طموح Quotes

Quotes tagged as "طموح" Showing 1-11 of 11
غازي عبد الرحمن القصيبي
“الذين يعرفون فرحة الوصول إلى أعلى السلَم هم الذين بدأوا من أسفله”
غازي القصيبي, حياة في الإدارة

سلمان العودة
“الكثيرون يملكون آمالا عريضة، و طموحات عالية، لكنهم يخفقون في تحويلها إلى مجراها الحيوي المباشر، فتنعكس على حياتهم يأسًا و إحباطًا و عزوفًا عن العطاء.”
سلمان بن فهد العودة, بناتي

ابن الجوزي
“ينبغي للعاقل أن ينتهي إلى غاية ما يمكنه ؛ فلو يُتَصوّر للآدمي صعود السماوات لرأيت من أقبح النقائص رضاه بالأرض ”
ابن الجوزي

John Milton
“لابد للطامح أن يهبط فى مهوى يوازى ارتفاع التحليق”
John Milton, Paradise Lost

عبدالله محمد الداوود
“العباقرة شهب كتب عليها أن تحترق لتنير عصورها
نابليون”
عبدالله محمد الداوود

Edgar Allan Poe
“إذا كان لا بد لعبقري من طراز كبير مِن أن يكون طَموحا، فهل يستحيل حقا أن نتصور أن هناك نوعا من العبقرية أكبر أيضا، هو فوق ما نسميه طُموحا؟ ألا نستطيع هكذا أن نفترض أنه وُجد كثير من العباقرة أعظم من "ملتون" ارتضوا أن يبقوا خُرسا وبلا مجد؟”
إدجار آلان بو, مغامرات وأسرار

خالد الراجحي
“إذا لم تشارك الآخرين رؤيتك فلن يستطيعوا مشاركتك طموحك، وإذا لم تشاركهم طموحك فلا يعنيهم أمرك.”
خالد الراجحي

غازي عبد الرحمن القصيبي
“هل يعرف أحد مدى طموحي؟”
غازي القصيبي

“و اليوم, للحق, غيّرتُ رأيي, فكل شيء قابل للكسر.. غيّرتُ رأيي كما تغيّر الأفعى جلدها.. نعم, أؤمن الآن, حتى الأحلام تتحطم في بلادي.. لم يسرقوا من جيوبي المال فقط, بل صدّقوا أن حكّام البلاد, نهبوا أحلامي و طموحاتي و اغتالوا الحالِم داخلي بغدٍ أفضل..”
mohamad fattal

وليد سيف
“كان كل منهما ينطق عن شخصية مختلفة. أما أم أحمد فكانت تنطق عن أحلام كبيرة لأبنائها، لا تخجل أن تسرح خارج حدود القرية إلى المدن الكبيرة وبيوت الحجر وأما الأب فكان ينطق عن أحلام متواضعة لا تتجاوز طلب الستر والسلامة والعافية والاستغناء عن الناس وأن تحيط به أسرته الصغيرة. وكانت القرية حدود عالمه المألوفة، على ما فيه من نكد أبي عايد وأضرابه ومن ضيق العيش. فالذي تعرفه خير مما تجهله. ولذلك لم يكن غريباً أن يجد الأبناء في أمهم السنديانة التي يسندون إليها ظهورهم، والسّراج الذي يستضيئون به في تجوالهم اليومي في أرض الأحلام والطموحات المستعصية، وهي التي لا تفتأ تردد على أسماعهم، كلما اشتد الحال في «إن شاء الله تبعدوا وتسعدوا يمه». كانت مستعدة لاحتمال غيابهم على قسوته، إذا كان سبباً في ارتقائهم وسعادتهم. كان كل من الأبوين يحب أبناءه على طريقته الخاصة. فكان من حب الأب أنه يريدهم أن يكونوا دائماً حوله، وكان من حب الأم أنها تريد أن يكونوا حيث تكون سعادتهم وتتحقق أحلامهم.”
وليد سيف, التغريبة الفلسطينية 1 - أيام البلاد

وليد سيف
“- في يوم من الأيام.. في يوم من الأيام.
نظر إليه أخوه عليّ مستطلعاً، فأردف:
- حتى لو ما فتحت طاقة القدر.. لازم نطلع من هالقرية، نتعلم ونصير كلنا أفنديّة.. ونبني بيت في المدينة.. وبعدين لما نزور القرية توقف الناس وتتطلع علينا..”
وليد سيف, التغريبة الفلسطينية 1 - أيام البلاد