علماء التربية يقولون إن الطفل الناجح في دراسته بمختلف مراحلها وخاصة الجامعية، هو القارئ وليس الذمي كما يردد دائمًا، ويضيفون إن الطفل يتعلم حب القراءة بين السنة الأولى والثانية من عمره، يبدأ بمشاهدة الصور وربط بعضها ببعض، ثم قراءة قصص الأطفال عليه قبل النوم، وإعطائه قصصًا ومجلات خاصة بالأطفال، بعدها يبدأ بتحديد ميوله في القراءة ويصبح قارئًا جادًا مميزًا ناقدًا لما يقرأ، وفي المراحل الأخيرة قد يصبح كاتبًا.

