صرت أذهب وحيدًا خاصة بعد أن جرّيت فوائد الوحدة وقرأت سير المبدعين الذين عشقوا الطبيعة من أمثال الأديب ميخائيل نعيمة الذي قرأت له كثيرًا ومنها كتابه (سبعون) الذي كتبه بمناسبة بلوغه عامه السبعين. تحدث من خلاله كثيرًا عن الطبيعة وعشقه لها وخاصة بلدته (بسكنتا) في أحضان (جبل صنّين).

