بحيوان خانع خاضع ثم يوهموك ان هذا هو ما اردت دائما..
هذا الرجل القابع فى اربعينيات القرن لماضى والمتنبئ ادبيا بحوادث ثمانينات نفس القرن .. يروى لنا ما عشناه نحن فى مطلع الالفيه.. تعلم ان تطلق لخيالك العنان حتما سيقودك للمستقبل
Malooda wrote: "انا اتعجب انه كان يحكي عن عام 1984 وفعلا كان في عام 1984 في بلدي نفس الامر واسوأ...هل يؤلفون القصص والافلام ويطبقوها علينا؟":/
سؤالك مربك أختي :(
مع أني لست من عشاق نظرية المؤامرة.. إلا أن تصور المستقبل من بعض المفكرين قد يفي بغرض تنبؤ المستقبل
هل ذكرت الترجمة أن التعذيب بالجرذان "صيني"؟ليس صينياً, بل هو اختراع محلي بحت.اوبرايان يعرف أن وينستون يشعر بالذنب لسرقته حلوى اخته و تركها فريسة الجرذان,ولهذا يشن ضده حرباً نفسية.
كان اورويل من أوائل نقاد الحركات السياسية الدراجة أثناء و بعد الحرب العالمية الثانية و ينذر بعواقبها, و لم يسمع له أحد. بالطبع وصلتنا هذة الأفكار متأخراً ولعل ذلك يدفعنا للبحث عن دلائل تحقق نبؤته في أيامنا هذةو ما مضى من حياتنا.
Eman wrote: "هل ذكرت الترجمة أن التعذيب بالجرذان "صيني"؟ليس صينياً, بل هو اختراع محلي بحت..."
ليست الترجمة وحدها ... في النسخة الإنجليزية:
"“It was a common punishment in Imperial China,” said O’Brien as didactically as ever. "



