Abdulrhman

79%
Flag icon
صرت أذهب وحيدًا خاصة بعد أن جرّيت فوائد الوحدة وقرأت سير المبدعين الذين عشقوا الطبيعة من أمثال الأديب ميخائيل نعيمة الذي قرأت له كثيرًا ومنها كتابه (سبعون) الذي كتبه بمناسبة بلوغه عامه السبعين. تحدث من خلاله كثيرًا عن الطبيعة وعشقه لها وخاصة بلدته (بسكنتا) في أحضان (جبل صنّين).
عشت سعيداً من الدراجة إلى الطائرة
Rate this book
Clear rating